أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - السيسي: الشهيد الحي ... ( 4 )















المزيد.....

السيسي: الشهيد الحي ... ( 4 )


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4377 - 2014 / 2 / 26 - 18:42
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


ليس رجما بالغيب ولا قراءة في فنجان، ولا حاجة لعراف لمعرفة، أن المشير "عبد الفتاح السيسي"، قد تخطي كافة الخطوط الحمراء للعدو، عندما أطاح بحكومة المرتزقة الإخوانية، واضعاً مصلحة جيشه وشعبه نصب عينيه، متحدياً "شروط الحكم" في النظام العالمي الجديد، ، ثم ارتكب الجريمة العظمي بحق الكيان الماسوني الحاكم والمهيمن علي كافة أنظمة وحكومة العالم، عندما أعطي الضوء الأخضر لروسيا والصين، وآخرين، معيداً هيكلة مصادر تسليح الجيش المصري، ما يعني الخروج من عباءة السيطرة الصهيوأميركية، وأن "إسرائيل" منذ اللحظة تلك، لم يعد بمقدورها معرفة ماذا دخل وماذا خرج من ترسانة السلاح المصرية، ناهيك عن مدي وقدرات ما بتلك الترسانة من طائرات وصواريخ ومدرعات، وما يتم تطويره بداخلها سراً من تقنيات عسكرية، علي العكس تماماً....... مما كان عليه الحال قبل ثوانِ من بزوغ فجر الـ 30 يونيو الماضي.

وليس من شكٍ في أن "السيسي" وفي إحدي خطبه المدوية، وسط جموع جماهيره المتعطشة لزعيم مصري بحق، عندما أعلن من موقف القائد المنتصر، أن مصر لن تنسي أبداً من وقف معها ومن وقف ضدها، فإنه بذلك قد أطلق - وهو مدركٌ تماماً - الرصاصة الأولي في الحربٍ العالميةٍ الماسونية، علي بلاده، واثقاً تمام الثقة في أن مصيره في هذه الحرب إما النصر أو الشهادة في سبيل الله، من منطلق قوله - تعالي؛ .

وقد صدَّقَ السيسي قوله هذا بالفعل، علي مدي سلسلة متتالية من المواقف الوطنية الصلبة، علي رأسها عدم الرضوخ - بإباء وإصرار - للإملاءات الأميركية والضغوط الغربية المتصلة ليل نهار، رافضاُ التصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية، متصدياً لمحاولة إعادة تدوير نفاياتها سياسيا، مُطارداً فلولها بطول أرض مصر وعرضها، إلي جانب مواقف أخري لا تقل مصداقية وصلابة، كإقدام مصر في ذروة أزمتها الاقتصادية علي رد القرض القطري المُهين، مستبدلا إياه بعلاقات مصرية - عربية متوازنة، قائمة علي تبادل الدعم الاقتصادي الخليجي، في مقابل الدعم الأمني والاستخباراتي والعسكري والسياسي المصري....... وأخيرا وليس آخرا، إعلان المشير السيسي أن مصر "الجديدة" لا مكان فيها لفاسد من أي عهد مضي، وهو ما يعني أنه قد وَسَّع دائرة المعركة الدائرة ضده علي صعيد الجبهة الداخلية، توازياً وتزامناً والجبهة الخارجية المشتعلة.

لقد اتخذ السيسي إذن، قراره القدري بامتياز، ماضياً علي ذات الطريق المحفوفة بالمخاطر، التي سبقه إليها أباطرة وقادة وزعماء ورؤساء أصبحوا في عُرف التاريخ "شهداء"، دفعوا جميعا حياتهم ثمنا لتحديهم سلطان الكيان الماسوني الأعظم، الذي يحكم الأرض منذ القرن السابع عشر، أمثال نابوليون بونابرت، جيمس جارفيلد، إبراهام لنكولن، نيكولاس الثاني وأسرة الـ"رومانوف" جون كينيدي، صدام حسين، هوجو تشافيز، والبقية تأتي...

وفي هذه الحلقة من السلسلة، نستشرف تفاصيل اللحظة المرتقبة حال وصول المشير "عبد الفتاح السيسي" إلي قمة هرم السلطة في مصر، وما سوف يستتبعها من مواجهة محتومة مع أذرع وأصابع وأنياب ومخالب وذيول الكيان الصهيوماسوني داخل البلاد، وهي الأذرع والأصابع والأنياب والمخالب والذيول التي نشأت وترعرعت في عهد "آل مبارك"، عملاء الماسون علي مدي نحو أربعين عاما، أو بالتحديد 39 سنة.

يمكن الزعم بأنه إذا قبل المشير عد الفتاح السيسي، تكليف الشعب المصري له بتقلد منصب رئيس الجمهورية، باعتباره قائد الثورة الحقيقي ومخلص البلاد من حكم الجماعة الماسوإرهابية، فإن هذا يعني بكل تأكيد خطوة عملاقة علي طريق بناء مصر العظمي، حيث أخيرا يختار الشعب قائده، علي غير ما اعتاد منذ القرون الوسطي، التي شهدت حكم القمع والطغيان، وتعاقب علي حكمه ملوك وسلاطين وأمراء ورؤساء، كانوا - إلا قليلا - طغاة وفاسدين.

إنه الرجل الذي حلمت مصر منذ آلاف السنين.

وهو أيضا الرجل الذي غاب عن مصر منذ عهود الملوك المصريين القدماء، وربما كان آخرهم "تحتمس الثالث"، الذي تحولت مصر علي يديه إلي إمبراطورية ممتدة من النيل إلي الفرات، أكرر ....... من النيل إلي الفرات، وهي الإمبراطورية التي يحاول اليهود ومن بعدهم الصهاينة والماسون، تخريب العالم كله وإقامة "دولتهم" علي أنقاضه بنفس حدودها..!

وهو بذلك - أي ملك مصر القادم - سواء كان السيسي او غيره، فعليه أن يعلم أنه مثلما هو حبيب للمصريين، فهو عدو لأعداء المصريين.

وهو يأتي في لحظة تمكن الكيان الماسوني العالمي من السيطرة شبه المطلقة علي كل العالم، فيم عدا جيوب متناثرة، في سورية، فنزويلا، كوريا الشمالية، وذلك بعيدا بالطبع عن روسيا والصين، رغم أنهما مخترقتين ماسونيا بشكل أو بآخر، وبحيث لم تبق إلا الجائزة الكبري: مصر.

السيسي .. وفرسان المعبد

وكانت مصر قد تعرضت لموجات متلاحقة من الغزو الماسوني، بدأت بحملة القائد الفرنسي نابوليون بونابرت، ثم انحسرت مخلفة أولي محافل الماسونية في البلاد، ثم عادت أكثر ضراوة مع الاحتلال البريطاني، ثم انحسرت في عهد الزعيم جمال عبد الناصر الذي أصدر قرارا في الستينات بوقف إصدار تراخيص المحافل الماسونية المصرية، بعد رفضها فتح سجلاتها أمام رقابة الدولة.

ثم عادت أقوي موجاتها علي الإطلاق في عهد الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، الذي تتراوح الأقاويل بشأن انتمائه للماسونية منذ الستينات، عقب توطيد علاقته بماسوني آخر هو الفنان كمال الشناوي، مثل "رفاقه" الماسون ( محمود المليجي - حسين رياض - زكي طليمات وغيرهم!! ).

فيم تتأكد الاتهامات لمبارك وآله بالماسونية، علي خلفية انتمائهم جميعا لأندية الروتاري والليونز، الواجهة الأنيقة للوحش الماسوني الرهيب، حيث كان "منير ثابت" - خال سوزان - رئيسا سابقا لما يسمي بالنادي الماسوني في مصر، وأصبح جمال مبارك على عضوية الروتاري الفخرية
في مايو 2001، بعد أن أدي القسم أمام رئيس الروتاري الدولي فرانك ديفلين.

والثابت أيضا أن الرئيس الأسبق حسني مبارك، هو الذي وافق علي فتح أول سفارة ماسونية في مصر تحت شعار "دولة فرسان مالطا" ومقرها شارع هدي شعراوي، وذلك بناء علي توصيه من "صديقه الحميم" شيمون بيريز"، حيث المعروف أن لا دولة في العالم اسمها "فرسان مالطا"، بينما الاسم ذاته يعبر تماما عما يطلق عليهم فرسان المعبد، وهم يمثلون الجذور للماسونية المعاصرة، وقد بدأ تكوينهم أثناء الحروب الصليبية علي الشرق.

الماسونية الإخوانية

في ذلك يقول د. أكرم المعداوي في مدونته؛

"نشات الجماعات الماسونية عقب ان فتح صلاح الدين القدس و سمح للفرسان المقاتليين بالرحيل امنين من حيث اتوا فذهبوا الى اسكتلندا فسيطروا على عرشها و منها الى المانيا وكان انتصارهم الكبير بعمل الثورة الفرنسية وتتابع سقوط العروش الاوروبية و لكن يصبح تتويج جورج واشنطن كاولرئيس ماسونى للولايات المتحدة الامريكية قمة انتصاراتهم فمنذ ذلك الحين و لم يتولى رئاسة الولايات المتحدة الامريكية الا ماسونى من ذوى الدرجات العلى, وتلاقت مصالح الماسون مع اليهود فما نعمت البشرية بالامان او الراحة منذ ذلك التزاوج الى يومنا هذا".

"وبقيام ثورة يوليو عام 1952 و بسقوط الملكية فى مصر انتهى بذلك حكم اسرة محمد على التى وطدت للنفوذ الماسونى في مصر".

"ثم بدأت مرحلة انتقالية سيطر فيها على مراكز صناعة القرار نخبة كثير منها كانت تنتمى الى التنظيم الخاص لجماعة الاخوان المسلمين التى اسسها الشيخ المطربش حسن البنا عقب الغاء الضابط التركى مصطفى كمال الخلافة الاسلامية العثمانية".

وبعد مرحلة خروج الماسونية، من نافذة "عبد الناصر"، عادت لتطرق أبواب مصر في عهد السادات، الذي - وببراءة سياسية منقطعة النظير تحسب له وعليه معا - استبدل المظلة السوفييتية، بنظيرتها الأميركية، ما كان يعني تدشين لعهد ماسوني جديد في مصر.

وكانت المخابرات الأمريكية قد بدأت تتغلغل في مصر منذ عام 1975الذي شهد أول زيارة للسادات لأمريكا ومثلت عملية تحول كاملة في السياسة الخارجية المصرية من التحالف مع الاتحاد السوفيتي للتحالف مع أمريكا تعرف الكثير عن مبارك وعائلته وزوجته.

ويروي كتاب «الحجاب» للصحفي الأمريكي المعروف «بوب وود وارد» أن المخابرات الأمريكية كانت تحتفظ بشريط فيديو عن مبارك وقريته التي ولد فيها وعن زوجته سوزان ذات الأصول الانجليزية. وربما لعبت الولايات المتحدة دورا لهذا السبب في اختيار السادات لـ «مبارك» نائبا له.

لمسات ماسونية

وبدأت "لمسات" الماسون تظهر بقوة وبسرعة علي الساحة المصرية، حيث وفور إيقاف الجيش المصري عن تحقيق المزيد من الانتصارات في معارك أكتوبر 73، بدأ العمل علي إضعاف المؤسسة العسكرية كلها، وكانت البداية باغتيال الشهيد محمد أنور السادات، قائد معركة النصر المصري علي جيش اليهود الصهاينة، ليتولي الحكم من بعده الذي تم إعداده لتلك اللحظة بحساب بنكي فاخر في بنك باركليز البريطاني منذ عام 1975، وهو "محمد حسني مبارك"... كما يأتي ذكره لاحقا.

لا يمكن هنا إغفال أن مبارك قد خاض عدة جولات مكوكية ما بين القاهرة - واشنطن، بتكليف من الرئيس السادات، ضمن استراتيجية السلام التي وقع في فخها ثم راح ضحيتها.

وأثناء هذه الجولات الأمريكية بدأ مبارك يقوم بعمليات بيزنس خاصة به بمشاركة رجل الأعمال حسين سالم....... وذلك من وراء ظهر "السادات".

وكاد السادات يقوم بعزل مبارك بعدما علم بهذه الوقائع وكان على وشك تعيين الوزير «منصور حسين» وهو شاب طموح رشحته زوجة السادات «چيهان» لتولي منصب نائب الرئيس. إلا أن كون مبارك كان عسكريا ينتمي للجيش علاوة على صلته القوية بالسادات أبقت عليه في منصبه، قبل أن يصعق العالم بمشهد اغتيال السادات الغامض..

الخطيئة الكبري

ثم كانت حادثة الطائرة الهليوكوبتر الشهيرة التى كانت فى طريقها لاجتماع هام برئيس الجمهورية وعلى متنها قادة الافرع الرئيسية للجيش التى قادت حرب اكتوبر فاصطدمت بعمود وسقطت وراح الجميع شهداء!!!

كما تكررت "اللمسات" بحادث اسقاط الطائرة المصرية المدنية فوق الشواطىء الامريكية عام 1999 التى كانت تقل 36 ضابطا من ضباط الفنية العسكرية وطياري سرب طائرات الاباتشى

.واستمرت السياسة الممنهجة فى تفريغ الجيش من عوامل قوته , فنقص عدده واغلقت مصانع اسلحته واوقفت برامج تطوير المتيقى منها كما اختصرت برامج تدريبه وصدرت القوانين المنظمة لاحوال ضباطه والتى ادت الى احالة القادة ذوى الرتب الوسطى الى المعاش المبكر او بقائهم فى الخدمة بعقود مؤقتة و لا ينفذ منهم الى الرتب العليا الا اصحاب الحظوة بدلا من اصحاب الكفائة القتالية فما ان يظهر منهم متميز الا ويحال الى التقاعد او الى وظيفة ادارية.

ثم كانت الخطيئة العظمي بحق جيش مصر، أن قرر "مبارك" إلقاء مقاليد الجيش فى تسليحه و تدريبه على الدولة الماسونية الأولي في العالم : أمريكا.

ليس ذلك فحسب بل اصبحت هذه الدولة تدفع مبلغا من المال بانتظام كل عام - يطلق عليه معونة - فى مقابل ان يظل كل شيىء هادىء على الضفة الشرقية.

ثم وفي الأعوام الأخيرة من حكم مبارك، بدأ تمهيد الأرض للماسوني الشاب "جمال مبارك" كي يكمل المسيرة.

فهو نصف مصرى - نصف انجليزى، ونشاط والدته مع الجماعات الماسونية اوضح من ان ينكر كما ان افراد اسرته من ناحبة امه يفتخرون دائما بانهم من قادة العمل الماسونى الاقليميين.

وثائق بنك باركليز

يذكر هنا وبحسب وثائق منسوبة لبنك باركليز الدولي بإنجلترا وأيضا مؤسسة كاليدونيا المصرفية بسويسرا فقد تكشف أن الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك له ودائع فى بنوك انجليزيه بالذهب الخالص تجاوزت قيمتها 620 مليار دولار امريكى أي ما يزيد على 3100 مليار جنيه مصري.

وكان مبارك ابتكر خدعة شيطانية لخداع المصريين والحيلولة دون التوصل لأموال أسرته المنهوبة من مصر خوفا من مصادرتها أو التحفظ عليها بنقلها باسم صديق مقرب منه وهو بيتر إسكوير وهو قائد القوات الجوية البريطانية بتاريخ 5-12-2009 وكما تشير تلك المستندات أن مبارك كان يضع أموال بحسابه بإنجلترا منذ 11-8-1975 عندما تولي نائبا للرئيس المصري الراحل أنور السادات.

كما يشار إلي أن مبارك وأسرته تمكنوا من جمع تلك الثروة الطائلة جدا من خلال الدخول في مشاركات سرية مع رجال الأعمال المصريين والعرب مستغلين بذلك موقع مبارك الرئاسي في منح امتيازات لهؤلاء الشركاء لتسهيل نهب أموال الدولة كما حدث في صفقة الغاز المصدر لإسرائيل بعقود مدتها عشرين عاما لتتكبد مصر خسائر تصل لـ 600 مليار دولار بعد أن وافق مبارك علي بيع ملياري متر مكعب من الغاز الخام بثلث القيمة المتعارف عليها عالميا .

بالإضافة للأموال التي تحصلت من صفقات بيع وشراء الأسلحة بطرق غير مشروعة مستغلا تفويضا من مجلس الشعب بسرية حسابات عمليات البيع والشراء للأسلحة ورجحت بعض المصادر حصول مبارك علي ما يعرف بمستندات الضد لضمان الحصول علي أمواله من صديقه بعد هدوء الأمور وأكدت مصادر مالية أن الطريقة الوحيدة لاسترداد هذه الأموال هو مخاطبة دول بريطانيا والتحقيق في المستندات المنشورة.

وتجدر الاشارة ايضا الي ان ملايين من المصريين يعيشون على دخل أقل من دولارين في اليوم، ومع ذلك يؤكد الخبراء ان الفساد يكبد مصر أكثر من 6 مليار دولار من الاموال العامة في السنة. وقد إستفادت عائلة مبارك ذاتها، وعلى نطاق واسع، من شبكة من الصفقات التجارية وخطط الخصخصة القريبة من الرأسمالية وإستثمارت حكومية مضمونة طوال فترة حكم مبارك والتي استمرت 30 سنة.

***

يُتبعْ



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صندوق النقد الصهيوماسوني سيفتقد الببلاوي!
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 3 )
- عمرو عبد الرحمن ل-النيل الدولية-: انتصرنا علي أمريكا في معرك ...
- رسالة إلي امرأة قبطية
- المخابرات الماسونية قتلت رضا هلال
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 2 )
- السيسي: الشهيد الحي ... ( 1 )
- متي يُحاكم مبارك علي ألف جريمة وجريمة بحق الوطن؟
- دم وزة في رقبة 6 أبريل .. وهذا هو الدليل
- الربيع والنيتو -المُخًلِّصْ-
- لندنستان: الخلية التي نامت نصف قرن واستيقظت لتموت!
- الثورة: صنعها الماسون في يناير واستردها المصريون في يونيو
- السد العالى: هل تحول إلي كعب أخيل في جسد مصر؟
- نهاية النظام العالمي الجديد تبدأ بمحاولة غزو مصر
- الملفات السرية لجرائم الحرب الأميركية
- وفد -الفلول- يقود الانقلاب علي خارطة الطريق
- الأسلحة الفاسدة .. والكاكي سايكوبات
- جرائم الإخوان في حق المسلمين لا تسقط بالتقادم
- صعود الحكومة العالمية الماسونية علي أنقاض الاقتصاد الأميركي
- إنه البيرامي وليس الهرم الأكبر كما يزعم الماسون اليهود!


المزيد.....




- من أجل صورة -سيلفي-.. فيديو يظهر تصرفا خطيرا لأشخاص قرب مجمو ...
- من بينها الإمارات ومصر والأردن.. بيانات من 4 دول عربية وتركي ...
- لافروف: روسيا والصين تعملان على إنشاء طائرات حديثة
- بيسكوف حول هجوم إسرائيل على إيران: ندعو الجميع إلى ضبط النفس ...
- بوتين يمنح يلينا غاغارينا وسام الاستحقاق من الدرجة الثالثة
- ماذا نعرف عن هجوم أصفهان المنسوب لإسرائيل؟
- إزالة الحواجز.. الاتحاد الأوروبي يقترح اتفاقية لتنقل الشباب ...
- الرد والرد المضاد ـ كيف تلعب إيران وإسرائيل بأعصاب العالم؟
- -بيلد-: إسرائيل نسقت هجومها على إيران مع الولايات المتحدة
- لحظة تحطم طائرة -تو-22- الحربية في إقليم ستافروبول الروسي


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - السيسي: الشهيد الحي ... ( 4 )