أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وعد جرجس - معنى كلمة القداسة في الدين المسيحي وحياة من عاشوها















المزيد.....

معنى كلمة القداسة في الدين المسيحي وحياة من عاشوها


وعد جرجس

الحوار المتمدن-العدد: 4419 - 2014 / 4 / 9 - 01:43
المحور: الادب والفن
    


القداسة في الدين المسيحي: تعني النّقاء والسلام الداخلي والترفّع عن كل ماهو مادّي وزائل إلى ماهو روحي مستمر حتى خلود النفس...
هي الزّهد عن جميع مغريات الحياة بمختلف أشكالها ومعانيها الدنيوية وتكريس مايُستطاع تكريسه منها لخدمة كلمة الله ومشيئته والعيش في ظل تعاليمه واستنشاق أنفاسه للعيش براحة ومحبة عظيمة يملؤها السلام
في اللغة العربية كلمة "قدوس" التي تعادل "قدوش" بالعبرية، "وهاجيوس أو أجيوس" باليونانية، تخص الله وحده، الذي في محبته لخليقته لم يجعل فقط الإنسان الذي يكرس قلبه له قديسًا وإنما حتى الموضع الذي يُكرَّس للعبادة لله بيتًا مقدسًا، والأدوات التي تُستخدَم فيه مقدسة
فالقديسون في الحقيقة هم أناس الله الذين قدَّموا قلوبهم وحياتهم وأعمالهم لله كعمل محبة ويرى العلامة أوريجينوس أن من يدرس الفلسفة مثلاً يُحسَب فيلسوفًا بعد شوط معين وإن كان لا يوجد من بلغ نهاية شوط الفلسفة، وهكذا العلم، بنفس المعنى فإن القديس هو من أحب القداسة والتصق بها مجاهدًا فيها بنعمة الله، سالكًا في طريقها وإن كان لم يبلغ إلى كمال مشتهاه بعد.
و القداسة ليست حكرًا على فئة معينة، إنما هي عطية الله المجانية يهبها للكاهن، كما للشعب، وللراهب كما للمتزوج، وللشيخ كما للطفل... مادام الإنسان يتجاوب مع هذه العطية عمليًا، ويقبلها في حياته ويسلكها
ويحدث أن كثيرًا ما يرتبط في ذهن البعض أن القداسة هي القيام بأعمال خارقة مثل الصوم لفترات طويلة أو صنع معجزات إنما تقول الكنيسة وإن كان الله يهب قديسيه ما هو فائق للطبيعة في أحيان كثيرة إنما ما نطّوبهم عليه هو غلبتهم الداخلية على الشر، وحياتهم البارّة وشركتهم مع الله وإن ما يأتي لاحقاً من مواهب يكون قد منحها الله لهم ثقة منه بهم ومكافأةً لإيمانهم بمنحهم شرف استخدام هذه المواهب بإسمه.
مّا من عاشوا حياة القداسة وكانوا مثالاً وقدوة وملاذاً للشعب على مرِّالأزمنة وإلى زمننا هذا فحفر اسمهم على صدر الكنيسة المسيحية وفي قلوب العالم هم كثر و لكل قديسٍ منهم حياةً كاملة متشابهةً بالهدف ومختلفة بتفاصيلها ونهايتها وهم بالطبع عدة فصائل، منهم: القديسين الذين ذكروا في الكتاب المقدس , الشهداء، المعترفين (المعترفون)، السواح، المتوحدين (المتوحدون)، الكهنة، الرهبان، الأساقفة، البطاركة، العلمانيين.. إلخ.
وقد جرّني الفضول لمعرفة تفاصيل حياة ما استطعت قرائته عن هؤلاء القديسين ,كيف عاشوا وكيف كانت طفولتهم وكيف توفّاهم الله ووجدتُ أن حياة الكثيرين منهم كانت صعبةً لعدم الاستقرار وكثرة ترحالهم من بلد لآخر وذلك للتبشير بالدين المسيحي وبرغم نجاح رسالتهم إلا أنهم لاقوا رَفضاً ونَبذاً وسَجناً حتّى نالوا في مطاف الأمر شرف الشّهادةِ ومن بين الكثيرين استوقفتني حياة القديس
مرقس الرسول هو أحد رسل السيد المسيح السبعين ،وبعد أن حل الروح القدس على التلاميذ صار من نصيب القديس أن يبشر فى بلاد مصر وشمال إفريقيا. وأسس الكنيسة القبطية وهى التى تعرف بكنيسة الإسكندرية فهو أول بطريرك لها.وقد سمّى جميع البابوات من بعده خلفاء القديس مرقس ,
بالكرسى المرقسى نسبة الى القديس مرقس.وكرسى البطريركية يسمى
وهذا القديس هو أحد الانجيليين الأربعة الذين بشروا بأناجيلهم العالم أجمع،كما أنّه وضع القداس الذى عرف فيما بعد باسم القداس الكيرلسى.
وتحتفظ الكنيسة القبطية برفاته فى القاهرة ،وبرأسه المقدس فى الاسكندرية.
ومارمرقس هو الذى أسس مدرسة الاسكندرية اللاهوتية (الإكليريكية)
وتقترن صورة مارمرقس دائما بصورة أسد:إما لأن أولى معجزاته هى قتل أسد ولبؤة باسم الرب. وإما لأن إنجيله يبدأ بصراخ الأسد "صوت صارخ فى البرية" وإما لأن إنجيله يمثل السيد المسيح فى جلاله وملكه على اعتبار أنه الأسد الخارج من سبط يهوذا.يسمى القديس مرقس كاروز الديار المصرية،هذا من جهة كرسيه الأصلى ولكن كرازته امتدت الى أفاق واسعة ،لذلك صدق الأنبا ساويرس عندما قال عنه "ذلك القديس العظيم الذى لم يضىء مصر فحسب بل العالم كله".
لقد عاش مارمرقس فى منتصف القرن الأول الميلادي وأستشهد سنة 68م فى الإسكندرية.
حيثُ ولدَ فى درنة بإقليم برقة فى الخمس مدن الغربية بليبيا من أبوين تقيين. فأمه هي إحدى المريمات اللاتي تبعن السيد المسيح وذهبن إلى القبر باكراً جداً وذلك في حادثةالقبر حين ذهبت بعض النسوة لزيارة قبر السيد المسيح فرأينهُ فارغاً وذلك كان في اليوم الثالث من موت السيد ويوم قيامته من الموت وكان يوم الأحد ، وكان بيتها أول كنيسة مسيحية فى أورشليم. وأبيه هو أرسطوبولس إبن عمة زوجة بطرس الرسول ،وكذلك يمّت بصلة قرابة للقديس برنابا والقديس توما.
لم يعرف على وجه التحديد تاريخ ميلاد القديس ولكن المعروف هو أن مرقس كان شابا فى العشرين من عمره تقريباً وقت صلب المسيح أي اصغر منه بحوالى 13 سنة.
لأن المسيح كان عمره 33 سنة
سكنت أسرة القديس فى مبدأ الأمر بمدينة القيروان وكانت تعمل بالزراعة ولها ممتلكات شاسعة. وكان لأسرته قدر كبير من الثراء الروحى إذ حفظت الشريعة الموسوية وأحسنت تربية إبنها وعملت على تثقيفه باللغات العديدة والثقافات المختلفة.
وقد توالت على أسرته غارات البربر فى عهد أوغسطس قيصر حيث سلبوا كل أموالهم . فاضطرت الأسرة للهجرة تحت ضغط الحاجة إلى الأمان فاتجهت إلى فلسطين وكان ذلك فى بداية خدمة السيد المسيح.
نمى مرقس فى ربوع أورشليم وتبع المسيح وكذلك مريم أمه تبعته وفتحت بيتها له ولتلاميذه.
وفى ذات يوم قصد مرقس ووالده الأردن ،وفى طريقهما خرج عليهما أسد ولبوة. فأرتاع أرسطوبولس أبيه وقال لإبنه " أترى يا إبنى إنهما سيفتكا بنا ،فاتركنى أنا واهرب أنت" ولكن القديس قال بقلب شجاع " لا تخف يا أبى فإن المسيح حبيبى الذى أؤمن به سينقذنا من أي خطر ولن يسمح لهما أن يمسانا بسوء" ورفع قلبه إلى الله ثم صرخ فى الوحشين قائلا "إلهى يسوع المسيح ابن الله الحى يمنع عنا شركما وينقذنا منكما" وما أن أتم القديس كلماته حتى مات الوحشان. وانضم أرسطوبولس إلى حظيرة اليمان المسيحى ولكنه لم يعش طويلا اذ مات بعد إيمانه بزمن قليل.
ومعروف أن القديس مرقس هو أحد الرسل السبعين وأنه واحد من الخدام الذين ساعدوا فى ملئ الأجران ماء فى عرس قانا الجليل. وهو أيضا الشاب حامل جرة الماء الذى قصده السيد المسيح بكلماته عندما كان يخبر تلاميذه عن مكان إعداد عيد الفصح "اذهبا إلى المدينةفيلاقيكما انسان حامل جرة ماء" وقد كانت العلية التى عمل فيها الفصح فى بيت مارمرقس. وفى هذا البيت أكل السيد المسيح الفصح وأيضا غسل أرجل تلاميذه وفيه اجتمع التلاميذأثناء آلام السيد المسيح وموته لخوفهم من اليهود. وفيه حل الروح القدس عليهم وتكلموا بالسنة.
وقد تبع القديس مرقس السيد المسيح وتتلمذ على يديه ولذا لقبته الكنيسة "ناظر الإله".وتلقبه الكنيسة "كاروز الديار المصرية" حيث يوجد كرسيه الأصلى، ولكن كرازته امتدت إلى آفاق واسعة فشملت القارات الثلاث التى كانت معروفةفى ذلك الوقت وقد خدم فيها على ثلاث مراحل:
1 خدم مع بطرس الرسول
2- خدم مع بولس الرسول
3-خدم بمفرده
وقد سجّل لنا سفر أعمال الرسل أن القديس مرقس بينماكان شاباً صحب الرسولين بولس وبرنابا فى رحلة تبشيرية منتقلين من أنطاكية إلى قبرص ثم إلى الساحل الجنوبى من آسيا الصغرى.
وفى اليهودية كرز مع بطرس الرسول فى أورشليم وفى بيت عنيا. أما كنيسة روما فقد تأسست على يد القديس بولس وساعده فى ذلك كثيرين فى مقدمتهم القديس مرقس.
ثم جاء القديس مرقس إلى شمال إفريقيا ،وبشر بالإنجيل فى موطنه الأصلى أي فى الخمس مدن الغربية وهى تقع فى الشمال الغربى لمصرحيث بلاد ليبيا،وكان ذلك حوالى سنة58م.
وقد عاد اليهم ثانية حوالى سنة 63م ليفتقد المؤمنين وقضى بينهم سنتين سام خلالها أساقفة وكهنة وشمامسة وثبت المؤمنين بالدين المسيحي .
وبهذا تبعت الخمس مدن الغربية كنيسة الإسكندرية خاضعة لبابا الإسكندرية.
أمّا عن رحلة مار مرقس أو القديس مرقس إلى الإسكندرية فقد كانت تستحقُ المعاناة حيث دخل إليها ولم تكن فيها كنيسة وإنما كانت تزدحم بالعبادات الكثيرة مصرية ويونانية ورومانية وشرقية كما ازدحمت بفلسفات عديدة. وما أن وقع بصر القديس على هذه المدينة العظيمةحتى شعر أنه فى حاجة إلى معونة إلهية ليتغلب بها على قلوب الناس المتحجرة. ولذلك صلى عند مدخل المدينة صلاة طويلة ،ثم دخل المدينة وقد قطع رحلته سيراً على قدميه ولطول المسافة تمزق حذاؤه فمال إلى الإسكافى ليصلحه.وبينما يصلح الإسكافى الحذاءنفذ المخراز فى يده وأحدث بها جرحاً وتألم إنيانوس الإسكافى وصرخ قائلاً "إيوس ثيئوس" ومعناها "يا الله الواحد".
تعجب القديس من كلمات الإسكافى الوثنى،وبكلمات قليلة طمأنه على جرحه ثم تفل على الأرض فصار التفل طينا ووضع الطين على الجرح.ورشمه بعلامة الصليب وهو يقول "باسم السيد المسيح تبرأ فى الحال" وحدثت المعجزة الأولى ووقف نزيف الدم وشفيت يد إنيانوس فى الحال.
ذهل إنيانوس من صنيع هذا الرجل معه وبادره القديس يسأل عن سبب صراخه باسم الله الواحد وأخذ القديس يبشره بالسيد المسيح الذي باسمه حدثت المعجزة وشفيت يده.
فرح إنيانوس بكلمات القديس ودعاه الى بيته ولبى القديس دعوته وجمع له الإسكافى أهل بيته بعد أن عرفهم بما صنعه معه القديس.وأخذ مارمرقس يحدثهم عن السيد المسيح فآمن أنيانوس وأهل بيته واعتمدوا جميعاً وقد جعل من بيته كنيسة سميت فيما بعد بكنيسة مارجرجس.
.وكان بيت أنيانوس هو النواة الأولى للكنيسة المسيحية فى مصر ومنهم نمت الكنيسة وامتدت.
وقضى القديس مرقس بينهم كل وقته يعلم ويبشر فآمن به كثيرون وذاع وانتشر اسم المسيح فى مدينة الإسكندرية.
ورأى مارمرقس أن الاسكندرية بلد عالمى كبير ويسكنها عدد كبير من الفلاسفة والمفكرين والعلماء الذين يناقشون النظريات والآراء فى مدرستهم الوثنية. فوجد لزاماً عليه أن يتحدث إلى هؤلاء من خلال منهج علمى منظم فأنشأ المدرسة الإكليريكية وأقام عليها القديس يسطس مديرً لها.
غادر القديس الديار المصرية متجها إلى المدن الخمس الغربية ليفتقد رعيته ثم عاد إليها مرة أخرى.
أضمر الوثنيون الشر للقديس مرقس الذى زعزع عقائدهم وأهان عقائدهم بتعليمه.وفى أحد الأيام وهو الموافق 29 برمودة _ 26 ابريل سنة 68 بينما كان الوثنيون يحتفلون بعيد إلههم سيرابيس تفرق بعضهم فى كل مكان فى المدينة ليقبضوا على القديس ويضعوا حداً لرسالته.
وكان مارمرقس يحتفل وسط شعبه بعيد القيامة فى كنيسةبوكاليا,فقام الوثنيون فى هياج شديد وهجموا على الكنيسة أثناء الصلاة ، وأخذوا القديس فى عنف شديد بينما كان واقفا أمام المذبح يصلى.وطافوا به فى شوارع المدينةوطرقاتها وهم يسحبونه بقسوة بالغة وكان جسده يرتطم بالحجارة فيتمزق ويسيل دمه الطاهر فتخضبت الأرض به وتسلخ جلده وهم لا يشفقون عليه. ولما مال النهار وتعبوا من تعذيبه طرحوه فى السجن إلى اليوم التالي. وفى السجن ظهر له ملاك الرب بنور عظيم فقواه وعزاه وبعد اختفاءه تجلى له السيد المسيح فى قوة وبهاء فمنحه السلام وقواه.
وفى اليوم التالى أقبل عليه الوثنيون حتى يكملوا تعذيبه ،فربطوا حول عنقه حبلاً وأخذوا يجرونه فى عنف شديد كما فعلوا بالأمس وأهانوه كثيراً حتى أسلم الروح فنال إكليل الشهادة وكان ذلك فى يوم الاثنين 30 برمودة الموافق 8 مايو سنة 68ميلادية فى حكم الامبراطور الرومانى نيرون.
وأراد الوثنيون حرق جسده إمعانا فى الإهانة ولكن الله أحدث بروقا ورعوداً فامطرت السماء فانطفأت النار قبل أن تمس جسده.وأسرع الناس وأخذوا الجسد إلى كنيسة بوكاليا ووضعوه فى تابوته و دفنوه بإكرام فى الجانب الشرقى من الكنيسة.
ظل جسد القديس مدفوناً فى كنيسة بوكاليا حتى القرنالتاسع الميلادي حيث أخذه بعض التجار من البندقية وأبحروا به إلى مدينة البندقية بإيطاليا.وهناك استقبلوا الجسد باحتفال كبير وبنيت كنيسة للجسد وسميت باسم مارمرقس.
وفى عهد قداسة البابا كيرلس السادس أرسل قداسته إلى البابا بولس السادس يطلب منه رفات القديس مرقس فعاد إلى مصر فى 24 يونيو1968 وأقيمت الاحتفالات وأودعت رفات القديس فى المكان المعد لها تحت الهيكل الرئيسي للكاتدرائية.
.............................................................................................



#وعد_جرجس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حينَ بكىَ القلم ! من سردات ضمير
- أشياؤكَ المنسيّة ...
- يا ماشية فوق الغيوم ! (قصيدة باللهجة المحكيّة)
- معنى الحياة!
- لم أقل إنّي أحبُّكَ!
- مسافرون ...
- حلُم صباحُ الخير
- الموسيقى وتأثيرها في أنفسنا
- الوردة البيضاء
- الكاتب
- الواعظ
- قبلة الموت والحياة !
- بلا هدف ؟!
- الباحثون عن اللاشيء !
- هذه الثَّكلى . . .
- سلامٌ على ديارِ الأحبّة
- غبارٌ نُفضَ من روحي
- عمتم مساءً
- ! أنفاسُكَ تُسكرني
- رسالة إلى صوت الضمير الصارخ في أعماقي. ستبقى.....(تعالَ ندوا ...


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وعد جرجس - معنى كلمة القداسة في الدين المسيحي وحياة من عاشوها