أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسين المصري - هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟ 4















المزيد.....

هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟ 4


ياسين المصري

الحوار المتمدن-العدد: 4379 - 2014 / 2 / 28 - 18:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فيما يلي من حديث سوف يعتمد على أربع ركائز أساسية:

1. الحقائق التاريخية الثابتة بالوثائق والأدلة الأثرية التي تشير بوضوح إلى أن الأمويين في سوريا لم تكن لهم أية صلة بأبي سفيان المزعوم في مكة، ولم يكونوا إسلامويين على الإطلاق. ولكنهم اعتنقوا ديانة وسط بين اليهودية والمسيحية، قام العباسيون من بعدهم بتحويلها لأسباب سياسية خالصة إلى ما يسمى بـ"الإسلام".

2. من المرجح جدا أن يكون النبي الذي سمي "محمد" فيما بعد قد ولد ونشأ في المنطقة الشمالية الغربية لشبه الجزيرة (شرق البحر الميت)، وأنه كان يقود تمردا ضد الحكام في دمشق تحت غطاء ديني لم يكن "الإسلام" بأي حال من الأحوال.

3. أن تاريخ المنطقة يدلنا على أن الفرس كانوا ولا زالوا يميلون بشدة إلى بسط نفوذهم على الدول المجاورة لهم في الغرب كالعراق ومناطق الخليج الفارسي المقابلة لهم واليمن وحتى مصر التي احتلوها مرتين.
وأن إيران لم تصبح إسلاموية إلا في عام 1003م ولكنها اتخذت تأسلما مخالفا لتأسلم الآخرين يُعرَف بـ"التشيُّع".

4. أن العربان "العباسيين" الذين قدموا من منفاهم في خراسان على أكتاف جيش جرار بقيادة بهزوان المعروف بأبي مسلم الخراساني، عمدوا لأسباب سياسية إلى "فبركة" ديانة مرتبكة ومربكة على أيدي عملاء لهم جاءوا بهم من بلاد الفرس، أطلقوا عليها إسم "الإسلام"، كما فبركوا لتلك الديانة تاريخا قوميا يعتمد على العنصرية، تماما مثلما فعل اليهود في منفاهم في بابل، مع الفرق في أن العباسيين أصبحوا أسيادا في يوم ما، فمكنهم ذلك من فرض ديانتهم وتاريخها على المنطقة برمتها.
العربان الأمويون:

كانت الإدارةُ الرومانية في منطقة الشام تشجِّع قبائلَ البدو العربية (السراسنة) في البادية الحدوديةَ على اعتناق المسيحية، وتعمل على "تحضيرهم"، فمنحتهم الأراضيَ بهدف توطينهـم أكـثر فـي الأرض للتقليل من هجماتهم المتكررة على القرى والمدن. وكـان قـد ازداد عـددهـم إلـى درجـة أنَّ الإمبراطور "تراجان" أطلقَ اسمَ "الإمارة العربية" على الأراضي الواقعة شرق الأردنّ .

وفي عام 622م تمكن الإمبراطور الروماني هيراكليس من هزيمة الساسانيين (الفرس)، فتم الصلح بين الإمبراطوريتين التي أنهكتهما الحرب الطويلة الأمد، مما أوجد فراغا أمنيا وسياسيا في منطقة الشرق الأوسط برمتها. فاستفاد سكان الإمارة العربية من هذا الفراغ واستولوا على السلطة في سوريا والعراق وإيران، ومن هنا بدأوا التقويم العربي الذي أخذه الملفقون فيما بعد وأطلقوا عليه "التقويم الهجري" المزعوم.

ونظرا إلى أن المسيحيين في سوريا بوجه عام ومنذ القرن الأول الميلادي كانوا يقولون إن "يسوع عبد الله ورسوله"، فكان أول ما فعله العربان المسيحيون عند وصولهم للسلطة هو إزالة مفهوم أن الحكام من نسل الآلهة الذي كان شائعا في الإمبراطورية الفارسية، وأطلقوا على الحاكم تعبير "عبد الله" (كتاب الأصول الخفية للإسلام The Hidden Orgins of Islam) للمستشرقين كارل هاينز أوهليق وجيرد بوين ص 25).

وفي عام 641م مات الامبراطور هيراكليس، وبرز على رأس العربان المسيحيين رجل يدعى "معاوية" بصفته ملكا لهم، وتم تتـويجه عـلـى جـبـل الـجـلـجـلـة في مـوقـع كـنـيـسـة جـيـتـسـمـيـانـي، والإسم آرامي الأصل يعني البكَّاء، أي الذي يبكي ويعوي كثيرا، وهي صفة كانت تطلق عادة على رجال الدين الذين يخافون الله. ولم تذكر كتب التاريخ المسيحية المؤرِّخة لذلك العصر أنه ابن أبي سفيان أو أنه قدم من مكة كما يريد الموروث الإسلاموي أن يوهمنا به.

كما أن العملات المعدنية المكتشفة والموجودة الآن في المتاحف تحمل إسمه وقد ضُرِبت في درابجيرد Darabjird بفارس عام 41 من التاريخ العربي. وتحمل مع إسمه صفة "أمير ولوشنيكن wlwyshnyk n" أي "أمير المصدقين أو المخلصين أو المؤمنين" بيسوع المسيح. وهو نفس اللقب الذي يحمله معاوية المنقوش على خزان بالقرب من الطائف ومؤرخ عام 58 بالتاريخ العربي. ونفس النقش موجود باللغة الإغريقية على مبنى حمامات جدارة في فلسطين (قام الدكتور كامل النجار بترجمته من النص الإنجليزي عن Walker, catalogue I, no. 35, p 25) ويحمل السطر الأول من النقش علامة الصليب. والسبب في ذلك هو أن معاوية كان أول حاكم من العربان المسيحيين المقيمين في بادية الشام، الذي تمكن من توحيدهم تحت إمرته ومد نفوذهم لتشمل بلاد الهلال الخصيب بكاملها وأجزاء كبيرة من بلاد الفرس، فاحتفل به المسيحيون في فارس وفي الطائف وغيرها من المناطق التي تدين له بالولاء ونقشوا إسمه ولقبه على المباني وعلى العملات.

يقول الدكتور كامل النجار: « وهناك الآن بالمتاحف عملات نحاسية كثيرة تحمل إسم معاوية وعبد الملك بن مروان وسالم بن زياد وعبيد الله بن زياد. وكلها تحمل علامة الصليب أو الحجر اليهودي (بيت الإله)، وبعض العملات تحمل كلمة "محمد" مع الشمعدان اليهودي ذي السبع أذرع، وتغيرت أخيرا إلى الشمعدان ذي الخمسة أذرع. ولا تحمل أي من العملات التي أكتشفت حتى الآن الهلال الإسلامي. ولم يعثر المنقبون على أي عملة تحمل إسم أبي بكر أو عمر أو عثمان. ولم يذكر في أي من النقوش أو العملات من زمن معاوية كلمة الإسلام. فليس هناك ما يدل على أن الحكام الأمويين كانوا مسلمين ».

أما عبد الملك بن مروان (685 ـ 705م) الذي جاء في الوثائق التاريخية أنه أعلن أن الإسلام دينا لدولته، وأن محمدا نبيها، وربها واحد لا شريك له، فقد أصدر عملات نقش عليها "عبد الملك خليفة الله" وعملات أخرى تحمل إسم محمد ولكن مرسوم عليها بيت الإله إل El الذي يُرمز له بالعمود الحجري اليهودي في وسط العملة.

وقد أسس عبد الملك في عام 72ع "قبة الصخرة" التي يسميها المتأسلمون الآن "المسجد الأقصى"، وكتب على الجانب الخارجي:
« بسم الله الرحمن الرحيم. لا إله إلا الله. لا شريك له. قل هو الله احد الله الصمد. لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفو احد. محمد رسول الله صلى الله عليه. إن الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما. الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا. وملئكته ورسله والسلم عليه ورحمت الله. بنى هذه القبة عبد الله عب ...... تقبل الله منه ورضي عنه. امين رب العالمين. لله الحمد ».

وعلى الجدار الداخلى كُتِب: « يا اهل الكتاب لا تغلوا في دينكم ولا تقولوا على الله إلا الحق. إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته القيها إلى مريم وروح منه. فامنوا بالله وحده سبحنه ان يكون له ولد. له ما في السوات وما في الارض وكفى بالله وكيلا. لن يستنكف المسيح ان يكون عبد الله ولا الملئكة المقربين. ومن يستنكف عن عبدته ويستكبر فسيحشرهم الله اليه جميعا. اللهم ما صلي على رسولك وعبدك عيسى ابن مريم والسلم عليه يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا. ذلك عيسى ابن مريم قول الحق الذي فيه تمترون. ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحنه اذا قضى أمرا فانما يقول له كن فيكون. إن الله ربي وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم. شهد الله انه لا اله الا هو والملئكة واولوا العلم قيما بالقسط لا اله الا هو العزيز الحكيم ان الدين عند الله الاسلم وما اختلف الذين اوتوا الكتاب الا من بعد ما جاهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بايت الله فان الله سريع الحساب ».

من الواضح أن النص لا صلة له بديانة الأسلمة ولم يوجه للمتأسلمين وأنه مسيحي بامتياز. ولكنه أدخل بصورة أو بأخرى في وقت لاحق إلى قرآن المتأسلمين. وأن المسجد المزعوم لم يكن به محراب يتجه نحو الكعبة، التي جعلها محمد قبلة لأتباعه بدلا من القدس، وأن المبنى به إثنا عشر عمودا تمثل أسباط إسرائيل الإثنى عشر. ولم يذكر في النص كلمة "مسلم"، وأن كلمة "الإسلام" التي كتبت "الاسلم" يمكن قراءتها على أنها أفعل تفضيل من الصفة "سليم" وليست إسم فاعل من "أسلم"، حتى وإن كانت تعني "الإسلام" فهي يقيننا لا تعني هذه الديانة التي نعرفها الآن . وأن كلمة "محمَّد" المذكورة في النص والتي أخذها النبي إسما له أو أطلقها عليه المتآسلمون فيما بعد، ماهي إلا صفة للمسيح، مثلما يقال "ممجَّد أو مقدَّس أو محمَّد" أي له المجد والتقديس والحمد لأنه رسول الله وعبده كما جاء في النص.

إذن السؤال الأهم هنا هو: ماذا كانت ديانة الأمويين المنحدرين من قبائل العربان القاطنة في بادية الشام.

في القرنين الخامس والسادس الميلاديين كانت الحياة الروحية في منطقة الشام موضع خلاف شديد واضطراب كبير بين اليهود والمسيحيين. وكانت الصراعات الدينية كما هو الحال الآن تستعمل كغطاء لـلمعارضة السياسية، فراح الجميع يتعرضون للأذى والاضطهاد من قبل الساسانيين والبيزنطيين على حد سواء في حالة فوز أي منهما على الآخر.

كذلك كان الادعاء الديني لـلحاكم يجعل منه مـشرِّعا دينيًا يحثُّه عـلى فـرض بنود الإيمان على رعاياه بالقوة. إذ لم يكن مقبولاً وجودُ طريقتين للعبادة داخل الدولة الواحدة. فالذي كان يـرفض العبادةَ الرسمية ليـس مصيره جهنمَ فحـسـب، بل يُعتبر أيضا متمردًا على الحاكم. وأي مطالبةُ للمرء بـحقه فـي تـفـسير أو ممارسة حتى بند واحد من العقيدة على هواه كانت تعد شكلاً من أشكال المعارضة للحاكم. من هنا جاءت أهمية النزاعات الـدينية التي كانوا يدافعون عنها، والمرتبطة مباشرة بالحياة السياسية.

نتيجة لذلك انبثقت هرطقات دينية كثيرة أورد منها منصور بن سرجون التغلبي المعروف بإسم يوحنا الدمشقي (676 ـ 748م / 54 ـ 127ع) مئة هرطقة ومذهب كافر ومنحرف في كتاب بعنوان "On the Heresies" عام 735م / 113ع)، خـص الأخيرة منها بعنوان "حول مذهب الإسماعيليين" على أساس أنها آخر هرطقة تواجه المسيحية. لقد كانت له معرفة جيدة بتلك الديانة حيث عمل لمدة خمس سنوات موظفا في الإدارة المالية في عهد عبد الملك بن مروان، ثم ترك مهنته وغادر دمشق في عام 725م ليعتكف في دير مارساباس في فلسطين وصار راهبا.
والسبب في ذلك كما تقول كتب التاريخ المسيحي إنه شعر بالضغوط السياسية والاجتماعية والاقتصادية المتزايدة لاعتناق هرطقة السراسنة (العربان) الإسماعيليين.

وفي خضم فوضى الهرطقات، كان نفوذ العربان المسيحيين يتزايد ويتسع وكـان رؤسـاؤهـم الأكـثـر جـرأة ووحشية يـوطدون سـيطرتَهـم على الـمدن القريبة من الصحراء القاطنين فيها. وتمكنوا من حكم حمصُ ودمـشـقُ عـندما فقدت الأمبراطوريتين الفارسية والبيزنطية نفوذهما على المنطقة برمتها، ومن ثم فقدَ السلوقيون الأواخر قدرتَهم على فرض احترام السكان لهم.

نشأت الهرطقة الإسماعيلية بين البدو العربان الذين اعتنقوا المسيحية على أساس أنهم أبناء إسماعيل إبن النبي العبراني أبرهم أو إبراهيم كما يسمونه، وأن إسماعيل هذا ابن الجارية هاجر، ولذلك سموا أيضا بـ"الهاجريين" تحقيرا لهم. وقد حرم من العهد الإلهى على عكس أخيه إسحاق بن السيدة سارة تبعا للخرافات العبرانية. وعندما نشب خلاف حاد بين اليهودية والمسيحية حول طبيعة المسيح والثالوث المقدس وصلبه، نهج أولئك البدو منهجا وسطا بين الديانتين اليهودية والمسيحية على أساس أن المسيح لم يصلب بل شبه لهم وأنه عبد الله ورسوله، وليس له صفة إلهية.

أثار هذا الادعاء حفيظة المسيحيين المتعصبين لديانتهم، فبدأ يظهر العداء بينهم وبين الإسماعيليين في عهد عبد الملك وبخاصة في مصر التي كانت تحت إمرة أخيه الأصغر عبد العزيز بن مروان. فأمر عبد العزير في عام 69ع بتحطيم كل الصلبان في مصر وكتابة تعبير "محمد الرسول الكبير" على جميع الكنائس. وعندما اعتلى الوليد بن عبد الملك السلطة (705 ـ 715م) في دمشق أمر بهدم جزء من كنيسة يوحنا وبنى فيه المسجد الأموي المقام حاليا.

وقد علق ماكسيموس (Maximus the confessor) أحد قادة الكنيسة بين عامي 634 و 640م على ما يحدثة البدو العربان وكأنه يعيش بيننا الآن بقوله: « ماذا يمكن أن يكون أكثر سوءا من الشرور التي حاقت بنا وبكل هذا العالم المتحضر؟ فها نحن نشاهد أمة بربرية تدمر البلدان وتحكمها وكأنها ملك لها، وحضارتنا تمسح بالأرض على يد وحوش في شكل بشر».

أيضا من الأشياء العجيبة والتي تثير قدرا كبيرا من الشكوك، أن الأموي عـمـر بـن عـبـد الـعـزيـز (717 ـ 720م) الذي يتباهى به الموروث الإسلاموي ويلحقه البعض بالخلفاء المنعوتين بـ"الرشد المزعوم"، قد لـقـب في عصره بالراهب واختار قـبل موته دير سمعان ليدفـن فـيه.

في المقال القادم سوف نتناول العقيدة الدينية لأولئك البدو العربان ومتى نشأت؟ وأين؟ وما صلتها بنبي الأسلمة محمد؟



#ياسين_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟ 3
- هل الإسلام جاء من بلاد الفرس ؟ -2
- تعليق سريع على حوار القراء المتمدن
- هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟
- المرض المزمن الذي أصاب المصريين
- الناس اللي تحت
- إنتو شعب واحنا شعب حكاية حزينة للغاية
- مصر والطريق إلى الديموقراطية
- الشيخ أحمد وزملاؤه
- أما آن الأوان للأزهر أن يتحرك؟؟
- بين هذا وذاك
- العربان المتأسلمون
- الشيطان الأكبر


المزيد.....




- “العيال الفرحة مش سايعاهم” .. تردد قناة طيور الجنة الجديد بج ...
- الأوقاف الإسلامية في فلسطين: 219 مستوطنا اقتحموا المسجد الأق ...
- أول أيام -الفصح اليهودي-.. القدس ثكنة عسكرية ومستوطنون يقتحم ...
- رغم تملقها اللوبي اليهودي.. رئيسة جامعة كولومبيا مطالبة بالا ...
- مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى بأول أيام عيد الفصح اليهودي
- مصادر فلسطينية: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى في أول أيام ع ...
- ماذا نعرف عن كتيبة نيتسح يهودا العسكرية الإسرائيلية المُهددة ...
- تهريب بالأكياس.. محاولات محمومة لذبح -قربان الفصح- اليهودي ب ...
- ماما جابت بيبي أجمل أغاني قناة طيور الجنة اضبطها الآن على تر ...
- اسلامي: المراكز النووية في البلاد محصنة امنيا مائة بالمائة


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسين المصري - هل الإسلام جاء من بلاد الفرس؟ 4