أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ليلو كريم - مقال قي الانتخابات العراقية 2014





مقال قي الانتخابات العراقية 2014


محمد ليلو كريم

الحوار المتمدن-العدد: 4472 - 2014 / 6 / 4 - 08:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في يوم 30 من الشهر السابق ( نيسان) جرت الانتخابات البرلمانية العامة , وتوجه المواطنون الى صناديق الاقتراع للإدلاء بإصواتهم , وانتهى التصويت , وانتظرنا نتائجه لمدة تسعة عشر يوم , وفي الأمس ( 19-5) أعلنت المفوضية المستقلة للانتخابات النتائج وكان أئتلاف دولة القانون بزعامة المالكي الفائز الأول والحاصل على أكثر عدد من المقاعد البرلمانية ( 95 مقعد ) , وفي بغداد لوحدها حصل أئتلاف رئيس الوزراء على 30 مقعد , وتحولنا الى انتظار تشكيل الحكومة وكلنا نتوجس خيفة من احتمال تأخر اتفاق الفرقاء السياسيين في تأسيس مجلس الحكم التوافقي وفق برنامج جديد للحصص ضمن البرنامج الشامل لتوزيع الشعب العراقي على جيوب القادة الخضراويين , وما دمنا في مرحلة المقارعة , بعد مرحلة الاقتراع , نستغل فترة حلقة تشكل الدولة العراقية ومؤسساتها وحكومتها ونتوقف عند الفوز الذي حققه المالكي رغم الحملات الأعلامية الضخمة التي استهدفت حرمان المالكي من النصر الانتخابي , ولكن السحر انقلب على الساحر , فمنابر سب وشتم المالكي روجت للمالكي كما حدث قبل قرون حين روجت منابر الأمويين لعلي بن أبي طالب عن طريق السب والشتم , وكان الإمام علي سمح للمضطر من اتباعه بسبه وشتمه , ولكنه نهاهم عن البراءة منه , وكأنه تنبأ بهذا الأمر فأعطى العذر والسماح ليُضاف صوتهم الى صوت الأعلام الأموي الذي قام بالترويج لا شعوريا" لصالح الإمام علي عن طريق سبه وشتمه , ونفس الشيء حصل في عهد العراق الديمقراطي المليء بالصراخ والصياح وحرية الضوضاء , فالأصوات التي هاجمت المالكي جعلت منه عنوانا" شهيرا" أكسبه شهرة نفعته ولم تضره , وما توقفت عصى موسى عن الفتك بعصي السحرة الذين يتلقون توبيخا" من فرعون عند كل فشل ذريع , وقد ؛ والله أعلم , تغرق دولة العراق في بحر سوف لتنتهي المطاردة السياسية بمأساة تحول البلاد الى بحر أحمر ! .
نجح المالكي , المالكي حقق نجاح , وأنا لا أقصد أذلال خصومه , ولست من مشجعي دولة الرئيس , ولكنني ؛ اتعامل مع نجاح المالكي بموضوعية , ونظرة هادئة , ولنتفحص هذا النجاح وأسبابه ودوره في صناعة الواقع العراقي المستقبلي .
هناك من يقول بنزاهة الانتخابات وعدم حدوث عمليات تزوير مؤثرة , وأن السيد المالكي حصل على النسبة التي حصل عليها بأستحقاق وجدارة , وهناك من يؤكد أن تزويرا" على نطاق واسع حصل في الانتخابات قام به أتباع المالكي , وما بين الإدعائين نقف وننظر ونتأمل , متفحصين الأدعائين بموضوعية تكشف عن واقع على الأرض.
لو أن المالكي حصل على هذا النصر الكبير بنزاهة ولم يثبت التزوير فأن تحليلا" سنتحدث به يفرض نفسه لأنه يتعلق بتغير عميق وملحوظ جرى في المجتمع الشيعي العراقي , فعدد المقاعد النيابية التي نالها أئتلاف المالكي يُعبر عن ميول عام يرفض المقاومة والممانعة التي جرى الحديث عنها كثيرا" حول ايران وسوريا وحزب الله البناني , مع أن سياسة الرئيس الايراني روحاني تُظهر نوعا" من المرونة الملحوظة تجاه الغرب منطلقة من ذريعة الملف النووي , وذريعة المصوتين لصالح المالكي وأئتلافه لا تبتعد كثيرا" عن نمط تلك المرونة , فإن ثبت نزاهة الانتخابات سنضطر للتعامل مع نسبة كبيرة من شيعة العراق لا يؤيدون العلاقة الكلاسيكية السلبية مع الغرب ( وبالتحديد هم يريدون الانفتاح على الديمقراطية الغربية بشكلها الليبرالي التي تحجم دور السلطات السياسية والدينية ) , وكمرحلة أولى عمدت هذه الأغلبية لرفع عرش المالكي فوق باقي العروش لتتشكل دولة القانون البعيدة عن المليشيات والقوات اللاحكومية وتعدد القادة من سياسيين ودينيين , وتوفير فرصة للمالكي ليبني جسور المصالح مع الخارج لتدخل الشركات الاستثمارية وينعم الشيعي العراقي بالفائض في العمل ويتمتع بفرص كثيرة للعمل وزيادة الدخل للأسرة , ولسنا نُشيع سرا" إذا قلنا بأن صعود نجم المالكي كان نتيجة الأخطاء والخطايا التي ارتكبها منافسي المالكي , وخاصة الأخطاء التي جرت في الشارع , فهذا النوع من الأخطاء يولد ردة فعل قوية , وربما عنيفة , فتلقى خصوم المالكي الخسارة بعد سوء تقديراتهم للشارع , وأرجو أن لا ينظروا لخسارتهم من خلال منظار المالكي , بل من خلال منظار الشارع الجماهيري , ليفهموا حقيقة أبتعاد الشارع عنهم بعد تلك العلاقة المتينة بينهم وبينه في فترة ماضية , وكذلك أرجو أن لا نهتم كثيرا" وننشغل بالأعلام الذي روج للمالكي وأكسبه الشهرة عبر السب والشتم , فهذه النظرية الأموية بائسة لا تنفع المشتغلين والمنشغلين بها , ومثال بسيط يوضح بؤس هذه النظرية , إذ جرى صراع علني بين رجل وامرأة , أتهم فيها الرجل المرأة بعضويتها السابقة في صفوف حزب البعث , والرجل أعلامي سابق في دولة البعث !!! .
أراد الشارع دولة قانون حتى وأن كانت فاسدة , وذنب هذا التوجه يتحمله خصوم المالكي الذين ارتكبوا اساءات وهفوات في الشارع , ولو كانوا أكثر اتزانا" وحنكة لما حصل السيد رئيس الوزراء على هذا الكم من المقاعد , وقد يكشف المالكي ملفات خطرة أن تولى رئاسة الحكومة للمرة الثالثة , وقد يتطوع الآلاف من المصوتين للمالكي كجيش شعبي في صولة فرسان قادمة , ومعهم جموع أخرى تنضم لهم خوفا" وطمعا", فالإستهتار بكرامة الشارع تُنتج دولة دكتاتورية , وحان الوقت لنتحدث بصوت واضح ونؤشر على الأخطاء والهفوات , وهذه المسؤية تقع على عاتق خصوم المالكي ليبدأ نقد الذات وتصحيح الأخطاء وجبر خاطر الشارع , ولا ينفع الأستعلاء والتجاهل وعدم الأكتراث والغرور , فليس هناك من أحد يستطيع خسف الأرض أو أن يبلغ الجبال طولا , وفي ذكرى استشهاد الإمام موسى بن جعفر الكاظم صلوات الله عليه نستذكر مقولة له تحث كل فرد في شيعته ليُحاسب نفسه كل يوم وإلا فهو (( ليس منا )) كما يقول الإمام , ونحن , واتباع المالكي , وخصومه , أخوة في الوطن والمذهب , فلا داعي للمناكفات والصدامات والصولات , ويا أخوة الأسلام ؛ أذكروا نعمة الله عليكم حين خلصكم من جحيم الدولة الخاكية , فلماذا لا تصبحون بنعمته أخوانا ؟؟..
أن مشروع المقاومة لا يتوقف عند مرحلة وزمن ما دام الأحتلال قائم , أو مشاريع حليفة له تعمل داخل أرض الوطن , وإن كانت دولة القانون توفر نصرا" فلا بأس بهذا النصر , وأن نهض مشروع للمقاومة يتحرك بموضوعية ويُقيم التحالفات الضرورية فلا بأس به ضاربا" للأحتلال وحلفاءه , ونحن مع كل مشروع سياسي أو عسكري يخدم أبناء جلدته ولا يستهين بكرامتهم وحقوقهم , مع الأخذ بمبدأ الموضوعية , ومع أنني شخصيا" أميل للدولة المدنية الديمقراطية الهادئة المنفتحة على كل العالم , ولكني أعرف أن الضربات التي نتلقاها لا مناص من مقاومتها والرد عليها بقوة لا رحمة فيها , وكيف نتعامل برحمة مع العدو وهو يسعى جاهدا" لإبادتنا , ستكون رحمة القلب الخائن , ولا مكان للخيانة في حرب المصير .
لو أن المالكي وأئتلافه فاز بحق , فهو يستحق المقاعد التي حاز عليها , وليُعيد الخصوم النظر في سياساتهم وعلاقتهم بالشارع , وليُعيدوا النظر بمشاريعهم وسلوكياتهم السياسية وتعاملاتهم مع القواعد الشعبية , وبالنظر لعدد المقاعد التي حاز عليها أئتلاف دولة القانون أقول :
لو قسمنا الشيعة العراقيين الى ثلاث أقسام , وتبين أن المالكي فاز بفضل تصويت ثلث واحد من هذه الأثلاث , لكان لزوما" على المرجعية الدينية ورجال الدين أن تشعر بخطر أبتعاد الجمهور الشيعي عنها , وأن أبتعد الجمهور الشيعي عن المرجعية فالسبب يكمن في تدخل المرجعية بالسياسة , وما زلت أتذكر محاضرة للدكتور الشيخ أحمد الوائلي رحمه الله تطرق فيها الى أفضلية تحويل أماكن الدين الى فاتيكانات تُقدس وتُحترم , وهو ليس بعزل , بل تقديس أضافي , لكي لا يجر رجل الدين دين الله الى معترك السياسة التي لاتقدس شيء ولا تحترم أي عنوان , وقد تعرضت الأماكن المقدسة للإساءة والخطر في زمن الدولة الشمولية , وفي زمن الدولة الديمقراطية , وضُربت في ذلك الزمن , وهذا الزمن , ولست أبرر الإساءة للمقدسات , وحديثي ينحصر في زماننا الحالي , إذ نطمح لدولة ديمقراطية هادئة مستقرة , وجر السياسة ورجالاتها ومعاركها بحبل تدخل رجل الدين في العراك السياسي التوافقي لن يحقق الهدوء والأستقرار , فأن كان لرجل الدين الحق بأنتقاد السلطة وآداء الحكومة ونظام المحاصصة والفساد وتوجيه أتباعه بالمقاومة السلمية ضد هذه السلبيات , فلا يحق له الدخول في المعترك السياسي ضد طرف لصالح طرف , فهذا معيب , إلا لو خرج لنا علانية يدعونا لأختيار شخصية أو مجموعة شخوص يتعهد بنزاهتهم وكفائتهم وجودة آداءهم ويكون مثلهم كمثل يوسف الصديق بمصر في زمن المحنة , حينها لن يجد فينا أي رافض لذاك السياسي على طراز أبن النبي يعقوب عليه السلام , إلا الشواذ من عشاق دولة الموت أو الدولة المبعثرة , وكم نحلم شوقا" الى يوسف لا تُغريه السياسة حتى وأن غلقت الأبواب وقالت هيت لك , نحلم به وهو يُصرح قائلا"(( معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي إنه لا يفلح الظالمون )) , نحلم إذ نحن نتوجه لصندوق الأقتراع وأصواتنا تناديه (( يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين )).
لا حول ولا قوة إلا بالله . . . . .
.........................................
أرجع الى حديثي :
تحدثنا حول احتمالية كون الانتخابات نزيهة ولا خروقات فيها , وننتقل الى حديث , في حال كانت الانتخابات مزورة , نقول :
كيف تمكن المالكي من تزوير الانتخابات ولبعض خصومه سيادة وهيبة في الشارع , ولهم اليد الطولى في الوسط الجماهيري , وتأثير أكثر عمقا" في الناس , فهل خدعتهم جماهيرهم , أم تناقصت شعبيتهم لسبب ما ؟؟
وإن كانت شعبيتهم واسعة , وقواعدهم لم تتخلى عنهم فهم إذا" سادة الشارع وقادة أغلبية من المواطنين الشيعة مما يجعل المالكي في عزلة خانقة تحرمه من الفوز بالمرتبة الأولى بالأنتخابات , ولن يحصل على أكثر من عشرين مقعد هو وأئتلافه , في أحسن الأحوال , أن تمتعوا بشعبية واسعة وقواعد جماهيرية عريضة , وليس للمالكي من شعبية ولا قواعد , فكيف تمكن المعزول من تزوير الانتخابات , ومن ثم فرض أرادته , وأي نوع من السطوة يمتلكها المالكي ؟؟.
أن أخذنا جدلا" بنظرية العمالة والعملاء التي يقول بها خصوم المالكي , فأن فوز المالكي يُثبت وبقوة ووضوح هيمنة واشنطن على العراق وعمليته السياسية , وهي المتحكم الرئيسي والحقيقي بالنظام الديمقراطي في بلادنا مما يعني أن مشروع المقاومة لم يحقق نجاحا" في مرحلة الحرب العابرة للقارات , فبمجرد خروج الأمريكان من أرضنا صرنا أمام واقع عجزنا عن توجيه ضربات له وهو خارج حدودنا , وسبب عجزنا أن مقاومتنا لا تستطيع التطور الى درجة تتمكن من الضغط على الأمريكان ضغطا" عابرا" للحدود , مما سيعرضها لخطر الأنزواء عند أي محطة تتغير فيها قناعات الناس وتصوراتهم , وهو ما يكشف عدم اكتمال مشروع المقاومة , وعدم الأعتراف بمشروع المقاومة السياسية التي تحقق نتائج جيدة أن توفرت لها قيادة سياسية تُحسن التصرف , وتفهم الدبلوماسية , وتستوعب تطورات الموقف الداخلي والخارجي .
أن الصراع المرير بين أركان العملية السياسية من الشيعة يوضح العلاقة السيئة والميتة بين حملة السلاح وحملة السياسة , وهم منخرطين في نفس الدائرة السياسية , وكان أولى بحملة سلاح المقاومة أن يُطوروا موقفهم ويحملوا سلاح المعارضة وهم المعروفون جيدا" لدى اتباعهم , وانتقالهم للمعارضة سيوفر لهم مكاسب أكثر, ويجعل منهم قديسين .
أن فاز المالكي فوزا" نزيها" فأن مشروع المقاومة وصوت المرجعية ما عاد مسموعا" ومقبولا" عند مساحة واسعة من الشارع الجماهيري الذي يضمر تململا" من انماط السلطة المعهودة في الشرق ويرغب بالأنفتاح على الديمقراطية الغربية بشكلها الليبرالي , وأن كان المالكي فاز بفضل التزوير فهذا يعني أن ضعفا" يصل الى درجة الهزال ويُنذر بموت سريري أصاب المقاومة بعد خروج المحتل , وأصاب المرجعية الدينية لأنها تورطت بدخول المعترك السياسي , وسنشهد تحولات عميقة ....
ملاحظة :
كان هذا المقال مجرد نقاش بيني وبين أصدقاء لي من الذين قاوموا المحتل سابقا", وهم اليوم يمارسون حياتهم كمواطنين يعيشون ويتزوجون ويسعون للعمل ويطمحون بدولة متقدمة ينالون فيها حقوقهم , فهم ليسوا ضد المواطنة والمواطنية , ولهذا تشجعت للحديث معهم بصراحة ووضوح , وبصراحة ووضوح كتبت هذا المقال , والله من وراء القصد ....



#محمد_ليلو_كريم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيسي واحد .. أقوى من ألف سيسي
- مناقشة في ثقافة الفقه2
- الديمقراطية ..بين النظام والشخصنة
- النظام الديمقراطي ..بين انقسام الشعب وضرورة التحالفات الخارج ...
- رسالة الى الضائع والخائن
- البرلمان الشاحب
- مناقشة في ثقافة الفقه
- تجربة في زمن العولمة
- عائلة السلطة
- رأي في عقيدة
- الصراع والنظام
- انثيال على قارعة النور
- الديمقراطية المحترمة.. والديمقراطية المبتذلة نظرة للديمقراطي ...
- قانون التقاعد الموحد.. وتعاملنا مع ميزات النظام الديمقراطي
- الحاكم الفاصل (الجزء الثاني)
- يجب أن يحارب
- الحاكم الفاصل (الجزء الاول)
- ديمقراطية بلا تعقل
- الديمقراطية الأميركية.. والديمقراطية العراقية الاميركية مقار ...
- ثلاثة أصناف


المزيد.....




- كيف صُنع مضاد سم للأفاعي -لا مثيل له- من دم رجل لُدغ 200 مرة ...
- الأمير هاري بعد خسارة دعوى امتيازاته الأمنية: العمر قصير وأر ...
- ترامب ينشر صورة له أثارت زوبعة: -الرجل الذي خرق الوصايا الـع ...
- مقتل عدة أشخاص في خان يونس والجوع يهدد حياة أطفال غزة
- تركيا .. استخدام القضاء كسلاح ضد الصحفيين
- موقع: فيتسو أجرى تعديلات مفاجئة في جدول أعماله مؤخرا
- الولايات المتحدة.. انقلاب شاحنة محملة بعملات معدنية
- 7 قتلى إثر اصطدام شاحنة بحافلة سياحية في الولايات المتحدة
- الجيش الباكستاني ينفذ تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ باليستي
- سوريا.. آثار القصف الإسرائيلي على مدينة إزرع


المزيد.....

- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ليلو كريم - مقال قي الانتخابات العراقية 2014