أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ياسين المصري - الشيطان الأكبر















المزيد.....

الشيطان الأكبر


ياسين المصري

الحوار المتمدن-العدد: 4034 - 2013 / 3 / 17 - 20:59
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


الشيطان الأكبر

ياسين المصري
السؤال الذي يجب أن يسأله أي إنسان عاقل في هذا العالم هو : لو لم توجد الديانة الإسلاموية، هل كانت ستظهر عصابات إجرامية تلتحف بها مثل الوهابية والقاعدة وحزب الله والإخوان المتأسلمين والسلفيين والتكفيريين وغيرهم من العصابات الإسلاموية الإجرامية التي لا حصر لها والتي ظهرت ومازالت تظهر منذ ما يقرب من 1500 عام؟؟

ولماذا تظهر تلك العصابات من وقت إلى آخر وبشكل وبائي، وتفشل دائماً طرق التعامل معها والتغلب عليها؟

من أكبر الأخطاء الشائعة في التعامل المعرفي والثقافي مع تلك العصابات الإسلاموية التكفيرية الإجرامية التي ظهرت سابقا، وتفشت كالأوبئة في المجتمعات المتأسلمة والعالم لاحقا، إعتبارها خارجة عن روح الدين الإسلاموي الذي يوصف بالتسامح، وكأنها تضم شياطين تسقط بين حين وآخر من السماء أو تخرج من باطن الأرض، لا صلة لها بحقيقة هذا الدين. ولا تنتمي إليه. ويتبنى هذا النهج الذي يوصف ب"المعتدل أو الوسطي" رجال الأزهر في مصر وأمثالهم في الدول المتأسلمة الأخرى. وبذلك تم تقسيم هذا الدين بين المعتدل والمتطرف، وعلى المتأسلم أن يختار منه ما يناسبه أو يتناسب مع احتياجاته النفسية أو المادية.

إن المتعاملين مع تلك العصابات الإسلاموية على هذا النحو يعتمدون على الفترة الأولى في مكة (13عاما)، وهي فترة استضعاف وتسامح وتفهُّم للديانات الأخري، أي التمسكن حتَّى التمكُّن، ولم يتجاوز عدد معتنقيها 140 شخصا. وجاءت فترة التمكن الإجرامية لاحقا في يثرب (10 أعوام)، حيث ألغت الفترة المكية "أو نسختها" بالكامل، وألغت الأديان الأخري، وجعلت دين الأسلمة والتأسلم دين "الله" الوحيد.

كذلك فإن التعامل السياسي أو الأمني مع تلك العصابا بمهادنتها واحتوائها أو استعمال العنف ضدها لم ولن يقضي عليها قضاء مبرما، إذ أنها سرعان ما تظهر من جديد أو يظهر الجديد منها بين حين وآخر كما تظهر الأورام السرطانية، ومن ثم تهدد البشر في حياتهم وتعبث بمصيرهم وتعيث في الأرض فسادا وخرابا.
ولقد إتبع هذا الأسلوب كافة الحكام على مر التاريخ الإسلاموي للمنطقة برمتها، كل منهم تبعا لمدى قوته، مثل كمال أتاتورك في تركيا وعبد الناصر في مصر.

لا شك أن الأنظمة الحاكمة في الدول المتأسلمة تستفيد من تلك العصابات في كبت المواطنين والسيطرة عليهم وتطويعهم لأساليب القهر وحياة الفقر وضلال الجهل، كما أنها تجد في وجودها عملا سياسيا تعمل عليه لتعويض عجزها عن العمل السياسي البناء.

إن هذا التعاملات جميعها تنطوي على مغالطة كبيرة، لذلك لا يمكن أن تؤدي في يوم ما إلى معالجة المشكلة التي تهدد العالم بأسره الآن، لأن تلك العصابات بلا استثناء تنبع بالفعل من صحيح هذا الدّين، وتعتمد عليه، وتمثل روحه، وترتبط ارتباطا وثيقا به وبتعليماته!!
فنبي الأسلمة نفسه، عندما تمكن في يثرب وشكَّل قوة إجرامية فاعلة، وظَّف الوحي الديني "الإلهي المزعوم" في خدمة أغراضه وأهوائه الدنيوية، حتى أن زوجته الأثيرة عائشة صارحته بحقيقة الأمر عندما قالت له: إن الله يسارع لك في هواك. لقد عرفت أنه بالفعل لا ينطق سوى عن الهوى، على عكس ما يزعم. وعندما مات ترك للمتأسلمين من بعده إرثا دينيًّا، يسمح لهم بممارسة حياتهم على نحو ما كان يمارسها هو، بل ويفرضه عليهم، على أساس أن لهم فيه أسوة حسنة؟؟

إن ارتباط تلك العصابات بصحيح هذا الدّين أدَّى إلى ظهورها في وقت مبكر جداً من تاريخ الفكرة الإسلاموية. فمؤسسها ظل لمدة عام يعاني من أثر سم وضعته له صـفـيـة بـنـت حـي بـن أحـطـب إنتقاما منه لقتل عـشـيـرتـهـا بـنـي الـنـضـيـر، بـمـن فـيـهـم زوجـهـا كـنـانـة بـن أبـي الـحـقـيـق سـيـد الـقـوم، وإقدامه على نكاحها (آسف لاستعمال التعبير الإسلاموي القذر، فهناك ما هو أقذر منه) عقب استيلائه عليها دون أن يأبه بما أصابها من حزن وألم على أهلها، وعندما كان على فراش الموت طلب ممن حوله من الصعاليك أن يأتوا له بورقة وقلم ليكتب لهم ما إن اتبعوه من بعده لن يضلوا أبدا. فانقسموا على أنفسهم بين الموافقة والرفض. وحسم العنصري المتعجرف عمر بن الخطاب الأمر بمخالفة أمر زعيمه لأول مرة في حياتهما معا وطلب عدم إعطائه أي شيء، قائلا: إنه يهزي من شدة المرض، ويكفينا القرآن. فضَّل عمر إذًا القرآن لأنه حمال أوجه - كما قال عنه علي بن أبي طالب - كي يبقي المتأسلمون على ضلالهم إلى الأبد، وها هم كذلك، يغرقون في ضلال مبين.

ثم ترك قادة الصعاليك المتأسلمين زعيمهم وهو يحتضر وراحوا يتصارعون على السلطة مع أعوانهم من أهل يثرب تحت تعريشة (سقيفة) بني ساعدة. ورفعوا السيوف على بعضهم البعض، وكادت تحدث كارثة بينهم. لم يكن صراعا على أي دين، أو من أجل الدين، ولم يكن له صلة بهذا الدين أو غيره، ولكنه كان صراعا سياسيا دنيويا على السلطة وما تحققه من غنائم وسبايا، تحت غطاء خادع وكاذب ومضلل من أقوال الله ورسوله، كما هو الحال منذ تلك الأوقات المظلمة إلى أيامنا هذه الأشد إظلاما.

ولأن الفكرة سياسية من أساسها وتلتحف بتعليمات دينية وتعمل فقط على إشباع نهم وتكالب البدو الأجلاف على ملذات الدنيا، فقد اغتصبها الأمويون عبر أبي بكر بن قحافة وعثمان بن عفان، ونقلوا مقر الحكم الإسلاموي من يثرب إلى دمشق وعمدوا إلى إبادة أهل بيت زعيم الأسلمة "صلعم" إبادة شبه كاملة، كما يفيد الموروث الإسلاموي المفبرك.

ومن ناحية أخرى نجد أنَّ الدراسات التاريخية الحديثة التي تعتمد على الأبحاث الأركيولوجية والمصادر الغير إسلاموية، أي البعيدة عن الفبركة والأكاذيب المتفق عليها بين المتأسلمين، أثبتت، ومازالت في طريقها إلى إثبات المزيد، أن الفكرة الإسلاموية نشأت أساسا بين مجموعة من البدو كانوا يقطنون في صحراء النفود أو بادية الشام التي تقع جنوب الهلال الخصيب في شمال مملكة عائلة آل سعود، ادعوا أنهم من نسل إسماعيل إبن النبي العبراني إبراهيم "المزعوم" وزوجته المصرية هاجر، وتركوا نسل أخيه إسحاق للعبرانيين الآخرين، وكانوا يهدفون من وراء هذه الفكرة التوفيق بين اليهودية والمسيحية في دين واحد، وإنهاء الخلاف العقائدي الذي نشب بينهما. لكنهم تعرضوا لاستنكار واضطهاد من أصحاب الديانتين على حد سواء. مما حملهم على الفرار جنوبا إلى يثرب. وربما كان النبي محمد قد ظهر في وقت ما بينهم، وتزعمهم، بناء على تعليمات كان يتلقاها من الراهب بحيرا المقيم في منطقة بصري الواقعة في جنوب سوريا.

وتؤكد تلك الأبحاث على أنَّ مكة لم تكن موجودة في ذلك الوقت، وقد تم إنشاؤها لاحقا من قبل أولئك الاسماعيليين "أو الهاجريين" الفارين كمركز ديني لهم. كما تفيد بما لا يقبل الشك بأن الأمويين الأوائل في دمشق لم يكونوا متأسلمين وأن معاوية لم يكن إبن أبي سفيان المزعوم في التراث الإسلاموي المفبرك. (إسم معاوية سرياني الأصل ويعني الشخص الذي يبكي أو يعوي). ويبدو أن معاوية قد طارد فلولهم حتى أماكن فرارهم.
وأن أي من مكة أو يثرب لم تكن عاصمة إسلاموية في يوم ما، ولم تكتسبا مكانتهما الدينية والتاريخية المتفق عليها الآن بين المتأسلمين إلا بعد أن سمحت الظروف الأمنية والسياسية المستجدة في المنطقة لمعتنقي تلك الفكرة المقيمين فيهما بالقيام بغزواتهم الهمجية للدول الزراعية الخصبة المتاخمة لهم بهدف استعمارها وسلبها ونهبها وسبي بناتها وأبنائها ونسائها. وكانوا يحملون معهم قشورا سطحية عن تلك الفكرة الدينية التي كانوا يأملون من ورائها أن توحِّد القبائل البدوية المتناحرة في بلادهم تحت لوائها.

إن هذه الأبحاث الجادة والرصينة مازالت جارية على قدم وساق في معظم جامعات العالم المتحضر لإزالة الغموض الكثيف الذي يلف هذه الديانة العجيبة والغريبة ومعرفة أصلها وحقيقة أمرها، لذلك على الكاتب هنا أن يلتزم بالموروث التاريخي لها، رغم قناعته بأنه مجموعة من الأكاذيب والخرافات والدجل والادعاءات التي لا تمت إلى الحقيقة بصلة.

عندما حدث في المنطقة فراغ أمني نتيجة لضعف ألمّٓ بأكبر إمبراطوريتين كبيرتين في ذلك الوقت هما الفارسية والرومانية بسبب الحرب الطويلة بينهما، استفاد أجلاف الصحراء من هذا الفراغ وانطلقوا كأسراب الجراد لاحتلال الدول الخصبة المجاورة لهم، بهدف الحصول على الغنائم والسبايا، كانوا يحملون معهم قشورا سطحية عن هذه الفكرة الإسلاموية، فقام العملاء المنافقون والمتزلفين لهم في تلك البلاد بفبركتها وإعدادها بشكل هش ولاإنساني كما نراها الآن.

أدرك المتأسلمون تدريجيا وبمرور الوقت أن الفكرة المفروضة عليهم هشة للغاية وقائمة على الكذب والنفاق والسلب والنهب والقتل والسبي وكراهية الآخر وموبيقات أخرى لا تُعد ولا تُحصى، وأنها لذلك تتعارض بشكل صارخ مع طبيعة الإنسان وإحتياجه الدائم إلى الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية، فحاولوا بقدر استطاعتهم الابتعاد عنها أو ممارستها خفية على أساس أن الحسنات يذهبن السيئات، وأسس أخري من الكلام الفارغ لا مجال هنا لذكرها، بالرغم من أن زعيم العصابة وجماعته كانوا يمارسونها علانية وأنه يجب أن يكون لهم فيه وفيهم أسوة حسنة.

نتيجة لذلك نشأ بين المتأسلمين "تأسلمان" إثنان أساسيان متناقضان:

الأول: تأسلم مزيف يتم إعلانه للعالم مع قدر ما من التسامح والأخلاق الحميدة، واحترام الديانات الأخرى وإعلاء مكانة المرأة...الخ، ويبذل عملاؤه أقصى جهدهم - ليل نهار - في تجميله وتزيينه وتلميعه، وإخفاء مساوئ الدين الحقيقية تحت مُسمَّى درء الشبهات كي يبدو وكأنه دين إنساني. وهذا النهج يتبعه أي رجل دين يوصف بالمعتدل أو الوسطي.

والثاني: تأسلم حقيقي يتفق مع ممارسات صاحب الفكرة وعصابته، ولكن بشكل مخفي عن الأعين أو مؤجل، ليظهر هنا أو هناك ومن وقت إلى آخر على أيدي عصابات إجرامية تضع العالم المتحضر أمام تحديات لم يعهدها من النازية أو الفاشية أو الشيوعية.

بدأت تتشكل نواة لأول عصابة إجرامية منظمة من المتأسلمين ضد المتأسلمين عندما دنس عمرو بن العاص - أحد أخبث وأحط البشر في ذلك الوقت - قرآن المتأسلمين ورفع صفحاته على سنان السيوف والرماح في معركة صفين كعلامة على أنه لا يريد الاستمرار في القتال، ورغبته في الحوار والصلح ، إنخدع علي بن أبي طالب بذلك وأوقف القتال رغم معارضة البعض من أعوانه، مما سمح لجيش ابن العاص من الانقضاض عليه وعلى جيشه والحاق هزيمة ساحقة بهم. فخرج على إبن أبي طالب نفر من أنصاره سموا ب"الخوارج"، وقرروا قتله وقتل معاوية وعمرو لعدم التزامهم ب"شرع الله"، إلاَّ أنَّ ابن ملجم وحده هو الذي تمكن من قتل علي.

كان عدد عصابة الخوارج الإسلاموية هذه 8000 شخص أو أكثر، وكانت فلسفتهم الخروج على الحاكم الذي لا يلتزم ب"شرع الله"، وتكفير من لا يرى رأيهم من المتأسلمين، ومن ثم إباحة دمه وماله وعرضه، فكانوا يقتلون منهم من مر بهم كائنا من كان، وممن قتلوهم عبدالله بن الحباب التميمي، وبقروا بطن زوجته وهي حامل.
منذ ذلك الوقت توالى ظهور العصابات الإسلاموية الإجرامية المنظمة التي تطالب بالرجوع إلى ما كان عليه زعيم العصابة وخلفاؤه الأوائل تحت شعار خادع وغامض هو "شرع الله"، بيد أن تأثيرها الإجرامي في الماضي البعيد كان محدودا جداً، إذ اقتصر على المناطق التي تنبع فيها ولا تتعداها بشكل وبائي إلى مناطق أخري، نظرا لتباعد البلدان وانعدام وسائل التواصل الاجتماعي في ذلك الوقت، هذا إذا استثنينا منها جماعة "الحشاشين" التي نشأت في ايران (حوالي عام 1170م) وقطنت في حلب (سوريا) وامتد نشاطها الإجرامي إلى بعض الدول في أوروبا.
توالى بعد الخوارج ظهور جماعات لا تعد ولا تحصى الكثير منها إتخذ أسلوب التكفير والقتل والإجرام بشتى صنوفه تحت غلاف كثيف من هذا الدين كوسيلة لتحقيق المآرب المادية والمعنوية أسوة بنبي الأسلمة.

ومع تقارب دول العالم من بعضها البعض من خلال وسائل المواصلات والاتصالات الحديثة، بدأ العالم يعرف الكثير عن حقيقة هذا الدين ومساوئه التي أخفيت عنه عمدا ومع سبق الإصرار، فراحت الفكرة الهشة تهتز وتترنح على حافة الانهيار التام مما أدي إلى ظهور موجة عارمة من تلك الجماعات الإسلاموية الإجرامية التي تتمدد وتنتشر كالأوبئة المعدية، وتهدد العالم أجمع.
في أعقاب تمدد الإجرام الإسلاموي على يد القاعدة في بداية التسعينات من القرن الماضي، سمعنا من يطالب العالم ب "تجفيف منابع الإرهاب "، بمعني منع وصول الأموال إلى تلك العصابات الإجرامية، وهذا لم ولن يؤدي بدوره إلى القضاء عليها قضاءً مبرما. ولن يتم القضاء عليها قضاءً مبرما مالم يتم تدمير المنبع تدميرا كاملا لا رجعة له. لابد من القضاء على الشيطان الأكبر مرة واحدة وإلى الأبد.



#ياسين_المصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- برق قاتل.. عشرات الوفيات في باكستان بسبب العواصف ومشاهد مروع ...
- الوداع الأخير بين ناسا وإنجينويتي
- -طعام خارق- يسيطر على ارتفاع ضغط الدم
- عبد اللهيان: لن نتردد في جعل إسرائيل تندم إذا عاودت استخدام ...
- بروكسل تعتزم استثمار نحو 3 مليارات يورو من الفوائد على الأصو ...
- فيديو يظهر صعود دخان ورماد فوق جبل روانغ في إندونيسيا تزامنا ...
- اعتصام أمام مقر الأنروا في بيروت
- إصابة طفلتين طعنا قرب مدرستهما شرق فرنسا
- بِكر والديها وأول أحفاد العائلة.. الاحتلال يحرم الطفلة جوري ...
- ما النخالية المبرقشة؟


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - ياسين المصري - الشيطان الأكبر