أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عمرو عبد الرحمن - لندنستان: الخلية التي نامت نصف قرن واستيقظت لتموت!















المزيد.....

لندنستان: الخلية التي نامت نصف قرن واستيقظت لتموت!


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4345 - 2014 / 1 / 25 - 16:15
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


لا شك أن العلاقة المفصلية بين جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية، وجهاز المخابرات البريطانية تحمل من عناصر التاريخ البعيد والقريب والحاضر الراهن، الكثير ومن الاستراتيجيات المشتركة، ما يتضح جليا في مشهدين بالغيْ الأهمية، أولهما؛

المشهد الأول؛ "حريق القاهرة" الذي احتل الساحتين السياسية والجماهيرية، بساعات عقب المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإنجليزي ضد قوات الشرطة المصرية في الخامس والعشرين من يناير عام 1952، وفي حين كان الشعب علي وشك الاشتعال غضبا ضد الوجود البريطاني علي أرض مصر، إذا بالحريق يشتت الانتباه، ويحول التركيز والاهتمام بعيدا - ولو مؤقتا - عن لحظة فارقة من تاريخ الصراع بين مصر والاستعمار البريطاني.

المشهد الثاني؛ يمثل تكراراً للسيناريو ذاته، ولكن مع وصف جدير بأن يُطلق عليه ألا وهو: جنون الحريق أو "PYROMANIA" الذي سري كالنار في الهشيم علي بر المحروسة، منذ لحظات فض الاعتصام الإرهابي المسلح، لأنصار الرئيس المعزول الدكتور محمد مرسي، بميداني النهضة ورابعة العدوية، حيث تم إحراق نحو ستين كنيسة لأقباط مصر في جميع المحافظات، في محاولة فاشلة لإشعال فتنة طائفية، تبع ذلك العديد من الحرائق التي اندلعت أثناء الغارات المسلحة التي شنتها عناصر الجماعة، إلي جانب سلسلة من الجرائم الإرهابية، بلغت الحرب الكاملة في سيناء، أو عمليات الاغتيالات والتفجيرات، مثل محاولة اغتيال السيد اللواء محمد إبراهيم - وزير الداخلية - واغتيال المقدم محمد مبروك - الشاهد الأساسي من جهاز الأمن الوطني في قضية تجسس "مرسي" - وعمليات تفجير مديريتي أمن المنصورة والقاهرة، والبقية تأتي، بحسب خبراء أمنيين.

المشهدان الساخنان إلي حد الاشتعال، لا يمكن انتزاعهما من سياق التعاون بين جهاز الاستخبارات البريطانية، التي هي بمثابة المهد الذي احتضن لحظة ميلاد جماعة "الإخوان المسلمين"، علي يديها منذ عشرينيات القرن الماضي، تدشينا لعلاقة وطيدة امتدت حتي أصبحت لندن، هي "القاعدة" الرئيسة للنشاط السياسي والمالي، ليس للجماعة فقط، بل ولكافة أذرعها "الإرهابية"، وحتي أصبحت الجماعة - بفضل الدعم البريطاني والغربي عموما - تنظيما دوليا مترامي الأطراف، من ماليزيا وباكستان شرقا، إلي أمريكا غربا، مرورا بتركيا، وفي القلب منه "مصر"، قبل أن تتمرد في الثلاثين من يونيو الماضي، علي حكم الإخوان، لتبدأ مرحلة جديدة من الصراع بين الاستعمار والإمبريالية العالمية، وأهم دولة في منطقة الشرق الأوسط؛ مصر.

العلاقة الشائكة والممتدة لـ"86" عاما، بين جماعة الإخوان المصنفة كـ"أصولية" وأحيانا "إرهابية" وفقا للمعايير الحقوقية الدولية، وبين بريطانيا لابد وأن تلقي بظلالها علي المعركة المستعرة حاليا بين الشعب المصري ومؤسساته الأمنية والعسكرية من جهة، وبين إخوان الإرهاب من جهة أخري، فهي علاقة توهجت جذوتها في البدايات، ثم خمدت قليلا، بصعود أمريكا إلي قمة الهرم العالمي، حينما تسلمت مخابراتها ملف الجماعة، من نظيرتها البريطانية، قبل أن تعود الأخيرة للظهور أخيرا كلاعب أساسي علي ساحة الحرب الماسوصهيوإخوانية ضد مصر، وذلك بعد أن جرت مياه كثيرة في النهر، وأصبحت بريطانيا في نظر العالم، وحتي العالمين ببواطن الأمور من مواطنيها، دولة راعية للإرهاب، حدَّ أن أصبح يطلق علي عاصمتها مجازاً: "لندنستان"، "استلهاما" لاسم دولة أفغانستان، التي شهدت تكوين تنظيم القاعدة الإرهابي برعاية الـ"CIA" في ثمانينات القرن الماضي..!

وبالنظر إلي التفاصيل الدقيقة لهذه الحرب، وتلك العلاقة، يمكن التأكد من أمرين؛

* أولهما.. أن بريطانيا لن تتخلي عن "ربيبتها" سريعا أو بسهولة، وإن حدث فليس بدون معركة حقيقية بل وضارية.

* ثانيهما.. أن الوسيلة الوحيدة أمام مصر، للقضاء علي التهديد الإرهابي لجماعة الإخوان، هي قطع الرأس في لندن وإيقاف القلب في إسطنبول وتجميد شرايين التمويل المنهمر من خزائن قطر، مع تحييد عدد من أجهزة الاستخبارات الدولية وعلي رأسها الأميريكية والألمانية والموساد الصهيوني.

معضلة ولا شك، ولكن الشكر واجب لمن فتحوا الباب واسعا أمام ما يسمي بعالم الجيل الرابع من الحروب، حيث لا تكون الجيوش في المقدمة، والاعتماد بالتالي يكون أكثر علي حرب تكسير المفاصل والضرب - بدون صواريخ - في العمق الاستراتيجي، كما نجحت المخابرات بحنكة بالغة في تنفيذه أخيرا، بتوجيه ضربة موجعة "تحت الحزام" ضد النظام الإخواني الحاكم في تركيا، بحيث وضعته علي شفير السقوط، عقب تفجير مفاجئ لملفات فساده الهائلة، أمام القضاء والرأي العام التركيين، ما دعا رئيس الوزراء الأناضولي للصراخ علي الفور منددا بما وصفه "أصابع خارجية" تحاول تقويض الحكم في بلاده، متناسيا أنه هو الذي بدأ أولا اللعب بالنار..!

ضربة مماثلة، وبحسب ما تناقلته إعلاميا وألكترونيا، مصادر في الداخل الأميركي، نجحت الاستخبارات المصرية، في توجيهها في الخفاء للإدارة الحاكمة في البيت الأبيض، مستهدفة هز استقرارها، بالتنسيق وقوي اليسار في الولايات المتحدة الأميركية، وهي القوي التي تنامَ تأثيرها كثيرا عقب "اشتعال" ما يسمي بالربيع العربي، في محاولة لصنع ربيعها الأميركي الخالص، ليس بالطبع علي غرار نظيره الذي انتهي في دول الشرق بتسلق جماعة إرهابية دَرَجَ السلطة، وذلك تعبيراً عن رفض شعبي متصاعد لبقاء السلطة الأميريكية ألعوبة في يد الكيان الماسوني الصهيوني العالمي، وانتفاضا من الشعب الأميركي علي الاستسلام لنظام حكم سلطوي قمعي، ينفذ أجندة صهيوماسونية، علي حساب المصالح العليا للشعب الأميركي، وهذه القوي - اليسارية في معظمها - وقطاعات جماهيرية تزداد اتساعا داخل الحدود الأميركية، آمنت بأهمية إسقاط النظام الذي جر أبناءهم إلي حروب لا فائدة منها للشعب الأميريكي، بدءً من فييتنام وأفغانستان والعراق.

وهو ما ينذر بظهور حركات انفصالية داخل الاتحاد الفيدرالي الأميركي، بخاصة في دول الجنوب الأميريكي، بحسب عديد من المحللين الاستراتيجيين، ومنهم الدكتور "فريد حاتم الشحف" الذي ذكر في مقال له منشور بصحيفة "الثورة"، أن هناك روحا انفصالية تسري الآن في عديد من الولايات والطوائف التي تجمع شتاتها تحت العلم الاميريكي ذي الاثنين وخمسين نجمة، منذ ما يربو علي القرنين حتي الآن..

فالهنود الحمر، السكان الأصليون للجزء الشمالي من القارة الأمريكية، يطالبون بالاستقلال وتأسيس دولتهم المستقلة، بقيادة زعماء قبيلة "لاكوتا" التي تشكل أغلبية سكانية في عدة ولايات أمريكية تزيد مساحتها عن ضعفي مساحة فرنسا، هي ولايات: نبراسكا، داكوتا الجنوبية، داكوتا الشمالية، مونتانا ووايومينج، وقد أعلن هنود لاكوتا منذ أعوام مضت، رفضهم من طرف واحد كل الاتفاقيات الموقعة مع حكومة الولايات المتحدة الأمريكية، وأعلن زعيم الانفصاليين "راسسيل ميللز" أن قبيلته والقبائل الأخرى التي تعيش في الولايات المذكورة لا تعترف بالاتفاقيات الثلاث والثلاثين التي وقعها أسلافه منذ مئة وخمسين عاماً وقد جند "ميللز" خيرة الحقوقيين الأمريكيين الذين أثبتوا أن حكومة الولايات المتحدة تخرق دائماً شروط الاتفاقيات، وأن ذلك يعطي الحق لاعتبار أن هذه الوثائق قد فقدت قيمتها.‏

وبحسب دراسات رسمية أمريكية ، فهناك الكثير من البؤر الانفصالية في أمريكا، كما يلي؛

- ولاية تكساس التي تتمتع بخصوصية قانونية تشرع لغتين رسميتين في الولاية ، عدا الانجليزية اللغة الرسمية للبلد هناك الاسبانية لغة رسمية أيضاً.‏

- كاليفورنيا، وهي أكثر ولاية دافعة للضرائب وهذا ما يولد مزيدا من الغاضبين، الذين يشكلون الأرضية المناسبة والخصبة لنشطاء حزب كاليفورنيا الانفصالي، الذين وضعوا هدفاً لهم هو تأسيس دولة جديدة هي جمهورية كاليفورنيا.‏

- مدينة نيويورك، التي شهدت تقديم عضو مجلس مدينتها "بيتر فالوني" قبل سنوات اقتراحا مدويا،ً بتأسيس مدينة نيويورك الحرة ، وقد أيد مبادرة فالوني نصف أعضاء مجلس المدينة تقريباً، فيم لم يتخذ قراراً بهذا الشأن حتي الآن، لكن الحقيقة تبقى حقيقة، وهي أن نصف أعضاء مجلس مدينة نيويورك يريدون الانفصال.‏

- ولاية "مين"، التي شهدت ميلاد حركة الحرية لـ"مين" التي يساندها حوالي 20٪-;---;-- من السكان الآن.

- ولاية نيوهامبشاير، التي ناقشت بجدية علي مدي المرحلة الماضية، فكرة تأسيس جمهورية مستقلة.

- ولاية فيرمونت التي ذاقت بالفعل طعم الاستقلال من عام 1777حتى عام 1791، وقد اختار الانفصاليون بالفعل أسماء دولتهم المستقبلية، لتكون إما جمهورية فيرمونت الثانية، أو جمهورية الجبال الخضراء.

- من جانبها، فإن دولة المكسيك الواقعة علي الحدود الجنوبية لأمريكا، لا تخفي دعمها للمجموعات الانفصالية الأمريكية - اللاتينية الكثيرة ، التي تعمل في المناطق الواقعة غرب نهر المسيسيبي، منذ أكثر من قرنين، وتسعي للعمل معها كجبهة واحدة من أجل تأسيس المكسيك الجديدة، التي ستشمل على الأقل مساحة أربع ولايات أمريكية، وبإمكانها أن تخلق مشكلات لولايات أخرى مجاورة، إضافة إلى ولاية ميتشيجن، التي تقسمها بحيرة مسماة بهذا الاسم، حيث إن أغلبية الجزء الشمالي هم من سكان فنلندا ألأصليين، ويعتبرون أنفسهم جزءاً من فنلندا ( يشكل الفنلنديون 70٪-;---;-- من السكان) وقد يعلنون انفصالهم النهائي في أية لحظة مشكلين حكماً ذاتياً.‏

ومما يعمق إمكانية تفكك الإمبراطورية الأميركية العظمي خلال سنوات قلائل، هو تراخ القبضة الاقتصادية للحكومة الفدرالية المركزية في واشنطن، في ظل تواتر تقارير مستقلة وراقية تكاد تجمع علي أن انهيار الاقتصاد الأميركي بات وشيكا.

وفي هذا السياق، نعيد التذكير بما ذكره المفكر الاقتصادي والسياسي الأمريكي - اليهودي - "ستيفين كوهين" الذي قال منذ نحو عقد كامل، وبالتحديد عام 2006، أن أمريكا أمامها خمس سنوات أخرى، قبل أن تنهار تماماً قائلا وقتها بالحرف: "إن آفاق انهيار أمريكا موجودة بالفعل، لكن الكثير مرتبط بالرئيس الجديد فإذا تمكن من رص صفوف أمريكا، التي تقطعت أوصالها زمن جورج بوش الابن، فإن الحركات الانفصالية ستتجمد لسنوات طويلة، وإذا لم يحصل ذلك فإن مسألة سير أمريكا على طريق الاتحاد السوفييتي السابق هي واقعية تماماً".

ولكن الذي حدث أن مخاوف "كوهين"، تحولت إلي واقع مخيف، حيث تولي حكم بلاده، الرئيس الأميركي الضعيف "باراك أوباما" الذي قاد اقتصاد بلاده - ولازال - نحو هاوية سحيقة، وذلك وفق تأكيدات خبراء ماليين عالميين، بشأن انهيار الاقتصاد الأميركي الذي سيطر عليه منذ البداية، أساطين المال اليهودي، أمثال "روكفلر" و"روتيشيلد" و"ليمان براذرز" و"جولدمان"، واستغلوه فى بناء إمبراطورياتهم المالية الكبرى، التي استخدموها بالتالي فى السيطرة على العالم، حكاما وحكومات واقتصاديات، ما يعني أن سقوط الاقتصاد الأميركي، سيجر معه كبار المساهمين فيه، وعلي رأسهم الاتحاد الأوروبي، وبالطبع عدد من دول الخليج، التي قد تروح ضحية لهذا الانهيار المرتقب خلال سنوات قلائل.

وهكذا فإن "الكيانات" التي تدير معركة تقسيم مصر، مهددة بالهزيمة ليس فقط في حربها الكونية علي مصر، بل يُتوقع لها أن تشرب من الكأس المسمومة ذاتها، وتنهار كدول قائمة، وقوي ظلت "عظمي" لنيف ونصف قرن من زمان، ظن كبار زعماؤه أنهم "قادرون علي الأرض"، معتبرين شعوبها عبيدا وثرواتها متاعا وحدودها حدائق خلفية لبلادهم، وحتي مناخها "معملا" لتجاربهم التكنولوجية العابثة بأركان الحياه.

***

"... حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَآ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ..." - (يونس - 24).






#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة: صنعها الماسون في يناير واستردها المصريون في يونيو
- السد العالى: هل تحول إلي كعب أخيل في جسد مصر؟
- نهاية النظام العالمي الجديد تبدأ بمحاولة غزو مصر
- الملفات السرية لجرائم الحرب الأميركية
- وفد -الفلول- يقود الانقلاب علي خارطة الطريق
- الأسلحة الفاسدة .. والكاكي سايكوبات
- جرائم الإخوان في حق المسلمين لا تسقط بالتقادم
- صعود الحكومة العالمية الماسونية علي أنقاض الاقتصاد الأميركي
- إنه البيرامي وليس الهرم الأكبر كما يزعم الماسون اليهود!
- مصر تخوض معركة إسقاط النظام العالمي الجديد
- هرمجدون وإخوان الماسون
- حدث ذات يوم في الأزهر -الشريف-
- الوطني - إخوان .. وحديقة الديناصورات
- الْمَمْلَكَةْ وأَمِيرْكَا: إِلَي مَتَي تَبْقَي الْشَاةُ فِي ...
- من الشعب المصري إلي الجميع: انتهي الدرس يا أغبياء
- الفزاعة والدراويش، والثور والماتادور
- هل تصمد الإسكندرية أمام ضربة التسونامي بسلاح ال-H A A R P- ا ...
- عمرو عبد الرحمن: الإخوان سلاح الفوضي الخلاقة .. مصر تجابه ال ...
- ماذا يحدث في لبنان: محاولة تحليل للأوضاع الحالية
- بين أبجدية الأخلاق وأخلاقية المجتمع


المزيد.....




- -حماس- تعلن تلقيها رد إسرائيل على مقترح لوقف إطلاق النار .. ...
- اعتصامات الطلاب في جامعة جورج واشنطن
- مقتل 4 يمنيين في هجوم بمسيرة على حقل للغاز بكردستان العراق
- 4 قتلى يمنيين بقصف على حقل للغاز بكردستان العراق
- سنتكوم: الحوثيون أطلقوا صواريخ باليستية على سفينتين بالبحر ا ...
- ما هي نسبة الحرب والتسوية بين إسرائيل وحزب الله؟
- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - عمرو عبد الرحمن - لندنستان: الخلية التي نامت نصف قرن واستيقظت لتموت!