أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - الاسلام ومأزق الارهاب















المزيد.....

الاسلام ومأزق الارهاب


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 1266 - 2005 / 7 / 25 - 07:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


جاءت الهجمات الارهابية الاخيرة على مدينة لندن من قبل تنظيم القاعدة ( قاعدة الارهاب !! ) جاءت لتؤكد مرة اخرى ان هذا التنظيم الذي سبق وان شن هجمات على مدن أخرى في أماكن أخرى ما زال يهدد الامن والسلام في العالم ان لم تتخذ الاجراءات الفعالة للقضاء عليه , وان دول العالم مطالبة بالتعاون والتنسيق فيما بينها للقضاء على هذا التنظيم الارهابي الخطير من خلال اتخاذ اجراءات فعالة في تجفيف منابعه البشرية والمالية وفي التصدي لفكره الارهابي . ان الارهاب كفكر هو نتاج التطرف الذي هو أعلى درجات التعصب , والتعصب هو مرض نفسي حيث الشخص المصاب به لا يرى سوى نفسه , ليس لديه الاستعداد للتحاور مع الاخرين , لا يملك المقدرة على اقناع الاخرين بالمنطق , يتمسك بعناد بمعتقداته , ونحن نعتقد ان افضل طريقة في مكافحة التعصب العقائدي هو من خلال النقد المستمر لاراء ومعتقدات المتعصب وبيان اخطائها وبشكل علني فالطرق المستمر على الحجر يفتته , والعزف المستمر على الوتر المشدود يرخيه , ونستطيع ان نعرف الارهاب بشكل عام بانه اللجوء الى استخدام العنف بكافة اشكاله وصوره ضد الاخرين بدوافع دينية او سياسية او مالية وغالبا ما ينجم عن هذا العنف سقوط ضحايا ابرياء لا علاقة لهم بأسباب العنف , والارهابيون ينشأون عادة في بيئة تسودها ثقافة الحقد والكراهية والتعصب وبالتالي تنشأ ظاهرة العنف في هذه البيئة , والارهاب ثلاثة أنواع :
1ـ ارهاب الدولة : تقوم بها السلطة الحاكمة لقمع أي معارضة لسياستها , وتصفية معارضيها في الداخل والخارج
2 ـ ارهاب التظيمات السياسية المعارضة : تقوم بها تنظيمات سياسية معارضة ذات دوافع دينية او قومية او وطنية لخلق المتاعب للسلطة
3ـ ارهاب العصابات المنظمة : تقوم بها عصابات لها دوافع اجرامية بحتة
ان التنظيمات الارهابية الاسلامية تستمد ديمومتها من ثلاث موارد وهي :
1 ـ الموارد المالية : التبرعات , عطايا الزكاة , الفدية , عوائد الاستثمارات , وغيرها
2 ـ الموارد البشرية : وهي العناصر الارهابية التي غالبا ما يكون مصدرها المدارس الدينية او أماكن العبادة كالمساجد .
3 ـ الموارد الفكرية : وهي المرجعية العقائدية الموجهة للتنظيم .
ان القضاء على أي تنظيم ارهابي يستوجب القضاء علىموارده الثلاثة المذكورة اعلاه مع العلم بان القضاء على أي مورد من هذه الموارد لوحده يكون كافيا لتجميد نشاط التنظيم وشل حركته , وان الدول المعنية بشكل مباشر بظاهرة الارهاب مطالبة باتخاذ كافة التدابير الضرورية للقضاء على هذه الموارد أو ايقافها حفاظا على أمنها
ان الذين يمولون هذا التنظيم ( قاعدة الارهاب ) بالاموال او بالمعدات او بالاسلحة بطريقة مباشرة او غير مباشرة انما هم يساهمون في جرائم القتل التي يرتكبها هذا التنظيم , وبالتالي يتحملون ذنبا كبيرا واثما عظيما بحق الانسانية واما هؤلاء الانتحاريين الذين ارتضوا لانفسهم ان يكونوا ادوات بيد زعماء القاعدة لتنفيذ مخططاتهم بوعد ارسالهم الى الجنة مكافئة لهم على تفجير انفسهم , فأغلب الظن انهم لا يتمتعون بقوى عقلية سليمة أو أنهم يتناولون المخدرات أوالعقاقير التي تسبب فقدان الاحساس بالقيمة الانسانية فيفقدوا الاحساس بقيمة الحياة ويفقدوا الشعور بتأنيب الضمير عندما يقدمون على تفجير انفسهم وقتل الاخرين من الابرياء معهم .
ان الذين يشاركون في الاعمال الارهابية لتنظيم القاعدة في أوروبا من المسلمين المقيمين بشكل دائم او وقتي في تلك الدول أو يقدمون المساعدة للارهابيين القادمين من الخارج انما هم ناكري الجميل , لقد فتح الغرب لهم ابوابه بعد ان جاءوه هاربين من بلدانهم الاسلامية لاسباب معيشية او سياسية ووفر لهم الغرب ملاذا ليعيشوا فيها معززين مكرمين آمنين علىحياتهم ويتمتعون بحقوقهم الانسانية التي حرموا منها في بلدانهم الاسلامية , ولكنهم تنكروا وجحدوا وغدروا. ايها الانسان الجاحد أتكسر صحن الطعام على رأس من قدم لك طعاما به يوم جأته جائعا تطلب طعاما ؟ ايها الانسان الغادر أتوجه بندقيتك الى رأس من أدخلك داره يوم جأته هاربا تبحث عن ملاذا ؟ أي نوع من البشر أنتم وأي عقيدة تتبعون يا ناكري الجميل ؟ ( فليعبدوا رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف ) .
ان الاعمال الاجرامية التي ارتكبها أرهابيي القاعدة في لندن وقبلها في مدريد ونيويورك وغيرها من بقاع العالم أدت الى اشمئزاز العالم من معتقداتهم , وان المبررات والدوافع ذات الطابع الديني التي يسوقوها لتبرير هذه الهجمات ما هي الا حججا واهية , ان من يكره لن يعدم سببا لتبرير كراهيته , فهم يقومون بشن هجمات انتحارية أو زرع عبوات ناسفة في مدن اوروبا وامريكا بحجة محاربة أعداء الاسلام , وهذا العراق البلد المسلم قد اصبح الساحة المفضلة لانتحاريي القاعدة ليمارسوا شهوة القتل بالسيارات المفخخة والاحزمة الناسفة التي لا تطال الا العراقيين , فهل ان هذا التنظيم هو المعبر الحقيقي عن الاسلام ؟ واذا كان الكثير من علماء المسلمين في مختلف الاقطار الاسلامية ينددون بالعمليات الارهابية لهذا التنظيم ويستنكروها فمن هو اذن الطرف الذي يمثل حقا الاسلام في هذه المعادلة الغريبة والمبهمة؟
ان قادة هذا التنظيم القابعون في الكهوف المظلمة كالخفافيش الذين يلقنون أتباعهم المغرر بهم افكار ومعتقدات مليئة بالحقد والكراهية تجاه الاخرين وخاصة تجاه العالم الغربي , هؤلاء قد أعمى الحقد بصائرهم فهم لم يدركوا مقدار فضل الحضارة الغربية عليهم وعلى العالم كله في العصر الحديث , فاذا كانت معتقداتهم المتخلفة لا وجود لها الا في أدمغتهم المظلمة فان منجزات الحضارة الغربية لها وجود في كل ركن من حياتهم فلينظروا من حولهم ويتمعنوا جيدا , هؤلاء الذين يقتاتون على مائدة الحضارة الغربية ويشتمون اصحاب المائدة نريد ان نسألهم ماذا قدمتم انتم للبشرية , او على الاقل ماذا قدمتم لشعوبكم ؟ هذه الادوية التي تعالج مرضاكم وهذه اللقاحات التي تحمي أطفالكم من أمراض الطفولة , تلك جميعها فيها شفاء للناس أأنتم المكتشفون أم هم الغربيون ؟ وهذا الكهرباء الذي انار لكم حياتكم وبدد الظلمة من دياركم , هو نور على نور ورحمة للناس أأنتم المكتشفون أم هم ؟ وهذا النفط الموجود في أعماق باطن الارض , ولكم فيه منافع كثيرة أأنتم المكتشفون أم هم ؟ وهذه السيارات والطائرات التي تحملكم وتحمل أثقالكم الى بلد لم تكونوا بالغيه الا بشق الانفس أأنتم المخترعون أم هم ؟ وهذه أجهزة الاتصالات ونقل المعلومات عبر الاقمار الاصطناعية والتي تأتيكم بالانباء من أقاصي العالم في فترة زمنية قبل أن يرتد اليكم طرفكم أأنتم المخترعون أم هم ؟ وهذه المركبات الفضائية التي تشق الفضاء وتحط على القمر الذي من خلاله تعلموا عدد السنين والحساب أأنتم الصانعون أم هم ؟ وهذا الحاسوب وهذه شبكة الانترنيت التي توفر لكم المعلومات وتنقل لكم المعارف والثقافات فتوفر عليكم مشقة طلب العلم ولو كان في الصين أأنتم المخترعون أم هم ؟ وغير هذا الكثير من انجازات هذه الحضارة . الا تحترمون أصحاب هذه الحضارة وتقدرون لهم فضلهم ؟ أتقتلون الغربيين لانهم ليسوا على دينكم أم تريدون فرض معتقداتكم وثقافتكم عليهم ؟ واذا كانت حضارة الغرب وثقافتهم لا تعجبكم فلماذا تلجأون اليهم بحثا عن فرص العمل أو طلبا للجوء الانساني فتقيمون عندهم آمنين مطمئنين ؟ ولماذا تستعملون منجزات حضارتهم اذا كان لديكم ما هو خيرا منها ؟ ماذا قدمتم انتم للحضارة الانسانية وماذا قدمتم لشعوبكم لاصلاح أحوالها البائسة ؟ هذه الاموال الضخمة التي تنفقوها في شراء الاسلحة والمتفجرات اليس الفقراء والمحرومون في بلدانكم وهم كثر أحق بها ؟ أتفخرون بأنفسكم ؟ أتفخرون بأعمالكم عندما تضعون متفجراتكم في الاماكن العامة لتقتلون الابرياء وتنشرون الخوف والرعب بين الامنين ؟ قد ساء حظكم في الدنيا وساء مصيركم في التاريخ . ان شعوركم بالعجز أمام الحضارة الغربية قد ملئكم حقدا وكراهية عليهم , والعاجزون الفاشلون لا يملكون ما يسترون به عجزهم سوى الكراهية والعدائية للناجحين الفالحين , أصلحوا انفسكم قبل ان تصلحوا الاخرين , وصدق الشاعر العظيم المتنبي حين قال :
قد تنكر العين ضوء الشمس من رمد ...... وينكر الفم طعم الماء من سقم
تدّعون انكم تمارسون الجهاد في سبيل الاسلام الا تعلمون ان جهادكم هذا سبب للمسلمين في شتى انحاء العالم حرج كبير ومتاعب جمة , لقد جلبتم الخزي للمسلمين وللاسلام بسبب أعمالكم الشريرة هذه والتي لا يقوم بها الا من كان الشيطان وليه .
أن تنظيم القاعدة وغيره من التنظيمات الدينية الجهادية يدعون أنهم يمارسون الجهاد في سبيل الاسلام وانهم يبررون أعمالهم ومواقفهم وسياساتهم بفريضة الجهاد المذكورة في القرآن , وهذه النقطة ينبغي الوقوف عندها ووضع حل لهذه الاشكالية التي تؤدي الى ازدواجية في الرؤية وفي التفسير , أن القرآن فعلا يتضمن آيات تعبر عن موقفين متناقضين فهو من جهة يدعو الى عدم قتل النفس البريئة وتكريم بني آدم والى التعاون والتعارف بين الشعوب والحوار والمجادلة بالتي هي أحسن , ومن جهة أخرى يزرع الحقد والكراهية ضد الاديان الاخرى ويدعو الى الجهاد والقتال وقطع الاعناق والايدي والارجل , وينبغي ايجاد تفسير لهذه المعادلة المتناقضة , قد يعزو البعض هذه الازدواجية الى الظروف التاريخية التي مر بها الاسلام والتحديات التي واجهته في بداية ظهوره , فالايات الداعية الى المحبة والتعاون والاخوة هذه الايات وضعت قبل الهجرة حيث كان المسلمون مستضعفون في مكة ومحرومون من الحرية في التعبير عن معتقداتهم الدينية , أما الايات التي تدعو الى الجهاد والقتال ونشر الدين بقوة السيف فقد وضعت بعد الهجرة حيث شعر المسلمون بقوتهم في المدينة وتمتعوا بالحرية في التعبير عن معتقداتهم الدينية . والمطلوب الان حل مشكلة هذه الازدواجية حيث التناقض بين الايات المكية والايات المدنية . ان الشجب والتنديد بأعمال التنظيمات الارهابية والاعلان بان هؤلاء لا يمثلون الاسلام وان الاسلام بريء منهم ومن اعمالهم , مثل هذا الكلام لا يكفي , المطلوب هو موقف واضح من الايات القرآنية التي يتخذها الارهابيون دليل عمل لهم , ان المشكلة حاليا في احتواء القرآن على آيات تحرض على الجهاد والقتال وعلى الحقد والكراهية تجاه الاديان الاخرى واستخدام العنف ضد الطرف الاخر, ونعتقد ان هذه الايات غير صالحة لعصرنا هذا وان مبرراتها قد انتهت وليس هناك ما يستوجب الجهاد , فالحضارات والثقافات والاديان في العالم حاليا في حالة حوار وليس صراع , اننا نعتقد ان المسلمين لن يصلح حالهم وان العالم لن يرتاح من مشكلة الارهاب اذا لم يتخذ القرار الشجاع ومن قبل علماء المسلمين أنفسهم بحل مشكلة هذه الازدواجية , واذا ما أخفق هؤلاء العلماء في حل هذه المشكلة فانهم يكونوا قد خذلوا دينهم ولم ينصروه في هذه المحنة التي يمر بها على يد الارهابيين التكفييرين قاتلي البشر بدوافع الحقد والكراهية وباسم الاسلام , ورغبة منا في المساهمة بايجاد مخرج لهذه المحنة نود أن نقدم هذا المقترح الى منظمة المؤتمر الاسلامي :
ـ ان تقوم منظمة المؤتمر الاسلامي بالدعوة لعقد مؤتمر عام لعلماء الدين المسلمين بجميع مذاهبهم ومن شتى اقطار العالم للتباحث حول اصدار دستور اسلامي ذو طابع سياسي يعتبر هو المرجع لجميع المسلمين في الشؤون السياسية وشؤون العلاقات مع الشعوب الاخرى والاديان الاخرى , هذا الدستور سيكون بمثابة السكة الحديد التي يسير عليها القطار الاسلامي ومن يخرج عن هذه السكة يكون قد ذهب في طريق آخر , ونود ان نشير في هذا الصدد الى بعض النقاط المهمة التي ينبغي ان يتضمنها الدستور المقترح :
ـ تثبت في هذا الدستور حقوق الانسان المسلم لكي يعرف هذا الانسان ما هي حقوقه وما هي واجباته .
ـ تثبت في الدستور فقرة تنص على احترام الاديان الاخرى وتحريم استخدام العنف او التهديد بالقتل ضد اتباع الاديان الاخرى المقيمين في البلدان الاسلامية أو خارجها
ـ تثبت في الدستور فقرة تنص على احترام ثقافات وحضارات الشعوب الاخرى بغض النظر عن أديانها ومعتقداتها .
ـ تثبت في الدستور فقرة تنص على أن اي آية في القرآن تتناقض مع مباديء هذا الدستور تعتبر غير صالحة لزمننا هذا وبالتالي فهي معطلة أو مجمدة .
ـ على الدستور ان ينص بكل وضوح ان الايمان بالمعتقدات الدينية هو شأن شخصي وليس قانون ملزم للجميع .
ـ على الدستور ان يحرم العمليات الانتحارية والتي تسميها المنظمات الجهادية ( عمليات استشهادية ) ويعطل مفهوم الجهاد لانه لا يناسب العصر الذي نحن فيه
ـ تثبت في الدستور فقرة تنص على ان هذا الدستور ملزم لجميع المسلمين بشتى مذاهبهم وطوائفهم اينما كانوا , وان أي طائفة او منظمة او جماعة اسلامية تخرج عن هذا الدستور في تصرفاتها او في منشوراتها ودعوتها تكون قد خرجت عن الاجماع وبالتالي اصبحت خارجة عن الاسلام ويتم اشهار ذلك علنا من قبل منظمة المؤتمر الاسلامي ويتم مقاطعتها في جميع المحافل الاسلامية وتمنع من ممارسة أي نشاط ديني داخل البلدان الاسلامية
أن الاسلام حاليا في مفترق طرق وعلى علماء الدين الاسلامي ان يحددوا الطريق الصحيح الذي يجب على المسلمين سلوكه في هذا العصر , والدستور الاسلامي هو الذي سيكون الحد الفاصل لمرحلة التشتت في العالم الاسلامي فهل علماء الدين سيكونوا بمستوى هذه المسؤولية العظيمة ؟



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الازمة العراقية
- لماذا عقيدة العصر الجديد ؟
- مقترح الهيكلية الجديدة لمجلس الامن التابع للامم المتحدة
- مقترح التوقيت العالمي الجديد ( النظام الزمني الجديد ) ـ
- مقترح التقويم السنوي العالمي الجديد ـ 2 ـ
- مقترح التقويم السنوي العالمي الجديد ـ 1 ـ
- المرأة في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ
- مقترح الابجدية العالمية الموحدة ( الحروف العالمية الموحدة ) ...
- مقترح الابجدية العالمية الموحدة ( الحروف العالمية الموحدة ) ...
- الشؤون السياسية في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 3 ـ
- الشؤون السياسية في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 2 ـ
- الشؤون الاجتماعية في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 1 ـ
- نظرية الوجود في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 2 ـ
- العلمانية , اسباب الضعف وسبل النهوض
- نظرية الوجود في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 1 ـ
- النظرية الاخلاقية في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 1 ـ
- الشؤون السياسية في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 1 ـ
- الشؤون الاقتصادية في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 1 ـ
- مقدمة في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 2 ـ
- مقدمة في ( عقيدة العصر الجديد ) ـ 1 ـ


المزيد.....




- مسيحيو السودان.. فصول من انتهاكات الحرب المنسية
- -لم توفر بيئة آمنة للطلاب اليهود-.. دعوى قضائية على جامعة كو ...
- البنك الاسلامي للتنمية وافق على اقتراح ايران حول التمويلات ب ...
- استباحة كاملة دون مكاسب جوهرية.. هكذا مرّ عيد الفصح على المس ...
- قائد الثورة الاسلامية سيستقبل حشدا من المعلمين 
- تونس تحصل على 1.2 مليار دولار قرضاً من المؤسسة الدولية الإسل ...
- مين مستعد للضحك واللعب.. تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 20 ...
- «استقبلها وفرح ولادك»…تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ك ...
- لوموند تتابع رحلة متطرفين يهود يحلمون بإعادة استيطان غزة
- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رياض العصري - الاسلام ومأزق الارهاب