أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي 4















المزيد.....

مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي 4


سعيد الكحل

الحوار المتمدن-العدد: 1286 - 2005 / 8 / 14 - 10:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لطالما اتهم أعضاءُ الحركة والحزب خصومَهم التقدميين بالنزوع لممارسة الحكم الشمولي والديكتاتوري ، وهاهو السيد رشدي يكشف أنه وبقية الأعضاء ضحايا لهذا النمط الشمولي في التفكير والتسيير ، الذي أنتج وضعا فاسدا داخل الحركة ، أعطى السيد رشدي بعض عيناته كالتالي ( كل هذا جعل الريسوني ينفرد بكثير من المبادرات الخارجية ، مثل الخرجات الإعلامية ، بل كان مسؤولا على المستوى الداخلي عن تسميم العلاقات بين تيار النقد والتصحيح الداخليين ، وتيار السلفيين من المسؤولين التنظيميين ، خصوصا في البيضاء وأكادير ووجدة ، قضية الرميد وقضية مصدر وزعزاع ، وقضية برلماني وجدة ، وقضية طلبة أكادير والدار البيضاء ومراكش ، وقضية اللائحة المستقلة في تزنيت .. وغيرها من القضايا التي غاب فيها الحوار والتداول وحل السيف التنظيمي على الرقاب .. قضايا تتحمل القيادة المسؤولية في تدبيرها بشكل سيئ ومتحيز ، وغير أخلاقي ) . إن أبسط سلاح يلجأ إليه كل فكر أحادي أو تنظيم شمولي هو الاتهام بالخيانة والمؤامرة . وعلى مدى السنوات التي عرفت فيها الأستاذ طلابي ، لم ألمس فيه ميلا لاستعمال هذا السلاح الخبيث الذي متى ساد ، أتى على كل قلب نابض بالحياة . وهاهو السيد طلابي يخوض معركته ضد اليساريين بسلاح التخوين والتآمر ، ولم يستوعب الدرس الذي قدمه السيد بدر الدين رشدي الذي كشف عن تفشي ظاهرة التخوين في صفوف الحركة نفسها وبين أعضائها ، كما في قوله : ( بل تتم المحاصرة بالإشاعة والاتهام مرة بالعلمانية والمخابراتية ، وأخرى بالانحراف الأخلاقي والطموحات الشخصية ) . إذن منطق هذا الفكر ومنتهاه هو خلق حالة الاحتراب سواء داخل الحركة نفسها أو داخل المجتمع . بمعنى أن قيادة الحركة لا تملك فكر الوئام والتعايش والحوار والتصالح والتوحيد والمصلحة العامة والبناء والإصلاح . لهذا يخلص السيد رشدي إلى التالي ( إن استقالة الريسوني ، في المحصلة الأخيرة علامة على فشل وانسداد أفق قيادة الحركة ، لتجاهلها لكل أصوات النقد والمراجعة ، والدعوة إلى الانفتاح والاندماج الفكري والاجتماعي ، وإعادة النظر في بنى فكرية جامدة ، والقطع مع أساليب ترسيخ روح الاحتراب بين مكونات المجتمع المغربي تحت دعاوى حماية الإسلام من التهديد ) . لقد جاءت الأحداث الإرهابية لتؤكد مدى خطورة التطرف الديني على المجتمع . خطورة لم يبق أن جسدها التطرف السياسي لدى أي تنظيم يساري أو علماني . إن الإتيان بأفعال القتل والتفجير ، إنما هو ثمرة طبيعية " لروح الاحتراب" الذي يشيعه منظرو الجماعات الإسلامية بين أتباعهم ، وحركة التوحيد والإصلاح ، واحدة منها . وإذا كان ذ. طلابي المعروف بالرزانة والموضوعية ، لم يسلم من الإصابة ب" روح الاحتراب" وداء فقدان مناعة النقد والتحليل ، فهل يَسْـلَم الإسكافي وبائع النقانق ، أو كل ذي تفكير بسيط ؟ إن " روح الاحتراب" هذا هو الذي ينقل الأفراد من حالة تسامح ووفاق مع غيرهم إلى حالة بغضاء وعداء ضد خصومهم . ويعلم صديقي طلابي أنه لم يكن يملك قلبا فيه متسع للحقد والضغينة يوم كان مناضلا يساريا ، وصار فيما بعد التحاقه بالحركة الإسلامية سجينا لتلك المشاعر ولا يرى إلا بها ومن خلالها . لدرجة لم يعد يميز بين اليهودي والصهيوني . إذ صار لديه كل يهودي ماكرا وصهيونيا ، يفسد في الأرض والعباد . وهذا قوله ( إذ يزعم اليهودي ماركس أن العلاقة بين أطراف الكون والطبيعة والتاريخ والمجتمع هي علاقة وحدة الأضداد ) . ويقول أيضا ( ومؤسس هذا الركن بالأساس اليهودي فرويد والألماني نيتشه ) . أولئك مفكرون وعلماء بالمعرفة والدراية وليس بالعقيدة والديانة . فاليهودية دين سماوي لا يصح إيمان المسلم إلا بالإيمان بها دينا ، وبالنبي موسى عليه السلام رسولا ( ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا ) النساء : 136 . إن إدخال العقيدة في إجازة العلوم والمعرف أو في رفضها ، يكون كارثة على الشعوب . إذ ليس المطلوب هو تطابق العقائد ، ولكن نجاعة المعارف المكتسبة . فمعظم أدواتنا ووسائلنا ومفاهيمنا وأفكارنا هي منتوجات غيرنا بعقائدهم المختلفة والمتباينة . ولو أرجعناها إلى أصحابها لعدنا إلى بدائيتنا الأولى ( وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا ) الحجرات : 13 . إن الإسلام لم يأت للشقاق بين الشعوب والحضارات ، بل للتعارف والتعاون والتكامل . وتلك هي الغاية التي أرادها الرسول (ص) من حث المسلمين على طلب الحكمة ولو في الصين ، وأخذ العلم ولو من فم الكافر . إن موقف ذ. طلابي المعادي لليهود ، هو نتيجة تشبعه بالفكر السائد داخل الحركة ، والذي كشف عنه السيد رشدي بقوله ( وتم الرفع من وتيرة الدفاع عن الفكر السلفي تحت يافطة الدفاع عن السنة ومحاربة العلمانيين الجدد الذين اخترقوا التنظيم ، كما عبر عن ذلك يتيم في الرباط والحمداوي وبلاجي في أكادير !! بل وتم إسكات الصوت الداخلي الذي يدعو إلى فك الارتباط بالفكر السلفي والحركات السلفية ، فكريا وإعلاميا . هذا لم يسمع له واستمرت التجديد وكتبتها في التشكيك في وجود ما يسمى بالسلفية الجهادية ، أو الخلية النائمة ، أو الصراط المستقيم ، وغيرها من حركات العنف والقتل حتى وقع ما وقع ) . فهذا هو النبع الذي ينهل منه السيد طلابي ، وتلك هي أداته لتقييم الأشياء حتى إنه لم يعد يميز بين السليم من الدين والدخيل عليه . لقد عاب السيد طلابي على خصومه اعتناق أفكار اليهودي ماركس ، واليهودي فرويد وغيرهما ، وغاب عليه أنه هو أول من يروج ويعتنق الإسرائيليات التي تسربت إلى المعتقدات الإسلامية . ومما اغتاظ له ذ. طلابي ما سبق وقالته شعرا الأستاذة حكيمة الشاوي في موضوع خلق حواء من ضلع أعوج لآدم . وتساءل ذ. طلابي : من الملعون ؟ ولم يتساءل عن صحة الحديث المعتمد . يقول ذ. طلابي : ( ها هي حكيمة الشاوي تتقيأ في شعرها سما وحقدا على الإسلام فتسب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم خير البرية وخاتم النبوة . فتقول في شعرها :
" ملعون يا سيدتي من قال عنك من ضلع أعوج خرجت " . اسمح لي صديقي طلابي أن أجول بك عبر بعض الاجتهادات والمواقف التي تنفي أن يكون الرسول محمد (ص) قائل إن المرأة خلقت من ضلع أعوج . يقول الشيخ الغنوشي في كتابه " المرأة بين القرآن وواقع المسلمين" ( وهكذا يجتهد الإمام (= يقصد محمد رشيد رضا ) في تحرير النص القرآني حول مسألة أهل الجنس البشري من كل التراث الأسطوري والديني الذي سبق الإسلام ، والذي كان له تأثيره الواضح على كثير من رجال الفكر الإسلامي في فهمهم للنص القرآني ، ولم ينته الأستاذ الإمام في تفسير النفس الواحدة التي أشار إليها النص القرآني إلا إلى دحض كل تأويل ثبوتي للنص فاتحا بذلك مجالا واسعا من حرية البحث والتفكير أمام العقل والتطور العلمي على النحو الذي لا يوقع المتدين في الحرج والتمزق والجمود والتحجّر . ويؤكد العلاّمة الشيعي محمد حسين الطباطبائي صاحب " الميزان في تفسير القرآن" على اتجاه الأستاذ الإمام في تفسير آية النساء المذكورة ، يقول : وظاهر الجملة ، أعني قوله : ( وَخَلَق منها زَوْجَهَا ) أنها بيان لكون زوجها من نوعها بالتماثل وأن هؤلاء الأفراد المبثوثين مرجعهم جميعا إلى فردين متماثلين متشابهين فلفظة ( من) نشوئية ، والآية في مساق قوله تعالى : ( ومِن آيَاتِه أن خَلَقٌ لكم من أنفُسِكم أزْواجاً لتَسْكُنُوا إليها وجعل بينكم موَدّةً ورحمة ) الروم : 21 . .. فما ورد في بعض التفاسير من أن المراد من هذه الآية أن زوج هذه النفس مشتقة منها ، وخلقها من بعضها وفقا لما في بعض الأخبار : إن الله خلق زوجة آدم من ضلع من أضلاعه مما لا دليل عليه في الآية )( ص 11 ، 12 ) . بين إذن أن مضمون الآية لا يفيد مسألة الخلق من ضلع أعوج . وواضح كذلك أن السيدة حكيمة الشاوي لست وحدها صاحبة هذا الرأي ، بل أخذته عن رشيد رضا والعلامة محمد حسين الطباطبائي اللذين نبها إلى تسرب التراث الأسطوري والديني إلى الفكر الإسلامي . وهذا ما ناقشه الشيخ الغنوشي بقوله ( أما الأحاديث النبوية التي تعرضت لخلق المرأة والتي يبدو أنها أوقعت كثيرا من المفسرين في شبكات الإسرائيليات إذ حملوا ما ورد في القرآن من حديث عن النفس الأولى أصل النوع البشري من أن تلك النفس هي آدم وأن حواء خلقت من ضلعه ، وذلك فيما يبدو بسبب التشابه اللفظي بين قصة الخلق وخلق حواء كما وردت في التوراة وبين تلك الأحاديث مثل : ( إن المرأة خلقت من ضلع فإن ذهبت تقوِّمها كسرتها وأن تدعا ففيها أود وبلغة ) رواه أحمد والنسائي عن أبي ذر رضي الله عنه ، ( إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها استمتعت وبها عوج ، وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها ) رواه مسلم والترمذي عن أبي هريرة . ( إن المرأة خلقت من ضلع وإنك إن ترد إقامة الضلع تكسرها فدارها تعش بها ) رواه أحمد وابن حبان والحاكم في المستدرك . إنه ليس في هذه الأحاديث ما يُستدل به من قريب أو بعيد على تأييد ما ورد في كتب اليهود من أن حواء خلقت من ضلع آدم ، بل كل ما تضمنته توجيهات تربوية للرجال في التعامل مع النساء بالرفق والمودة بعيدا عن العنف والعجرفة .. يقول صاحب المنار في تفسير آية الأعراف : ( هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها ) والآية تدل على أن آدم كان له زوج أي امرأة ، وليس ما في القرآن مثل ما في التوراة من أن الله تعالى ألقى على آدم سباتا انتزع في أثنائه ضلعا من أضلاعه فخلق له منه حواء ، وأنها سميت امرأة لأنها من امرئ أخذت ، وما روي في هذا المعنى فهو مأخوذ من الإسرائيليات )(ص 13 ) . ويواصل الشيخ الغنوشي دحضه لمسألة الخلق من ضلع أعوج بالاستشهاد بآراء أقطاب الفكر الإسلامي أمثال سيد قطب نقل عنه الشيخ الغنوشي أنه ( لا يتردد على حرصه الشديد على التزام المنهج السلفي في تفسيره في التأكيد على نفس الاتجاه في هذه القضية يقول : فالنص الذي معنا وأمثاله في القرآن لا تتحدث عن هذا الغيب بشيء . وكل الروايات التي جاءت عن خلقها من ضلعه مشوبة بالإسرائيليات ، لا نملك أن نعتمد عليها )( ص 14 ) . ويخلص الشيخ الغنوشي في بحثه إلى النتيجة التالية ( إنه ولئن ذهب أكثر المفسرين إلى تأويل النصوص القرآنية المتعلقة بمسألة خلق آدم وزوجه عليهما السلام إلى اعتبار حواء مخلوقة من ضلع آدم حقيقة مسلمة ، فإن هذا التأويل وإن أمكن لتلك النصوص أن تتحمّله ، فإنها لا تقتضيه حتما بل هي تقتضيه كما تقتضي غيره ، وإنما الذي ساقهم إلى هذا التأويل المنهج الذي اتبعوه في اعتماد التراث الإسرائيلي الديني في تفصيل ما أجمله القرآن من قصص ، مع أن النصوص القرآنية والحديثية لم تفتأ تحذر من التلقي عن أهل الكتاب في أمر من أمور الدين . والذي دعم تأولهم ذلك ما ورد في حديث النبي عن طبيعة المرأة من ألفاظ توحي بالشبه مع قصة الخلق ، كما وردت في التراث اليهودي . )(ص 14 ) . إن المسألة موضوع الخلاف ليست هي الخلق من ضلع أو من عدمه ، بل المسألة تكمن في أبعاد وتبعات القول بهذا التأويل أو بذاك . وفي هذا الصدد يقول الشيخ الغنوشي ( ورغم ما قد يبدو من تشابه بين اعتبار حواء من ضلع آدم خلقت ، وبين اعتبارها خلقت من جنسه بعمل إلهي مباشر إلا أن الفرق في الحقيقة مهم جدا بين التأويلين على صعيد النظري والعملي . فإن الإلحاح وبدون دليل حاسم على التأويل الأول للنص القرآني لا يحمل ـ بشكل واع أو غير واع من أصحابه ـ إلا تكريس تبعية المرأة للرجل على الصعيد الاجتماعي وانمحاء شخصيتها وذوبانها في شخصيته وتكريس التميز والأفضلية على أساس الجنس مما يتنافى مع مقاصد الشريعة ، على حين أن التأويل الثاني فضلا عن مستنداته اللغوية الوجيهة وتساوقها مع جملة النصوص الواردة في الكتاب حول هذه القضية هو تأصيل لمفهوم إسلاميٍّ وإنسانيٍّ أساسيٍّ ، ناضلت الحركة النسائية المعاصرة طويلا من أجل تحقيقه وهو تحقيق استقلال شخصية المرأة وتحملها مسؤولية وجودها ومصيرها كاملا . والقضاء على أول وأقدم اضطهاد للإنسان لأخيه الإنسان على أساس الفوارق الجسمية كخطوة أساسية للقضاء على كل تمييز يقوم على أساس العرق والعنصرية والاضطهاد ، فيقوم على أساس المساواة والأخوة بدون أدنى تفاضل إلا على أساس العمل الصالح ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) وهو مقصد أساسي للشرع الحنيف ولنضال الشعوب والطبقات المضطهدة منذ آلاف السنين )( ص 15 ) .



#سعيد_الكحل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الناس في الناس والشيوخ في امشيط الراس
- مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي3
- مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي-2
- مطارحة من صميم المصارحة(1)
- ألا رفقا بالسيد القمني
- هل صارت حقوق الإنسان علامة تجارية ؟
- على أي أساس تطالب المنظمات الحقوقية الحوار مع شيوخ السلفية ا ...
- قراءة في كتاب- ما هو سبيل الله ؟- لسمير إبراهيم حسن :
- لندن ضحية احتضانها لشيوخ التطرف وأمراء الدم
- نادية ياسين : الشجاعة المأمرَكة لن تكون إلا وقاحة
- الحركات الإسلامية والدولة الديمقراطية
- أية مصلحة للأمريكيين في تحالفهم مع الإسلاميين ؟
- فتاوى التكفير أشد خطرا وفتكا بالمجتمع من عبوات التفجير
- الإنسان العربي أبعد ما يكون عن الحوار والتسامح والتحالف
- هل سيتحول المغرب إلى مطرح للنفايات الوهابية ؟
- نادية ياسين لم تفعل غير الجهر بما خطه الوالد المرشد
- المسلمون وإشكاليات الإصلاح ، التجديد ، الحداثة 2
- المسلمون وإشكاليات الإصلاح ، التجديد ، الحداثة 1
- خلفيات إضراب معتقلي السلفية الجهادية عن الطعام
- معتقلو السلفية الجهادية من تكفير منظمات حقوق الإنسان إلى الا ...


المزيد.....




- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - مطارحة من صميم المصارحة ـ حوار مع صديق إسلامي 4