أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحلاج الحكيم - لودميلا قصة قصيره















المزيد.....

لودميلا قصة قصيره


الحلاج الحكيم

الحوار المتمدن-العدد: 4513 - 2014 / 7 / 15 - 15:55
المحور: الادب والفن
    



أكثر ما كان يزعجه في عمله هو نقل المعدات ليلا يعني هذا استبدال وقت النوم من الليل الى النهار .... مسببا له هذا التغيير خللا في ساعته البيولوجيه تنعكس على مزاجه لعدة ايام
معدات هندسية ضخمة للحفر وتدعيم التربة ورافعات ضخمة ذات حجوم متطاولة بأغلبها مجنزرات تسير على سير فولاذي
يقوم بعملية فك و توضيب هذه الاليات عمال محترفون اغلبهم من الباكستان والهند وافغانستان يعرفون عملهم تماما وينفذون الأوامر بدقة ومهنية وحرفية عالية .كان يتساءل وهو المهندس المسؤول عنهم كيف لا يتعب هؤلاء الرجال .يعملون ليلا ونهارا وبشكل يثير التساؤل والحيرة .والاستغراب يقارن حجم العمل الذي يقومون به مع رواتبهم التي يتقاضونها فيشعر بثقل الفقر والبؤس المخيم على بلدانهم .
ينتظر الوقت الذي حددته له إدارة المرور في دبي لتسمح للآليات بالسير في الشوارع والانتقال من الموقع القديم إلى الموقع الجديد .
عندما أصبحت الساعة الثانية ليلا أمر السائقين والعمال بالتحرك وتبعهم بسيارته الخاصة .
كانت الساعة تشير إلى الثالثة صباحا عندما وصل إلى موقع العمل الجديد في وسط دبي . ابتدأ العمال والسائقين بإنزال الآليات والحفارات عن الناقلات .وإعادة تركيب أجزائها وتجهيزها
اطمأن على سير العمل وسلامته . وأحس بالرغبة بالمشي وتأمل ليل دبي الجميل وشوارعها التي بدأت تخلو من السيارات
تمشى إلى جسر للمشاة يربط بين طرفي الشارع الرئيسي وينقل الناس من جهة إلى أخرى فوق شارع عريض تنصفه حدائق وزهور منسقة ومرتبة بشكل جميل .
ليل دبي يزيح عن كاهل الإنسان معاناة شمس حارقة ونهار رطب خانق . في ليل دبي يشعر دائما انه يمارس جزئا من يوميات بلده الأصلي .حيث كان يعيش بلا حاجة لمكيف أو تبريد صناعي .
صعد على جسر المشاة من خلال الدرج المتشعب وباتجاهاته المتكسرة حتى وصل إلى اعلي الجسر وقف على الجائز الرئيسي . متأملا تضاؤل حركة السيارات بالاتجاهين وغياب ملحوظ للمارة من الشوارع الرئيسية .
صوت بكاء أنثوي يأتي من زاوية تحت الدرج تزداد حدته وتقطعه شهقات متباعدة تسكن وتزداد بتوتر ملفت للسمع ومثير للفضول
اقترب من موقع الصوت بخشية .ورغبة داخلية بعدم التعرض إلى أية مشكلة قد تجرها صاحبة الصوت في بلد مجبول بالحذر والخوف من أي مشكلة للأنثى علاقة بها
أقترب أكثر فرأى فتاة يافعة تجلس على بلاط الدرج مباشرة وتطوي ساقيها أمامها وتضع رأسها بين يديها وتبكي بأ لم ومرارة
كانت تلبس فستانا يظهر ما فوق ركبتيها وقد تدلى جانبا بحكم وضع ساقيها المطويتين فبدا واضحا فخذيها .
اقترب منها بخشية وتردد فوضح تماما لون شعرها الأشقر .وبانت ملامحها تحت الضوء الخافت وظهر قميصها المفتوح عند رقبتها . فقدان الزر العلوي اظهر حمالات صدرها وحجم ثدييها الصغيران اللذان يدلان على عمر هذه الفتاة وحسب تقديره أنها في السابعة أو الثامنة عشرة من عمرها .
أحست به رفعت رأسها ونظرت إليه لم تكلمه عادت ووضعت رأسها بين يديها واستمرت بالبكاء والشهقات القصيرة المتباعدة
اقترب منها أكثر وقال لها بلغة انكليزية
هل أنت بحاجة إلى أية مساعده
نظرت إليه بعينين مليئتين بالدموع وقالت بلغة انكليزية غير متقنه لا شكرا
عيناها الصغيرتان ووجنتيها الأقرب إلى الطفولة وحاجبيها المرسومان بعناية فوق عينيها ووجودها في مكان يثير الاستغراب في وقت متأخر من الليل ورغبته بمعرفة ما يحيط بهذه الفتاة تشجع وأقدم على سؤالها
من أين أنت
أجابت بكلمة واحدة
روسيا
روسيا إصابته هذه الكلمة بنخزة في مركز ذاكرته هيجت مكنونات دمه ووسعت شرايينه وسهلت تدفق ذكريات كانت في الجانب المخفي من أرشيف دماغه
قال لها بالروسية
ما اسمك
انتفضت عندما سمعت العبارة لمت ساقيها ووضعت يدها على الأرض ثم وقفت على رجليها مسحت عينيها بيدها وتوقفت عن البكاء وقالت
لودميلا اسمي لودميلا
اجابها اهلا لودميلا انا اسمي عصام مهندس من سوريا هل يمكنني مساعدتك
نظرت إليه بخوف ووجل وقالت له إنا جائعة لم آكل شيئا منذ الصباح ولا املك نقودا وأنا هاربة من رب عملي ولا اعرف إلى أين اذهب وأين يمكنني النوم أرجوك أعطني ثمن سندويتشه
اخرج من جيبه مائة درهم وناولها ناياها نظرت إليها بدهشة واستغراب مدت يدها بتردد وهي تنظر إلى المبلغ الكبير امام سعر السند ويشه الذي لا يتعدى ثلاثة دراهم
أخذت المائة درهم وسوت هندامها نظفت فستانها انحنت لتثبت حذائها فظهر فخذيها من الخلف وبان طرف سروالها الداخلي ذو اللون الأزرق الداكن
أحس برضى داخلي وإحساس أبوي لمساعدة هذه الفتاة التي غابت عن ناظريه واختفت في شارع فرعي
وضع مرفقيه على حاجز الجسر وعادت به الذاكرة إلى اليوم الأول لدخوله الصف في الاتحاد السوفييتي وكان قد ذهب إليه
بمنحة لدراسة الهندسة المدنية .
كانت صبية رائعة الجمال بجانبه سألته بالروسية عن اسمه ومن أي بلد هو .وعندما سألها بلغة روسية مبتدئة ما اسمك أجابت
لودميلا وبقيت صديقته حتى أنهى دراسته الجامعية
لودميلا لن ينساها عندما دعته بعد مرور عدة أشهر إلى حفلة صغيرة في غرفتها . شرب معها الفودكا وتناولا العشاء قامت ووضعت اسطوانة في جهاز الحاكي . لموسيقي روسي لم يعد يذكر اسمه . ما عرفه تماما أنها كانت عذراء وفقدت بكارتها معه .
كان يسألها يوميا إن ظهر الحمل عليها .تضحك وتقول له لا . كانت تزعجه هذه القضية وكانت هي لا تقيم أي وزن لها غضبت يوما منه .وقالت له لماذا أنت قلق من حملي منك . افترض إنني حملت خلال ربع ساعة عند الطبيب تنتهي هذه القصة
أين أنت الآن يا لودميلا . أحس بحنين قاتل إليها والى أيامه معها
نقرات خفيفة على كتفه نظر إلى الخلف إنها هي لودميلا تحمل بيدها سندويشة وبالأخرى علبة كولا بها مصاصة بلاستيكية
ثلاث دراهم ثمن سندويشة ودرهم ونصف ثمن الكولا واليك الباقي من المائة درهم
نظر إليها متأملا عينيها وجسمها النحيل وبساطتها في التعامل معه
قال لها خذي الباقي انه لك يساعدك في تدبر أمورك
قالت له أتريد شيئا مقابل هذا المبلغ ... لديه من الذكاء ما يكفيه لمعرفة ما تقصد لودميلا
قال لها لا لا أريد شيئا
قالت تسكن لوحدك أم مع عائلتك
قال لا اسكن لوحدي في منزل ولدي سيارة لونها فضي انظري إليها إنها مركونة هناك في طرف الشارع
قالت له يمكنني أن اذهب معك وأبقى عندك عدة أيام حتى ارتب أموري مع كفيلي وأكون سعيدة إن نمت معي ولن اسبب لك أية مشكلة وسأتركك عندما تطلب مني .
نظر إلى موقع الورشة والى الآليات والعمال وواضح انه يلزمهم بعض الوقت لإتمام إعمالهم فقرر أن يدردش مع لودميلا
قال لها ماذا تعملين هنا
قالت عاهره اعمل عاهره أتيت مع مكتب للسياحة بقصد العمل في مقاهي دبي .. وعندما وصلنا أنزلونا في فندق وضيع مؤلف من ثلاثة ادوار خصصوا لكل فتاة قسما من شارع الرقة .كان عملي أن أتعرف على الرجال ومن يرغب في ممارسة الجنس معي أقول له أن يتبعني إلى الفندق واصعد به إلى الغرفة المخصصة لي يمارس الجنس معي ويعطيني اجري المتفق عليه .يذهب وأعود أنا إلى الجزء من الشارع المخصص لي
قال لها وكم يدفعون
أجابت حسب الشخص بالبداية اطلب مائة درهم ويمكن أن اقبل بخمسين
وفي الليل ماذا تفعلين
اذهب إلى ملهى ليلي في شارع خالد بن الوليد يرتاده زبائن اغلبهم من العرب وعندهم بيوت خاصة بهم اتفق مع أكثرهم دفعا للمال واذهب معه إلى منزله
وهؤلاء كم يدفعون لك
حسب الاتفاق أنام معه كل الليل ويمارس معي أكثر من مرة اقبل بثلاثمائة درهم .
لمدة ساعة أو ساعتين ويمارس معي مرة واحدة اقبل بمائة وخمسين درهم
نظر إليها ضحك وقال وكم تكون حصيلة يومك من الدراهم
قالت لا شيء
وكيف هذا أجاب
قالت يحصون علي عدد الزبائن الذين استدرجهم إلى الفندق وعدد الزبائن الذين اذهب معهم . ويأخذون مني كل المال الذي
حصلت عليه
تصور مرة أعطاني زبونا مائتي درهم خبأت مائة درهم . وعندما أتى المحاسب ياسر المسؤول عنا اخذ مني كل المال وعندما نظر إلي ارتبكت فعرف أني اخفي شيئا جردني من ثيابي واكتشف أمر المائة درهم التي كنت أخفيها عنه في حمالة صدري . ضربني ضربا مبرحا على كافة أنحاء جسمي ونزغ ثيابي عني .واغتصبني ثم أدخلني غرفة دورة المياه وحبسني فيها عارية ولم يخرجني إلا في اليوم التالي .كي لا يضيع عليه المال الذي اجنيه .
قال لها إن عمرك صغير فكيف يسمح لك اهلك بالسفر والعمل بمثل هذه الأعمال
قالت له أبي لا اعرفه . ولم أره في حياتي . كان من بلد عربي اسمه سوريا يدرس في الجامعة عندما تعرف على أمي
وكنت إنا ثمرة هذا الزواج . عاد إلى بلده وقال لأمي انه سيعود ويأخذنا معا أنا لنعيش معه في بلده .وبعد عدة شهور وصلت منه رسالة يقول فيها آن عائلته لم تقبل بزواجه من أجنبيه .وتمنى لامي حياة سعيدة وطلب منها أن تعتني بي
كانت ردة فعل أمي أن قامت بإتلاف كل شيء يربطها به من ذكريات وصور وتحولت إلى سكيرة تتركني ليلا وتذهب ولا تعود إلا في الصباح تحمل لي الطعام وتنام .
في يوم وكان عمري تسع سنين لم تعد أمي صباحا ورأيت جدتي لامي مع الشرطة يفتشون البيت .وعرفت أنها ماتت بعدة طعنات سكين على اثر مشاجرة في ملهى ليلي .
أخذتني جدتي وعشت معها .كانت رائعة تعمل في مصنع كبير للثياب و تسكن في منزل أعطتها لها الدولة . يتألف من غرفة واحدة كبيرة فيها سرير في طرفها وفي الطرف الآخر فراغ معقول لطاولة وعدة كراسي عشنا معا أجمل أيام حياتنا .كنت أنام مع جدتي على السرير الواسع . وأحيانا وفي حالات المرض كانت جدتي تضع على الأرض المفروشة بالموكيت بجانب السرير فرشة متحركة تنام عليها .
كانت تأخذني بنزهات .والى حدائق الأطفال ووضعتني في مدرسة حكومية . ولم يكن ينقصني شيء .كانت حياتنا تسير بهدوء ككل العائلات . وخاصة عندما يأتي لعندنا ساشا .ذلك الرجل الظريف ليأخذنا انأ وجدتي إلى السينما ا والى المسرح يحملني عند العودة ليلا ويضعني على سريري .ولا استيقظ إلا في الصباح ولا أجده .اسأل جدتي عنه فتقول انه غادر إلى مقر عمله في مدينة .قريبة من هنا
أحببت ساشا وتعلقت به .وكنت أسير مختالة بجانبه واتجرا بوجوده على الركض و القفز ومشاكسة الأطفال الآخرين .ومجادلة الباعة بصوت قوي .كان ينظر إلي ويضحك ويضع يده على كتف جدتي . و امسك أنا بيده الأخرى
أصبحت أرى الصبيان من عمري كلهم بشكل وملامح ساشا وأتمنى أن أحادثهم وأتقرب منهم وان يضع احدهم يده على كتفي
ويمشي معي
كنت أحس بالأمان عندما يأتي ساشا .تنطلق روحي من عقالها وأتحول إلى فتاة جديدة تطير روحها بأمان ولا تخشى السقوط
يرن هاتف عصام يقول لها عن أذنك . ويجيب على الفورمان من موقع الورشة .يقول له الفورمان ان الأعمال انتهت ويمكنه أن يأتي ويطلع على الموقع يرد عصام ويقول له أن يسمح للجميع بمغادرة الورشة وينبهه إلى أن يوم الغد هو يوم راحة للعمال نظرا لعملهم هذا اليوم ليلا
يعود لحديثه مع لودميلا فتقول له هل أزعجتك بكثرة ثرثرتي .قال لها لا أرجوك أن تكملي
قالت له كبرت بالعمر وأصبحت بالسادسة عشرة يمكنك ان تقول أصبحت امرأة صغيرة . كل علاقاتي مع الصبيان من عمري لم تقنعني وكنت احلم دائما بصبي يشبه ساشا كبير وقوي وملامحه قاسية وتصرفاته حنونة .
في احد الأيام كان ساشا عندنا . رتبت جدتي عشاء متواضعا ووضعت الفودكا .وجلسنا على الأرض بجانب السرير .أكلنا وشربنا وطلبت جدتي مني أن أقوم للنوم طاوعتها وصعدت على سريري وسمعت وإنا بين النوم واليقظة أصوات غريبة وهمهمات .مثيرة للفضول .وضعت راسي تحت الغطاء ومددته إلى طرف السرير رايت ساشا عاريا يتمدد فوق جدتي وهي تطوق رقبته بذراعيها وتتجاوب مع حركاته . خفت من هذا المنظر ولكنني الفته مع تكراره الأسبوعي أصبحت أحس بمتعة كبيرة بمشاهدته .وأخذت أترقبه وانتظره وأسال جدتي عن ساشا ولماذا لم يأتي إذا تأخر عن موعده الأسبوعي
أصبحت احلم بساشا وأتخيله بهيئة ابن الجيران ينام فوقي وأطوقه بذراعي وأحس بنشوة عارمة .
في احد الصباحات كنت في المنزل وإذ بطرق خفيف على الباب فتحت واذ ساشا يدفع الباب ويدخل .ويغلقه خلفه لم يسأل عن جدتي .مد يده إلي فأطرقت براسي إلى الأرض نزع ثيابي عني ولم أجد أية رغبة في مقاومته .بل ساعدته للقيام بذلك
كان ذلك مؤلما ولم اشعر بأية متعة أو إحساس سوى بألم شديد متداخلا مع خوف قاتل من جدتي
لبس ثيابه وخرج . لملمت ثيابي وتكورت على نفسي . واصريت على ترتيب نفسي قبل موعد قدوم جدتي
أصبحت أعيش بحالة خوف دائم من ساشا ومن جدتي ومن ابن الجيران بشكل وهيئة ساشا .

قبلت مباشرة بفرصة العمل في دولة الامارات واتيت إليها وأنا على علم تام بأنني سأعمل بتقديم المتعة للرجال العاملين هنا .
كنت احلم بجمع المال .والابتعاد عن جدتي وصديقها .فالرغبة الأولى لم تتحقق لأنهم لا يتركون لي شيئا والثانية أيضا لن تتحقق لأنني سأعود قريبا إلى بلدي
نظر إلى ساعته إنها الخامسة والنصف صباحا . قال لها حسنا إلى أين ستذهبين الآن
قالت له .إما خذني معك إلى بيتك أو اتركني هنا
قال لها حظا سعيدا نزل عن الجسر ومشى إلى سيارته . ركب السيارة وعلى غير عادته لم يتفقد وضع الورشة قاد السيارة عائدا إلى منزله
ستة أشهر وعشرة أيام وهو بعيد عن زوجته .أحس برغبة جامحة لامرأة ينام معها ...غير اتجاه السير إلى شارع الرقة واخذ ينظر في الشوارع الخالية
كم هو بحاجة لامرأة ينام في حضنها في هذا النهار الطالع من أوله .



#الحلاج_الحكيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصة قصيره فاطمه
- من مسرح اللامعقول حكاية سورية من ثلاثة فصول
- الحلاج الكيماوي _ تسجيل تفصيلي متتابع لعملية انتزاع المواطنه
- يسألونك عن عبد الرزاق عيد .........مفتي الثورة العتيد 2من 2
- يسألونك عن عبد الرزاق عيد .....مفتي الثورة العتيد
- أحافير في العمق التاريخي لغزوة أم المؤمنين
- المقامة الاسلاميه في بلاد العلمانيه وجهة نظر في المسالة السو ...
- وهم الدولة الواحده في التغريبة السورية 4
- وهم الدولة الواحده في التغريبة السورية 3
- وهم الدولة الواحده في التغريبة السورية 2
- وهم الدولة الواحده في التغريبة السورية
- مذبحة الحولة . بين المتحول أدونيس .والثابت عبد الرزاق عيد
- تحركات بلا ملامح
- عزف منفرد على ايقاع ثورة الشباب المصريه
- عيد الأضحى
- ألاسلام يحاصرني 2
- الاسلام يحاصرني
- الحوار المتمدن : موقع رديء
- المقامه الاسلاميه .... في بلاد العلمانيه ....-4-
- المقامة الاسلاميه .....في بلاد العلمانيه -3-


المزيد.....




- مصر.. الداعية مبروك عطية يكشف سبب غضبه من الفنان عادل إمام ( ...
- مصر.. مشاجرة في شقة فنان شهير تنتهي بقفز شخص من الشرفة
- اللغة العربية في بوركينا فاسو.. إرث التاريخ وتحديات الحاضر
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يحسم الجدل حول حصوله على الجنسية الس ...
- فنان مصري شهير يكشف حقيقة علاقته بتطبيق -مراهنات- (فيديو)
- فنان فلسطيني يجسد تاريخ وتراث القضية الفلسطينية في لوحاته (ص ...
- فنان فلسطيني روسي يجسد تاريخ وتراث القضية الفلسطينية في لوحا ...
- هيبقى فيلم جباااار..حقيقة تحويل لعبة جاتا لفيلم سينمائي في ا ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الحلاج الحكيم - لودميلا قصة قصيره