أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ئازاد توفي - طوق هرمزان














المزيد.....

طوق هرمزان


ئازاد توفي

الحوار المتمدن-العدد: 4529 - 2014 / 7 / 31 - 20:37
المحور: الادب والفن
    



كنا صغارا نسمع
إنتصارات هنا وهناك
فتوحات ومباركة رب الأرباب
سجدة, على قبة الصخرة
هنا بيت المقدس
القبلة الاولى
سعد, القعقاع, وإبن الوليد
وصهوة الخيل الأصيل
ورستم في ريبة وإنذهال
بشرى تزف الى هرمزان
سقط رستم, سقط الحصن
سبايا, جواري, وطوق هرمزان
طعنة إنتقام لفلان وفلان
مرة لفيروز
وأخرى لإبن الملجم
مرحى يا حيدر.. يا كرار
أصدقت, قائلهم ؟؟!
إنك لولي علينا, هلم إلينا
من مكة الى كوفة الأمصار
كنا صغارا نسمع...
بغداد ومنارة العلم وإزدهار
لا زال طوق كسرى هبة
لمؤمن من بني الأعراب
في نجد او حجاز...
نبؤة من خاتم الرسل والأنبياء
مؤامرات, تحاك هنا وهناك
إنتقام ورد إعتبار لطوق هرمزان
عقيدة تبدلت, كتب سطرت
أركان وثوابت تغيرت
مخارج الحروف على الألسنة
لحنت على وقع رقصة في معبد النار
كم يقدر ثمنك ؟؟؟ يا طوق هرمزان
ما زال يدفع ثمنك
أنهار من دم الأبرياء
بغداد, شام, بيروت, مصرالكنانة
صنعاء, عمران, فلسطين
غزة...آه...يا غزة
وهرمزان على عرشه في طهران
ينتظر طوقه كي يعاد !!
إلا, والثمن بحور من دم الإنسان
وإسلاماه... وا محمداه... يا الله
AZAD TOVI (آزاد توفي)



#ئازاد_توفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سكة السفر
- الإعلام العراقي المكشوف عنه في زمن البعث والمسكوت عنه في زمن ...
- فرحة العيد
- -المالكي- البيدق الغامض في السياسة العراقية الغامضة
- ملاحظات حول...نداء كوردستان... بين وجهة نظر كاتب المقال العر ...
- صرخة غزة
- الى محمود درويش
- الوجع الجميل
- المالكي.. ودق أسفين بين الكورد والعرب
- عقلية الحاكم العراقي
- عودة الى اليسار والاشتراكية كحل دائم
- الانكسار والهزيمة وافتعال الازمات !!
- البوصلة االآبوجية والجهات الاربع..


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ئازاد توفي - طوق هرمزان