هشام الطائي
الحوار المتمدن-العدد: 4555 - 2014 / 8 / 26 - 14:26
المحور:
الادب والفن
عراق .... يا عراق
وهل فارقتك يدُ الزمانِ
ام على خديكَ جالتْ عادياتٌ جُربا
ام اْستَئسدتْ كلابُ الحي
وتصالح فرخُ البط مع السنّّورا
اوروك
اراك
عاثَ وجهُ الصفيق بحسنكَ وقاحة
وصال بجودكَ كل ذي خديعة
مختبئا تحت ا ثوب من طهر ووجاهه
يا داراً نالت بوشاح اطهر الصالحين والرسلا
تبت يدا امامهم وتب
وتبا لدينه وما كسب
ففي اعناق بنو عدنان
الف الف كرٌ وبلا
مذ كان الغراب وكان قابيلا
أأفخرُ بجودك سرَمن رأى ؟
ام زادني تيهك وعبق الثرى
ام الوذ بشذى كوفان
وحسبي من الشذى
عراقُ
يا عراقْ
هذا يوسف لله انتم قريتموه ذبيحة
بارض الغري
يارب التوراة والانجيلا
قد كان لي اخ لم تاتي به امي
وجار بقرءآنك قلت اتخذوه وديعه
فصار لاخي خائنة اعين
وجاري بات لي علقم ومرّان
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟