أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - كاظم حبيب - رأي في الواقع الاقتصادي والاجتماعي بإقليم كُردستان العراق















المزيد.....

رأي في الواقع الاقتصادي والاجتماعي بإقليم كُردستان العراق


كاظم حبيب
(Kadhim Habib)


الحوار المتمدن-العدد: 4447 - 2014 / 5 / 8 - 19:37
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


وصلتني ملاحظات قيمة من الزميل الأستاذ آسو گرمياني على مقالي حول الطبقة الوسطى.
الملاحظات تطرح ثلاث مسائل هي:
1 . الموقف من الطبقة الوسطى على الصعيد العالمي بالارتباط مع التحولات العاصفة التي حصلت بالعالم وبالارتباط مع الثورة العلمية والتقنية والاتصالاتية ويرى ضرورة إعادة النظر بمفهوم الطبقة الوسطى.
2 . حول البنية الطبقية في المجتمع الكُردستاني وعدم معالجتي له بشكل ملموس.
3. يوجه نقداً لحزبه الشيوعي الكُردستاني حول عدم معالجته لهذه المشكلة الاجتماعية والسياسية وما يرتبط بها من تحالفات على مستوى السلطة والشارع.
لقد كان همي في هذا المقال هو الطبقة الوسطى بالعراق وليس الطبقة الوسطى على مستوى الدول الرأسمالية المتطورة أو الدول النامية عموماً، رغم اشتراك البعض منها مع العراق في سمات مشتركة. ولكن العراق ونتيجة الدكتاتورية التي عاش الشعب تحت وطأتها والحروب التي عانى منها سواء أكانت داخلية أم خارجية والحصار الاقتصادي الدولي ومن ثم سقوط الدكتاتورية بالحرب ضدها ونشوء وضع سياسي جديد يتسم بنشوء نظام سياسي طائفي بامتياز في دولة ريعية تتجه صوب الاستبداد، وهي تختلف في العديد من الأوجه عن تجارب ومسيرة الكثير من الدول النامية في ما هو عليه العراق حاليا،ً ويلتقي معها في أوجه أخرى غير قليلة، كما حاولت إبراز السمات المعينة التي تميز الطبقة الوسطى بالعراق.
سأحاول تناول مسألة الطبقة الوسطى في العالم المتقدم، والتي لا تختلف كثيراً عن تحليل الأستاذ الفاضل الدكتور مظهر محمد صالح ، في فرصة أخرى
إقليم كُردستان العراق هو جزء من العراق والتحليل العام ينطبق بهذا القدر أو ذاك على إقليم كُردستان العراق, ومع ذلك سأحاول تناوله بشكل مكثف.
أما بصدد الموقف من سياسة الحزب الشيوعي الكُردستاني وقلة معالجاته للوضع الاقتصادي والاجتماعي والسياسي بالإقليم فأحيل هذا السؤال على الرفاق في المكتب السياسي للحزب الشيوعي الكُردستاني ليجيبوا عنه، إذ أن السائل هو عضو في الحزب الشيوعي الكُردستاني، كما ورد في رسالته لي والمنشورة على الفيسبوك.
حول إقليم كُردستان العراق
الوضع في إقليم كُردستان العراق من الناحيتين الاقتصادية والاجتماعية يختلف بعض الشيء عن الوضع في بقية أنحاء العراق ويلتقي معه في الكثير من السمات أيضاً. فرغم التحولات العمرانية التي طرأت على إقليم كُردستان العراق، فالذهنية العامة السائدة في الإقليم والمجتمع ما تزال ذهنية ريفية، إذ ما تزال العلاقات العشائرية هي المهيمنة على الساحة السياسية أيضاً وعلى السلطة في الإقليم وفي الأحزاب السياسية. وسيصعب تجاوزها ما لم تتغير البنية الاقتصادية للاقتصاد الكُردستاني التي تساهم في تغيير البنية الاجتماعية والوعي الاجتماعي أيضاً. فالاقتصاد الكُردستاني اقتصاد ريعي يعتمد على النفط الخام في تكوين القسم الأعظم من دخله القومي، وهو جزء من الدخل القومي الريعي بالعراق كله. لا توجد صناعة حقيقية بالإقليم وبالتالي لا توجد طبقة عاملة كُردستانية إلا في مجالات محدودة جداً وأغلب العمال العاملين بالإقليم هم من الأجانب الذين سيرحلون. من هنا يمكن القول بما يلي:
1. لا توجد طبقة برجوازية صناعية بالإقليم، ولكن توجد برجوازية تجارية كومبرادورية مرتبطة مباشرة بمصالح ضخمة بالشركات الأجنبية، أي مع الخارج (إيران، تركيا مثلاً). كما توجد برجوازية مقاولة، وهي بدورها تابعة مباشرة للمقاولات الأجنبية العاملة بالإقليم ومرتبطة مصلحياً بها وبوجودها بالإقليم، إضافة إلى برجوازية عقارية تستفيد من منح الأرض لها لبناء العمارات مجاناً. ونشأت بالإقليم برجوازية مالية تصدر الكثير من أرباحها صوب الخارج ولا تستثمرها في التنمية الصناعية أو الزراعية. هذه الفئات لا تريد صناعة ولا زراعة بل تريد التجارة والمقاولات والعمل في قطاع البناء والطرق والجسور. وهي على أهميتها ليست بيد الكُردستانيين بل بيد المقاولات الأجنبية والكُردستانيون يلعبون دوراً ثانوياً في هذه العملية. كما نشأت برجوازية بيروقراطية واسعة تستفيد من الانقسام الحاصل في توزيع الوزارات والمهمات والمؤسسات ولا تريد وحدتها فعلياً. إنها تصبح يوماً بعد أخر طفيلية لا تعمل لصالح وحدة الإقليم ووحدة سياساته.
2. لا توجد طبقة عاملة كُردستانية حديثة وبالمعنى العلمي للكلمة. لأن هذه الطبقة مرتبطة عضوياً بالطبقة البرجوازية الصناعية. ويوجد عمال أجانب في الغالب الأعم ويعملون في قطاع النفط الخام تنقيباً واستخراجاً.
3. توجد بالإقليم برجوازية صغيرة تمارس نشاطات حرفية تقليدية معروفة منذ عقود سابقة وفي مختلف المجالات، والتي يمكن أن تقوم بمد المقاولين ببعض منتجاتها، رغم إن المقاولين الأجانب يستوردون كل شيء لمشاريع العمرانية. وهو لا يساعد على تقدم وتطور اقتصاد المدينة بالإقليم. إنها فئات واسعة نسبياً وتعمل بالمدن الصغيرة والكبيرة في آن.
4. أما الطبقة الوسطى الكُردستانية فهي في اتساع واضح في أجهزة الدولة الإدارية والإدارات المحلية وفي الوزارات والمؤسسات الخدمية التعليمية والصحية وغيرها. وبينهم الكثير من التقنيين أو الفنيين في مختلف الاختصاصات. وهذه الطبقة في اتساع كبير وتضخم لا مثيل له وتستنزف نسبة عالية جداً من ميزانية الإقليم السنوية، وهي تشكل عبئاً كبيراً على الدخل القومي وعلى الاستثمارات التي يفترض أن توجه لصالح التنمية الوطنية. وهي تتوزع على فئة عليا صغيرة نسبياً وأخرى وسطى ودنيا واسعة نسبياً.
5. وتشكل فئة المثقفين جزءاً من الطبقة الوسطى أو جزءاً من البرجوازية الصغيرة والتي لها دور بارز ومتميز في الحياة الثقافية الكُردستانية ويمكنها أن تلعب دوراً أكبر في التنوير الاجتماعي والديني والسياسي.
6. أما فئات الفلاحين بالإقليم فهي في انحسار دائم وغالباً وأفرادها في الغالب الأعم من كبار السن الذين يعملون في الزراعة ويعيشون في الريف. أما الشباب فوجهتهم المدينة أبداً ووظائف الدولة والقوات المسلحة والشرطة والأمن الداخلي. ونسبة سكان الريف أصبحت قليلة جداً بالقياس لما كانت عليه هذه الفئات قبل التدمير الواسع للقرى والأرياف الكُردستانية الذي مارسته الدكتاتورية الصدامية والحكومات الأخرى قبل ذاك. إن مشاركة الريف في إنتاج الدخل القومي محدودة جداً ولا يعتد بها، كما هو حال الصناعة التحويلية.
لا استطيع الحديث عن دور الأغوات القدامي في الريف الكُردستاني في الوقت الحاضر، إذ ليست لدي المعرفة الملموسة عن ذلك، في حين أن شيوخ العشائر وكبار الملاكين القدامى عادوا إلى واجهة الوضع الطبقي بالعراق وفي أحداثه ودورهم يزداد يوماً بعد آخر من خلال الأحزاب الحاكمة التي تسعى إلى ذلك.
يمكن تلخيص المشكلات التي يعاني منها الإقليم بنقاط محددة أشير هنا إلى البعض المهم منها:
1. إقليم كُردستان العراق، كما هو حال بقية أنحاء العراق، مكشوف على الخارج في اقتصاده ودخله القومي وميزانيته، إضافة إلى مشكلاته مع الحكومة الاتحادية المحتملة والتي يشاهدها المتتبع في الوقت الحاضر. ولهذا الواقع أثار سلبية حادة على الاقتصاد والمجتمع وموقع الإقليم ذاته. وعلينا هنا أن نشير إلى أن دول الجوار ليست من محبي الشعب الكُردي وتطلعاته أو لكُردستان عموماً، وهو ما يفترض أن يؤخذ بنظر الاعتبار في السياسة بصورة جدية.
2. إن إقليم كُردستان العراقي إقليم ريعي بكل معنى الكلمة، كما هو حال الدولة العراقية الريعية، فهو جزء منها. ومن المحزن أن نشير إلى بأننا لا نشاهد جهوداً جدية لتغيير هذه الحالة السيئة. فمن يعتمد على النفط فقط سيلاقي المصاعب من الداخل والخارج في آن، ومن لا يفتش عن الأمن الاقتصادي لبلاده أو إقليمه، يقصر في خدمته لشعبه وإقليمه، شاء أذلك أم أبى.
3. إقليم كُردستان العراق يعاني من بنية اقتصادية مشوهة ومتخلفة وذات طبيعة ريعية لا يجوز استمرارها لأن تجلياتها تبرز في البنية الطبقية للمجتمع الكُردستاني. ولا بد للإقليم التوجه صوب التصنيع الحديث وتحديث الزراعة وتنميتها للمشاركة في الإنتاج المادي وإشباع جزء مهم ومتزايد من حاجات المجتمع للسلع الاستهلاكية والمشاركة في إنتاج الدخل القومي.
4. البنية الاجتماعية للسكان مشوهة حالياً وبعيدة كل البعد عن حضارة القرن الواحد والعشرين، كما هو حال بقية أنحاء العراق، رغم الناحية العمرانية المتزايدة بالإقليم. ولا يمكن تغيير هذه الحالة وبناء مجتمع مدني ديمقراطي حديث دون تغيير بنية الاقتصاد الكُردستاني.
5. ويزداد لديَ الشعور بأن محاولة الابتعاد عن اقتصاد بقية أنحاء العراق ليس في صالح الاقتصاد الكُردستاني، بما في ذلك الموقف من سياسة النفط ومحاولة الانفراد بالاستخراج والتصدير. إنه خطأ تمارسه الحكومة الكُردستانية ولا بد من تصحيحه لصالح العراق عموماً والإقليم خصوصاً على المدى القريب والبعيد. وكثيراً ما تحدثت بهذا الموضوع أو كتبت عنه في مقالاتي عن الإقليم.
6. إن سياسة الإقليم الاستثمارية تتجه صوب الخدمات فقط وليس صوب الإنتاج وهو خلل كبير لا بد من تجاوزه. إن من الضروري حقاً أن تحرك حكومة الإقليم استثماراتها المالية المتأتية من النفط الخام صوب الصناعية الوطنية في قطاع تابع لها أو قطا دولة وكذلك في قطاع مختلط مع القطاع الخاص. ومن الملاحظ أن القطاع الخاص المحلي يحجم حتى الآن عن التوظيف في القطاع الصناعي، كما يلاحظ ذلك على الاستثمارات الأجنبية التي لا ترغب إلا في قطاع النفط والمقاولات والتي تتمول بها من إيرادات الحكومة في غالب الأحيان. إن اقتصاد كُردستان العراق بحاجة إلى توظيفات القطاعين العام والخاص والقطاع المختلط وإلى استثمارات أجنبية أيضاً.
7. إن إقليم كُردستان يعاني بشكل شديد من بطالة مقنعة تمتلئ فيها أجهزة الدولة الإدارية حتى أصبح الموظفون لا يداومون سوى يومين أو ثلاثة أيام في دوائرهم ويعملون لصالحهم في أعمالهم الحرفية أو سائقي تاكسي أو غير ذلك. إن هؤلاء يستنزفون الدخل القومي ولكن ليس ذنبهم، بل هو ذنب السياسة التي مارستها وتمارسها القيادات السياسية بالإقليم ونتيجة للصراعات السابقة والتي لم تنقطع حتى الآن ونأمل أن لا تتفاقم.
8. يعاني الإقليم من ظواهر سلبية حادة لا يتوجه الاهتمام الكافي لمعالجتها، وأعني بها الفساد المالي والإداري. فالمحسوبية والمنسوبية والحزبية الضيقة جداً والولاء الشخصي هي الحالة السائدة، كما هو الحال ببقية أنحاء العراق. ولا يمكن القول بأن الإقليم يعاني أقل من ذلك. وإذا كانت الحكومة الاتحادية تعاني من توزيع طائفي للوزارات ومن يعمل فيها، فأن الإقليم يعاني من ذات المسألة ولكن على أساس حزبي بشكل خاص. فلا يعين مواطناً كُردستانياً مستشاراً في أي من المهمات ما لم يكن مرتبطاً بهذا الحزب أو ذاك, وكذا الحال بالنسبة للخبراء الكُردستانيين وليس الأجانب منهم. إن هذا الوضع يلغي بدوره مبدأ المواطنة ويعتمد قاعدة الحزبية الضيقة أو العشائرية التي تتجلى في الأحزاب ذاتها وتضيق الخناق على المواطنات والمواطنين غير الحزبيين والتي بمرور الزمن تثير المتاعب على قيادة وحكومة الإقليم. إن هذا الواقع قد وسع الفجوة وقلص بشدة من العلاقة الثورية السابقة بين الأحزاب التي كانت تناضل في الجبال وبين الجماهير الشعبية صاحبة المصلحة الحقيقية بتلك الثورة ونتائجها. وعليَّ أن أشير هنا إن المستفيد من هذه الأوضاع هو بعض الأحزاب الإسلامية السياسية التي تفضح عن حق النواقص والسلبيات، ولكن تهدف إلى قضايا أخرى.
9. ورغم نشوء طبقة وسطى واسعة في أجهزة الدولة إلا إن الفجوة الدخلية بين أغنياء وفقراء كُردستان العراق في اتساع مستمر لصالح الأغنياء وبعيداً كل البعد عن أي رقابة أو "من أين لكَ هذا؟ وإذا كان هذا الأمر ما يزال لا يثير إشكاليات اجتماعية، فأن المستقبل لا يضمن استمرار ذلك.
10. إن المكسب الأساسي الذي يعم إقليم كُردستان العراق يبرز في وجود الأمن والاستقرار الأمني الذي ساعد ويساعد على حركة العمران بالمدن الكُردستانية. كما قلل من نسبة الفقراء بالإقليم بالقياس لما هو عليه الحال ببقية أنحاء العراق التي لا يعمها الأمن والسلام ونسبة الفقراء فيها عالية جداً وتصل إلى أكثر من 20% من مجموع السكان.



#كاظم_حبيب (هاشتاغ)       Kadhim_Habib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أراء حول الطبقة الوسطى بالعراق وقضايا اقتصادية أخرى الحلقة 3 ...
- أراء حول الطبقة الوسطى بالعراق وقضايا اقتصادية أخرى 2-3
- أراء حول الطبقة الوسطى بالعراق وقضايا اقتصادية أخرى، الحلقة ...
- المأساة والمهزلة في عراق نوري المالكي: محمد علي زيني إرهابيا ...
- قائمة التحالف المدني الديمقراطي ضمانة أساسية للخلاص من الإره ...
- أليس المكان الطبيعي للكُرد الفيلية هو التحالف المدني الديمقر ...
- أصواتكم هي التي ستحقق التغيير، هي التي يمكنها إسقاط الإرهاب ...
- لمن ستعطي صوتك؟ قلت: صوتي سيكون للتحالف المدني الديمقراطي ال ...
- هل سيكون الفوز للأحسن في انتخابات العراق القادمة؟
- [في ذكرى المجازر الدموية] مرور 26 عاماً على ارتكاب الدكتاتور ...
- هل ما يجري في مدينة بُهرز بديالى عمليات انتقامية للشيعة ضد ا ...
- إلى متى يبقى المواطن بالعراق بلا أمن ولا استقرار والموت يلاح ...
- رسالة تحية إلى الحزب الشيوعي العراقي بمناسبة الذكرى الثمانين ...
- وداعاً لإمبراطورية القرن الحادي والعشرين، وداعاً للقطبية الأ ...
- إياكم والفتنة التي يسعى رئيس وزراء العراق إلى إشعالها بين ال ...
- تحية للشعب الكردي وكل الشعوب المحبة للسلام والتآخي والوئام ب ...
- رسالة مفتوحة إلى السيد الدكتور حسن الخفاجي
- بؤس العلم أم علم البؤس ما تدعو إليه أيها الشيخ محمد اليعقوبي ...
- سياسات السعودية وقطر الطائفية في تصريحات رئيس مجلس وزراء الع ...
- هل من سبيل لعقلنة النخب السياسية الحاكمة بالعراق؟


المزيد.....




- -بلدنا- القطرية تستثمر 3.5 مليارات دولار لإقامة مشروع للحليب ...
- خبراء يفسرون لـCNN أسباب خسارة البورصة المصرية 5 مليارات دول ...
- اقتصادي جدا.. طريقة عمل الجلاش المورق بدون لحمة وبيض
- تحد مصري لإسرائيل بغزة.. وحراك اقتصادي ببريكس
- بقيمة ضخمة.. مساعدات أميركية كبيرة لهذه الدول
- بركان ينفت الذهب في أقصى جنوب الأرض.. ما القصة؟
- أبوظبي تجمع 5 مليارات دولار من طرح أول سندات دولية منذ 2021 ...
- -القابضة- ADQ تستثمر 500 مليون دولار بقطاعات الاقتصاد الكيني ...
- الإمارات بالمركز 15 عالميا بالاستثمار الأجنبي المباشر الخارج ...
- -ستوكس 600- يهبط ويتراجع عن أعلى مستوى في أسبوع


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - كاظم حبيب - رأي في الواقع الاقتصادي والاجتماعي بإقليم كُردستان العراق