أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد علي - ندوة حوارية حول الوضع الراهن في العراق















المزيد.....

ندوة حوارية حول الوضع الراهن في العراق


عماد علي

الحوار المتمدن-العدد: 4517 - 2014 / 7 / 19 - 02:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ارجوا ان اجبت عن الاسئلة التي وجهت لي حول العقلية الكوردية السائدة و كيفية التعامل مع العصر و الاحداث التي وقعت في العراق و ما يهم الكورد و العراق على حد سواء. و تخللتها نقاش و تعليقات مفيدة و جميلة من الاخوة المشاركين .

1: هل لك ان تضع لنا نبذة مختصرة عن اشتغال العقل الكردي في السياسة في جميع مراحلها التاريخية ؟ ما هي برأيك اهم سمات العقل الكردي السياسي المعاصر ؟
ج : ربما يتعجب من يسمعني اوصف العقل الكوردي بانه كان مقصرا و منعزلا نتيجة تاثيرات وضع كوردستان الجغرافي و ديموغرافيتها، و كان يستند على مصالح مجموعات صغيرة دون التفكير في العام ، اي انكب في اهتمامته و ادارته على القبيلة و العشيرة دون القومية بشكل عام في تاريخه الغابر، اما الحس القومي الكوردي لم يترعرع الا في نهايات القرن التاسع عشر و بدايات القرن العشرين بعد التغيرات الملحوظة في طبيعة العلاقات و التواصل مع البعض، لذا كان متفرقا و لم يتوحد في تحقيق ما كان يصبوا اليه جميع الامم، و الا امة فيها من المقومات الاساسية لبناء الكيان، مهما كان دور الاستعمار و المحتلين مؤثرا عليه كان يجب ان يقاوم و يبني ما يجمعه من الاطار السياسي العام، الا ان العوامل الذاتية كانت هي الاكثر سلبيا في التوحد و بناء الكيان السياسي في تاريخه . اما سمات العقل الكوردي السياسي هو الاستناد على مجموعة من الافكار و العقائد التي تدعه دائما متناقضا مع الذات المتمنية و الشعب، و كذلك يفرض عليه عدم الدراية بمتطلبات السياسة العصرية و الاعتماد على التكتيك بدلا من الاستراتيجية في الوصول الى الهدف الاسمى للشعب الكوردي . اي سماته استندت على الفكر الضيق الرعوياو الزراعي او القبلي و العشائري بداية و من ثم مستندا على التكتل و الوقوف ضد الاخر لتقوية الذات ، و دغدغة عاطفة الشعب و الاستناد على المصالح الحزبية و الشخصية كعمل، اما الفكر محصور في الامور الثانوية البعيدة غن الانسانية الشاملة ، و هذا نتيجة ما تعرض له من الغدر و الظلم و لم يتلقى من التعاملات الانسانية التي هي فوق كل فكر وبالتالي لم يتصرف بعقلية الانسانية في داخل كوردستان او مع الاخرين .

س2- ماهي اهم المنجزات الحديثة و الاخطاء التي ارتكبها اللاعبون السياسين الكرد مابعد 2003 وهل يمكن اعتبارهم السبب الرئيسي في هذه الاحداث الاخيرة؟
ج : حصل الشعب الكوردي على انجازات كثيرة بعد عام 2003 ، حيث التطورات و التقدم في جميع المجالات و قبل هذا الاحساس بالامان و الاستقرار و بعيدا عن القلق و الخوف الذي كان مسيطرا عليه ابان حكم الدكتاتورية، اضافة الى التطورات العمرانية و الخوض في الاتصالات العالمية و العلاقات الكبيرة و الاحتكاك مع الاخرين و الاستفادة من التطورات الالكترونية و التواصل . الاحداث الاخيرة جاءت كنتيجة طبيعية للسياسات التي مورست من قبل المركز قبل اي شيء اخر، و السياسة صراع ان كان المقابل يحيك لك كل شيء من اجل اضعافك و بيده السلطة و المركز، فيجب عليك ان تحاول في المقاومة و التصدي و عدم الخضوع، فالاقصاء و التهميش و التفرد و التوجه الدكتاتوري بما تجمع كافة المناصب و الصلاحيات لك و توزع الاخر على القريبين و الحلقة الضيقة من الاقرباء و المنتمين الى حزب، ستجد من يقاومك من اجل مصلحته، ان احتقان المكون السني و الخلافات مع اقليم كوردستان و الاخطاء السياسية الفضيعة من قبل المركز و عدم التعامل وفق ما يريده العصر هو من اوصل العراق لهذه الحال .

س3- ماهي قرائتك للاحدث الاخيرة التي حصلت في العراق وماهو تقميك لكيفية تعامل العقل السياسي الكردي معها؟ وماهي المقترحات في رئيكم من اجل الخروج من بوادر وملامح الحرب الاهلية اليوم؟
ج :ان الاحداث الاخيرة نتيجة و ليس الفعل بحد ذاته، استغلت داعش الوضع القائم في هذه المنطقة بالذات و تمكن في لمحة بصر السيطرة و تقهقر الجيش بشكل لم يشهده الا بعد تحرير الكويت. و كان المراقبة موقف الكوردي، لا بل كان الحدث لصالحه بشكل غير مباشر على المدى القريب. لان المركز وصل في خلافاته مع الاقليم لحد التقاطع، بعد قطع رواتب الموظفين في الاقليم من قبل المالكي . اي كان التعامل الكوردي تعاملا سياسيا مصلحيا كما يحصل في كل العالم و لا يعاتب عليه لانه تعرض للمضايقة من قبل الحكم الجديد ايضا بعدما اعتقد انه سيكون في التعايش السلمي مع شركاء الامس .
اما كيفية الخروج من الازمة هو، اتخاذ خطوات سياسية كبيرة قبل العسكرية ؛ و يجب ان تكون الخطوات وفق ما تتمناه المكونات و ليس الساسة و المصالح الحزبية و الشخصية الضيقة التي لم يصل الحلول لعتبة الباب، اي الفدرالية الحقيقية للمكونات الثلاث استنادا على بنود الدستور الذي يكفله، و الابتعاد عن تنفيذ المتطلبات الاقليمية المصلحية و التركيز على الداخل و الشعب فقط، و الا الانقسام و الانفصال سيحصل مهما كانت القوة التي يمكن ان تستعملها المركز او مهما تلقى المساعدات من الاصدقاء المصلحيين . و من يتضرر ان لم يخطوا المركز بهذا الاتجاه هو الشعب بمكوناته الثلاث و الكثر تضررا هما المكونين السني و الشيعي لانهما الان في المعركة ، و اقليم كوردستان حدد موقفه و موقعه و اتخذ موقف المراقبة ان لم يتدخل احد في شؤونه .

س4 : كيف تقرأ دخول القوات الكردية ( البيشمركة ) الى كركوك في الاحداث الاخيرة و اعلان البارزاني تمسك الاكراد بأستقلال كردستان في هذا الوقت بالتحديد ؟
ج : دخول قوات البيشمركة كان ذو وجهين ، ان لم يدخل فكان داعش هو من يسيطر و يحتل، فكان الكورد امام الامرين، اي كان الدخول ايجابيا للجميع، و كركوك و خانقين و المناطق الاخرى المتنازعة عليه لم يكن يوما يمنع دخول البيشمركة و انما كان التعاون و الدخول مشاركة مع القوات العراقية، و عند مجيء داعش انهار الجيش و الفرقة 12 تحدى الكورد في كركوك قبل مجيء داعش و اعترض على كل شيء و وصلتها لحد التعدي بينما فر هاربا عند اول خطوة لمجيء داعش، و عليه دخول البيشمركة الى تلك المناطق كان حفاظا على الشعب و الثروات الكبيرة التي فيها و كان بالامكان استغلالها من قبل داعش .
الوقت الذي اختير لتلميح عن استقلال كوردستان ربما يحسب على انه استغلال للفرص او انتهازية و انما السياسة فن للممكنات، و ان ابمباديء اساسية فيها و لكن ليس على حساب الاهداف الكبرى او الامنيات و الخطوات الاستراتيجية. في ثورة ايلول و في الستينات عندما كانت الثورة الكوردية في حرب مع المركز العراقي، في تلك المرحلة اشترك الجيش العراقي في حرب فلسطين، فاتخذ القيادة الكوردية قرارا من طرفه لوقف الحرب اخلاقيا لانالعراق اشترك في حرب فلسطين، و عند انتهاء و عودتهم من فلسطين فما كان منهم الا ان يهاجموا بشراسة على كوردستان بدلا من التقارب و الصول الى الحل . و الاستقلال حق مشروع و من الامنيات الكبرى للشعب الكوردي بكافة شرائحه و ان يعتبره البعض تهمة لم ينفيها و شرف لم يدعيه. و اليوم نعيش في عهد الديموقراطية و التراضي و الاعتماد على العقلية النسانية يفسح المجال للجميع في تحقيق امنياتهم و اهدافهم .

س5 : السياسيين الكرد مشاركين في العملية الساسية و قد يحصل الكثير منهم على مناصب سيادية داخل الحكومة العراقية , برأيك ما هو مصير هؤلاء في حال تم الانفصال مستقبلا ؟
ج : دخول قوات البيشمركة كان ذو وجهين ، ان لم يدخل فكان داعش هو من يسيطر و يحتل، فكان الكورد امام الامرين، اي كان الدخول ايجابيا للجميع، و كركوك و خانقين و المناطق الاخرى المتنازعة عليه لم يكن يوما يمنع دخول البيشمركة و انما كان التعاون و الدخول مشاركة مع القوات العراقية، و عند مجيء داعش انهار الجيش و الفرقة 12 تحدى الكورد في كركوك قبل مجيء داعش و اعترض على كل شيء و وصلتها لحد التعدي بينما فر هاربا عند اول خطوة لمجيء داعش، و عليه دخول البيشمركة الى تلك المناطق كان حفاظا على الشعب و الثروات الكبيرة التي فيها و كان بالامكان استغلالها من قبل داعش .
الوقت الذي اختير لتلميح عن استقلال كوردستان ربما يحسب على انه استغلال للفرص او انتهازية و انما السياسة فن للممكنات، و ان ابمباديء اساسية فيها و لكن ليس على حساب الاهداف الكبرى او الامنيات و الخطوات الاستراتيجية. في ثورة ايلول و في الستينات عندما كانت الثورة الكوردية في حرب مع المركز العراقي، في تلك المرحلة اشترك الجيش العراقي في حرب فلسطين، فاتخذ القيادة الكوردية قرارا من طرفه لوقف الحرب اخلاقيا لانالعراق اشترك في حرب فلسطين، و عند انتهاء و عودتهم من فلسطين فما كان منهم الا ان يهاجموا بشراسة على كوردستان بدلا من التقارب و الصول الى الحل . و الاستقلال حق مشروع و من الامنيات الكبرى للشعب الكوردي بكافة شرائحه و ان يعتبره البعض تهمة لم ينفيها و شرف لم يدعيه. و اليوم نعيش في عهد الديموقراطية و التراضي و الاعتماد على العقلية النسانية يفسح المجال للجميع في تحقيق امنياتهم و اهدافهم .

س6 : هل تعتقد ان كردستان ستتمكن من اقامة دولة اقتصادية قوية تستطيع من خلالها الاكتفاء ذاتيا بما تنتجه اراضيها زراعيا و صناعيا في حال الانفصال ؟
ج : تعتمد كوردستان كما دول المنطقة على واردات النفط، اي اقتصاده مرتبط بدول الجوار نتيجة عدم وجود ساحل بحري او ميناء يمكنه من بيع النفط الا مرورا بدولة جارة، و عليه لم ينجح في مهامه ان لم يضمن موقف الدولة نهائيا، و الزراعة لم تكن اساسية في توفير المطتلبات الداخلية، و لم تصل الى الاكتفاء الذاتي ، و لكن لو استقل و استقر لمدة معينة، اعتقد بانها ستتمكن من الاعتماد على النفس لانها ستكون دولة غنية و يمكن ان تتطور بما لديها من الامكانيات، ان نجحت العقلية الكوردية السياسية في ادارة الذات و لم يدفعوا الصراع الداخلي الى الحراب .

س 7 : هل يمكن القول في ضل تنامي تيارات الاسلامي السياسي الكردية بانه قد حققت تطورا ملحوظا من خلال فوزها بعدد من الاصوات في برلمان اقليم كردستان وهل سيكون للنزعه القومية بعدا دينيا مستقبلا كبديل فيما لو تحققت الدولة الكردية ؟
ج : اولا لم تحقق احزاب الاسلام السياسي تطورا ملحوظا في الانتخابات، بل تناقصت اعداد المنتخبين لصالحهم و انخفض مستوى شعبيتهم او بقوا على حالهم في احسن الاحوال، ثانيا؛ ان الانتماءات الحزبية الى مثل هذه الاحزاب يتوقف على الوضع الاقتصادية و الثقافي، ان تحسنت الاحوال و الاقتصادية و تقدمت كوردستان خطوات ثقافيا و اثر على عقلية المجتمع سيقل من تلك الانتماءات كما حصل و بنسبة ملحوظة خلال هاتين الدورتين من الانتخابات البرلمانية الكوردستانية و ما كان عليه كوردستان في التسعينات . و لن يكون الحس القومي بعدا دينيا طالما تحقق الهدف الرئيسي للشعب وهو الاستقلال بل سيقوى الحس و الالتزام القومي و البعد الديني يضعف بالتطور الاقتصادي التكنولولجي الثقافي العام للمجتمع و ليس بالقوة كما فعلت الدكتاتورية في مراحل حكمها .

س 8 : كيف يمكن فهم الصراع الكردي الكردي سابقا هل هو منحصر بين اتجاه يساري واخر قبلي قومي ام لا ؟
ج : على ارض الواقع كان الصراع الكوردي الكوردي، صراعا حزبيا ناتجا عن الخلافات الحزبية الشخصية اكثر من الفكرية او العقيدية، لذا و بعد الاستقرار النسبي شهدت كوردستان صراعا طبيعيا سياسيا الى حد كبير، و بعد بروز المعارضة اصبح ما يهم الشعب من الخدمات هو من الاولوليات التي صارعت عليها القوى لكسب الشارع و الراي العام . و فيما بعد لو استقل و استقر كوردستان سيتخذ الصراع سكته الطبيعية و لا اعتقد بانه سيطصل لحد الاحتراب ، بل الشعب و القوى المدنية و الراي العام لم يدعهم اصلا .

س 9 : هل تعتقد بان العقلية السياسية الكردية الحالية قد تطورت من النظره الكلاسيكية القديمة والتي كانت معنية برفع سقف المطالب ثم النزول تدريجيا لمسك الارض باعلي سقف ممكن ؟
ج : العقلية السياسية الكوردية نابعة من هذا الواقع الذي تطورت فيه كافة العقليات الاخرى من العقلي العربية و التركية و الفارسية و غيرها، و طبيعة الصراع مع المحتل تختلف مع ما تفعله مع الند السلمي التقدمي، فالاحتلا الطويل الامد سيؤدي الى بروز عقلية عدائية، و من خلال العقدين الماضيين لمسنا كيف تطورت العقلية الكوردية و حتى اكثر من العقلية السياسية العربية العراقية لان للتاريخ و المراحل المتعاقبة التجارب المتكررة دور فعال لتطرو العقليات . لم يكن سقف المطالب التي رفعها القادة عند طموح تمنيات الشعب في اي مرحلة مراحل نضال الشعب الكوردي، و كان النظر و الامنيات دائما مبنية على الاستقلال لحسهم و اعتقادهم الكبير بانهم اصحاب مقومات الدولة و ليسوا باقل ممن لديهم الدول في المنطقة و الامثال كثيرة .

س 10 : ما هي حقيقة الصراع الكردي العربي , هل فكرة التعايش السلمي و المواطنة اصبحت مستحيلة برأيك ؟
ج : في هذه المرحلة يمكن ان لا نعتقد بان التعايش السلمي يدوم، لان وصلت الحال لحد لا يمكن الوثوق بالبعض او اعادة الثقة في فترة قصيرة، و عليه ان الفدرالية الحقيقية و الملامركزي في الحكم ليس للكورد و العرب و انما للمكونات الثلاث العرب السنة و الشيعة و الكورد من متطلبات المرحلة ان كنا واقعيين و لم ندخل راسنا في الرمل كانعامة و نقرا ما موجود بالعقلية الواقعية . المواطنة تعتمد على العقلية التفهمية للبعض دون وجود المواطنة من الدرجات اي الحس بالنتماء العفوي نتيجة وجود العدالة و النظر الى الاخر بالتساوي و تكافؤ الفرص للجميع، اما ما نشاهده عكس هذا بشكل مطلق، السني لا يثق بالشيعي و الكوردي لا يثق بالاثنين و هكذا . فاين نتمكن من بناء العقلية لننظر الى الاخر كمواطن درجة اولى و ليس بدرجات، وفق الاعتلاء على كرسي السلطة للمكون . لذا في هذه المرحلة و بهذه العقلية لا يمكن الوثوق بان تستقر فكر المواطنة في ذهن الفرد و لا الحكومة التي اصلا انبثقت على اساس تحاصصي طائفي عرقي .



#عماد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين النخبة مما يحدث في العراق
- متى ستنتهي الصفقات الداخلية و الاقليمية حول العراق
- هل نجح الكورد في التعامل مع الاحداث الاخيرة في العراق
- هل يتمكن الجيش من دحر داعش ؟
- الجذوة التي كانت دائما تحت رماد التاريخ
- استفتاء كوردستان كرد فعل لمجيء داعش
- هل تصريحات اسرائيل لصالح كوردستان
- لماذا لم تتحرك امريكا جديا في العراق ؟
- هل يستضيف المالكي الملايين من المصريين
- اقليم كوردستان بين خيارين صعبين
- هل بقت من الديموقراطية شيء في العراق
- لماذا تسيطر لغة التهديد على الساسة العراقيين
- اختيار رئيس الوزراء عراقيا هو الحل
- اليسار بين الداعش و مطالب الشعب
- دولة كوردستان بين التاييد و التخوين
- افرازات هاجس الخوف من الاخر
- بداية انفتاح الاعلام العربي عن الكورد
- هل تسقط الدولة الاسلامية في العراق
- بعدما تقاسموا الكعكة يتعاركون على لحم الذبيحة
- لماذا ينظمون الى الداعش ؟


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد علي - ندوة حوارية حول الوضع الراهن في العراق