حوار مع السيد علي الماجدي حول التقسيم الثورة هي الحل

عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4503 - 2014 / 7 / 5 - 13:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

السيد علي الماجدي
اذا التقسيم ميفيدنا وايران وتركيا وامريكا ما وافقت على التقسيم يعني راح يبقون السنة او النواصب بمعنى ادق ومن يقفون خلفهم يقتلون بالشيعة سواء بالسيارات المفخخة او بداعش ومحد راح يكدر يوكفهم لان حكومتنا مو قوية والضعف من رأس الهرم واحتمال كبير يبقى رأس الهرم على الكرسي زين الحل شنو؟ راح نعيد التجربة الفاشلة في السنين الماضية؟ زين شيخنا تقسيم العراق مو افضل ويكون اقل اضرار من الاحتمالات الباقية , لان السني ميريد الشيعي يحكمة ولو جئنا ب (علي بن ابي طالب) عليه السلام وعدله ما يقتنعون الا بابن ابي قحافة والشيعي ميريد يعيد الفترة المظلمة له وهم الاغلبية ولهم الحق والاكراد دائمأ متمردين لاهمة منفصلين وفاضينهة ولاهمة كاعدين راحة, شتكول ؟
عبد الصمد السويلم
ليست الخيارات المطروحة تدور بين التقيسم واستمرار الارهاب فقط بل هناك خيار ثالث تم استبعاده وهو حكومة قوية توحد العراق وتقضي على الارهاب وتقوم بالتنمية ولما كانت هذه الحكومة لا يمكن ان تقوم بساسة فسدة وقتلة ياتي بدعم وضغط امريكي بخدعة الانتخابات اذن لابد من ثورة لانقاذ العراق وهو الحل الوحيد والخيار الاكيد. وسواء كان هناك تقسيم ام لا فالارهاب سيستمر لان الاقليم السني والكردي حاضنة الارهاب المصدرة ضد كل شيعي في الاقليم الشيعي اي ان الحل ليس بالتقسيم بل ان التقسيم سيزيد الطين بلة والارهاب قتلة

#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل