أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مختار سعد شحاته - قراءة لمجموعة -صباح مناسب للقتل- لأسامه جاد.















المزيد.....

قراءة لمجموعة -صباح مناسب للقتل- لأسامه جاد.


مختار سعد شحاته

الحوار المتمدن-العدد: 4562 - 2014 / 9 / 2 - 09:27
المحور: الادب والفن
    


صباح مناسب للقتل.. مجموعة قصصية لأسامه جاد.
قراءة: مختار سعد شحاته.

صدرت عن دار "عين" للنشر والتوزيع "صباح مناسب للقتل"، لأسامه جاد، والمجموعة ليست مجموعته الأولى على ما يبدو في السرد القصصي، وتأتي في مائة صفحة "تقريبًا" مشتملة على الإهداء، والفهرست في أولها، في قطع متوسط، يبدو أن سوق النشر في مصر يفرضه فرضًا على غالبية المنشورات في الأونة الأخيرة، وهو ما يُحيل إلى إشكالية لها شجون ترى حول أزمة النشر في مصر بشكل عام.

الإهداء":
ياتي طويلا لافتًا إلى كثير ممن أحب الكاتب أن يهديهم مجموعته، ومعترفًا بفضلهم –الضمني- ومبجلا لهم، وهو أمر صار في الأونة الأخيرة يمكنني – بشكل شخصي- اعتباره ظاهرة في الكتاب المصري الآني، وقد يتفق المرء أو يختلف حول ذلك النوع من الإهداءات، إلا انه يثير تساؤل في ذهني "هل هناك من ضرر أدبي متى أغفلنا صفحة الإهداء، والتي تطول في بعض المنشورات فتتحول إلى صفحات للإهداءات؟!"، ولا أستثني نفسي من هذا المذلق، لذا فلأقفز فوقه سريعًا، ولنذهب لقراءة المجموعة لغة ومتنًا، ففي النهاية وكما علمني صديق –أثق في ذائقته النقدية والأكاديمية-، فالأدب لا يجوز محاكمته إلا بالأدب.

عناوين المجموعة:
جاءت المجموعة –من خلال النسخة المتوافرة تحت يدي- في ثلاثة أجزاء، لكل منها عنوان مستقل، يحمله واحد من نصوصه، وهي على ترتيب الفهرست: ("قال مو.. وأشار بيديه" ، ويضم تسعة نصوص العنوان سادسها/ و "لم تعد تستدعي الشمس إلى جلستها كل صباح" ويضم سبعة عشر نصًا، ويحمل ثاني نصوصها اسم المجموعة "صباح مناسب للقتل"، وخامسها اسم الجزء الثاني/ و"قال: من المهم ألا تستحم.. في الصباح"، ويضم خمسة نصوص، والعونا رابعها).
وتتأمل العناوين في المجموعة –للحقيقة- تجدها لافتة في زاوية لغوية، تجعلني أسأل عن فحوى علامات الترقيم داخل خمسة عناوين للمجموعة على تريبها (تحدّثُ الغائبين.. وتقسم حبوب الضغط/ قال مو.. وأشار بيده، وهما من الجزء الأول، ثم أحلام بيضاء.. رطبة، وعشاء متاخر.. قليلا، وهما من الجزء الثاني، ثم في الجزء الثالث نجد عنوانه: قال: من المهم ألا تستحم.. في الصباح). تعلمنا قواعد الإملاء حين استخدامات مثل هذه العلامة ".." بأنها يُكنَّى بها عن الاسترسال في المعنى، وهو ما لم تدل عليه العناوين المذكورة، وباتت شبهة واحدة قد نُحيل عليها وهي التقطيع الصوتي للجمل، وهو ما يرمى إلى شبهة روح الشاعر التي طغت على نصوص المجموعة في كثير من جملها داخل متن النصوص، لكن ينبه إلى مزلق خطير وهو تعاملنا معشر الكُتاب –شعرا وسردًا- مع تقنيات استخدام علامات الترقيم وفحواها اللغوي، والذي يجعل منها دلالة في تركيب الجملة بشكل عام، وهو ما له صلة بدلالة ما نكتب والوعي بتفصييله تقطيعًا له دلالة ما يحيل عليها النص باستخدام تلك العلامات، ولا يعيب أو يقدح في مواهبنا متى عرفناها.

مغامرة شجاعة؛ لكنها تُفضي إلى مزلق أدبي أكاديمي:
يغامر أسامة جاد مغامرة شجاعة حين يصدر لنا نصًا قصيرًا في أول مجموعته، والجزء الأول ونص "دموع طارئة"، وهو عشرون كلمة تقريبًا. وأعترف أولا بأنني جربت مثل هذه النصوص وكتابتها تحت ما يحب البعض تسميته بنص "القصة القصيرة جدا"، وربما تناوبت عليه لفترة قصيرة انتهت بطلاق بائن لهذا الجنس المستحدث في فن السرد، والذي صار له المدافعون عنه، حتى وصل الأمر أن تُعقد له مؤتمرات بشكل ما، وتفيض علينا مواقع التواصل الاجتماعي بصفحات تحمل الاسم نفسه لها الجنس السردي. وأكرر سؤالي عن إمكانية ان يختزل السرد في هذا الجنس، ويفرد له الكثيرون تنظيرًا، والحقيقة لست بصدد النص الموجود بالمجموعة، فهو يحمل السمات التي ابتدعها له المنظرون، لكن تساؤلي –وهو حق أصيل أدافع عنه- كيف لنا أن نعول على تجربة أدبية وشعورية لا تتعد كلماتها العشرين كلمة، وأن نحاكمها حكمًا سرديًا بأحكام السرد؟! ربما وجب أن ننتبه إلى إلى جنسنا الأدبي "السرد" وما للفظة من دلالة في علم الدلالة أو في تعريف القاموس، وهو ما تكرر مع نصوص أخرى منها "ذراع خفية" و"بلل"، وهو ما يخالف عنوان الكتاب باعتباره "قصص قصيرة" والمتعارف عليه كونها جنس أدبي أصيل ربما رجع إلى ما قبل عهد السومريين، واما الجنس المسمى "ق.ق.ج" فهو ما لا يمت لواقع وتاريخ سردنا العربي الطويل الممتد، وهو ما يدعونا إلى دراسته دراسة جادة للوقوف على توصيف دقيق له، إذ عرف العرب أشكالا أخرى للحكي والسرد لكنهم لم يجرؤ منهم واحد على تسميتها القصة القصيرة، فعرفوها مثلا "تكاذيب العرب" أو "فن الخبر" و"قصص الأمثال" لكنها ما اتخذت تسمية القصة القصيرة او كانت الجملة "القصة القصيرة في عنوان جنسها الأدبي"، وهنا يجب أن نحيل القاريء إلى كتاب "لامبرت" (القصة القصيرة- النظرية والتقنية) حيث أثبت ألوانًا مختلفة من السرد تشبه القصة القصيرة لكنها ليست بقصة قصيرة. ولكن ولأن القوانيين اعتاد البشر ان يخترقها، فلا ضير من اختراق قوانيين السرد والقصة القصيرة شريطة الإمتاع والبلاغة، وهو ما وجدناه في النصين المذكورين وشاعريتهما، ورغم ذلك فهذا لا يصوغ لنا أن نغفل فضيلة "السرد" في فن القصة والقصة القصيرة والرواية بشكل عام، كما لا نغفل ما يثار حول هذا اللون المستحدث من اختلافات بين السلب والإيجاب.

تبدو إشكالية أخرى –أراها طالت كثير ممن يكتب السرد آنيًا- وهو ما أسميه كما يحب الأكاديميون وصفه "آفة السرد الفصيح"، إذ يتخلل نصًا كُتب بالفصيحة حواراته الممهورة باللفظ العامي، وهو دلالة شديدة الخطورة تستدعي القلق الأكاديمي حول مثل تلك النوعية من الكتابة التي تخلط ما بين الفصيحة والعامية، وهي لغة غير ثالثة، وغير تلك المستحدثة فيما عُرف بلغة المدونات الإلكترونية، وهو ما كان حريًا بالكاتب –وهو شاعر بالأساس- أن ينتبه له، لكن لكل طرائق ولكل مبرراته التي نحترمها ولكن لا تُلزمنا الاتفاق معها. فمثلا في نص "يتركن أسماءهن على باب البيت" جاءت الحوارات في مجملها بالعامية المصرية، ثم يفاجئك الكاتب بجملة فصيحة تنهي حوارًا" بنهاية النص، فجعل الشخصية تتحدث مستويين من مستويات اللغة وهو ما أراه غرائبيًا بالنسبة لي بشكل شخصي. كرر الكاتب هذا المزج في كثير من نصوص المجموعة، وهو حق رصين له مهما اختلفنا حوله.

اللغة في المجموعة:
تأتي المجموعة بجملها القصيرة، ذات الإيقاع المتسارع، والذي يشبه إلى حد بعيد لغة أسامه جاد الشعرية وجملته الادبية، وهو ما كان مزية من أهم ما جاء في هذه المجموعة، تتسارع معه الانفاس تسارعها مع القصيدة، وجاءت لغة كثير من جملها لها انفتاحات دلالية تحتمل كثيرًا من التأويل، وربما ساعد هذا بعض تناصات واستدعاءات ذكية عمد إليها الكاتب بخبرة الشاعر، كما جاء في نص "قال مو.. وأشار بيديه".
وما دمنا بصدد اللغة، دعونا ننبه إلى عفريت النشر والطباعة –كما احب تسميته- وهو ألف الوصل وهمزة القطع، فالنسخة تحت يدي بها الكثير من الملاحظات على الهمزة أول الكلمة حين وصلت كثيرا من القطع، وهو يوضح لنا أزمة التصحيح اللغوي والمراجعة للنصوص في كثير من دور النشر –حتى المشهور منها- ويَاف إلى هذا الوعي لاستخدام علامات الترقيم، وبالأخص مع مثل هذا الإيقاع من الجمل القصيرة واستخدامها.
وتبقى شبهة الجملة الشعرية تدلو بدلوها في هذه المساحة السردية التي قرر الكاتب خوضها، وهو ما أضاف لبعض النصوص وسمت جنسها الادبي، وأربك بعضها في مناطق اخرى، فقط اقرأ نص عنوان المجموعة بالجزء الثاني "صباح مناسب للقتل".
تبقى هنا الإشارة من جديد إلى فحوى استخدام علامة الترقيم ".." والتي أفرطت فيها النصوص بالعناوين أو بالمتن السردي، ولا أتمنى ان تكون صدرت عفو خاطر المنسق بدار النشر، وإلا صارت مشكلة كبرى لها شجون وشجون، كما يبدر تساؤل حول "شبهة" بعض الغموض في مقدمات النصوص، ربما كانت لإحداث نوعًا من الانفتاح الدلالي للنص، وربما كانت "شخصية الشاعر" وراء ذلك عن غير قصد، وخذ مثلا لذلك نص "سوناتا الفزع والزهو" وكيف بدأه الكاتب في المقطعين الاوليين منه، وما تلاهما من مقاطع مباشرة في سردها.

التخلي عن الأستاذية واجب:
يُحسب للكاتب –باعتباره السردي- كونه تخلى عن أستاذية كثير من القاصين حين يعمدون إلى أخذ يد القاريء، والسير به رويدًا رويدًا يصل إلى حد السذاجة المفطرة في كثير من الأعمال التي تنشر وتقوم لها الدنيا مديحًا وتهليلا، وهو ما تخلص منه الكاتب بشكل جيد وواع، ولعل خبرته الطويلة مع الشعر والترجمة لها كفل في ذلك، ويُحسب لصالح المجموعة. لعل ما ساعده هو الوصول من خلال جملته الشعرية التي بدت واضحة في السرد- إلى مراده، متخليًا عن دور المرشد المقيت، وإن كانت في بعض الأحايين تُطل علينا شُبهة تنظير ما، وجب التنويه عليها ربما تتلمس ظلاله في عنوان الجزء الثاني –لم تعد تستدعي الشمس إلى جلستها كل صباح- وعنوانه المزيل بجملة "فضاء سردي"، وهي ما القت بهذا الظل التنظيري، وتدعونا إلى القول بأن التخلي عن "أستاذية" الكاتب –والتي تصل إلى شبهة الاستعلاء عند كثيرين- واجب أدبي لا مناص منه لعمل يحترم قارئيه. ويضاف هنا إلى جملة التخلي تخليه الواعي عن حرج الاستدعاءات لفظًا أو أسطورة في مناطق كثيرة من نصوص مجموعته حيث استدعي تراثنا الشعبي بأريحية وطواعية جيدة وغير مبالغ فيها أو في انتقاء ألفاظها، إذ نقلها بمباشرتها اللفظية وصدقها الشعبي، وخير مثال لذلك نص "وأضأنا كلوبات الجاز".

نقل لنا الكاتب في بعض نصوصه فاصلا للدهشة عن صعيد مصر ونجوعها، وهو نقل ماتع يضيف إلى المجموعة وينتصر لها حين يبدأ في اقتناص فرصة الحكي الذي غافل "الشاعر"، واستطاع أن يفلت من براثن جملته الشعرية التي طغت على النصوص القصيرة بالمجموعة، فجاءت طبيعية عفوية بعيدة عن الشاعر الذي قرر أن يكتب نصوصًا للسرد والحكي، وهي مزلق خطير يتورط فيه البعض كثيرًا ما بين الإجادة والتقصير، وهنا يُترك الحكم لذائقة القاريء والناقد وحتمًا سيختلفان. أجاد أسامه جاد حين حكي وتورط حين ترك الشاعر يسرد، ووضع "الشاعر" تحت طائلة "قوانيين السرد" وهو ما قد يظلم أو ينصف.

تبقى هنا أن أشير أن النص "يوم أن نفضت يديها من العجين"، وما فيه من جمال استدعي في ذاكرتي الشخصية فقط مشاهد بعينها –ربما تناصت عفو الخاطر- مع مشاهد من مسرحية الراحل "رأفت دوير" (قطة بسبع أرواح)، واتفهم سر هذا الاستدعاء حيث البيئة الواحدة في صعيد مصر وثقافتها التي تكاد تتطابق حرفًا في طوله، وهي ظلال –أيضًا- تبدو في ثنايا نص "دم برائحة البن والكولونيا".

علامة استفهام وتعجب:
تبرز علامة استفهام حول المرأة في نصوص المجموعة وظهورها الحيي طوالها، وهو ما أثار عجبي وظل يشغلني، فأرهقت نفسي بالتفتيش عن المرأة في داخل المجموعة والإصرار على إغفالها خلا نصين أو ثلاثة من جملة هذه النصوص الكثيرة، ووحده الكاتب من يملك الغجابة عن ذلك، فربما ظهرت كثيرًا ولم أنتبه، وإن كنت أظن الكاتب من خلفية حكيه وذكرياته التي تثير تساؤلات الدهشة طفلا هي سر دهشتي لغياب ما، لعلها لها أسباب حري ان نحترمها متى كُشِفت. كذلك أحدث لي نص "من المهم ألا تستحم.. في الصباح" علامة تعجب كثيرة، ولك أن تتفق أو تختلف معي، فقد جاء نغمَا نشازًا وسط مجموعة لها سمت غالب، وهو لا يُنقص قدر النص وجماله لكن يستدعي العجب في تنسيقه في هذا المكان، فحتى بعض الألفاظ التي جاءت لتردنا إلى بيئة النصوص عامة، إلا أنها بدت لي كلي عنق للسيطرة على النص ضمن طابع عام وجو واحد كاد يغلب على النصوص.

ختام واجب:
لا أعرف كيف يصنف مقالي هذا، وهل يُحسب بالإيجاب في حق المجموعة أو يثير تساؤلات أثارها معي، كان أهم شجونها هي خطورة ما يورطنا فيه بعض الكُتاب حين يقررون التحول من كتابة جنس أدبي إلى جنس ىخر، ولست ضدد ذلك بل –أحيانًا- أمارسه بأريحية ورضا، لكن مكمن الخطورة فيه هو ما يفتح من أسئلة تثير العديد من الإشكاليات التي قد يرفضها قانون الجنس الأدبي متى وضعناه في قفص القانون الذي علمني صديقي إياه كما قلت "حاكموا الادب بالأدب"، وهو القانون القديم المعاصر، والذي يجب على مجموع الكُتاب الانتباه فيه، فكل ما ما هنا في المقال هي محاولة للوصول إلى تساؤلات شخصية وخاصة حول إشكالية الجنس الادبي، وانطلاقًا من الإيمان العميق بأن للكاتب ان يكتب ما أراد، ولنا أن نقرأ كيف نرى، فلا نبخس له حقًا ولا يصادر لنا رأيًا ورؤية.

مختار سعد شحاته.
Bo Mima
روائي.
مصر/ الإسكندرية.



#مختار_سعد_شحاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في مجموعة -البطلة لا يجب أن تكون بدينة- لشيرين فتحي عن ...
- تأملات قرآنية خاصة.
- اغفر لي ... ابتهال.
- عاري... إلى أمي
- خان.. بين الروح والجسد. -لا ينصح العقلاء بالقراءة.-
- حين تكتب العالمة بقلب طفل لا يكبر أبدًا...( قراءة في رواية - ...
- رمانة الميزان: كُن معارضًا.
- اتنين.. تلاتة.. أربع.. خمس نعمااااات.. إلى حزب النور والدعوة ...
- المراية.. نص بالعامية المصرية.. إلى زيزو وبهاء
- اتصل ب0900 (تأثيرات الربيع العربي على الحركة العمالية)
- إلى من يهمه الأمر (دا لو كان في حد لسه شاغله الأمر)
- فيلم هندي
- من مسودات (ميخا_يحاور_مختار) .-مقطع كامل-..
- اضحك.. الصورة تطلع حلوة.
- العين صابتني.
- عايز أغلط!!!
- من شكّ وجد.. ربُ ضارة نافعة.
- نجم السبوبة في إطلالة بمكتبة الإسكندرية
- ياقة قميصي المتسخ.
- حدث بالفعل : زلزال في معرض القاهرة الدولي للكتاب..


المزيد.....




- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مختار سعد شحاته - قراءة لمجموعة -صباح مناسب للقتل- لأسامه جاد.