أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عقيل الناصري - حوار حول الفكر السلفي















المزيد.....

حوار حول الفكر السلفي


عقيل الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 4541 - 2014 / 8 / 12 - 13:01
المحور: مقابلات و حوارات
    


حوار حول الفكر السلفي
اجرى الحوار ورتبه للنشر الصحفي المتميز يوسف محسن



بين د. عقيل الناصري ان الاعلان عن الكيان المذهبي "الداعشي" سيصطدم بالواقع الجيوسياسي، وهو جزء من مخطط لإعادة انتاج خارطة جديدة لمجموعة دويلات.. التي بالضرورة ستكون متحاربة أو على الاقل عدائية.. ما يستوجب على كل منها البحث عن دولة كبرى تحميها، وهذا الأمر،سياسياً، مرتبط برؤية الدول الكبرى لمصالحها. بمعنى إن هذه الدويلات ستنافي السيرورة الخاصة بالوحدات الكبرى وليس بالوحدات الصغرى، وأوضح في حوار مع ( الصباح ) انهم ينتحرون ببطء وسيخسرون ذاتهم والذات الجمعية ايضاً.
جذور الخطاب السلفي

الداعشيون ينتحرون ببطء

- ماهي تصوراتكم عن التحول الجذري في الخطاب السلفي الجهادي في العراق واعلان كيان الخلافة في اجزاء من العراق وسوريا ؟


• تميزت الحركات الاسلامية في بدء استيقاظها منذ مطلع القرن المنصرم بصحوة فكرية حاولت، قدر الامكان والمتاح، النهوض بالعالم الاسلامي وخروجه من حالة التخلف والسيطرة من القوى الاجنبية ومنظومة قيمها، مهما كان شكلها، ولذا كانت المشروطية (1906) والانقلاب العثماني (1908) أميز ما تمخضت عنه هذه الحركات. فضلا عن فكر التنوير الذي قاده جملة من المفكرين، كالكواكبي ومحمد عبده والافغاني وغيرهم، لكن بتصوري وبعد نجاح الثورة البلشفية، فقد تم تكييف هذه الحركات مع الغائية الغربية في مواجهة فكرة الثورة وخاصةً ما له علاقة بالعدالة الاجتماعية والاستقلال السياسي من الهيمنة الغربية. ومنذ انهزام انتفاضة (ثورة) العشرين وفشلها ، وظهور الارهاصات الأولى للفكر الاشتراكي في العراق وبروز القوى الاجتماعية المنظمة من اليسار بجميع فصائله، فقد بدأ التحول في الخطاب السياسي الديني وأخذ رويدا رويدا يحارب الفكر اليساري من جهة، والتركيز على بعض المضامين الدينية في ملامحها السلفية. واشتدت مثل هذه الافكار ما بعد ثورة 14 تموز، بل وأُسست تنظيمات لقيادة الصراع من جهة وتعمق المضمون السلفي في الخطاب الديني. لقد مرت هذه العلاقة بتذبذبات وسمت القرن العشرين برمته، لكن في الوقت نفسه أخذ الاسلام السياسي هو الآخر يظهر بشكل احزاب سياسية منظمة غايتها الاستيلاء على السلطة وتطبيق شريعتها، اما في الوقت الحاضر وخاصةً بعد العام (2003) فقد أخذ هذا الصراع ، بين القوى الدينية والعلمانية خاصة بعد ضعف تأثير اليسار في المجتمع وغيرها من العوامل الموضوعية، فقد اشتد قوة الخطاب الديني عامة والسلفي خاصةً بعد الثورة الايرانية وتأثيراتها على المحيط الاقليمي، يعكس هذا الخطاب نزعتين كما أرى: الأولى ذات طابع مذهبي ضيق لا يستوعب النظرية الاسلامية بشموليتها إلا في الرؤى المتباينة؛ والثانية تعبير عن النزعة العصبوية التي تناغم الوعي المستلب والبدائي.


كيان استبدادي


- اعلان ذلك الكيان هل يغير او يتلاعب بالمجال الجيوسياسي ؟


هذا الاعلان عن الكيان المذهبي سيصطدم بالواقع الجيوسياسي، وهو جزء من مخطط لإعادة انتاج خارطة جديدة لمجموعة دويلات.. التي بالضرورة ستكون متحاربة أو على الاقل عدائية.. ما يستوجب على كل منها البحث عن دولة كبرى تحميها. وهذا الأمر ، سياسياً، مرتبط برؤية الدول الكبرى لمصالحها. بمعنى إن هذه الدويلات ستنافي الصيرورة الخاصة بالوحدات الكبرى وليس بالوحدات الصغرى. انهم ينتحرون ببطء وسيخسرون ذاتهم والذات الجمعية ايضاً.


تهديد العالم


- الم يمثل هذا الكيان وامتداداته وايديولوجيته تهديدا للسلام العالمي ؟


• من العرض السابق توصلنا إلى الحالة العدائية التي ستنشب بالضرورة عند قيام مثل هذه (الميكرو كيان) من جهة، وما يضاعف ذلك ان هذه (الميكروات) هي في أخطر بقعة من العالم من حيث الجغرافية والسياسية والموارد الطبيعية ( النفط) التي تتوقف عليها الحضارة الغربية من جهة ثانية، ومن جهة ثالثة أن صراع الكبار على ( مجالها الحيوي؟) سيولد الكثير من عدم الاستقرار .. ومن جهة رابعة أن الدولة الدينية عامةً المستندة إلى ( نظرية الحق الإلهي) قد فشلت في تحقيق ماهيتها وفي اعادة انتاجها لذاتها، ومن ثم استندت إلى القوة في تثبيت نفسها ولم تستطع بقوة مثلها أن تكون أنموذجاً ، ما بالك بـ(الكيان المذهبي؟). وخامساً أن الدولة عامة وفي الشرق الاوسط خاصةً، بالضرورة عليها أن تقام على اسس وطنية عامة نظرا لتعدد الاثنيات والتكوينات الاجتماعية المستقرة منذ قدم التاريخ ومنذ أن عرف الانسان نفسه .. وبالتالي لا يجوز أخلاقياً ولا سياسياً اقامة (دويلات) ستكون متحاربة ومتناقضة في المُثل والتكوين والغائية .. أنه حالة من حالات الاجتثاث الجمعي لما هو قائم.


أزمة الخطاب السلفي


- وصول الخطاب السلفي الجهادي الى هذه المرحلة ( اعلان الكيان المذهبي ) هل يشكل استنفاد قدراته على المقاومة و تناقضه مع الفكر الاسلام
التنويري ؟


• في اعتقادي أن أزمة الخطاب السلفي تكمن هنا في ذاته وفي:
- عدم قدرته على ادراك المحسوس في تغيير البنى الفكرية للانسانية وما وصلت إليه و المتتوئمة مع روح وماهية تطور الوجود الاجتماعي ؛
- وفي منهجيته السكونية ومنظومة قيمه ومفاهيمه ومكونات خطابه ؛
- و في أوالية ( ميكانزمية) نسق فعاليته الداخلية والربط بين الحدث التاريخي واسقاطاته على الواقع المعاصروالمغاير لزمنيته؛
- أن نظرتها التقديسية الى ذات النص أو/و الواقعة التاريخية ما جعله خارج أطر إلى التفسير والتحليل الموضوعي لها ولما ما يشتق عنها من احكام ذات بعد مثالي؛
- و ممارستها لإدارة المجتمع والمقترنة بالعنفية ( مادية أو غير مادية) وعدم انسجامها مع درجة تجليات الوعي الاجتماعي الحقوقية والسياسية والمالية والاخلاقية والجمالية وحتى الدينية منها، فبحكم الضرورة ستتقاطع كل كينونتها مع صيرورات الواقع والوجود الاجتماعية ووعيه.. ما يجعلها تحتضر كمشروع حكم وكسلطة حتى لو استحوذت على الحكم بالطرق العنفية والنفعية والمصالح الدولية.. لأن نافيها الطبيعي كامن في هذه العوامل ، ناهيك عن الانتفاضات المناهضة لها بغض النظر عن
دوافعها.
واعتقد أن العقم الفكري وعدم التكييف مع الحاضر الذي ينتبها سيدفعها إلى الاستبداد والاستعباد والاستلاب. كما تتجلى أزمة الخلافة، كنظيراتها الدول الوطنية الشرق اوسطية من حيث ، كما يحدد أبعادها الباحث حسين العادلي كولادة ومشروع ومعايير وأسس ومنظومات خاطئة أنتجت فشل مشروع الدولة. لا يمكن الحديث عن بقاء الدولة –أياً كانت- دون تغيير جوهري في طبيعة مشروع الدولة شرق أوسطياً، وإلاّ فتشرذم الدولة قادم لا محالة ..» ما بالك مع الدولة التي تنتمي الى العصور الوسطى وما قبلها وفيهما مقاربات عديدة مع سماتها وخاصة في العنف والاستبداد؟ لنا من الدول الاوروبية القرووسطية والدول الدينية في الشرق الاوسط عبرة
ومثلا.
هذه الوضعية نستنطق منها أن دولة الخلافة الاسلاموية ستتحتم عليها :
-أما التكيف مع الفكر التنويري الاسلاموي وهو أحد عوامل النفي الطبيعي لاساس تكوينها الفكري؛
- وإما ستصطدم ليس بفكر التنوير حسب، بل مع وفي اتجاهات الحياة الاجتماعية والفكرية المستندة على حقائق الوجود الاجتماعي في حراكها المستديم.
لذا انطلقت «داعش» ، كهروب إلى الامام، في اندفاعها نحو تشكيل دولة الخلافة الاسلامية الفاقدة لكل مقومات الحياة..لأنها استندت الى اساس مصطنع خال من روحية التفاعل مع الواقع وفاقدة للماهيات الحقيقة لذاتها، كما أن العوامل الخارجية المحيطة بها ستصطدم لا محال بهذه الخلافة .


سلالات الدول الاستبدادية


- يعد كيان الخلافة ( ابو بكر البغدادي) احدى السلالات الاستبدادية لكونه يعتمد على الفقه السلفي الوهابي المتشدد ماهي تصوراتكم ؟


• ليس هذا حسب بل يكمن كما ذكرنا اعلاه، ونضيف من انه يعتمد على التأويل المتشدد والضيق في الوقت نفسه للخطاب الديني ، بصيغته الفقهية،عموماً ويبتعد عن الفكرة العقلانية، كقياس ووسيلة منهجية، التي مثلت أحد التيارات الفلسفية الاسلامية في العصر الوسيط وتم اجتثاث قادتها من قبل الدولة الاسلاموية المستبدة.
كما أن ماهية الفكر الديني الاسلامي المعتمد على كل من : القرآن والسنة، له دور مؤثر في هذا المجال، ما يمنح السلطة وفقهاءها الاعتماد على تأويل هذين المصدريين الرئيسين تبعاً لرغبات قادتها وتبرير مسالكهم العملية.. لأن الأول كما عبر عنه فيلسوف عصر علي ابن ابي طالب هو حمالة وجوه.. والاحاديث النبوية غالبا ما تم اختلاق العديد منها، أو ضعيف ومخالف للمنطق الاسلامي كما تقول الروايات التاريخية ومنها القراءة الواعية لمسند الطبري الذي يوضح ذلك. ومع هذا يتم تفسيرها وتأويلها ويؤخذ بها بما يخدم السلطة ومآربها.
وفي الوقت نفسه إن الدولة المشرقية اعتمدت على حضارة الانهار وليس حضارة الامطار،وبالتالي على النظرة الحدية، وخاصةً في الشرق الاوسط ، وليس على النظرة الوسطية .. لذا فالسلطة غالبا ما تكون استبدادية في مثل الحضارات الأولى .. لنا من الدول الاسلامية والامبراطوريات الصينية مثالا. وتعليل ذلك مستنبط من القوة الاستثنائية التي تمنحه السيطرة على فيضانات الانهار للحاكم التي يتنازل عنها المجتمع طوعا أو جبراً.
كما أن الفكر الشرقي غالباً ما يخلط بين المُقوم الاخلاقي والمقوم السياسي للسلطة (الملك ، الامبراطور ، الامير وغيرها من الالقاب) من القيمين على الادارة السياسية، فتمتزج بالجانب الاخلاقي الذي يمثله الأب ودوره في العائلة، فيتحرك الاخلاقي نحو السياسي والعكس بالعكس.. ما يعبد الطريق نحو الاستلاب والاغتراب والاستعباد والاستبداد.
دار هجرة


- الدعوة إلى الهجرة التي أعلنها خليفة الإرهابيين، تفرض من خلالها على الجهاديين التوجه الى العراق لبناء الدولة الإسلامية، والقتال والمبايعة على السمع والطاعة ، اتساءل عن حجم الخطورة في تلك الدعوة ؟


• لنحلل السؤال ونقول الدعوة الى الهجرة غير إمكانية تحقيقها.. فربما ، وهذا شبه مؤكد، سيهاجر حملة السلاح المطيعين وكذلك الراغبون بتطبيق فلسفتهم بالقوة المادية العنفية وغير المؤمنين بالفكر الآخر في المرحلة الأولى على الاقل ، إذا تحقق استمرار الخلافة. لأن حتى الكثير من اتباع الخلافة المزعومة، لا يستطيعون تحقيق الرغبة لمجرد دعوة الخليفة المزعوم؟؟ للكثير من العوامل الاقتصادية والسياسية والنفسية من جهة، ومن جهة ثانية أن هذه الخلافة لم تستقر حتى الان ولم تستطع استكمال بنائها المؤسساتي بحيث تكون أداة جذب لأن دوافع التغيير الديموغرافي ليس بتلك الجاذبية ..لأن العوامل الطاردة أكبر فعالية من العوامل الجاذبة للهجرة. و من جهة ثالثة لا تزال هي في صراعين: الأول مع السلطتين المركزيتين في العراق وسوريا، والثاني بين حلفائها الثانويين الذين أوصلوها إلى الاستحواذ والاستيلاء على السلطة، ناهيك عن صراعهم الداخلي الذي غالباً ما يحسم بالقوة.
أما إذا افترضنا حدوث الهجرة، فالاغلبية ستكون من الارهابيين والمأجورين .. وهؤلاء سيمثلون الثقل الأرأس فيها.. وسيخلقون قيماً تتماشى مع طبيعتهم العنفية، مما يحدث حالات اضطراب استثنائية، خاصةً إذا اقترنت بالطموح المهوس للحدود الجغرافية لهذه الخلافة والتي، إذا تحققت، ستضم مختلف الديانات، السماوية وغير السماوية، ومن مذاهب وقوميات واثنيات.. والخطورة تكمن هنا بالاساس، لأن هذه الخلافة الممسوخة ستستخدم القوة والعنف في فرض قيمها على شعوب هذه المنطقة.. واعتقد هذا مستحيل في الظرف الدولي الراهن وصراع القوى الدولية.
اني اعتقد هذه الدويلة لا تحمل مقومات استمرارها من جهة ومن جهة ثانية أنها وكيلة لقوى خارجية هدفها تفتيت الجغرافية السياسية لدول المنطقة وإعادة تشكيلها بما يخدم مصالح الدول الرأسمالية الكبرى وتحديدا الولايات المتحدة وشريكها الأصغر بريطانيا وبما يسمح للسيادة الاسرائيلية من محاولة لتحقيق هدفها الابعد وهو توسيع استيطانها وسيطرتها على المنطقة.
لذا أعتقد جازما ان هذه المرحلة الزمنية المعاصرة تمثل بداية نهاية الدولة الدينية في الشرق الأوسط والاسلام السياسي بصورة عامة. والدليل اخفاق كل هذه الدول في اعادة تكييف ذاتها مع ماهيات فلسفتها.


النسق الثقافي


- مامدى مساهمة تنوير الحقل الثقافي في مواجهة الحركات السلفية الجهادية ؟


• هنا سيلعب التنوير الثقافي دوره في تعرية مثل هذه الدويلة ومن خلال هذا التنوير أتوقع ، مع عوامل أخرى، والاحتمال الاكثر توقعا، هو تكييف ذاتها مع الواقع المعاصر.. وكلما سار التنوير مع سير الضروري والرافعة المركزية للمجتمع لتحديث القاعدة المادية للاقتصاد الاجتماعي وبنيته والطبقات الاجتماعية ودورها .. سيعجل من مسار هذه الصيرورة.
وهذا سوف يخلق ويعيد انتاج الدولة الشرق أوسطية على وفق شروط جديدة تكمن في الدولة العلمانية.. والتي ماهيتها الاعتماد على الهوية الوطنية الاساسية وليس الفرعية متخذةً من الانسان غاية وهدفا، ومن التفسيرات العلمية للظواهر الطبيعية والاجتماعية منطلقاً في اعادة تكوين الدولة التي تحترم الانسان وحقه الطبيعي والمكتسب، في الحياة، ونمط تفكيره.. وبالتالي رَكن الافكار الفنطازية والاسطورية جانباً..
مما يساعد الانسان على تحديد ماهيته ومعرفة غائيته في ومن هذا الوجود الاجتماعي، بعيداً عن التفسيرات اللاهوتية اللا موضوعية التي اقل ما يمكن وصفها، بأنها
لا علمية وفات زمنها.



#عقيل_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبةالذكرى السادسة والخمسين لثورة 14 تموز: (3-3)
- مناسبةالذكرى السادسة والخمسين لثورة 14 تموز: (2-3) عبر الثور ...
- بمناسبة الذكرى السادسة والخمسون لثورة 14 تموز: (1-3)
- الانتلجنسيا العراقية وصيرورة التكوين والتأثير حوار مع الدكتو ...
- الحزب الشيوعي العراقي في عهد البكر
- أوجه الكمال في كمال**
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي صور من مقاومة ال ...
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي صور من المقاومة ...
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي (2-2) مقاومة ان ...
- صفحات من تاريخية نضال الحزب الشيوعي العراقي (1-2)
- خطة انقلاب شباط 1963 وواضعوه 1 (3-3):
- - خطة انقلاب شباط 1963 وواضعوه (2-3):
- - خطة انقلاب شباط 1963 وواضعوه (1-3):
- الثقافة الجديدة وجديد الثقاف
- جوانب من ثورة تموز و شخصية الزعيم عبد الكريم قاسم
- قوائم التيار الديموقرطي وتعديل مسار العملية السياسية
- قراءة في رواية التيس الذي انتظر طويلا
- عامر عبد الله - مثقف عضوي
- الابداع والهم النضالي - ابراهيم الحريري نموذجا
- إعادة ترميم صورة الزعيم تعقيب الباحث عقيل الناصري


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عقيل الناصري - حوار حول الفكر السلفي