أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - .. و (الغاوي) نقط بطاقيته!














المزيد.....

.. و (الغاوي) نقط بطاقيته!


هديب هايكو

الحوار المتمدن-العدد: 4407 - 2014 / 3 / 28 - 18:22
المحور: الادب والفن
    


حسب كلمات أغنية شحرورة الوادي الغائبة سريرياً (صباح)، ليتوسل (الغاوي) النقوط (الإعانات) تكسباً مثل شعراء الگدية ومثل رسام فطري (خربشات فاضحة) محتال عجوز غاسل وجهه الصفيق صباحاً ببول بقر راؤول بندي يرطن هندي، لم يتعظ من مآل حال رفيق «الچپحة القومية التقدمية» الأب القاعد أحمد حسن النكر وتبعه الخؤون صدام الذي كان يتقلب في البلاد بمشيته يضلع مثل تيمور لنگ (الأعرج) لتهتك فقراته القطنية العجزية وخلفه حمايته، ويزهو ببزته العسكرية (غير مسلكية) وهو ينظر إلى عطفيه فقط ولا يرفق برفاقه.

الغاوي واوي عتيگ عمره عمر تفگة يتمارض تسلمي صحته وعافيته، يتمارض ليستدر مع إدرار البقر الحلوب البصري خيرات بيخال (يصله تقاعد بغير استحقاق منها) بمدح الملا برزاني الجد والإبن والحفيد، جامع المجد من أطرافه، لسان حاله قصيدة الطباطبائي بصوت موسيقار الأجيال «محمد عبدالوهاب» الذي منحه الرئيس المؤمن الفسادات رتبة لواء! عسكرية غير مسلكية رغم جبنه المعروف وتفضيله وسيلة نقل غير الطائرة، كلمات قصيدة ابن طباطبا تقول:

«قومي استولوا على الدهر صبي * سؤدد الفرس ومجد العرب * أي أب مثل أبي؟!». ولا بد من استدراك لما سبق على رابط خاصة (تعليق) على موضوعه:

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=407437

المجاهد الداعية الذي اسمه الحركي (جواد المالكي) صار (جيش شعبي!) في سوريا مهوى رأس البعث الرث الحاكم على عروشها، التحق بالدورة الأولى لتدريبات التفجيرات لدى (سرايا الدفاع) بقيادة النقيب رفعت الأسد في جبال الزبداني!. شباب الحجيرة الذين يعتاشون على الحصة التموينية للحسينية يدعون أنهم يحتسون (القهوة!) المرة حلالاً زلالاً مع البيرة الإسلامية الإيرانية (ماء الشعير) الفقاع غير المسكر!. في سهراتهم الليلية وأصل صراخ (زوما، المرأة الحمقاء التي كانت تقتات القديد على نهر الخندق في الرباط الكبير بالعشار/ البصرة حيث تغسل الملابس والأواني المنزلية بتراب الحنطة/ الغسول وتقتات الخرما/ التمر الإيراني، قبل زمن الدراخما)، الأصل أغنية تقول:

(كل الشرايع زلگ من صوبنا العبره * يا بو ثوب الحمر لمنگش ابإبره)، قالها روزخون حسيني في مجلس عزاء مخاطباً صبياً حضر في الحسينية، ختمها بقولته: (أمك نستني لو بعدها؟!) فأجهش المؤمنون بالبكاء والعويل (بالعدوى) لنحيبه!. مسك الختام (تعليق) الرابط أعلاه للأخ (محمدعلي الأسدي): بصدد الجملة (الثورية) وردت فيها كلمة ((البعص))، يقصد فيها لفظ السوريين بلهجتهم الشامية لاسم حزبهم القائد (البعث)، واسم رئيسهم الراحل حافظ= حافز، بإقلاب وإدغام حرفي س/ص بلغة القرآن المبين كما يلفظ عرب مصر نرمي إسرائيل بصاروخ من طراز (ظافر)= زافر.. ومفردة: طظ= طز!.. والغاوي نأط بطائيتو. والله من وراء القصد.

: http://www.sotaliraq.com/mobile-item.php?id=156384#ixzz2xGnCBk6Y



#هديب_هايكو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- .. و (بوبي) صرنا نسمّي الچلب الوفي!
- .. و (واوي) عاشر ولا تعاشر بَشاري!
- .. و (البديوي) هابيل بدء الخليقة!
- .. و طاوي؟!.. آنه امك يا شاكر!
- .. و (حياوي) يعوي: أذلني دبي!.


المزيد.....




- لغة الدموع الصامتة
- مصر.. عمر هلال يجمع أحمد حلمي وهند صبري في فيلم -أضعف خَلقه- ...
- فنانة سورية تصبح سيدة نيويورك الأولى...من هي ؟
- صوّر في طنجة المغربية... -الغريب- خلال استعمار الجزائر في قا ...
- يتناول ثورة 1936.. -فلسطين 36- يحصد الجائزة الكبرى في مهرجان ...
- -صهر الشام- والعربية والراب.. ملامح سيرة ثقافية للعمدة ممدان ...
- انطلاق أعمال المؤتمر الوطني الأول للصناعات الثقافية في بيت ل ...
- رأي.. فيلم -السادة الأفاضل-.. حدوتة -الكوميديا الأنيقة-
- -المتلقي المذعن- لزياد الزعبي.. تحرير عقل القارئ من سطوة الن ...
- موفينييه يفوز بجائزة غونكور الأدبية وباتت الفرحة تملأ رواية ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هديب هايكو - .. و (الغاوي) نقط بطاقيته!