الصليب المعقوف يصبح نجمة داود

سلام على غزة وليس عليك السلام، التصويت السلبي على تنطعك هذا يوجب
الإهمال، مع ذلك تذكر بأن الرفاق السوفييت اضطرتهم البرجماتية لتأسيس
دويلة إسرائيل والتعامي عن أيتام فهد في العراق، ثم قبرهم الإتحاد السوفييتي؛

فمتى تتحر ذهنيتك من ماضويتك الحزبية التي دمرت العراق أكثر مما فعل الصليب المعقوف بألمانيا التي لا يستحق الإقامة فيها أمثال البعير الهمل المعبد،

وأكثر مما فعلت نجمة الملك داود بعزة غزة
اللغز لدى خامل الذكر البليد؟!.

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Fuad Naman · Hamburg
ألصهاينه و ألاسلاميون هدفهم واحد , افناء كل من يقف بوجههم , كأنما هم ألأفاضل و ألبقيه ألرعاع !!
هذا تعليق الأخ فؤاد نعمان في الفيسبوك.
معه كل الحق،ولكن الأستنتاج من هذا أن العدوان البربري لإسرائيل على غزة مبرر، خطأ كبير، ونسيان أن استمرار الإحتلال الإسرائيلي لما يقرب من
خمسين عاما، منذ 67 ، وعدم قبول اسرائيل بحل سلمي عبر أقامة دولة فلسطينية ، وبعد كل التنازلات، وإفشال حتى أتفاقية أوسلو،رغم مرور مايقرب من عقدين عليها، يجعل من حماس
مقاتلين ضد الإحتلال وهذا حق تكفله كل الشرائع . دون أن يعطي الحق في ارتكاب الجرائم/
كما تسلك اسرائيل فيما تسميه أجراءاتها الإنتقامية وحقها في الدفاع عن النفس. هل يكفل
القانون لإسرائيل وحدها الحق في الدفاع عن النفس. هل كانت تدافع عن نفسها يوم خرقت
الأجواء العربية وضربت المفاعل النووي العراقي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ مثنى حميد مجيد
ورد في تعليقك اتهامات و استنتاجات غير صحيحة، وتظن أني في موقف صعب. فالزعم بإضافة عبارة الذي خان الحزب لا حقا، اترك لهيئة تحرير الحوار المتمدن الرد عليه،وللتأكد مما أقول، تستطيع قراءة المقالة في صفحات أخرى، منها صفحة الناس..
ولم يكن في المقالة غير ذكرأسماء الذين توالوا على قيادة الحزب، ومنهم الخائن مالك سيف. ولم يرد ذكر لأسماء شهداء حتى أكون قد نسيت ذكر شهداء الحزب و الحركة الوطنية من الصابئة. فالشهداء ، كل الشهداء، يبقون الرموز الكبيرة و المنيرة في تاريخ
الحركة الوطنية..
غرضنا فيما نكتب السعي لنشر الحقيقة و تعميق الوعي ، وليس فينا من هو معصوم عن
الخطأ ، ومن يسعى للحقيقة لا يسلك غير سبيل الحق،

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قصدي هو دفع القراء لقراءة مقالك الذي توّجتَ به تضحيات الصابئة بخائن لكنك لم تجب على أسئلتي وأبرزت فقط عدم صحة إدعائي بتغيير النص وهو أمر لا يغير جوهر الموضوع وللإيحاء إني غير دقيق وأنت حامي حمى الحقيقة وحامل مشعل توعية الناس بها بإعتبار أن نجمة داود هي الصليب المعقوف ، أنسيت أن فهد قدم الوطني على القومي وشنكال على غزة ؟وأن موت أطفال الأيزيدية من العطش أمام أمهاتهم لهو عار كبير وأبدي سيزين صدر كل قومي وطائفي؟ أنت لم تجب على أسئلتي عن سر علاقتك بمالك سيف ولماذا كانت الأعداد الأخيرة من الجريدة مشحونة بمقالاتك القومية . أنت مطالب الآن بالإعتذار إلى الصابئة فما قمت به ليس بريئاً ، هذا واضح جداً.
ماذا سيحدث لك لو أن هيئة الدفاع عن المذاهب والأديان قررت أن يشارك وفد يهودي في مؤتمراتها ؟!هنا تبدأ مهمتك الحقيقية.
بالمناسبة ملامحك ليست عربية ! ربما ستقول مثل ما قال المفكر الدكتور عبد الحسين شعبان أنه ينحدر من قبيلة بني شُعيب ! أنت أحق منه طبعاً بالعروبة نظراً لمعرفتك الجيدة بقواعد الإملاء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية
سمحت بنشر التعليق هذا ليطلع القراء ويستنتجوا هم أحكامهم.، انتقلتُ من الفكر الجديد ، وكنت متطوعا فيها ، الى طريق الشعب قبل فترة طويلة من صدور ألأعداد الأخيرة من الفكر الجديد
المشحونة بالمقالات القومية ، كما تدعي، وهي متوفرة في الأرشيف..
تستطيع مواصلة القاء ألإتهامات على صفحتك وعلى الفيسبوك.
صاحبتك السلامة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت شخصية عامة ومعروفة لآلاف الناس يفترض بك تقبّل النقد وإيضاح الأمور وتصحيح الأخطاء ما دمت تكتب وتنشط ، مرّ على تلك الأحداث33عاماً تكفي لتبرير النسيان لكن شيئاً لا أنساه هو مقالات حمدان يوسف ذات النبرة القومية المختلفة بإسلوبها عن لغة الحزب وهي آخر ما قرأناه نهاية السبعينيات قبل تكميم الدكتاتورية للأفواه.لماذا تعتبر أسئلتي إتهامات تغضب منها ؟ لكم تحمل ابراهامي مشاغبات القراء معه وأسئلتهم بل ومفرداتهم القاسية بشأنه لكنه لم يزعل إلا مرة واحدة مني وصالحته!من المؤسف أن يكون ابراهامي الوحيد الذي يتقبل الحوار والإنفتاح على الآخرين رغم صهيونيته التي يزعمها خصومة .
أتمنى لك الصحة والعافية وشكراً لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في تعليق للاستاذ العزيز مثنى حميد مجيد على قصيدة الشاعر ألألماني لويس فورينبيرغ ، التي ترجمها الأخ صادق البلادي بعنوان - الصليب المعقوف يصبح نجمة داود - ذكر أن الكاتب صادق البلادي قد أضاف الى مقالته - شيوعيون من بيوتات دينية- ، التي ذكر فيها اسماء قادة الحزب الشيوعي من مختلف الأديان و القوميات والطوائف ، لم يذكر فيها بالأصل عبارة - الذي خان الحزب لاحقا- إشارة الى مالك سيف، والتي لم تكن موجودة في المقالة، بل جرى إضافتها إثر إتصال البلادي بالحوار المتمدن نتيجة حوار للاستاذ مثنى حميد معه.
إن هيئة الحوار المتمدن تنفي حصول مثل هذا الإتصال ، أوحصول إضافة - الذي خان الحزب لاحقا - الى المقالة..
مع كل الاعتزاز والاحترام للاساتذة مثنى حميد مجيد وصادق البلادي

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لزملائنا الأعزاء في الحوار المتمدن على هذا التوضيح.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---