أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فضيلة يوسف - مجزرة ريشون لتسيون - قاتل غزة















المزيد.....

مجزرة ريشون لتسيون - قاتل غزة


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4565 - 2014 / 9 / 5 - 15:59
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في صباح يوم 20 أيار 1990 ، قتل الإسرائيلي Ami Popper ، الذي سرعان ما وصفه رئيس الوزراء اسحق شامير بأنه مجنون ، سبعة عمال من غزة وجرح (11 )آخرين في " سوق العبيد " في ريشون لتسيون ،- بلدة اسرائيلية على مشارف تل أبيب -. وعندما انتشرت أخبار المجزرة، اندلعت الاحتجاجات في مخيمات اللاجئين والقرى في جميع أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية. في الساعات التي تلت ذلك، أطلق جنود اسرائيليون الذخيرة الحية والرصاص المطاطي فقتلوا ستة من الفلسطينيين وجرحوا عدة مئات منهم. وفي الأيام التالية تزايدت أعداد القتلى و الجرحى بشكل كبير.
بعد أربع ساعات من إطلاق النار، في مسرح الجريمة الأولى، ومع جفاف بركة الدم الكثيفة بفعل حرارة شمس الصباح ، زار الصحفي الإسرائيلي Yigal Serna مكان الحادث و تحدث مع أحد العمال الناجين من حادثة القتل.
" نحن نقف هنا لمدة 13 عاماً "، قال ناجي وهو شاب فلسطيني من خان يونس. "وقف والدي هنا في انتظار العمل و جلبنا معه، ونحن أطفال ، والآن أنا انتظر هناأيضاً"." قمنا ببناء جزء كبير من هذه المدينة" ، "ولكن اليوم ، بعد أن قتلوا أصدقائنا ورموهم في القمامة، تحت أشعة الشمس، حتى جاءت سيارة الإسعاف أخيراً ، وحتى بعد ذلك ضربنا رجال الشرطة . فما رأيك ؟ماذا ينبغي لنا أن نفعل ؟". ( يديعوت أحرونوت ، 21/5/90 ) .
وصف Serna رد فعل سائقي السيارات المارة الإسرائيليين لرؤية الجرحى على جانب الطريق والتي تراوحت بين الاحتفال برفع شارة النصر " V" إلى اللامبالاة. وفي وقت لاحق ، ذكر Serna ، " توقفت سيارة حمراء صغيرة . ترجل منها شاب مبتهج ، وهو بالتحديد عامل من شركة باز ( الإسرائيلية ) ، و عندما شاهد بركةالدم تغطي الأرض ، بدأ بالرقص عليها. لماذا سبعة فقط ؟ قال ضاحكاً.هذاهو شعار اليوم، لماذا سبعة فقط ؟ بعد قوله هذا ذهب بعيداً .
وقفت لمدة ساعتين في تقاطع سوق العبيد في ريشون لتسيون ، ، و خلال ذلك الوقت لم أر أي علامة على الحزن. كتب Serna
يتجمع 150 -200عامل فلسطيني بدءاً من الساعة 3 صباحاً كل يوم ما عدا السبت ( عطلة يهودية ) ، معظمهم من قطاع غزة ، في " سوق العبيد " في ريشون لتسيون ، وفقا لتقرير صادر عن مركز حقوق الإنسان الفلسطيني في القدس. وهذا المركز واحد من 50 مركزاً على الأقل في جميع أنحاء إسرائيل، حيث يأتي مقاولون إسرائيليون لاستئجار عمال فلسطينيون للعمل لمدة يوم واحد.
أجرى ممثل مركز حقوق الإنسان مقابلة مع أحد العمال الذين نجوا من الهجوم، يحيى موسى سويعد ،( 30 عاما من رفح على الحدود بين مصر وغزة) .غادر يحيى غزة في الساعة 3:30 صباحاً ووصل إلى " سوق العبيد" حوالي الساعة 05:45 . وقال في المقابلة:
جاء رجل من بيارة البرتقال الساعة 6:10 صباحاً، ومشى نحونا . كان يرتدي سروال مثل سراويل الجيش وسترة مثل سترة الشرطة ، و يحمل بندقية آلية ... ولم يبد عصبياً. طلب بهدوء من العمال ، باللغة العبرية بطاقات الهوية الخاصة بهم. وعندما فعلوا ذلك ، أمر كل واحد بالركوع على الأرض في صفوف، قريبة من بعضها البعض . هذا الشيء يحدث لنا يومياً من الشرطة أو حرس الحدود. شاهدنا سيارة قادمة تحمل لوحات غزة . أوقف الرجل السيارة ... وأمر السائق و خمسة من الركاب الخروج منها والجلوس معنا .
أضاف يحيى: نظر الرجل إلى إشارة المرور ، وعندما أصبحت حمراء سألنا" هل تعرفون لماذا أنتم هنا " ثم أضاف : "من الأفضل الا تعرفوا " كان يقف على بعد ثلاثة أمتار منا. وبدأ بإطلاق النار علينا ، باستخدام ثلاثة أمشاط ( من الرصاص 36 ) . استلقيت على الأرض ... وعندما توقف، رأيته يبحث في ثيابه عن المزيد من الرصاص ... ثم ركب السيارة وانطلق بعيداً .
قام يحيى الذي لم يصب بأذى ، و بدأ في البحث عن شقيقه زياد ، الذي كان يجلس في الصف الأول : " وجدته ميتاً ، وينزف من جميع أنحاء جسده ، وخاصة منطقة الحوض . طلبنا من السيارات الإسرائيلية التوقف و مساعدتنا ، لكنهم رفضوا . بعد حوالي 15 دقيقة ، وصلت سيارات الشرطة و أغلقت المنطقة " .
في الأسبوع الذي سبق الهجوم ، وقعت عدة أحداث في إسرائيل وفقاً لمنتقدي تفسير الحكومة " الفاعل مجنون " ، خلقت الجو الذي يسمح لحدوث الهجوم.

السجن (5) أشهر لمن يقتل فلسطيني
الحادث الأول : أطلق سراح السجين الإسرائيلي Michal Hallal الذي كان يقضي حكماً بالسجن المؤبد لقتله سائق تكسي فلسطيني نظراً ل "وضعه الصحي السيء " بعد قضاء 3 سنوات في السجن فقط .
الحادث الثاني:رافق الحاخام Moshe Levinger (زعيم الحركة الاستيطانية جوش ايمونيم ) موكب النصر إلى السجن ليقضي حكماً مدته خمسةأشهر لقتله تاجر فلسطينياً أعزلاً في مدينة الخليل .
في الاجتماع الحاشد الذي رافق ليفينغر للسجن، قرأالحاخام Neriya ، الفائز بجائزة التربية والتعليم الإسرائيلية ومن كبار المربين الوطنيين والدينيين ، وثيقة وقعها 100 من الحاخامات ( رجال الدين) وتعتبر بمثابة فتوى لعشرات الآلاف من أتباعهم.
" هذا ليس الوقت المناسب للتفكير ولكنه وقت اطلاق النار على اليمين واليسار ، لتشتيت القتلة الذين وقفوا ضدك . إن سجن الحاخام ليفينغر علامة إنذار لنا جميعا للتجمع وحماية أنفسنا ... ".(هآرتس ،دان مرغليت ،13-5-1990).
هذا الحادث يؤكد النظرة الثاقبة للبروفيسور إسرائيل شاحاك الناشط في مجال حقوق الإنسان ، والتي أشارت إلى " زيادة الاستقطاب الموجود في المجتمع اليهودي في إسرائيل " بين من يصفهم شاحاك ، (وهو نفسه أحد الناجين من معسكرات الاعتقال النازية)، تلك الفئة التي تدفع باتجاه" النازية " في المجتمع الإسرائيلي ، والمعارضون لها.

أصدقاء " بطل إسرائيل "
كتب Serna الصحفي الذي يعمل في واحدة من أكبر الصحف الإسرائيلية يديعوت أحرونوت ، بعد خمسة أيام من المجزرة عن زيارته لمنزل Popper ومقابلاته مع أصدقاء القاتل، اثنان منهما ( باراك و آفي) وعندما قدم نفسه لهم اخبرا صديق ثالث وهو صبي صغير اسمه Ben-Hur : إذهب وناد جميع الشباب ، إذهب وناد جميع أصدقاء البطل الإسرائيلي.
تحدثوا عن عمله بقدر كبير من الحماس ، كتب Serna ، وأظهروا أسفهم حول المدة الطويلة التي يمكن أن يقضيها في السجن ، وطالبوا أن يكون السجن مريحاً وأن لا يسجن مع العرب.
أحدهم واسمه جدعون روى : جلس ستة منا في منزل باراك وحتى منتصف الليل... ليلة أمس ، واتفقنا أنه كان ل Popper خطأين اثنين فقط هماأنه لم يقتل جميع ( الفلسطينيين )الذين كانوا هناك، وأنه سلم نفسه بدلاً من محاولةالهرب . كان يمكن أن يأتي لي ... وكنت سأقدم له رعاية جيدة.
وجدت ملحق صحيفة في كومة من الصحف في منزل جدعون (يتاريخ قبل ستة أيام من المذبحة)وفيه تقرير عن ليفنغر ، كتب Serna. كان هناك صورة للحاخام يلوح بمسدسه في ساحة المحكمة ( الإسرائيلية ) في الصفحة 23 ، وقوله : "يسعدني الذهاب في عطلة لمدة خمسة أشهر ". هذه هي كلمات الرجل الذي قتل بالرصاص تاجر الأحذية الفلسطيني. ووصف المراسل في تقريره الاحتفاء الشعبي ومرافقة الحاخام إلى السجن ،الصلاة الاحتفالية في الصباح في الحرم الابراهيمي ، حفل الاستقبال في الكنيس ، و قافلة السيارات التي رافقته إلى القدس لعقد اجتماع مع رئيس الحاخامات. ، وقول ليفنغر "لا يعقل أن يتم معاقبة الضحية". فكرة أن القاتل هو في الواقع ضحية هي المشاعر المشتركة بين أصدقاء Popper.
قال عالم النفس الإسرائيلي Emmanuel Berman ل Serna " هذا هو المجتمع المستقطب " . "في هذا المجتمع يتم التمييز بين قيمة حياتنا وقيمة حياتهم. وفي هذه الحالة تأخذ دافعية القتل شرعية جزئية. ويرسل العفو عن اليهود الذين يقتلون العرب رسالة واضحة حول كيفية تفكير هذا المجتمع حقاً حول قتل العرب وأي نوع من العقاب يستحق ( القتلة ) .
يرى Berman القتل في سوق العبيد صورة كاريكاتورية تقشعر لها الأبدان لظاهرة إسرائيلية لا يتم مناقشتها تقريباً ، كتب Serna . خرج Popper من بيارة من أجل ارتكاب جريمة قتل ، أولاً أوقف العرب في خط وفحص أوراق هوياتهم. هذه الطقوس تميز الحياة اليومية للعرب في إسرائيل منذ الانتفاضة. وتظهر هذه المناظر يومياً على شاشات التلفزيون و تراه يحدث في كل شارع تسافر فيه.
قال Berman:شارك Popper في التمثيل ،جاء يرتدي زياً عسكرياً ويحمل بندقية ،جميع القصص حول ضرب العرب من قبل حرس الحدود أو أفراد الحرس المدني تبدأ طقوسها بفحص أوراق الهوية . هذه هي السلطة اليهودية المقرة طوال الوقت.

لماذا أطاعه العرب؟
أطاع العرب Popper ، كما يفعلون دائماً ، رغم أنه لم يثبت لهم أن لديه السلطة لاستجوابهم أو إلقاء القبض عليهم . وهذا نابع إما من جهلهم أوانهيار الخطوط الواضحة لحدود حقوقهم. لقد اعتاد العرب على أن يقوم الجميع من اليهود (حرس الحدود والحرس المدني والجنود و الشرطة أو الشاباك ( المخابرات ) بالتحقق من هوياتهم.
قالت الدكتورة Dvora Carmiel من معهد دراسة الضغوطات في جامعة حيفا ل Serna "أنه في التحليل النهائي، كان عمل Popper عملاً جمعياً ، ولم يكن عملاً فردياً لشخص واحد مختل ".
كتب Serna : تحليلها يعمق المسؤولية عن الفظائع ولا يسمح بأي حال للأعذار التي ظهرت في وسائل الإعلام الإسرائيلية والسياسيين في الصباح بعد عملية القتل. قالت Carmiel ، " لم يتصرف Popper خلافاً للقيم الأساسية للمجتمع الذي نعيش فيه" . خلقت مسيرة انتصار لفينغر ، قاتل العربي ... صورة القاتل البطل ".
"رسالة تقشعر لها الأبدان "
أشارت Carmiel إلى "رسالة تقشعر لها الأبدان قدمها النظام القضائي " الذي حكم على الحاخام لفينغر بالسجن لمدة خمسة أشهر بتهمة قتل عربي وحكم على ناشط السلام إيبي ناتان بالسجن لمدة ستة أشهر لحديثه مع رجال منظمة التحرير الفلسطينية.
في حين تركز وسائل الإعلام الإسرائيلية والأمريكية الاهتمام على Popper ، لم تلق هويات الفلسطينيين الذين قتلوا الكثير من الاهتمام ، إلا من الجيش الإسرائيلي الذي داهم منازل خمسة من القتلى ، واعتدى على المشيعين وقتل فلسطينياً آخر ، وفقاً لمنظمات حقوق الإنسان .
قصص القتلى " الشهداء" الخمسة:
• زايد زيدان عبد المجيد اعمور( 33 عاما) من خان يونس ، متزوج وله ثلاثة أولاد . بعد الجنازة، داهم الجنود منزله وأطلقوا الغاز المسيل للدموع على المشيعين مما تسبب في فقد زوجته لوعيها.
• زياد موسى محمد سويعد ،( 20 عاما) من رفح، متزوج، (وهو شقيق يحيى ). بعد جنازته ، جاء الجنود إلى بيته وضربوا الشبان الموجودين هناك.
• عمر حماد أحمد دهليت (24 عاماً)من رفح ، متزوج . بعد يومين من جنازته داهم الجنود بقيادة القائد العسكري منزل عائلته ، ضربوا أقاربه، مزقوا صورة الشهيد وأتلفوا الأثاث.
• عبد الرحيم سالم بركة ، (43 عام )من بني سهيلة ، متزوج وله خمسة أولاد . بعد جنازته وفي المساء، داهم الجنود منزله و تعرض أفراد عائلته للضرب.
• يوسف منصور إبراهيم أبو دقة ، (36 عام) من بني سهيلة ، متزوج وله سبعة أطفال. بعد يومين من جنازته ، داهم الجنود منزل عائلته ، قتلوا شخصاً واحداً وأصابوا عشرة آخرين .
آخران قتلا و تركت عائلتيهما تشيعانهما بهدوء دون تدخل الجيش مؤقتاً على الأقل هما زكي محمد حمدان قادة( 35 عام)من عبسان الكبيرة ، متزوج وله تسعة أطفال و سليمان أبو الرازق محمد أبو عنزة من نفس القرية.
ثلاثة حواشي :
الحاشيةالاولى: بعد يومين من المجزرة، كان مصطفى الفاجم (سبع سنوات ) من بني سهيلة في غزة ، يلعب مع الأطفال الآخرين على بعد 100 ياردة من منزله و ما يقرب من 1000 ياردة من الشارع الرئيسي.
صاح جندي من حرس الحدود في سيارة مارة في الشارع: "من يريد أن يموت فليرم حجر" .أيها الأوغاد ، تم قتل سبعة أشخاص في ريشون لتسيون وانا سأقتل الثامن.
قال أحد شهود العيان،وهو قريب لمصطفى لمركز حقوق الإنسان الفلسطيني : خرج جندي من حرس الحدود من سيارة جيب وأطلق رصاصة واحدة تجاه الأطفال ضربت مصطفى في جبهته ثم اطلق جندي آخر عدة طلقات مطاطية (لبها كرة صلبة) تجاه الأطفال توفي مصطفى في اليوم التالي.
عندما ذهب والده إلى المستشفى تعرض للضرب من قبل الجنود الإسرائيليين وتم اعتقال أربعة من أقاربه.
الحاشية الثانية: في 20 تموز بعد شهرين من المجزرة، تمت توأمة بين مقاطعة Prince George’s County بولاية ماريلاند ، و ريشون لتسيون . جاء رئيس بلدية ريشون لتسيون Meir Nitzam إلى المقاطعة لحضور حفل توقيع التوأمة وقدمت فرقة للرقص الشعبي من ريشون ليتسيون عرضاً في كلية جامعية في المقاطعة.
أبلغت المتحدثة باسم المقاطعة Jackie Woody الصحف أن الترتيب بين ماريلاند و البلدة الإسرائيلية تم في وقت سابق، وعرض على مجلس المقاطعة للموافقة عليه في 12 تموز. وأضافت :أن المذبحة لم تؤثر على قرار المقاطعة .
الحاشية الثالثة: أطلق سراح الحاخام لفينغر من السجن يوم 13 آب لحسن السلوك .أمضى في السجن 92 يوماً فقط.
مترجم
JEFFREY BLANKFORT



#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توجيه هانيبال: كيف قتلت إسرائيل جنودها وذبحت الفلسطينيين لمن ...
- ثلاثة أسئلة لحماس
- الأساطير القاسية حول المعلمين
- إعادة تشكيل عيد العمال
- لماذا خان العرب غزة
- ابن الموت - محمد ضيف-
- نظرة تاريخية لمجزرة غزة 2014
- عولمة غزة : كيف تقوض إسرائيل القانون الدولي من خلال -الحرب ا ...
- لماذا لا يمنح الجيش الإسرائيلي جائزة نوبل للسلام؟
- حماس : ليست هدف اسرائيل
- الجانب النفسي/العسكري للبلدوزر الإسرائيلي
- إرفعوا الحصار عن غزة يتحقق السلام
- إرفعوا حماس من قائمة الإرهاب وتفاوضوا معها
- الشعوب المحاصرة، مختبرات الفناء الخلفي :العلاقات التي تربط ب ...
- حماس وجنون العظمة الاسرائيلية
- ماذا لو كان الأطفال القتلى -الشهداء- في غزة يهوداً؟
- كابوس غزة
- كبح حقوق العمال في المكسيك
- تأثير الحرب في غزة على النساء
- الليبرالية الجديدة


المزيد.....




- فيديو: أهالي الرهائن الإسرائيليين يتهمون نتنياهو بتقويض الات ...
- صادق خان يفوز بفترة ثالثة قياسية كعمدة للندن
- جيرونا يهدي الريال لقب الدوري الإسباني برباعية أمام برشلونة ...
- النيابة المصرية تكشف عن هوية أبو حمزة تاجر الأعضاء البشرية ب ...
- الطوائف الشرقية تحتفل بسبت النور
- محلل سابق في CIA يتوقع انتهاء العملية العسكرية بسيطرة روسيا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تصفية أيمن زعرب أحد قادة -لواء رفح- جن ...
- قيادي بارز في حماس: الحركة لن تسلم ردها للوسطاء هذه الليلة
- تواصل المظاهرات عبر العالم تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على غز ...
- حزب الله يقصف 4 مواقع للاحتلال وغارات إسرائيلية على جنوب لبن ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - فضيلة يوسف - مجزرة ريشون لتسيون - قاتل غزة