أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم عمران عيسى - الحوار الجزء الاول














المزيد.....

الحوار الجزء الاول


قاسم عمران عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 4492 - 2014 / 6 / 24 - 19:26
المحور: الادب والفن
    



(الجزء الأول) ,


قاسم عمران:

..............................
غفلة

خرجت وحيدا تحت المطر انادي ايتها الجميله الفاتنة اسمع صداك
...تعال ..
.اني فقدت مقلتاي في مضمار نهديك الثائرتين من حيث لا ادري"


سعيد بودبوز
..............................
المطر...عادة ما ترى فيلما سينمائيا يبدأ بمشهد المطر وذلك ليس بغرض تبلل الشريط فحسب بل هناك دلالة لا شعورية لمثل هذه البدايات فمثلا: هناك علاقة جوهرية بين "السرد و السفر وحين نحلل السفر نجده عبارة عن حركة. هذه الحركة يمكن ان تأخذ مسارا أفقيا وهذا عادة ما يشير "في المجال السينمائي ربما إلى أن الفيلم بعيد عن الأحداث العميقة والغامضة لكن حين يبدأ المطر فهذا يعني أنه بدأ بحركة في مسار عمودي. أي أن الفيلم يتضمن أحداثا غامضة (ذات بعد ميتافيزيقي/سريالي/خيال علم ي / مصاص دماء / الخ). صحيح أنني لم أجري أي دراسة للعمل السينمائي بعد لكن حسب تجربتي (الضعيفة جدا) نادرا ما لا اجد الفيلم (الماطر)، أي الذي يبدأ بمشهد المطر بعيدا عن مشاهد الرعب أو الغموض..وأستنتج من ذلك أن هذا (الرعب/الغموض) وليد التحرك اللاشعوري في مسار عمودي من الأعلى إلى الأسفل..ولكن لا تقلق يا خبير أشعة إكس فأنا أتحدث عن السرد السينمائي علما بأن عملية الإخراج تلعب دور الوسيط بين السرد والتصوير.
...............................

قاسم عمران:

لم تحدثني عن المضمار هل تريد المشاركه بالألعاب الفردية يا سعيد وتركت لي هيتشوك و افلام الرعب
...........................................

سعيد بودبوز:

ألست أنت من بدأ اللعبة الفردية يا رئيس ما فوق البنفسج ألم تخرج وحيدا إلى المطر لتنادي جميلة ك الفاتنة وكأننا لسنا من قارة الفيسبوك التافهة نحن أيضاً ...إلا إذا أردت مني أن أفقد مقلتي أنا الآخر ولا أظنك إلا أبخل رئيس من أن تسمح بغير ما يعكر احتكارك لذاك الجمال..لعبتي الخالصة
...........................................

قاسم عمران:
والله احس اني اناني هنا
.........................................
سعيد بودبوز:

هزمتك يا سيادة الرئيس..هزمتك رغم أن إشعاعك يدرجك ضمن المخاطر النووية..لا أملك إلا أن أحس بأنني أشد فتكا من قنبلة هيروشيما...
.............................................
قاسم عمران:
...........................
الم تسمع الشاغر ... اني اعترف باني مهزوم كهزيمتكم يا شرفاء المهزومين ؟

شكرا لك هذه المطالعه هي رغبات و اشباعها صعب خاصة للمصابين بهوس ... انت هل سالت نفسك اين عثرت عليك اولا انا اجيب قبل اكثر من سنه كنت صديق من الفيس لاحداهن عثرت على الأمازيغ من خلالك و بدأت احشر انفي بينهم لا كسب مودتهم ولازالت في البداية ولو اني تركت التي تعارفت عليك لديها ... لكني احتفظت بك و انت ثمره بحث مضن انا اشكرك على سعه صدرك ولشعورك العالي بالثقافة المنوعه التي تضيع منك المهم وتبقى على الاهم دمت منورا وضياء يهتدي اليك الخائبون بالمعرفة السطحيه امثالي لاني فقدت كل عمري مع ماركس و الاشعة وخرجت منهما ابحث عن الامازيغ الذين حالفهم الحظ بأمثالك دمت مع مودتي..
..................................................
قاسم عمران

اشكرك لايقاف شعري ولو اني لا املك منه شيئا... عزيزي هناك اراء متعددة بفلسفة الموت احداها انهم لا يبتعدون كثيرا بل يغيرون مكانهم من موقع الى اخر و ذات حسب رأيي من جماليات المكان والزمان كما هو موجود في الادب كدراسة موسعه عن الزمن مكان لكن في مجتمعنا لا احد يستطيع الحديث به خوفا من الاتهامات نلاحظ بما يسمى بدفن الميت يختلف من قوم لآخر ..الموضوع يطول وكل حسب فلسفته"... وهذا الموضوع لابد من متابعته بتفاصيله المملة

اتمنى ان تحل روحي بعصفور ... او طير لأكون اكثر تحررا من ذو ي البشر وهذه جزء من نظريه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,



#قاسم_عمران_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاوره مع الكاتب المغربي سعيد بودبوز
- ... بلا حدود
- مقاطع مجنونه من حلم
- رسالتان تحت المراقبة
- سلوكيات الانترنيت
- شيخوخة العمر لاتأتي
- ماذا فعلت امرأه
- الخطوط البيانيه للنسيان
- فصول الحزن الاربعه 3
- فصول الحزن الاربعه 2
- فصول الحزن الاربعه
- غبار الذاكرة الحزينة
- العالم الافتراضي


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - قاسم عمران عيسى - الحوار الجزء الاول