أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم عمران عيسى - كنت مخطئاََ














المزيد.....

كنت مخطئاََ


قاسم عمران عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 4496 - 2014 / 6 / 28 - 11:25
المحور: الادب والفن
    


................... كنت مخطئا

عندما تخليت عن أحلامي لمجرد رغبة الاخرين وجاهتي زيفا وزورا هي كانت تحقيق امنياتهم عندما أقول ... لا أستطيع حتى قبل أن يحاكم و يناقش الفكره عندما استمعت لنفسي سهوا ذات مره
كان لي آراء حول منفتحة لا تناسب التصلب والتشدد متناسيا أنهم يجب أن لا يدعوا أحد أن يقول شيئا او يفكر عكس ما يفكرون حتى يمنع السؤال قل لي من أنا عندما غادرت أنخدع بالكلمات الجميلة والوعود الى الناس هم الذين رأوا أني مجرد جسر لأهدافهم قلت الحقيقة مع نفسي كنت لا أخشى أني سوف ارى ما بعد الحقيقة
إزالة أولئك الذين لا يؤيدون الحقيقة نفسها تأخرت ... عندما قلت لنفسي قولا هو خط لا يلتقي مع الخطوط الاخرى اغفر لي أنا أسف هذا ما عرفته المرة الاخيرة عندما كنت خائفا إلى عناق واحتضان وتقبيل الابجديات المقدسه فخر عندما غادرت ... أنا وجه لا يشبههم .... فعلت ... الخطوة الأولى نحو المصالحة مع ذاتي حاربت ... أنك لم تكن عدوا بل مرشدا طيلة السنوات لم أضع ... الكلمات والعواطف والدموع. عندما حاولت ... دون أن يعرفوا كشف النوايا المتعبة تحدثت ... بدلا من السمع اخترت عقلانية عندما تجاهلت نداء القلب خوفا من الأحكام الصادرة عن العالم بل اتجهت الى نداءات اخرى عندما كنت هناك مع قافلة الوهم الاولى خدعت الحب و الأصدقاء وهما عندما غادرت بقيادة ضعف وكان لي الشجاعة لعطاء الناس الذين لا يستحقون من فرح معتقدين أني لا يمكن أن أعيش بدون الابتسامة المزيفة الحب هو الناس ... عندما توسلت و توسلت الأساطير المغفرة الان ألوم نفسي فقط واعتقد انها ليست جيدة بما فيه الكفاية لتستحق الحب بعض الناس عندما شعرت بقبيح حاملي الافكار لم يستحقوا الوداع وهو غير مجدي الشعور بالوحدة هو اغتراب تعلمته من سنين عندما اخترت لباس جروحي ثملت الروح بكأس مزدوجة مما عرفت أضيع ... عندما أحاول أن أثبت أنا حقا مع أولئك الذين لا يستطيعون تلبية الاشياء التي رسموها يوما الوهم فعلت ... عندما الأسرار المحمية ونسيت بعض الأشياء تجريم النفس خلسة أسعى فقط لأجد أن استخدامها لاحقا منهم ضدي عنيد ... عندما كنت انتظر أمام أبواب مغلقة بشكل دائم عندما ... لم أكن يغفر فورا أولئك الذين ظلموا واستغرق عبء الروح رسوم غير مستحقة و غير ضرورية. عندما اخترت طريقا مختلفا و أنا عنيد للذهاب مع بعض الناس الذين كانوا مجرد ظلال عندما تركت للآخرين كما أرادوا اليسار ... عندما كنت و نسيت ما يستحقون حقا كنت مخطئا ... لكن تركته و تعلمت ان الأفكار جميلة .... وحامليها لا يستحقون الاحترام
............................................................






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهروب الى المجهول
- خاطرة الكفاح
- عطر القرنفل
- الحفاظ على الموجه
- أمتصاص العقول
- الحوار الجزء الاول
- محاوره مع الكاتب المغربي سعيد بودبوز
- ... بلا حدود
- مقاطع مجنونه من حلم
- رسالتان تحت المراقبة
- سلوكيات الانترنيت
- شيخوخة العمر لاتأتي
- ماذا فعلت امرأه
- الخطوط البيانيه للنسيان
- فصول الحزن الاربعه 3
- فصول الحزن الاربعه 2
- فصول الحزن الاربعه
- غبار الذاكرة الحزينة
- العالم الافتراضي


المزيد.....




- شذى سالم: المسرح العراقي اثبت جدارة في ايام قرطاج
- الفنان سامح حسين يوضح حقيقة انضمامه لهيئة التدريس بجامعة مصر ...
- الغناء ليس للمتعة فقط… تعرف على فوائده الصحية الفريدة
- صَرَخَاتٌ تَرْتَدِيهَا أسْئِلَةْ 
- فيلم -خلف أشجار النخيل- يثير جدلا بالمغرب بسبب -مشاهد حميمية ...
- يسرا في مراكش.. وحديث عن تجربة فنية ناهزت 5 عقود
- هكذا أطلّت الممثلات العالميات في المهرجان الدولي للفيلم بمرا ...
- أول متحف عربي مكرّس لتخليد إرث الفنان مقبول فدا حسين
- المسرحيون يعلنون القطيعة: عصيان مفتوح في وجه دولة خانت ثقافت ...
- فيلم -أحلام قطار-.. صوت الصمت في مواجهة الزمن


المزيد.....

- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم عمران عيسى - كنت مخطئاََ