أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - عباس چيچان للمالكي: آخر رئيس بقلمك تشخطه!..














المزيد.....

عباس چيچان للمالكي: آخر رئيس بقلمك تشخطه!..


هديب هايكو

الحوار المتمدن-العدد: 4429 - 2014 / 4 / 19 - 20:13
المحور: الادب والفن
    


وكأنها نذر تبشر أهل "بابل" بالحريق
من أي غاب جاء هذا الليل؟ من أي الكهوف
من أي وجر للذئاب؟ (المومس العمياء - بدر شاكر السياب)

*** *** ***

چيچان بصرة (حي الحسين)- لاهاي:

طويلة هواي يا خويا المسافات
وأنا مسافر غريب بغير جنطه
أنا الضايع أدوّر بين المحطات
ولا خلٍ لكيت بكل محطه
جوازي تضوج من عندا السفارات.

چيچان خاطب رئيس الحكومة العراقية المالكي:

سامحني، إذا أنا غلطت وياك، موش انته الچبير اليغفير الغلطه، واذا انا كفرت شتمت سلطه هاذ سلطه ذاك، كل الناس من تنضام ترجع تشتم السلطه، وإذا عدكم السلطه ملك الكون، عند أبو الحسنين تسوى من العنز عفطه، وإذا دم الحسين يساوي ملك الري ترى المختار ربك عالطغى يسلطه، چم حاكم گبلك حكمنه بالحديد ونار، من حمورابي حتى آخر رئيس بقلمك تشخطه، تمثال أسد بابل راح، والثور المجنح طار، ولا تمثال ظل بالذاكرة الرطبه، شلتك بالگلب من طلعت يا عراق، لأن فرگاك بلوى وعشرتك ورطه، خلينه بالحاضر والماضي خلا يروح، عزرائيل چان مخيم بوسطه، شحچيلك بعد من ضيم با أبو إسراء مو بالگطنة گامت تذبح البطه، جزاك الله خير بصولة الفرسان جبتلنه الأمان ونجحت الخطه، اعتذرلك إذا چنت علي زعلان، وأگف گدام كل الناس راسي لك وطه، وإذا يرضى علي المالكي ويگول ماكو شي، من باچر أجيك الفرح متأبطه!.



#هديب_هايكو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تقديم مواطننا المغترب
- تشاو Ciao
- قائدُ النعام
- زبدة أحكام اِبْن خُرْدادْبِهْ
- فيض من غيظ كاظم الحجاج
- صديقيَ اسمهُ (روزبه)
- جدلية الإنسان و 9 نيسان
- هجاء الشاعر السوري الكردي «مروان خورشيد عبدالقادر»
- حفلُ خِتان جماعي*
- هايكو بصري
- العراق الجديد: نيسان شهر مولدي!..
- بص...راويُّ حييُّ
- .. و (راوي) الأعمدة السبعة التالية:
- .. و (الغاوي) نقط بطاقيته!
- .. و (بوبي) صرنا نسمّي الچلب الوفي!
- .. و (واوي) عاشر ولا تعاشر بَشاري!
- .. و (البديوي) هابيل بدء الخليقة!
- .. و طاوي؟!.. آنه امك يا شاكر!
- .. و (حياوي) يعوي: أذلني دبي!.


المزيد.....




- هل يسهل الذكاء الاصطناعي دبلجة الأفلام والمسلسلات التلفزيوني ...
- فيلم جديد يرصد رحلة شنيد أوكونور واحتجاجاتها الجريئة
- وثائقي -لن نصمت-.. مقاومة تجارة السلاح البريطانية مع إسرائيل ...
- رحلة الأدب الفلسطيني: تحولات الخطاب والهوية بين الذاكرة والم ...
- ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف الب ...
- لأول مرة في الشرق الأوسط: مهرجان -موسكو سيزونز- يصل إلى الكو ...
- شاهين تتسلم أوراق اعتماد رئيسة الممثلية الألمانية الجديدة لد ...
- الموسيقى.. ذراع المقاومة الإريترية وحنجرة الثورة
- فنانون يتضامنون مع حياة الفهد في أزمتها الصحية برسائل مؤثرة ...
- طبول الـ-ستيل بان-.. موسيقى برميل الزيت التي أدهشت البريطاني ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - عباس چيچان للمالكي: آخر رئيس بقلمك تشخطه!..