إلى سمسار السَّعودي التويجري

هديب هايكو

الحوار المتمدن-العدد: 4477 - 2014 / 6 / 9 - 19:31
المحور: الادب والفن
    

بسمِ «سَيِّدي ظ.غ.» مُسعف فمي، إلى سمسار السَّعودي التويجري لا أباً لهُ يسأمِ؛ كلُ مَلاحمي... طلاسمي..

يحيى المَيْت المُرتزق لكي يهرم

ستٌ وستة مِنَ العقود تسأم


ديوث دون مروءة التويجري

الفاجر، وجدان كل المغنم


نخلة الله إلى بعلها الذي بغلها

قالت عييت!، الآن فاطلق معصمي


وكأن صرخة كاره لفواحش

بلغت لحنجرة الظليم وللفم


طهر البغاء بها مبارك نطقها

طرب إليه العاشق المتبرم


حسب الشيخ جعفر ولقاحه

فحل يخصب بالزناد الأجذم


لشاتم انسَّل بنخل تلقح

نخل المثنى، لنخلة لها أقول: تسلمي!..


لأعجم وعمي نذرت بصيرتي

، للناذرين إذا لقيتهمو دمي!..


أثنوا - كيحيى -، لعبدالمحسن التويجري

، سهل معاشرتي إذا لم أظلم


لئن شتمت - كنخلة الله -، للزارع

مرَّ حصاده،.. فذقه تحلم!.

#هديب_هايكو (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل