أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - اليسار الثوري في مصر - نضال الطلاب بين فبراير 46 واليوم - مقال















المزيد.....

نضال الطلاب بين فبراير 46 واليوم - مقال


اليسار الثوري في مصر

الحوار المتمدن-العدد: 4392 - 2014 / 3 / 13 - 15:51
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


علاء عبد العظيم -
مقدمة

في التاسع من فبراير 1946 أثناء عطلة منتصف العام دعت اللجنة التنفيذية العليا للطلبة (تساوي الاتحاد العام للطلاب) الطلاب لعقد مؤتمرات عامة لمناقشة الأوضاع آنذاك في مصر، ومواجهة كل أشكال التبعية للاستعمار، وعدم الدخول في مفاوضات إلا على أساس الجلاء التام ، وطالبت الأحزاب بوضع خطط لما سيحدث في حالة رفض الاحتلال البريطاني الجلاء عن مصر، وسبق هذا البيان مظاهرات وإضرابات ضخمة في كل أرجاء مصر، حاولت الحكومة قمع الصحف حتى لا تنشر أي أخبار عن الإضرابات والتظاهرات - سواء صحيحة أو خاطئة - عن طريق تشريع يجرم ذلك ولكن ذلك لم يمنع التظاهرات من الانتشار والتزايد.

انعقد المؤتمر العام الأول في جامعة القاهرة (جامعة فؤاد في ذلك الوقت)، وشارك فيه الكثير من طلبة المدارس والمعاهد، واعتبروا أن المفاوضة عملاً من أعمال الخيانة وأن إلغاء معاهدة 1936 واتفاقية 1899 بات واجباً.

تظاهرات طلابية ضخمة وقمع من السلطة

بعد ذلك اليوم خرجت تظاهرات ضخمة من الجامعات، منها المظاهرة الأضخم منذ الحرب العالمية الثانية فعبرت شارع الجامعة ثم ميدان الجيزة إلى كوبري عباس وما إن توسطته حتى حاصرها البوليس من الجانبين، وبدأ الاعتداء علي تلك التظاهرة مما أدى لسقوط البعض في النيل وسقط بعض القتلى، وقد قتل وجرح في تلك الأحداث أكثر من مائتي فرد، وفي ذات اليوم حدثت تظاهرات في المنصورة وأسوان أدت إلى إصابة واعتقال طلاب آخرين، ثم صادرت الحكومة الصحف التي تحدثت عن تلك التظاهرات ولكن ذلك لم يمنع من انتشار التظاهرات في جامعات وكليات أخرى.

وبعد تطور الأحداث، قررت الحكومة تعطيل الدراسة لمدة ثلاثة أيام ولكن ذلك أدى إلى انتشار التظاهرات في جميع أنحاء مصر، وفي يوم الجمعة 15 فبراير بعد الصلاة قامت تظاهرات للمطالبة بالجلاء ولتحية الشهداء، وقد لوحظ اتساع نطاق الحركة الجماهيرية لتشمل قطاعات أخرى غير الطلاب وامتدادها لجميع فئات الشعب وأحياء شعبية مثل (الغورية والموسكي والعتبة وشارع فؤاد)، وقامت مظاهرة أخرى في حي بولاق من الشباب والعمال تهتف بسقوط الاحتلال، وقمع البوليس تظاهرة ضخمة في بورسعيد تاركاً 65 مصاباً.

اللجنة الوطنية للعمال والطلبة وإضراب 21 فبراير

الحركة الطلابية ليست حركة منفصلة في حد ذاتها، وهي نتيجة أوضاع تشمل البلاد كلها وليست منفصلة عن الصراع الطبقي الدائر، وقد تصدر مشهد أحداث 21 فبراير العمال والطلبة، فتشكلت اللجنة الوطنية للعمال والطلبة يومي 18 و19 فبراير، وهي تضم اللجنة الوطنية للطلاب بالإضافة إلى عمال من شبرا الخيمة والعديد من النقابات والمؤسسات الأهلية والاتحادات العمالية، ودعت اللجنة إلى إضراب عام يوم 21 من فبراير وأطلق علي ذلك اليوم (يوم الجلاء)، احتشد 100 ألف شخص بينهم (15 ألف عامل من شبرا الخيمة وحدها). وهذا يُظهر المضمون الطبقي للحركة؛ فلم تكن تحركات العمال في القضية الوطنية كقضية منفصلة ومجتزأة في حد ذاتها بل كانت بالنسبة لهم قضية مرتبطة بوضعهم الطبقي المأزوم نتيجة الحالة الاقتصادية والتوسع الرأسمالي والهيمنة الاقتصادية للاحتلال، ونتيجة لمساومات البورجوازية المصرية التي انحازت للتفاوضات مع الانجليز.

وفي مواجهة هذا التحرك الشعبي انحاز الإخوان كعادتهم لمحاولات إضعاف الصراع، حيث أنشئوا اللجنة القومية للطلبة ورفض حسن البنا تدعيم التظاهرات، هكذا هم الإخوان دائماً، الماضي مثل الحاضر هم يدٌ للاحتلال والبورجوازية المصرية لتحجيم وكسر الانتفاضات المصرية.

اكتفى الماركسيون آنذاك بالقضية الوطنية كشيء منفصل في حد ذاته عن الصراع الطبقي، وبالتالي ساهموا بقوة في وأد الثورة نتيجة انفصال رغباتهم عن ما خرج من أجله العمال.
وإذا نظرنا لجميع الانتفاضات والتظاهرات من وقتها إلى اليوم، نجد نضال الطلاب في قلب المشهد، في الماضي والحاضر، وفي قلب التجارب السابقة نجد مشاهد تتكرر ونجد حقيقة لا يجب أن نغفل عنها وهي أن نضال الطلبة ليس نضالاً منفصلاً أو معزولاً عن المجتمع، بل هو نضال متصل بجميع الجماهير الكادحة التي تناضل من أجل التحرر من الاستغلال منذ وجد إلى الآن، ومن قراءة الماضي ننظر إلى الحاضر في معركة جديدة من معارك الطلبة.

نضال الطلبة عقب 30 يونيو

استغلت قوي الثورة المضادة الفرصة بعد عزل محمد مرسي لقتل ما اكتسبته الثورة بعد عزل مبارك ومنها حرية العمل السياسي داخل الجامعة وإبعاد الحرس الجامعي عنها، ففي بداية العام اندلعت تظاهرات لطلاب الإخوان داخل الجامعة وقوبلت برفض الطلبة لمحاولة عودة حاكم انتفض ضده الشعب، ولكن استغلت الأجهزة الأمنية الفرصة لافتعال مصادمات بين طلاب الأخوان وطلبة آخرين البعض منهم مدفوع من الأجهزة الأمنية، ولم ينتظر الإعلام شيء ليطالب بعودة الحرس الجامعي وتدخل الشرطة. وازدادت حدة المصادمات في بعض الجامعات بين طلبة الأخوان والطلبة المدعمين ببلطجية من خارج الجامعة ومعهم الأسلحة البيضاء والخرطوش وكذلك الإخوان دعموا أنفسهم بالشماريخ والحجارة، مشهد مرتبك يصطنعه الأمن ويرضي عنه الأخوان، فخلو الساحة الطلابية من الحركات السياسية وبقاء المشهد كحرب بين الإخوان والدولة هو مشهد مفضل للطرفين، دعمه الإعلام الرأسمالي المدني الذي ترتبط مصالحه بقتل ما تبقى من الثورة لتبقى مصالحهم بدون مساس.

زادت الضغوط علي وزارة التعليم العالي بسبب اقتحام الداخلية للجامعة وازداد شعور الطلاب بالخطر، تعرض الكثير من الطلاب للإصابات العشوائية والحصار والاقتحام، أصبحت الجامعات ساحة حرب، وعندها بدأت الخطوة الثانية من قبل الأجهزة الأمنية لسحق كل المكتسبات، فبدأت بالقبض علي الطلاب من خارج الجامعات وبمساعدة البلطجية من داخل الجامعات.

في تلك اللحظة بدأ عموم الطلبة في الانتفاض في عدد من الجامعات، نتيجة تردي الأوضاع الأمنية وحصار الطلبة والاعتداء عليهم، وكذلك بسبب القبض علي الطلبة من منازلهم، ولوحظ أن أغلبهم لا ينتمي لجماعة الإخوان أساساً ولا مؤيد لهم، ظهر ذلك بكل وضوح بمقتل طالب الهندسة جامعة القاهرة محمد رضا وهو خارج من دراسته.

شهدت جامعات (القاهرة، عين شمس، الزقازيق، المنصورة، الإسكندرية) وغيرها تحركات من الطلاب الغير منتمين لطرفي الثورة المضادة (أولهما الدولة ممثلة في الشرطة والمجلس الأعلى للجامعات والطرف الآخر الإخوان).
دور طرفي الثورة المضادة في محاولة وأد نضال الطلاب

كما قلنا سابقاً، فالدولة تريد قتل مساحة العمل السياسي داخل الجامعة وهي مكسب من المكاسب القليلة بعد 25 يناير، تريد الدولة خنق هذه المساحة ضمن محاولتها لاستعادة سيطرتها وقتل الثورة، وقد وجدت حجج مناسبة لذلك، لم يعد الأمر مجرد حرس جامعي مثلما كان في عهد مبارك، بل وجدت الفرصة لقتل الطلبة داخل جامعتهم وتدنيس الجامعة بالمدرعات والمخبرين، ولم يتوقف الأمر على استهداف الإخوان بل هو استهداف لجميع الطلبة خصوصاً المنتمين للأجنحة الديمقراطية والثورية، أصبح القبض عشوائي والتعذيب يتم داخل المدرعات والتحرش بالطالبات والتعدي علي الأساتذة، أنها الدولة والداخلية تنتقمان لانهيارهما يوم 28 يناير من أحد معاقل الثورة، الانتقام لا يقتصر على أحد بعينه وليست هي خصومه بين الدولة وبعض الطلبة المسيسين، بل الأمر يتلخص في إرهاب جميع الطلبة وإذلالهم، فهل يصمت الطلبة علي ذلك؟

أما بالنسبة للإخوان فدورهم هو القاتل لأي فرصه انتصار لنضال الطلبة في مواجهة قمع الدولة، كعادتهم يريد الإخوان أن يقتصر أي حراك فقط على أهدافهم ومصالحهم، فهم كعادة كل القوى الرجعية لا يهتمون بالثورة ولا بأي نضال إلا بقدر ما يخدم وصولهم للسلطة، وإن وجدوا نضالاً يسعى بعيداً عن هذا فيفضلون قتله ويفضلون الدولة القمعية وكذلك تفضلهم الدولة.

لعل ما حدث في جامعة القاهرة هو خير مثال علي ذلك، فبعد مقتل الطالب محمد رضا، شهدت الجامعة يوم غضب طلابي غير عادي، تجمع الطلبة في ساحة كلية الاقتصاد والعلوم السياسية وقد كانت الأغلبية من الطلبة الغاضبة الغير منتمية لأي طرف سياسي، هتف الجميع بشعارات طلابية وأراد الجميع أن لا يضيع حق الطالب المقتول هباءً، وعلى الفور لم يستطيع الإخوان تحمل ذلك المشهد فظهرت شعارات رابعة وانفصل أنصارهم بمسيرة تندد (بالانقلاب) علي حد وصفهم وتتحدث عن (شرعيتهم)، كانت النتيجة فض ذلك الحراك الطلابي الهائل، أنفض الطلاب الغير مسيسين عن هذه التظاهرات، ولم تجلب هذه التظاهرات سوي حنق الجماهير الذين لم يروا من ذلك المشهد سوي مسيرة جامعة القاهرة لاقتحام التحرير.

تحت شعار (حركة طلابية واحدة) تعاونت بعض القوي المحسوبة علي اليسار ونسقت بشكل واضح بل وضد رغبة أغلب القوى الطلابية وبقية الطلبة مع الأخوان، وبذلك شاركوا مع الأخوان في قتل هذه الحركة في مهدها، عبر دفعها إلى أفق ضيق لا يخدم نضال الطلاب ولا نضال بقية المجتمع ويصب فقط في صالح الإخوان، ليست الحركة الطلابية واحدة وليس كل من نزل ضد السلطة يمثل الثورة، والإخوان في 25 يناير وجبهة الإنقاذ في 30 يونيو خير مثال علي ذلك.

المهام الواجبة لتقدم نضال الطلاب

إن نضالنا الحالي ليس وليد تلك اللحظة وليس التجربة الأولى، فمسيرة نضالات الطلبة المصريين طويلة وتمتد منذ عشرات السنين، حيث شارك الطلبة في أغلب الانتفاضات بحيوية وبسالة، لذا فلدينا خبرة تاريخية وخبرة حالية لا يجب أن نتجاهلها، وقد نجد فيها حلولاً لوضعنا الحالي في ظل صراعات قوى الثورة المضادة، وتتمثل هذه الحلول في:

1. تشكيل كتلة طلابية صلبة لمواجهة محاولات الأمن للتنكيل بالطلاب

يجب علي الطلاب النشطين، خصوصاً المنتسبين للقوى الديمقراطية والثورية، الاتصال بالطلاب الغير مسيسين وربطهم بالقضية الطلابية ودفعهم للاتجاه الصحيح، وبناء كتلة طلابية صلبة قادرة علي الحفاظ علي المكاسب الديموقراطية والدفاع عن حرية العمل السياسي والتنظيمي داخل الجامعة، ضم عناصر جديدة ونقل الأفكار الثورية والانحياز الطبقي لهم، رفع وعي الطلبة ليقرءوا المشهد المعقد بصورة صحيحة، وفتح نقاشات مستمرة معهم وربطهم بالقضية ليشعروا أن المكسب مكسبهم والخسارة خسارتهم، والأمر في الحقيقة كذلك، فسيطرة الأمن علي الجامعة هي إعلان انتصار نظام الاستبداد والتفاوت الطبقي، مما يعني استمرار الأزمات الاقتصادية والاجتماعية، وبالإضافة لقتل العمل السياسي وفتح المجال لحملات التنكيل التي ستشن على الطلبة بصورة أشرس وستنال كل طالب؛ مسيس كان أو غير مسيس، ذكر كان أو أنثى.

2. ربط النضال الطلابي بالنضال العمالي والأحياء الفقيرة

خلال التجارب السابقة، كانت الحركة العمالية هي العمود الفقري لأغلب الانتفاضات، لاسيما التي ظهر فيها دور الطلبة بشكل واضح، مثلاً تظاهر يوم 21 فبراير 15 ألف عامل من شبرا الخيمة وحدها كما ذكرنا، فالعمال هم القادرون علي زلزلة أي نظام وجعل نضال الطلبة يخرج من إطار المطالب الديمقراطية فقط أو صراعات الأجيال، ولكن الاتصال بالنضال العمالي وبقية فئات المجتمع يظهر القضية ككل متكامل بشقيها الديمقراطي والاجتماعي لجميع الأعمار والعناصر المستغَلة في المجتمع، جميع الأحياء الفقيرة والعشوائية التي تملأ القاهرة والصعيد وبقية المحافظات، يجب أن يقوم الطلبة بوصل نضالاتهم بنضالات هؤلاء، ويلعبوا دوراً بوعيهم الثوري في صقل وعي هؤلاء المستغَلين لينظموا أنفسهم ويشكلوا لجانهم الشعبية من أجل الدفاع عن حقوقهم المهدورة، هكذا سيصل نضال الطلبة للجميع ولن يبقي أسير أسوار الجامعات فيسهل علي الأمن والإعلام تشويهه والقضاء عليه.

ينبغي أن نبدأ في خلق مجموعات اتصال مع العمال وربط نضالنا بقضاياهم، وتحويل الصراع إلى صراع يشمل مواجهة تلك الدولة التي لا تريد سوى الحفاظ علي نفسها وامتيازات سادتها عبر قتل انتفاضة الشعب التي بدأت في 25 يناير 2011 لتعيد الأوضاع إلي ما كانت عليه قبل ذلك.



#اليسار_الثوري_في_مصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة دستورية أم دولة قمعية؟ -
- الحد الأدنى للأجور .. مكسب للحركة أم مناورة من السلطة - مقال
- الثورة المصرية وسياسة عصر الليمون .. أزمة البديل الغائب - مق ...
- حول ما حدث في ذكري 25 يناير - مقال
- عودة الدولة البوليسية والسيطرة على قوى الثورة
- الثورة المصرية .. حدود وآفاق - من أرشيف مواقف اليسار الثوري
- في معايير الحكم على الأوهام الدستورية … قراءة ماركسية في مسأ ...
- علامات على طريق الثورة المصرية في ذكرى شهداء يناير
- -دستورهم- بين أهداف الثورة ومناورات الثورة المضادة


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - اليسار الثوري في مصر - نضال الطلاب بين فبراير 46 واليوم - مقال