أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - داعش والجوعان والاخضر المليان














المزيد.....

داعش والجوعان والاخضر المليان


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4582 - 2014 / 9 / 22 - 15:39
المحور: الادب والفن
    


داعش والجوعان والاخضر المليان

اليوم قررت داعش قتل كل من هو جوعان لان الجوع كافر.

لقد قتل 2 مليون ، وهجر4 مليون عراقي ولم يكن هنالك داعش ولا فاحش.
.
الشعوب تم خداعها واصبح كل مايخرج من الاعلام او اعلام الدعاية أية
.
لقد انحدر مستوى التفكير الانساني بسبب الحروب والازمات ورائحة الموت والخوف أصبحا نياما مع شعوبنا.

وعند الصباح يستيقظ معهم الخوف المعنوي.
.
الجوع علامة (لأنهاء )الارض، والغيوم غطت الارض ولكنها لم تمطر لانها غيوم حمضية

المستقبل سوف يرسل لنا طيورا كثيرة واسماء كثيرة واشكال مختلفة وكل يوم يخرج فطرا من الارض
.
الفطر يحتاج للرطوبة والظلام ،الظلام متوفرة والرطوبة متوفرة ولكن اذا انقطع المطر جفت الارض وحتى الفطر سوف يغادر

في السبعينيات ظهرت القاعدة وذهبت تحارب بواسطة الافغان العرب ضد الروس المحتلين لأفغانستان ، وعجيب انهم يقاتلون من اجل ارض غير عربية ! ويتركون الارض العربية المحتلة ويلبسون ملابس غير عربية.

العربي يقاتل نيابة عن الافغاني ولكن لايقاتل عن ابناء عمومته ! فهل هذا له اسم معين !انه الغباء الذي صنعته عمائم المساء ومن ثم تم احتلال العراق وهدم سوريا وخرجت منظمات قاعدية باسماء مختلفة حتى وصلنا الى داعش.

كل الذي حدث غير طبيعي ولكن غير الطبيعي هو ماسوف يظهر ويصبح طبيعيا (من الطبيعي ان لا اكون طبيعيا في مجتمع غير طبيعي ) ...ي



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من امن العقاب أساء الأدب
- كتلة اللغات
- لظاهرة الدينية السياسية والاجتماعية
- - قال كيسنجر اليوم -
- - سقطت ضحكة -
- - تطرف -
- تفائلوا بالخير تجدوه
- - ماء ودم -
- فيرجسون وميسوري مارتن لوثر
- - خبير كلاوات-
- يعتقد سكان وادي الرافدين القدماء بإن الأنسان كائن مركب من عن ...
- - فلكلور -
- قال لي صاحبي هل تعتقد بأن العراق سيعود ؟
- (( هندكة )) ومهد الآريين والعراق
- - خلط أوراق وأخبار عاجلة -
- طابو الله
- طلب لجوء
- الجينة الإعلامية
- محطات أساسية للنصر
- مراهق ولكن سياسي


المزيد.....




- حسين الجسمي يحيي -ليلة من العمر- في الساحل الشمالي وليلى زاه ...
- أنطونيو بانديراس في عيده الـ65: لن أعتزل التمثيل
- مقهى -مام خليل-.. حارس ذاكرة أربيل وقلبها النابض
- بمشاركة 300 دار نشر.. انطلاق -معرض إسطنبول للكتاب العربي- في ...
- الصدق أحلى يا أصحاب. قصة للأطفال جديدة للأديبة سيما الصيرفي
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي حماية ثقافة الشعوب الأصلية ولغاتها؟ ...
- مجتمع ما بعد القراءة والكتابة: هل يصبح التفكير رفاهية؟
- السعودية.. تركي آل الشيخ يكشف اسم فنان سوري سيشارك وسط ضجة - ...
- المحرر نائل البرغوثي: إسرائيل حاولت قهرنا وكان ردنا بالحضارة ...
- مجاهد أبو الهيل: «المدى رسخت المعنى الحقيقي لدور المثقف وجعل ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هيثم هاشم - داعش والجوعان والاخضر المليان