أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - التهامي صفاح - يا أحبابي الشيوخ (المتوفين تاريخيا وعلميا) عودوا (من حيث أتيتم)















المزيد.....

يا أحبابي الشيوخ (المتوفين تاريخيا وعلميا) عودوا (من حيث أتيتم)


التهامي صفاح

الحوار المتمدن-العدد: 4553 - 2014 / 8 / 24 - 01:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


علميا الدين هو مجموعة طقوس (حركات و تراتيل وأنشطة وتأملات فردية أو جماعية وفي بعض الاحيان بخور (يطرد الارواح الشريرة)) قد تقوم بها جماعة بشرية ما بقيادة كاهن أو زعيم ديني (متخصص في الدين) في أماكن معينة وتعتبر خاصة بها مُدونة في كتب عندها مقدسة تهتم بالوجود في الحياة وما بعد الموت تغوص في المعلومات التي تفتقر للدليل العلمي الحديث وتميز تلك الجماعة عن غيرها تُدخلها في تعريف الطائفة البشرية التي تصر على أن عقيدتها و طقوسها هي الحقيقية و أنها تمتلك الحقيقة المطلقة .وكل طائفة تَعتبر الجميع على ضلال إلا هي. هدف الدين قديما في غياب الإنفجار السكاني الذي نعرفه اليوم هو حماية الأفراد وذلك بتنظيمهم وفق كتبها المقدسة داخل الجماعة وإعطائهم قوتها .لتقريب الفكرة يمكن تخيل مصيرأي فرد من قطيع الماعز مثلا إذا إنفصل عن القطيع . سيصير حتما فريسة سهلة للذئاب .لذلك كانت الجماعة قديما قاسية تجاه من يخرج عن خطها .
في عصرنا هذا التنظيم يهتم به علم السياسة الحديث وغيره من العلوم ذات الصلة.
وكما للأحزاب السياسية الحالية مقراتها التي تجتمع فيها و قوانينها الداخلية الملزمة لأعضائها وزعماؤها المحترمون وماليتها التي تجمعها من هنا وهنا فللأديان معابدها للإجتماعات الدينية وكتبها المقدسة الملزمة وزعماؤها المبجلون وميزانياتها الضخمة التي تجمعها من عرق الشعوب لكي تعطيها بالمقابل منومات على شكل حكايات الجدة تنسيها همومها الناتجة عن حرمانها من الحقوق.وحين يقول البعض مرددا كالببغاء كما سمع من السابقين (الدِّين دِينٌ ودنيا) فهو يقصد أنه أيضا سياسة وفكر سياسي لتنظيم الجماعات البشرية .لكنه لا ينتبه على انه فكر قديم يبين غموض الأشياء عند متزعمي الجماعات وفق الدين.
الفرق بين الفكر السياسي القديم الذي يسمونه الدين (أي دين) للقرون الوسطى وماقبلها والفكر السياسي العصري هوإعتماد هذا الأخير ،بسبب التطور البيولوجي الإيجابي ،على العقل في تحليل الواقع والظواهر الإجتماعية وتعقيد الحياة المعاصرة وتطورها مع التزايد السكاني ومشاكله بغية تحقيق التنظيم العقلاني للمجتمع الذي لا يقصي الأقليات ولا الأفراد وتحقيق الحرية والسعادة للإنسان وذلك من خلال إنتاج أنظمة سياسية تتحقق فيها المساواة و العدالة الإجتماعية والرفاهية بإستغلال الثروات الطبيعية بشكل رشيد يمنع الإحتكار للسلطة أو النفوذ وتحقيق المنافع الشخصية للأفراد أو العائلات على حساب باقي الفئات .لذلك أصبحت هناك علوم السياسة و القانون والإدارة والإقتصاد و التخصصات الكثيرة تدرس في الجامعات وتنهل من باقي العلوم العصرية في الدول الديموقراطية في كل مكان .و تعتبر دبلومات هذه الجامعات ضرورية لمن يريد التعاطي مع الشأن العام و تدبير أمور الناس . من هنا أصبحت هذه الدول ديموقراطية قانونية (علمانية) تهتم بتحسين حياة الناس وتنظيمها وفق مبادئ الحرية والمساواة والعدل أي ، تاريخيا وفكريا ، ظهر مفهوم الدولة العصرية التي لا تهتم بما بعد الموت و أصبح التخصص في الدين (الفكر السياسي القديم) لامكان له في فضاء ممارسة السياسة بمفهومها الحديث .النتيجة ...أنه تم تكسير أغلال الإنسان القديمة بتحرير العقل وإعلان حرية الإنسان في التفكير و العقيدة و التعبير وكل الحقوق الطبيعية للبشر وإزدهرت العلوم العصرية و ظهرت التكنولوجيا التي سهلت إنطلاق حضارة و سمو جلالة الملك المستر أومو سابيانس Homo sapiens.
الفكر السياسي القديم الذي ظهر في طفولة البشرية في نصف الكرة الأرضية الجنوبي و إستعمل السيف لإخضاع الشعوب وغزوها و بناء أمبراطوريته المترامية الأطراف معتمدا على منطق القوة و الغلبة وليس على قوة المنطق والعقل والحرية، إنهار بسبب تناقضاته التي كان يحملها في طياته ثم توفي المسكين (البقاء للخالق طبعا ..) سنة 1924 بإنهيار الأمبراطورية العثمانية التي سميت مريضة آنذاك مثلما توفي الفكر السوفياتي بعد إنهيار الأمبراطورية السوفياتية. إلا أن محتكري الدين بهدف إستغلال الشعوب لم يقولوا أن فكرهم السياسي القديم قد فشل و وافته المنية منذ سنة 1924 مثلما كانوا يقولون ويكررون بشماتة أن إنهيار الامبراطورية السوفياتية يعني انهيار الفكر السوفياتي.
ربما يريدون شهادة الوفاة للإنسحاب من الحياة السياسية العصرية. فهم لا يزالون اليوم يفتون في القتال والحكم والخلافة بل اختلفوا شيعا وطوائف وشمروا على ألسنتهم و أوراقهم في سوريا والعراق وغيرها يبينون للناس مايقول (الشرع) بمناسبة إعلان سيئة الذكر داعش عن إقامة الخلافة وما شابه معتقدين أنهم في القرن السابع الميلادي وغير فطنين أن لعبة داعش هي مجرد مسرحية قذرة خيوطها بيد القوى التي نسمع تصريحاتها يوميا عبر وسائل الإعلام تتدخل في المنطقة بحكم المصالح الحيوية لإقتصادها و أمنها على حساب شعوب المنطقة . وهذه أمور سياسية حديثة غاية في التعقيد تحتاج لأدوات عصرية لحلها وليس لأدوات القرون الوسطى.... وبما أن لا أحد يستلم شهادة وفاته الشخصية فهم بطلبهم شهادة الوفاة لفكرهم يضعون شرطا تعجيزيا دون خجل للتملص من الاستقالة الجماعية رغم إنتهاء مدة الصلاحية للفكر الذي يحملون .
وإذا كان الفكر السياسي القديم (الدين) و العصري (علم السياسة) يتفقان في المبدأ العام كنظريات لتنظيم الجماعات البشرية فإن الفرق يكمن أيضا في تغيرالقيم والأخلاق والمفاهيم و القواعد والميكانيزمات التي تطورت عبر التاريخ بسبب العوامل التي ذكرنا سابقا .لذلك فإن أصحاب السلطة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أو ربما جلهم بسبب السياسات التي تنتج الجهل والأمية لازالوا يتأرجحون بين العصري والقديم ويسيؤون للمعرفة والعلم الحديث والعقل بتبنيهم الفكر السياسي القديم (الدين) الذي يفرض قيودا على حرية الإنسان تحرمه في إعتداء واضح وجلي من حقوقه الطبيعية في التفكير والعقيدة والتعبيرالتي أعطت ثمارها في الدول الديموقراطية القانونية والدول الشيوعية التي تنبذ الفكر السياسي القديم و تسميه أفيونا للشعوب.لذلك فإن الدولة الدينية القديمة ، بالتكفيرالمعتدي على حقوق الملك أومو سابيانس Homo sapiensالطبيعية هي حتما ضد حرية الفكر و إستعمال العقل وضد الحرية العامة و المساواة والعدل والتقدم رغم كونها تكرر ولا تمل من تكرار أنها ليست ضد الحرية ولا ضد العقل ولا ضد العدل وهي ديكتاتورية إستبدادية حتى النخاع .للأسف أن العلم العصري ومعلوماته الأكيدة وحقائقه كان يجب أن تغير سلوك الناس وتجعلهم أكثر تواضعا و إعترافا بالحقوق الطبيعية للبشر وخصوصا بالنسبة للذين يدورون في فلك السلطة ويأتمرون بأوامرها في الإفتاء الديني المنافي لمعلومات العلوم الحديثة وإلا فما فائدة تدريسها في الجامعات ؟
كأمثلة ، هذا شيخ جليل صاحب فتوى المسيار(يوسف القرضاوي) لكنه متوفى تاريخيا منذ سقوط الدولة العثمانية سنة 1924 مثل ماتوفى كل أقرانه الأجلاء الذين جاؤوا تاريخيا بعد تلك السنة و لحسن حظنا أن بعضهم يعيشون بيننا اليوم كالأحفورات أو المستحاثات الحية (المستحاثات الحية هي كائنات حية قليلة جدا ظهرت منذ ملايين السنين و إعتقد الباحثون أنها إنقرضت لكنهم وجدوا عينات منها تعيش حاليا في بعض البحار .مثال: سمكة السيلاكانط caelacanthe ) قال في برنامج الشريعة والحياة بقناة الجزيرة القطرية ذات يوم ما معناه :"إذا أصبحت نظرية التطور حقيقة كالأرض تحتنا والسماء فوقنا ،فسنضطر لإعادة تفسير القرآن (يقصد المصحف العثماني الحالي)" .
متوفى تاريخي آخرمن الفاتيكان هو البابا بينيدكتس السادس عشر يقول في سنة 2007 أن نظرية التطور لا تتعارض مع الكتاب المقدس لكنها لا يجب أن تغير نظرتنا للإنسان.... .(إستقال من البابوية في فبراير 2013 بسبب فضائح مالية قيل وقتها في تقارير أن بنك الفاتيكان يقوم بعمليات غسل أموال وغير ذلك.وقد أحسن صنعا.)
وهكذا نرى في الشرق الأوسط و شمال افريقيا ، كثير من غير المتخصصين في الأمور العلمية الحديثة التي يتحدثون عنها ومتخصصين في علوم الجهل ، يسألون ضيوفهم في فضائياتهم الدينية الممولة من جيوب الشعوب بسخرية:وما قولهم في كذا (شيء علمي يجهلونه) ؟
يعتقدون أن الأمور العلمية الحديثة هي مجرد أقوال مثل الأقوال التي دأبوا على قراءتها في الكتب القديمة و التي هي مجرد سرقات أدبية أو تأملات أو آراء لأصحابها تعتمد على تصوراتهم الخاصة وتفتقر للدليل والبرهان العلمي الحديث المضبوط والصارم .ولأنهم لايعرفون مثلا المايكروسكوب إلا سمعا ومراحل الملاحظة وشروطها وهمومها فهم يأخذون الأموربإستهزاء فيبدون في تدخلاتهم كأولئك السارقين في السوبرماركات الذين لا يعرفون أنهم يظهرون في كاميرا للمراقبة و الناس تضحك عليهم.
شيخ جليل آخر من نفس النوع في السودان مثير للجدل (حسن الترابي) قال:إن نظرية التطور التي تقول بأن أصل الإنسان قرد صحيحة ولا تتعارض مع القرآن .. فكفروه رغم أن قوله خاطئ علميا ، فالنظرية لا (تقول بأن أصل الإنسان قرد). ..النظرية ليست أقوال إنها ملاحظات وتجارب وإحصائيات ونسق فكري علمي مسنود بجبل من الأدلة العلمية تُرجع أصل الإنسان والقرود لجد مشترك في سلم التصنيف البيولوجي الدولي.
(يمكن تصور جد مشترك للإنسان والقرود من الثدييات التي تشيه القططة (هذا المثال هوفقط لتقريب الفكرة لغير المتخصصين في منطقتنا حتى لا يعتقدوا ان اجدادهم قرود .أغلبهم يحبون القططة) بحجم الوشق الأوروبي lynx boréal يمشي على أربع له ذيل وفرو عاش منذ 47 مليون سنة وتفرعت عنه القرود والإنسان لاحقا .أحفورة هذا الحيوان التي تسمى (إيدا) وهو إسم بنت العالم الذي سماه ، وُجدت فعلا في ألمانيا وهي لحيوان من الليموريات واسعة العينين التي تشكل مع القرود والبشر رتبة الرئيسيات .العينان توجدان في الواجهة الأمامية للرأس و ليست جانبية .اصابعها لا مخالب لها مما يعني أنها كانت تتغذى على النباتات والفواكه.طولها من مقدمة رأسها لآخر ذيلها تقريبا 72 سنتمتر.) هذه المعلومات ليست معلوماتي انا ويا ريت لوكانت انما هي معلومات البيولوجيا التي بناها علماء افذاذ كثيرون على راسهم داروين.
إبراهيم عيسى في مصر معتمدا على كلام إبن حزم و المعتزلة و منصور الكيالي من سوريا معتمدا على تفسيره هو للمصحف العثماني الحالي و آخرون من بلدان (إسلامية) مختلفة ينفون وجود عذاب القبر ويبرهنون بمبدأ "ما يتم ترويجه بدون دليل يمكن نفيه بدون دليل ". ربما يعتقدون أنه طالما أن لا أ حد مات وعاد من القبر و إذن إمكانية التحقق من هذه المعلومات مستحيلة فيمكن قول أي شيء .لكن لسوء حظهم أن العلوم الحديثة وخاصة البيولوجيا مكنتنا من معرفة مصير الكائنات الحية بعد موتها ودخولها في دورة المادة التي تنغلق بعد كل موت في الفرد لتستمر في النوع إذا ترك أبناء له. وبالتالي فهذه المعلومات الحديثة تجعل كلامهم عن عذاب القبر غير ذي موضوع .
يا أمة ضحكت من جهل شيوخها الأمم .
ساختم بهذه الأماني وبهدية صوتية لشيوخنا .
إن أي بناء يبدأ طوبة طوبة واذا اردناه صحيحا قويا فعلينا ان نبني على الصحيح ايضا اي على الحقائق لا على الاكاذيب .
(الانتصار)على الأمم الأخرى ممكن (اليابان نموذجا) بالسلام والهدوء داخل مجتماعتنا ليتسنى لنا بناء العقل العلمي وتقديم الاجمل والالطف في كل فنون الحياة وتصدير السلام للآخرين .يمكن منافستها بتقديم الارخص والاكثرفائدة و فعالية في اقتصاد الوقت والمال وليس بالقنابل أو بالإنفجارات والغدر. منطلقين من ثرواتنا البشرية والطبيعية التي لا يستهان بها ،لنعتمدعلى قوة العقل والمنطق وليس على منطق القوة و الغريزة الحيوانية والمناظر المقرفة مثل التي تصلنا صورها من سوريا والعراق و ليبيا و مصر واليمن و غيرهما .
كل هذا نظريا ممكن .لكن متى نبدأ؟
بقيت الهدية الصوتية و هي أنشودة لمارسيل خليفة بعنوان أنشودة الموتى يقول مطلعها : عودوا اينما كنتم غرباء كما انتم ..فقراء كما انتم ...........يا احبابي الموتى عودوا حتى لوكنتم قد متتم ..
ورغم أن الانشودة تتحدث عن الفقراء وليس عن الشيوخ فأنا لا أتمنى الموت البيولوجي لأحد طالما كلنا مسافرون يوما ما ، فالمقصود هو القول لهم فقط ايها الموتى (تاريخيا) عودوا من حيث اتيتم أي استقيلوا كما استقال بابا الفاتيكان السابق و اريحوا انفسكم و الناس لتتقدم المنطقة .



#التهامي_صفاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المغرب :هل إذا عطست فرنسا على المغرب أن يكح (يسعل) ؟
- إهداء للدكتورة نوال السعداوي : الباز باز ولو قطعت مخالبه
- رسالة للأخ كوهين جاكوب المغربي الإسرائيلي بباريس
- المغرب فعلها: حسَمَ الجدل و التردد بفصل السياسة عن الدين (بر ...
- العراق : الوحدة الوطنية و الديموقراطية هي الرد على الفاشيين ...
- المغرب:حوار حول اللغة و الهوية وأشياء أخرى
- التشيع خطير على شمال إفريقيا وغيرها
- -الإنسان أصله قرد - و الإرهاب
- المغرب: التقويم التربوي : إصعد للشجرة إنزل من قال لك ذلك ؟
- المغرب:وأخيرا صادقت السلطات المغربية هناك على القرار الأممي ...
- المغرب:وأخيرا صادقت السلطات المغربية على القرار الأممي لحرية ...
- بمناسبة 8 آذار مارس 2014 اليوم العالمي للمرأة
- بوتين أو هتلر الثاني
- روسيا راعية الإرهاب و الإستبداد
- مَن وراء تناقضات بنكيران
- في حرية العقيدة مرة أخرى
- في الشرعية السياسية
- حرية الإعتقاد و الدولة العصرية
- أيها المستبد
- أيها المستبد


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - التهامي صفاح - يا أحبابي الشيوخ (المتوفين تاريخيا وعلميا) عودوا (من حيث أتيتم)