أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عمرو عبد الرحمن - إنه البيرامي وليس الهرم الأكبر كما يزعم الماسون اليهود!















المزيد.....

إنه البيرامي وليس الهرم الأكبر كما يزعم الماسون اليهود!


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4332 - 2014 / 1 / 12 - 18:08
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


ليس فقط شكله وطوله أو حجمه هو ما يحيّر الناس...

بل إن حتي مجرد اسمه بحد ذاته، يخفي الكثير من الحقائق التي بقيت غائبة عن الأذهان لآلاف السنين.

فالهرم الأكبر ليس مجرد "هرم" ولكنه في حقيقته "مرصد" أو "بيرامي" باللغة الهيروغليفية... ولفظ "هرم" أطلقه عليه اليهود عبر محاولاتهم الحثيثة لسرقة رموز الحضارة الصرية ونسبتها إلي حضارتهم الجرداء ثم استغلال ما سرقوه ليقيموا عليه ثقافتهم الماسونية برموزها التي هي في الأصل مصرية خالصة، مثل الشكل الهرمي والعين التي تري كل شيئ.

والأصل في الكلمة هي "بيرامي" باللغة المصرية القديمة، والتي تحورت إلي "بيراميديس" باللغة اليونانية القديمة، في عهود متأخرة من الحضارة المصرية، ثم تحولت إلي بيراميد" باللغة الإنجليزية، كما تنطق حتي الآن.

فالهرم هو في الأصل مرصد كما بناه المصريون، بينما كلمة هرم باللغة العبرانية تعني البناء المرتفع.

إذن الهرم ليس "هرم" ولكنه "بيرامي" أي مرصد.

إن مواقع الأهرامات "البيراميز" الثلاثة، تتطابق ومواقع النجوم الثلاثة في المجموعة الشمسية "ORION".

كما أنه وبالتدقيق في النجوم الثلاثة نجد أن لمعان النجم "دلتا" يقل لمعانه عن النجمين الآخرين، وأيضا ينحرف عن مستواهما وعندما اخذت صوره للأهرام من الجو وجد ان هرم منكاورع يقل حجما من الهرمين الآخرين اضافه لإنحرافه عن مستواهما وبذلك بدت الصوره مطابقه بشكل مذهل لنجوم حزام الجبار مما يدل على انهم نقلوا صورة النجوم الى "البيراميز"- الاهرامات.

كما ان "البيراميز" الثلاثه تقع غرب نهر النيل وكذا نجوم النطاق تقع غرب نهر المجره (الحزام المجري) وهي الحزمة الضبابيه التي تقطع السماء من الشمال الى الجنوب تماما.

البيراميز والشعري

ولم يتوقف الموضوع عند هذا الحد بل اكتشفوا ان الاهرام بنيت بهندسة غاية في الدقه حيث ان زاوية وموقع هذه الاهرامات نسبة الى نهر النيل تتناسق تماما مع زاوية نجوم النطاق نسبة الى نهر المجره مما يدل على ان نهر النيل هو انعكاس لنهر المجره. وقد حدث هذا التطابق قبل 10500 عام حيث كانت درب التبانه تشاهد وكأنها تقطع السماء من الشمال الى الجنوب مثل نهر النيل مما دفع الفراعنه لبناء اهرامات الجيزه بهذا الشكل.

ولقد اكتشف علماء الآثار فوهات في الأهرام تبتدأ من غرفة الملك وتنتهي بسطح الهرم, حيث وجدت فوهتين في غرفة الملك خوفو واثنتين ايضا في غرفة الملكه, احدى هاتين الفوهتين في غرفة خوفو تتجه جنوبا بإرتفاع 45 درجه تماما و الأخرى تتجه شمالا بإرتفاع 32 درجه و 28 دقيقه, اما فوهات الملكه فتتجه احداها جنوبا بإرتفاع 39 درجه و نصف والأخرى شمالا بارتفاع 39 درجه.

وقد ظن علماء الآثار ان هذه الفوهات هي عباره عن مسالك للتهويه ولكن ذلك لم يقنع عالم الآثار المصري "ألكسندر بدوي"، الذي بدوره استعان بفلكية امريكيه تدعى "فرجينيا تمبل"، التي درست تغير اماكن النجوم نتيجة ترنح الاعتدالين وهي حركه بطيئة تتغير فيه مواقع النجوم الظاهرية في السماء بدرجه واحده كل 70 سنه فوجدت ان زمن ميلاد الأهرامات اي قبل حوالي 2450 سنة - قبل الميلاد، كانت الفوهه الجنوبيه في غرفة الملك خوفو تتجه نحو حزام الجبار او بالأخص نجم (زيتا الجبار) والغريب بالأمر ان الهرم نفسه يطابق موقع هذا النجم, مما يدعم نظرية ان بناء الاهرامات تتطابق مع نجوم النطاق, و ايضا تتجه الفوهه الشماليه الى نجم الفا التنين (الثعبان) الذي كان النجم القطبي زمن الفراعنه وقد تغير موقعه بسبب الحركه الترنحيه للأرض.

وقد وجد الباحثون ان الفوهة الجنوبيه في غرفة الملكه تتجه نحو نجم (الشعرى اليمانيه ) , والفوهه الشماليه في غرفة الملكه فتتجه الى نجم بيتا الدب الأصغر(كوشاب) وهو ألمع الفرقدين.

وليس أهرام الجيزه فقط التي تصور السماء بل ايضا الأهرامات الأخرى كهرم ابو رواش الذي يقع شمال الجيزه يمثل نجم كابا الجبار وهرم زاوية العريان الذي يمثل نجم غاما الجباروهو ما يسمى عند العرب بــ( الناجذ) و الهرم الأحمر الذي يمثل نجم الدبران وايضا الهرم المنحني الذي بجانبه ويمثل نجم (ابسلون الثور) او مايسمى عند العرب بــ (القلائص).

البيراميز والفلك

من هنا يتأكد ومن خلال علاقتين وثيقتين، سواء بين كل من الفلك والبيراميز، أو بين البيراميز نفسها، كمجموعة متكاملة، تمثلان رداً بليغاً علي مزاعم اليهود والماسون، ومن حذا حذوهم بأنهم بناء الأهرامات، أو أن الرمز الهرمي جزء من حضارتهم الماسونية المستحدثة.

تماما كما أن رمزهم الماسوني الأشهر وهو "العين التي تري كل شيئ"، أصلها أيضا مصري لا يمكن اجتزائه من سياق الثقافة والحضارة المصريتين، والأصل فيه هو "عين حورس"، الرمز المصري الأشهر حتي وقتنا هذا، حيث تراه منقوشا كـ"تميمة" تقليدية علي البيوت والسيارات، خاصة في المناطق الريفية والأقل ثقافة، لحماية - مزعومة - من العين والحسد.

اكتشافات ريحان

عالم الآثار الدكتور عبدالرحيم ريحان، أكد أن الهرم الأكبر قد أنشئ كمرصد فلكي قبل عصر خوفو مستندا في ذلك إلي دراسات للعالم البريطاني ريتشارد بروكتور عام1880 الذي لفت إلي أن الهرم انشأ علي مرحلتين كمرصد للفلك والتنجيم بفاصل زمني يقارب800 سنة

وتشير دراسات العالم البريطانى ريتشارد بروكتور عام 1880 الى أن الهرم الأكبر أنشئ على مرحلتين الأولى كمرصد للفلك والتنجيم وأن قاعدة الرصد كانت الممر الصاعد أو البهو العظيم الذى يتجه نحو شروق نجم الشعرى اليمانية ، وهو النجم الذى حدد به قدماء المصريين التقويم الشمسى والسنة الشمسية للعالم أجمع.

ويقول "ريحان" أن تاريخ إنشاء المرصد 5200 – 5600 ق . م يتفق مصادفة مع التاريخ الذى حدده مرصد كهنة الشمس وبدأ فى عصر الملك تحوت ثانى ملوك الأسرة الأولى إبن الملك مينا وأطلق على نفسه ذلك الاسم تيمناً بالمعبود تجوت الذى وهبه سر المعرفة المقدسة.

ويقول أيضا أن الهرم الأكبر فى تلك المرحلة كان يرتفع عن سطح الأرض بمنسوب المدماك الخمسين من درجاته بوضعه الحالى بارتفاع 43م حتى ينتهى الممر الصاعد والجاليرى الكبير ، وكان سطحه بمنسوب أرضية غرفة الملك الحالية وذلك طبقا لما جاء فى كتاب الدكتور سيد كريم " لغز الحضارة المصرية " .

ويقول أن فكرة تحويله من مرصد إلى هرم مغلق تفسرها أسطورة النبوءة التى قيل أن الهرم بنى من أجلها كما ورد فى نصوص المتون القديمة وكتب الموتى وهى حماية مقدسات العقيدة .. مؤكدا أن دقة الحسابات المصرية القديمة فى هندسة بناء الهرم الأكبر حيرت علماء الفلك والرياضيات فيما كان يستخدمه قدماء المصريين من آلات وأجهزة فاقت فى دقتها الأجهزة الإلكترونية الحديثة.

البيراميز والشمس

في أول دراسة علمية من نوعها قام بها العالم التشيكي البروفيسور "لاديسلاف كشينكي" تثبت العلاقة بين شروق وغروب الشمس وبناء الأهرام وذلك بعد إجراء بحث استمر ثلاث سنوات كاملة اشترك معه فيها مجموعة من العلماء وخرجت نتائجه تؤكد حقائق مثيرة من ذلك:

أنه عندما تتساقط الأشعة الشمسية من خلال الفجوات الواقعة بين السحب التي تحجب قرص الشمس بصور جزئية على الأرض تأخذ شكلاً هرمياً ضخماً قمته في السحاب وقاعدته في الأرض... وأن هذا جزء من صلة الشمس بالأهرام.
وقد تبين أن هذه الظاهرة تشاهد بوضوح بعد سقوط المطر عادة وتبدأ السحب في الانقشاع التدريجي حينما يكون الجو محملاً ببخار الماء الأمر الذي يساعد على ظهور مسار الأشعة الشمسية المتجهة إلى الأرض بوضوح كامل.
ولذا توضح الصور الفوتوغرافية التي يتم التقاطها للشمس أثناء الشروق والغروب في منطقة حلوان وسقارة وفي تشيوسلوفاكيا – وذلك بواسطة كاميرات تصوير خاصة – أن قرص الشمس تحت ظروف مناخية وطبوغرافية خاصة يبدو في بعض الأحيان أثناء الغروب والشروق في شكل هرمي، وأنه تتفاوت هذه الأشكال الهرمية الشمسية للظروف الجوية السائدة قبل عملية التصوير الجغرافي.

وأن هذه الظاهرة تشاهد أثناء الشروق بوضوح أكثر منها في حالة الغروب حيث تؤدي التراكمات الهوائية من الغبار والأتربة أثناء الليل إلى إبراز هذه الظاهرة صباحاً بعكس الحال عند غروب الشمس حيث تعوق التحركات الهوائية طمس معالم هذه الظاهرة ومن المعروف إن الفراعنة قد تمكنوا من تحديد المسار الظاهري للشمس والذي يعكس الحركة السنوية الحقيقية للأرض حول الشمس ويؤدي إلى تعاقب الفصول ... ولذا فإن بعض معابدهم أنشئت بطريقة هندسية فلكية بحيث تدخل أشعة الشمس في بعضها في أوقات محدودة خلال العام مثل معبد "آمون رع" في طيبة ومعبد "رمسيس الثاني" في أبي سمبل.

هذا ويعد هرم سقارة المدرج مثالاً مجسماً لقرص الشمس على الأفق إذ يعكس هذا الهرم التدرج في حافة قرص الشمس عندما تطل على الأفق في ظروف جوية خاصة.
حيث تبين أنه في الثواني الأولى من شروق الشمس تظهر حافة الشمس على هيئة مستطيل ومسطبة، ثم يتلوها ظهور مسطبة أخرى ثانية وثالثة.

وهكذا في صورة شكل هرمي مدرج واضح المعالم يتكون من عدة (مصاطب) وأن عدد هذه المصاطب يتفاوت طبقاً للظروف الجوية السائدة في الطبقات الهوائية القريبة من سطح الأرض وأنه قد تكثر هذه التدرجات وتتداخل مع بعضها البعض مكونة شكلاً هرمياً عادياً له تدرجات نسبية.

وقد ثبت من الناحية الفيزيائية البحتة أن هذه الظاهرة تعكس عدم التجانس في الخصائص للطبقات الهوائية الملاصقة لسطح الأرض الذي ينجم عنه التفاوت في توزيعات الحرارة والكثافة السائدة فيها والذي يؤدي إلى تفاوت رؤية قرص الشمس.

إحصاءات مذهلة

والإحصاءات التالية تؤكد هذا المعني إلا أنها تزيد الحيرة والغموض بشأن الحضارة المصرية العظيمة...كما نقرأ معا عبر السطور التالية؛

- ثبت أن هناك حركة دوامية لطاقة تنبعث من رأس أو قمة الهرم يتسع قطرها كلما ارتفعت ويبلغ ارتفاعها 8 أقدام وقطرها 6 بوصات فوق هرم مصنوع من الكرتون وارتفاعه 4 بوصات وكذلك وجد أنه إذا وضعت بللورات الكوارتز فوق نموذج هرمي فإنها تزيد من مجال طاقة الهرم.

- وثبت كذلك أنه يوجد داخل أي شكل هرمي مجال مغناطيسي يغير القوى الموجودة إذ أنه من المعروف أنه بوسع أي مجال مغناطيسي أن يمنع سريان التيار الكهربائي أو يغير من مجال مغناطيسي موجود .. وهذا يدل على أنه يوجد في الهرم مجال كهرومغناطيسي .. وتبلغ قوة هذا المجال 13.000 جاوس في حين أن مجال الأرض هو 1 جاوس وهذا هو سبب زيادة استنبات البذور وتنشيط الأنزيمات.

- اتجاه باب الهرم الأكبر في اتجاه النجم القطبي كما تشير زوايا أضلاع الهرم إلى الاتجاهات الأصلية الأربع تماماً.

- أحجار الأهرام الثلاثة تكفي لبناء حائط مساحته 2 متر مكعب ويمتد بطول 100 ألف كيلو متر مربع حول الكرة الأرضية بمحاذاة خط الاستواء.

- لا توجد مونة مطلقاً أو اية مادة بنائية لتثبيت أحجار الأهرام ولكن استخدم نوع من النفط يملأ به الحفر التي فوق الحجر ثم يشعل ثم يوضع الحجر الآخر فتحدث خلخلة للهواء فيثبت الحجر (فكرة كاسات الهواء).

- الحجر الواحد فى الهرم وزنه ما بين 2 طن إلى 15 طن

- عدد أحجار الهرم حوالى 2 مليون و 600 ألف مكعب

- مكعب الجرانيت فى سقف حجرة الملك وزنها 70 طن !! ....(تري كيف تم رفعها ووضعها في مكانها بهذه الدقة المتناهية؟)...

- ارتفاع الهرم 149.4 مترا، تطابقا والمسافة ما بين الأرض والشمس.

- موقع الهرم فى مركز القارات الخمسة تماما.

- محيط الهرم مقسوم على ارتفاع الهرم = 3.14
- غرفة الملك بقسمة المحيط على ارتفاعه = 3.14
- تابوت الملك بقسمة محيطه على ارتفاعه = 3.14

- ممر الدخول للهرم يشير إلى النجم القطب الشمالى.

- الدهليز الداخلى يشير إلى نجم الشعري اليمنية.

- الهرم الأكبر بالنسبة للنظام الفلكى يقع تحت أكبر نجم فى السماء

البقية لم تأت بعد... ولنقرأ معا؛

عندما درس علماء الآثار "البيراميز" المصرية وجدوا فيها العديد من الأمور الغريبة و المدهشة
في نفس الوقت وممكن تلخيصها في عدة نقاط وهي:

1) الجهات الأربع لهرم خوفو يتجه إلى الجهات الرئيسية الأربع بشكل غاية في الدقة تفوق
دقة إتجاه بعض المراصد العالمية.

2) لو أخذت المسافة بين هرم خوفو ومدينة بيت لحم وقسمناها على ألف سيكون الناتج 2138
وهو عدد السنين التي سبقت ميلاد النبي عيسى عليه أثناء بناء الأهرامات.

3) نسبة مجموع وزن حجارة الهرم إلى كتلتها يماثل نسبة مجموع وزن الأرض إلى كتلتها.

4) الظل الساقط من هرم خوفو يتحرك في كل يوم مقدار درجة واحدة( بسبب إنتقال
موقع الشمس الظاهري في كل يوم مقدار درجة واحدة), ولو حسبنا مقدار هذه الدرجات
لوجدنا أن الظل يكمل 365 مرة في السنة وهو عدد أيام السنة الشمسية.



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر تخوض معركة إسقاط النظام العالمي الجديد
- هرمجدون وإخوان الماسون
- حدث ذات يوم في الأزهر -الشريف-
- الوطني - إخوان .. وحديقة الديناصورات
- الْمَمْلَكَةْ وأَمِيرْكَا: إِلَي مَتَي تَبْقَي الْشَاةُ فِي ...
- من الشعب المصري إلي الجميع: انتهي الدرس يا أغبياء
- الفزاعة والدراويش، والثور والماتادور
- هل تصمد الإسكندرية أمام ضربة التسونامي بسلاح ال-H A A R P- ا ...
- عمرو عبد الرحمن: الإخوان سلاح الفوضي الخلاقة .. مصر تجابه ال ...
- ماذا يحدث في لبنان: محاولة تحليل للأوضاع الحالية
- بين أبجدية الأخلاق وأخلاقية المجتمع


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عمرو عبد الرحمن - إنه البيرامي وليس الهرم الأكبر كما يزعم الماسون اليهود!