رشا نور ومصر للمسيح

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 4580 - 2014 / 9 / 20 - 16:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

موقع مصري مسيحي تحت مسمى مصر للمسيح فحاولت تصفحه عسى ان اجد فيه معلومات تفيدني في كتاباتي حول نقد الاديان واذا بي اجد ملفا من عشر اجزاء في نقد الاسلام تحت عنوان تخاريف الاسلام كتبتها على صفحات الحوار المتمدن عام 2012 واخذت مني في حينها بحثا وجهدا كبيرين .... واسفل كل جزء نشرفي ذلك الموقع كتب نقلا عن رشا نور وتحت الاسم صوره لسيده ومابين السطور ثبتت صور عده لصلب المسيح مما يدل على ان الكاتبه اوالكاتب كان يتصورني احبتي لااريد الاطاله ولااريد اقحامكم بامر لايعنيكم بقدر مااريد التبيان والتوضيح كي ياخذ كل ذي حق حقه وكي نساهم في وضع حد للتجاوزات الغير مقبوله وبخاصة مايمارس من بعض المثقفين .... وان اقلب صفحات النت لفت انتباهي
في النفايات بل هي حصيلة جهود وابحاث عميقه .
واخيرا بودي ان اوضح لرشا نور باني كاتب ملحد يعتبر الاديان صوره من صور التخلف ولا فرق بين هذا وذاك فكلهم معادون للعلم والتطور والحياة وحقوق الانسان ... وعذرا للجميع وبخاصة القراء الاعزاء فيا اذا قد ورد مني تجاوزا
تحياتي .... وسلاما للعقل
ابو مسيحيا وهذا من شانه .
ان النقل بهذه الصوره وهذه الكيفيه امر غير مقبول ولااريد التجاوز على زميل او زميلة لي في ذات الموقع الذي انشر فيه كتاباتي وبخاصة اني اطلعت على الكثير من الملفات والمقالات الهامه والحساسه والمفيده المدونه باسم رشا نور.
بالتاكيد الكاتبه او الكاتب لايخفى عليهم اننا نعيش في وضع صعب جدا كوننا تحت سلطة الارهاب والتخلف والعبوديه وليس من السهل او اليسير الكتابه حول هكذا موضوعات تجعل رؤوسنا تحت السكين ، وفي ذات الوقت نحن لم نجدها كقصاصات الحق البكري

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل