من اجل دعم صمود سوريا تجاه مخاطر الهيمنة الامبريالية - تضامن مع ناهد بدوية وسلامة كيلة

سعاد خيري

الحوار المتمدن-العدد: 1258 - 2005 / 7 / 17 - 11:57
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    

الى الرئيس الاسد
الى السيدة الاولى اسماء الاسد
الى البرلمان السوري
السيدة وصال فرحة سكرتيرة الحزب الشيوعي السوري
تحتاج سوريا سوريااليوم واكثر من اي وقت مضى الى وحدتها الوطنية شعبا وحكومة لاسيما وقد اصبحت الهدف الاول للهيمنة الامبريالية والاسرائيلية .وقد اكدت جميع تجارب الشعوب بان السبيل الوحيد لتعزيز صمودها هوضمان حرية الشعب في ممارسة حقوقه التي .
ضمنتها وثيقة حقوق الانسان ووثيقة الغاء التمييز ضد المرأة وفي مقدمتها حرية الرأي
ويأمل احرار العالم ولاسيما العرب من سيادة الرئيس الشاب الذي طالما كانت خطاباته في المحافل الدولية تبعث الثقة بوجدو حاكم عربي وحيدد يدرك محتوى العصر، وسيدة اولى رائدة في الحركة النسوية ان يستجيبا الى طلب السيدة كيلة لاطلاق سراح الصحفي الفلسطيني سلامة كيلة والغاء قرار ابعاده لا سيما وانه عضو الحركة العالمية لمناهضة العولمة التي لايمكن لاي شعب وحكم وطني ان يستغني عن تضامنها ودعمها
في كفاحها ضد الامبريالية الامريكية واسرائيل.
وكلي ثقة بان اول رائدة للحركة النسوية السورية، وصال فرحة والحزب الشيوعي السوري رائد الوطنية الصادقة والديموقراطية ، ونصير المرأة ان يدعموا
هذه الاهداف الوطنية والانسانية في صحافتهم وفي البرلمان
سعاد خيري
16/7/2005

#سعاد_خيري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل