أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - هرمس- الحكيم عراقي














المزيد.....

هرمس- الحكيم عراقي


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 4471 - 2014 / 6 / 2 - 20:40
المحور: الادب والفن
    


ستار الجودة

لا يتحدث المثقفين والكتاب والفنانين ألا واستشهدوا بأقوال كنفوشيوش الفيلسوف الصيني وأرسطو وسقراط و أفلاطون وغير من فلاسفة الاغريق,وكأنما تاريخنا خالي من الكفاءات والفلاسفة والكتاب والشعراء والمشرعين , هل تاريخنا من نسج الخيال ام حقيقة اذا كان خيال وتسطير كلام لمن هذه الشواهد المنتشرة في عموم البلاد من اثأر وشوا خص ,من بناها من نحت التماثيل من وضع القوانيين هل حمورابي وحده ام هناك مشرعيين اخرين ,اما المؤرخين لم ينصفوا الكتاب والفلاسفة القدماء او ضاعت كما ضاع الكثير ولا يزال وإلا كيف بنيت هذه الشواهد وشرعة القوانين ونشروا الكتابة والعلوم , المؤرخون الأوربيون والصينيون انصفوا أسلافهم وجعلوهم مثلا" يقتدا به في العلوم والفنون, ما دفعني لكتابة هذا الموضوع هو قصة نبي الله إدريس, للكاتب عبد الوهاب الصفار المثقف الموسوعي الرافض للضجيج والتزلف الاعلامي وللسلطة الذي أفنى حياته في تعليم الأجيال والإنتاج الثقافي ذلك الرجل لم ينصفه الوسط الثقافي و الإعلام رغم إصداراته العديدة التي نشر قسم من عناوينها في جريدة "الرائ العراقي"عبر المحاورة الغير مباشرة مع الكاتب الذي جاوز الثمانين من العمر (أمد الله في عمره) الكاتب كان يوسم كل منشوراته بعبارة " يهدى ولا يباع" , في كتابه "أنبياء الله في القرآن" وكي لا أطيل واقتطف مع ما يساير النص(واذكر في الكتاب إدريس انه كان صديقا نبيا,ورفعناه مكانا عليا) سمي إدريس لكثرة درسه الكتب وهو أول من خط بالقلم و أول من خاط الملابس وانه من أهل العراق وسكن ألسهله في الكوفة وهي بيته الذي كان يخيط فيه وقيل انه عاش وعاصر حكماء اليونان وكانوا يسمونه "هرمس الحكيم" .



#ستار_عباس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كرسي ونفط للبيع
- -اعزاء بس بالاسم-
- خسارة صقور وفوز قوارير
- تحقيق :عن نتائج الانتخابات والخارطة السياسية
- أم عبوسي- قراءة نقدية عن النفط والغاز
- قصة الأمس- العراقية
- الكهرباء والمولدات -صراع من اجل البقاء
- الموازنة وموسوعة غنس للأرقام
- فرنكشتاين في بغداد
- الكتابة الاستقصائية
- تحسس السياسي من المثقف
- جمعة المتنبي بعد الانتخابات
- عيد العمال - مناسبة حاضرة في ضمير العالم
- غنائم الدعاية
- قراءة في العملية الانتخابية البرلمانية
- يوم الصمت
- مسجات المرشحين
- الانتخابات والامتحان الصعب
- روان- الطفلة التي أبهرت شارع المتنبي
- دور النفط في التنمية الاقتصادية والاجتماعية


المزيد.....




- من بنغلاديش إلى فلسطين.. جائزة الآغا خان للعمارة تحتفي بمشار ...
- ملتقى الشارقة للراوي يقتفي أثر -الرحالة- في يوبيله الفضي
- بعد عامين من الحرب في السودان.. صعوبة تقفّي مصير قطع أثرية م ...
- أبرز إطلالات النجمات في مهرجان البندقية السينمائي 2025
- أبو حنيحن: الوقفة الجماهيرية في الخليل حملت رسالة الالتزام ب ...
- ميغان تشوريتز فنانة جنوب أفريقية عاشت الأبارتايد ونبذت الصهي ...
- السنوار في الأدب العالمي.. -الشوك والقرنفل- من زنازين الاحتل ...
- شعوذة.. طموح.. حب.. موسيقى وإثارة.. 9 أفلام تعرض في سبتمبر
- قصة ملك ليبيا محمد إدريس السنوسي الذي أطاح به القذافي
- كيف أصبح مشروب شوكولاتة للأطفال رمزا للاستعمار الفرنسي؟


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ستار عباس - هرمس- الحكيم عراقي