أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رمضان عيسى - حقيقة الاسلام -2-













المزيد.....

حقيقة الاسلام -2-


رمضان عيسى

الحوار المتمدن-العدد: 4455 - 2014 / 5 / 16 - 03:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


" تنجح الأديان في ثلاثة أمور : ايهام البشر , والسيطرة عليهم , وبث الفرقة بينهم " - نيتشه .

هناك شىء لا يمكن المرور عليه مر الكرام وهو أن شجرة الاسلام لها فروع كثيرة وأوراقها ليست ككل الأشجار متساوية الأحجام ومتشابهة ، بل مختلفة الأحجام والألوان ، وكذلك في الاسلام هناك تيارات متعددة تعتمد على نفس المراجع -القرآن والسنة - فيخرجوا بآراء متعددة ولها أسانيدها من القرآن والأحاديث ، فالمتطرف له من الأسانيد ما تدعمه ، والمسالم له من الأسانيد من القرآن والأحاديث ما يدعمه، وحتى الأنظمة السياسية على اختلافها وتعددها تجد مشايخ وأصحاب عمائم مشهود لهم بالمعرفة ويحملون شهادات أزهرية وأشباهها يقفون أمام الجميع ولا يشعرون بالحرج الديني ويدافعون عن نظام ملكي وراثي أو نظام ديكتاتوري عسكري أو نظام جمهوري فئوي أو عائلي ، وكل هذه المواقف تجد لها أسانيد من الكتاب والسنة .
فحديث واحد يقول : من رأى منكم منكرا فليقومه بيده فاٍن لم يستطع فبلسانه ، فان لم يستطع فبقلبه وهذا أضعف الاٍيمان - من هذا الحديث يخرج ثلاثة أحزاب : حزب يدعو الى العنف ، وآخر يدعو الى استخدام اللسان والكلمة ، وحزب مسالم لا يهش ولا ينش ، وهذا ضعف مؤقت سرعان ما يكشف عن وجهه بشكل أو بآخر ، من هنا كان ابن لادن على حق ، والآخرون على حق على اختلاف مواقفهم ومواقعهم الجغرافية .
هذه هي حقيقة الاسلام ، فشيء واحد لا خلاف عليه - هو الله واحد لا شريك له - حتى القرآن عليه بعض الخلاف حيث قال أحد المشايخ السنة أن الشيعة لهم قرآن به آيات تختلف عن ما هو موجود عند أهل السنه ، والأحاديث هناك خلاف شديد عليها بداية ونهاية . فاٍني أستغرب من مسلم مسالم يلوم العنيف على عنفه المسنود من الدين . وأستغرب من العنيف الذي يلوم المسالم الذي يدعو بالحكمة والموعظة الحسنة ولا يحمل السيف ويقاتل الآخرين ويفجر نفسه في الأسواق ، فكل الألوان مقبولة دينيا في الاسلام ، وتجد لها من النصوص الدينية ما يبررها .
فعلى الجميع عربي ، أجنبي ،مسلم أو مسيحي ، في كل القارات أن يدرك أن هذا هو الاٍسلام دون تجني ، فمنه تخرج كل المشارب السياسية والسلوكية العنيفة والهادئة ، وأي موقف يجب أن يبدأ من خلال هذا الفهم ، أما القول أن الاٍسلام هادىء كليا ، فهذا خطأ ، والقول أن الاٍسلام عنيف كليا فهذا خطأ ، فمنه تنبع مواقف متعددة لا يمكن أن يجمعها جامع مذهبي ، فكري وسلوكي واحد .
ولكن لماذا الاسلام هكذا " حمال أوجه " ويسير مع كل الاحتمالات ويبرر كل المواقف مهما بدت متعارضة ؟
ذلك لأن الاسلام ليس لديه معيار ، مقياس واقعي للحقيقة ، لهذا تجد الاسلام " حمال أوجه " ، وبالتالي نجد ضبابية في تعريف المثل العليا الانسانية : الحق والخير والجمال .
فمقياس الحقيقة عند الاسلام هي ما ورد في " النصوص " من السلف وكتب الميراث المقدس ، وليس مطابقة الواقع وتبعيات الحدث البعيدة والقريبة وأثرها على المجتمع وتماسكه الاجتماعي وتطوره العلمي .
كذلك ينظر الاسلام الى مفهوم الخير بطريقة جزئية مرتبطة بمصلحة المسلم الفردية وليس مصلحة المجتمع ككل ، أو البلد كوطن واحد يشمل الجميع بغض النظر عن الدين والجنس واللون .
كذلك نرى عند المسلم مفهوما للجمال مرتبط بتصورات منبثقة من النصوص اعتبرها من المسلمات التي تصلح لكل زمان ومكان ، وبالتالي يجب أن يفرضها على المجتمع ، ولو أدى ذلك لاستعمال القوة وقتل أعدادا لا تحصى من الناس بغض النظر عن دياناتهم .
ويتولد من عباءة هذه المفاهيم الكثير من الفتاوي التي تجعل المسلم في حالة عداء مع العصر والحضارة ماديا وثقافيا وسلوكيا .
ومن الناحية السلوكية فإن الأيديولوجية الدينية تجعل الشخص ذو بعد واحد وليس من السهولة مغادرته .، أو كما قال أحد المفكرين " الإنسان المتدين هو حيوان مخدر " ونضيف مخدرا في هدوءه وفي عنفه ، في هدوءه يتوحد مع التوكل والتواكل ،وادماج وعيه مع الغيب ، ووعود الغيب ، وفي عنفه يفقد عقله الأخلاقي والاٍنساني ولا يتعدى سلوكه العنفوي حيوان مفترس يطارد فريسته ، فهي أمامه هدف ولا يهمه شيء بعد ذلك من وازع أخلاقي أو انساني أو حضاري ...
ولتوضيح ذلك أكثر نقول أنك لو جاورت شخص ورأيت أنه مرة يرتدي ملابس شتوية ثقيلة في عز الصيف ، ومرة يرتدي ملابس صيفية في الشتاء ، ومرة يجلس ويضع أمامه مائدة على قارعة الطريق ، ومرة تجده يصرخ ومرة تجده صامت . ماذا لو سألك أحد الناس عنه ؟ ستقول عنه أنه فاقدا للتوازن العقلي . وليس لديه مقياس للصواب والخطأ .
، وكذلك الدين الاسلامي لا نجد لديه مقياس علمي للحقيقة ، لهذا نجده - حمال أوجه - فنجد المسلمين في كل العالم تختلف ردود أفعالهم وآرائهم حول كل شيء ، فهذا عنيف وهذا مسالم وهذا قنوع وهذا شره ، وهذا يؤيد التخلف وهذا يحاول نزع نفسه من التخلف . وهذا يؤيد هذا الملك ، وذاك يعارضه ، وهذا يؤيد التفجيرات في الأسواق ، وذاك يعارضها ، ويورد لك من الآيات والأحاديث ما يدعم موقفه . وهناك من يقول أن هذا التنوع شيء ايجابي .
ولكن ما سبب هذا الاختلاف ؟
هناك من يقول أن هذا الاختلاف سببه الخلاف حول تفسير الآيات أو الأحاديث ، فإن لآيات القرآن ظاهر وباطن . ورأينا أن ليس هذا هو السبب الرئيسي ، انه سبب شكلي لتبرير التنوع والتشتت والعدائية بين الفِرق والأحزاب التي تخرج من تحت عباءة الاسلام .
إن السبب الرئيسي هو فقدان المعيار العلمي للحقيقة وللمثل العليا السامية التي يطمح الانسان اليها وهي : الحق والخير والجمال . فأي دين وأي معتقد يفتقد هذا المعيار لا يستطيع أن يبني مجتمعا سليما ويقضي على الجهل والمرض والفقر والتشتت والفرقة مهما كان عدد أتباع هذا الدين ، حيث الكثرة العددية لا تحدد معنى الحقيقة ، ولا تُعتبر معيارا للصواب والخطأ .
ونحن هنا لا نريد اثبات صحة أو خطأ معتقد ما ، بل المهم أن يعرف المنتسب لهذا المعتقد أو ذاك الدين أن دينه هو هكذا ، وهذه هي حقيقة دينه .
وكذلك المسلم يجب عليه أن يعرف حقيقة دينه الاسلام وأنه دين - حمال أوجه - وليس به مقياس علمي للحقيقة وبالتالي لا يستطيع المسلم أن يفرق بين الحقيقة والخرافة وبالتالي ستعشش التأويلات والفتاوي والأساطير في التاريخ الديني ويصبح المسلم مُلزم بتصديقها والايمان بها وتصبح جزءا من الميراث المقدس .
ومن عباءة الدين الاسلامي يخرج علينا كل يوم مشايخ وأئمة وخريجين أزهريين بفتاوٍي وتأويلات متنوعة وكثيرا ما تثير الغرابة ، والمسلم مُلزم بأن يتبع هذه الفتاوي وعليه أن يتداولها بوصفها فتاوي مقدسة ، ويجب عليه أن يتأقلم ويتكيف في سلوكه معها .
ففي الجانب الاعتقادي نرى العديد من المتناقضات والاختلافات التي لا حصر لها والعديد من الأسئلة التي يجب على المسلم أن يصل فيها الى جواب واحد وحيد على كل تساؤل ، فليس من المعقول أن يكون للسؤال عدة إجابات مثل :

هل الحياة في الجنة ، بالروح أم بالجسد ، وهل هناك نار في الجنة ، ولماذا ، وما هي حقوق المرأة في الجنة ، وهل يوجد عمل ، أم أن كل شيء جاهز وبلا عمل ، وهل الاسراء بالروح ام بالجسد ، وهل الاسراء والمعراج حدثا في ليلة واحدة ، أم هناك عدة سنوات بينهما ، فنجد العديد من المسلمين يعتقدون أن الاسراء كان بالجسد ، ومعه أسانيده من الكتاب والسنه ، وفريق آخر يقول أن الاسراء جرى بالروح ويكذب الاسراء بالجسد تكذيبا قطعيا ، ومعه أسانيده من الكتاب والسنة .
وهل البعث بالروح أم بالجسد ، وهل القرآن قديم أم مخلوق ، مُستحدث ، وهل الانسان في الاسلام حُرْ ومسئول عن أعماله ، أم خاضع للإرادة الإهية ، وتسقط عنه المسئولية والعقاب ؟
ولماذا تعطي الأديان الكتابية ، بما فيها الاسلام هذه القيمة لكوكب الأرض وتمركزه في كل الأحداث الكونية ، مع أنه لا شيء يُذكر بالقياس مع أحجام الأجرام والنجوم والمجرات المنتشرة في الكون ؟ ويظهر التعظيم والاصرار على مركزية الأرض للكون بتكريس التصور القائل بأن الكون يلتف حول الأرض مشكلا طبقات متعاقبة عددها سبع طباقا ، وأن السماء الدنيا الأولى القريبة من الأرض تحتوي على نجوم لإضاءة الأرض ولتحرس العرش الالهي من الجن والشياطين الشريرة .
وهل الحيوانات تتجاور ، أم تتعاقب ، وهل وُجدت دفعة واحدة ، أم خضعت في وجودها لطريق تطوري طويل استغرق الملايين من السنين ؟ وما معنى الاعتقاد بوجود كائنات لامادية خيالية ، أثيرية ، جن ، شياطين ، عفاريت ، تؤثر على الانسان وتسبب له المتاعب والأمراض والصرع والصداع .؟
وهل الاسلام يُعظم العقل واستنتاجاته أم يلغيه ويضع أمامه الموانع ، ويطلب منه ألا يسأل ، وما على الانسان إلا أن يؤمن بما ورد في الكتاب والسنة كمسلمات اعتقادية لا تقبل الشك ، أو التحوير أو الالغاء !!!

ليس هذا فحسب ، فهناك تضارب في موقف الاسلام في كثير من القضايا الحياتية مثل البنوك ، فنجد بعض الفتاوي ترفض التعامل مع البنوك بحجة أن عملها ربوي ، بينما فتاوي أُخرى تؤيد التعامل مع البنوك وتعتبر حركتها المالية تطورا في المعاملات المالية والاقتصادية ، والادخار في البنوك يدعم الاقتصاد الوطني .
وما موقف الاسلام من التأميم وفرض الضرائب التصاعدية على الأغنياء ومالكي المصانع والمحلات التجارية الضخمة وشركات المال ؟
كما نجد تضاربا في الموقف من الحجاب ، وهل الحجاب عادة أم عبادة ؟ وهل المقصود بالحجاب عدم انكشاف الصدر ، أو غطاء الرأس ، أو أن الحجاب هو البرقع وصولا الى تغطية اليدين والقدمين ؟ هذا التناقض في الموقف من الحجاب خرج عن مستوى حدود الدول التي تعتبر الاسلام دين الدولة ، ووصل تناقضه الى دول لا تدين بالاسلام مسببا لها الكثير من المشاكل .

وعلى المسلم أن يتمعن فيما يقوله الأئمة والمشايخ ، فسيجده جميلا ومقبولا من العامة والبسطاء ، ويدل على التفقه في الدين والتقوى والصلاح . ولكن اذا رفعت الغطاء عن أفعالهم وكشفت المستور رأيت أن هناك فرقا شاسعا بين الأقوال والأفعال خاصة في قضايا المرأة والمال والعلاقة مع الحاكم ، وذوي المراكز والأغنياء . وهذا يعني أن هناك شيء غلط في نسبة توافق أقوالهم مع أفعالهم ، وأنهم يقولون ما لا يؤمنوا به ، وانما لشيء في نفس يعقوب ، وكأن لسان حالهم يقول : " خذوا بأقوالنا ولا تأخذوا بأفعالنا " .

يقول رينيه ديكارت "عليكَ .. لكي تعرُف ما يُفَكِر فيه الناس حقاً .. أن تنتبِه الى ما يفعلونه لا ما يقولونه " .
لهذا يجب على المسلم أن يعرف حقيقة ما يؤمن به . والسؤال : هل يقبل انسان عاقل وعصري أن يعتقد ويصدق أية مقولات وفتاوي تتعارض مع العلم والحياة العصرية مثل العلاج ببول البعير ومفاخذة الطفلة وأن مثلث برمودا مملكة الشيطان وأن الشهب تحرق الشياطين ، وأن عظام الجنين تنمو أولا ثم تُكسى لحما ، وأن آدم طوله ستون ذراعا ... الخ
فعقيدة بهذا الكم من المتناقضات المعتقدية والمسلكية ، لا بد وأن ينعكس هذا على مكونات المجتمع ويزيد من حدة المتناقضات داخله ، ويجعلها لا تصلح أن تكون مرتكزا لبناء دولة ومجتمع متناسق متعاون ديمقراطي مدني تسوده المساواة للجميع بغض النظر عن اللون والدين والجنس .
من هنا وجب على من ينطوي تحت عقيدة ما أن يعرف متطلباتها الاعتقادية والسلوكية ، ويحدد موقفه منها عن وعي وبكامل ارادته ، وأن لا يكون حياديا اتجاه الحقيقة ، بل يجب أن ينتصر لها ، ويحزب لها دوما .

اذا كان المسلم يقبل بكل هذه المتناقضات ، فهو حر بذلك الايمان وعليه أن يكون بدراية كاملة وبوعي كامل أنه هو هكذا ، ولا يحاول فرض ايمانه هذا على غيره ، وعليه أن يترك الحرية للآخرين أن يؤمنوا بما يريدون ، ولو أنه يعتقد أنهم على خطأ . فهو مثلا يرى أن أتباع المسيح أو بوذا مخطئين ولا يؤمن بالمسيحية ولا البوذية ، وبالمقابل فهم ينظرون الى الاسلام أنه على خطأ ولا يؤمنوا به .
ان بداية القرن الحادي والعشرين أعطت ، بل ورسخت فكرة أن شعوب الشرق مصابة بالإدمان الديني ، والمدن لا يستطيع أن يرى علائم الخطر والتردي التي تحيق به نتيجة ادمانه هذا ، والنصف الثاني من القرن الحادي والعشرين سيكشف أنها تعيش حالة من الاٍنتشاء الديني وهذا يجعلها خارج المسار الحضاري الاٍنساني وستظل تعيش حالة ردة حضارية وفكرية وتنظيمية ، وستبقى كذلك الى أن تصل الى حالة اليأس من الحلول والفتاوي التي يعرضها الأئمة ووعاظ السلاطين ..



#رمضان_عيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحجاب هو حجاب على العقل !!!
- أسباب القصور في العقل العربي
- فُله تصلي في بلاد اليوكوشيما - قصة قصيرة
- الثوابت الفلسطينية بين الأمس واليوم
- الانسياق خلف الخرافة
- كيف عرفت نظرية داروين ؟
- دفاعا عن مانديلا
- فتاوي خطرة
- اشكالية العلم مع الميراث المقدس
- الاسلام لا يمكن الا أن يكون عنيفا
- معنى الثورة وأبعادها المصرية
- حفظ القرآن في الأرض أم في السماء ؟
- مدلولات النسيان عند نبي الاسلام
- من هو العدو ؟
- المادية الجدلية وعلم النفس
- لمن أكتب مقالاتي ؟
- العرب وخداع النفس
- بين ايمان - أُمي - وايمان الاخوان
- تاريخ الخوف من المجهول
- قراءة في كتاب - سقوط العالم الاسلامي -


المزيد.....




- العراق.. المقاومة الإسلامية تستهدف هدفاً حيوياً في حيفا
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - رمضان عيسى - حقيقة الاسلام -2-