بيان حول العدوان الاسرائيلي - حزيران 2014

خطف ثلاثة فتيان اثنان منهما بعمر 16 ابعد ما يكون من مصطلح البطولة ناهيك عن الأعراف والشهامة
وهؤلاء طلاب في مدرسة دينية لا يخدمون حتى في الجيش ولذا لا حجة لأختطافهم
وجاء في المقال بأنهم -جنود الاحتلال الثلاثة- وكأن القرّاء اغبياء وسذج ومن السهل خداعهم
لن تتحرر فلسطين بالأكاذيب , وحتماً ليس بخطف فتيان قاصرين , فهذا عين الجبن وليس بطولة كما يراد لنا ان نتصور

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية
اذا كانت داعش جديدة في العراق
فان الاسرائيليين يعانون من كثير من المنظمات الداعشية الارهابية
يجب أن يتحد العالم لمحاربة كافة انواع المنظمات الداعشية أينما وجدت
ان هذه الاكاذيب والتصاريح والبيانات ليس بامكانها أن تجعل من السواد بياضا
كل العالم يعلم جيداً من هو أبو الارهاب ومصدره
من يأكل لحوم وأكباد البشر
ومن يختطف الاطفال ويسميهم جنودا
تحياتي لك يازرقاء العراق في نضالك في كشف الاكاذيب
ونتمنى الخير للجميع
وأن يعي الجميع ان الارهاب وكل عمل ارهابي ضد الابرياء
لا يخدم من يقوم به
ولا يؤسس دولة
بل يؤسس غابة للوحوش
أنا كنت أتوقع أن يستنكر اليسار الفلسطيني اختطاف الاطفال لينال الصدقية والتأييد
من قبل الجميع
لكن ما كنا نظنه درهما على الأرض كان شيئاً آخر
بحجم الدرهم
لكن لعمري لا علاقة له بالدرهم
بل بلغم سقط من لعاب أحدهم
تحية ثانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو أن البطولة محسوبة فقط لجيش الاحتلال، قتل ثلاثة أطفال غير مسلحين وبعضهم قتل لمجرد وجوده في الشارع مجد عسكري لاسرائيل الديموقراطية صاحبة القيم والمباديء الانسانية
بينما حادثة اختفاء ثلاثة لصوص وقتلة ولربما هم من فتيان التلال الارهابيين يتهم فيها الفلسطينيون ويقيم عملهم ويوصف بعدم الشهامة
أليس هذا منطقة عجيب في ازدواج المعايير، عندما يقتل طفل فلسطيني يبرر ذلك بأنه عمل مجيد للاسرائيلي بينما حين يختفي لص مستوطن ( إن كان هنالك خطف أصلا) يصبح الفعل خسة
عجبي على هكذا منطق

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع الأسف ان الابرياء الاطفال الحلوين يذهبون ضحية الكبار الذين يلعبون بالنار
نتمنى أن يتمكن الطيبون من أمثال الأخ عتريس من اجبار وايقاف المنظمات الجهادية الاسلامية ومنها حماس من اللعب بالنار
والتحرش بجارهم المسالم الآمن الباحث عن الحياة
واعادة الاولاد المخطوفين الابرياء الى ذويهم
وبناء علاقات طيبة معهم لان الحياة جميلة وثمينة جدا من دون اللعب بالنار
ويمكن للمعتدلين أن يبنوا مستقبلا أجمل

تحياتي الطيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يبدو أن سياسات الحكومات اليمينة في إسرائيل، والتي تؤًمٍن وتغذي وتخلق فرصا للتطرف في جانب الشباب الفلسطيني عبر منظمات الاسلام السياسي، لاتترك أي مجال للمحبين للعدل والانصاف والسلام في الجانب الفلسطيني
الجار المسالم بمعاييرك هو مستوطن و لص يسطو على بيتي وعلى أرضي ويطرد أبنائي ويستوطن بيوتهم ويقتل أطفالنا تحت مبررات وذرائع واهية
بناء العلاقات الطيبة لن يكون بالاستسلام لعنتريات نتنياهو وحلفائه من أحزاب اليمين الاستيطاني، ولا
بالرضوخ لمطالب اليسار الصهيوني الانتهازي
فقط يمكن للمعتدلين بناء مستقبل أفضل إذا ما اتحد محبي السلام من الطرفين على برنامج ينهي الاستيطان ويقيم دولة فلسطينية مستقلة بكل المقاييس وبعدة عودة كامل الحقوق التي أقرتها الشرعية الدولية للشعب الفلسطيني، بغير ذلك فان تطرف اليمين الاستيطاني ورضوخ اليمين الصهيوني العلماني وسكوت اليسار الصهيوني الانتهازي سيدفع الى تطرف فلسطيني مقابل يغذي الدواعش والحمساويين وغيرهم
اسمعوا صوت الحق عندها نستطيع أن نقنع جماهيرنا بالاعتدال فجماهيرنا تواقة الى العدل والانصاف والسلام
مع تمنياتي لك بالصحة والعافية

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لااستغرب دفاعكم عن اسرائيل فقد رايت ذلك مسبقا منكما وربما انتما شخص واحد المثير للسخرية هو تسميتكم لاسرائيل المسالم الله على اسرائيل مسالم يحب الحياة اية نكتة هذه اخ سيلوس وليكن بعلمكم ديمقراطية اسرائيل المسكينة تعتقل اطفال فلسطينين بعمر 11
وهو في المدرسة سنة وطفل 7 سنوات تسحبه من فراشه وهو نائم يكفي

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

over 1470 huse, foreninger og institutioner har været gennemsøgt med systematiske ødelæggelse af familiernes inventar og udbredt tyveri af kontanter og værdifulde effekter.

- mere end 520 palæstinensere over hele den besatte Vestbred er blevet kidnappet i ly af natten af besættelseshæren og smidt i fængsel. Dermed stiger antal af palæstinensere i de israelske fængsler til 5635 – 237 er børn under 16 år.
طفل فلسطيني237
طفل فلسطيني في عمر اقل من 16 معتقل

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا سعيد جداً بأنني استطعت أن أكتب نكتة
أتمنى أن تكون قد أضحكتك
أنا لست زرقاء العراق يا ست مكارم
لاتظني هكذا ظنون فان بعض الظن اثم
الديك شك في أن اسرائيل بلاد تحب الحياة والسلام ؟
انا ليس لدي أدنى شك بذلك
الا تعتقدين أن التاريخ سجل لاسرائيل الكثير لتستحق لقب الدولة المسالمة ؟
الا يكفي انها انسحبت من سيناء لتقدمها هدية للمصريين من أجل السلام ؟
الا يكفي انها انسحبت من غزة واعطتها للفلسطينيين من أجل السلام ؟
وماذا كان رد المصريين؟ أو الغزيين ؟
كراهية وارهاب والدعوة لمحو اسرائيل
ماذا كان رد اسرائيل على قصف صدام لها بصواريخ ارض ارض ؟ لا شيء

ماذا كان رد الفلسطينيين على اسقاط نظام صدام ؟
اعلنوا الحداد ونصبوا خيم وقاعات لتقبل التعازي على روح البطل القومي الذي ذبح العراقيين
ماذا كان موقف الغزيين وغيرهم من المنظمات الجهادية الاسلامية الفلسطينية على احتلال داعش لحبيبتي الموصل ومهجة قلبي وقلب العراق ؟
اعلنوا فرحتهم وبهجتهم بغزو الموصل
ست مكارم أنا لا أحب المواقف المنافقة
انا انسان صريح
أحب السلام دائما
وأحب السلام مع من يقابلني بالسلام
لا أتحمل الذين يكرهون ويحقدون
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسفة لاني ارسلت الخبر باللغة الدنماركية ولم احوله للعربي
يقول الخبر
ان 1470 بيت ومؤسسة للفلسطينين تم تفتيشها والتفتيش طبعا بطريقة تدميرية واكثر من 520 فلسطيني في الضفة الغربية تم اختطافه واعتقاله ومنهم 237 طفل فلسطيني دون 16 سنه

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا عزيزتي
كنت قد استعنت بغوغول وقام بالمهمة لكن ليس بشكل دقيق جدا
لكن كان مفهوما
شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---