أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - السيسي: الشهيد الحي ... ( 1 )















المزيد.....

السيسي: الشهيد الحي ... ( 1 )


عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4367 - 2014 / 2 / 16 - 18:05
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


ليس رجما بالغيب ولا قراءة في فنجان، ولا حاجة لعراف لمعرفة، أن المشير "عبد الفتاح السيسي"، قد تخطي كافة الخطوط الحمراء للعدو، عندما أطاح بحكومة المرتزقة الإخوانية، واضعاً مصلحة جيشه وشعبه نصب عينيه، متحدياً "شروط الحكم" في النظام العالمي الجديد، ، ثم ارتكب الجريمة العظمي بحق الكيان الماسوني الحاكم والمهيمن علي كافة أنظمة وحكومة العالم، عندما أعطي الضوء الأخضر لروسيا والصين، وآخرين، معيداً هيكلة مصادر تسليح الجيش المصري، ما يعني الخروج من عباءة السيطرة الصهيوأميركية، وأن "إسرائيل" منذ اللحظة تلك، لم يعد بمقدورها معرفة ماذا دخل وماذا خرج من ترسانة السلاح المصرية، ناهيك عن مدي وقدرات ما بتلك الترسانة من طائرات وصواريخ ومدرعات، وما يتم تطويره بداخلها سراً من تقنيات عسكرية، علي العكس تماماً....... مما كان عليه الحال قبل ثوانِ من بزوغ فجر الـ 30 يونيو الماضي.

وليس من شكٍ في أن "السيسي" وفي إحدي خطبه المدوية، وسط جموع جماهيره المتعطشة لزعيم مصري بحق، عندما أعلن من موقف القائد المنتصر، أن مصر لن تنسي أبداً من وقف معها ومن وقف ضدها، فإنه بذلك قد أطلق - وهو مدركٌ تماماً - الرصاصة الأولي في الحربٍ العالميةٍ الماسونية، علي بلاده، واثقاً تمام الثقة في أن مصيره في هذه الحرب إما النصر أو الشهادة في سبيل الله، من منطلق قوله - تعالي؛ .

وقد صدَّقَ السيسي قوله هذا بالفعل، علي مدي سلسلة متتالية من المواقف الوطنية الصلبة، علي رأسها عدم الرضوخ - بإباء وإصرار - للإملاءات الأميركية والضغوط الغربية المتصلة ليل نهار، رافضاُ التصالح مع جماعة الإخوان الإرهابية، متصدياً لمحاولة إعادة تدوير نفاياتها سياسيا، مُطارداً فلولها بطول أرض مصر وعرضها، إلي جانب مواقف أخري لا تقل مصداقية وصلابة، كإقدام مصر في ذروة أزمتها الاقتصادية علي رد القرض القطري المُهين، مستبدلا إياه بعلاقات مصرية - عربية متوازنة، قائمة علي تبادل الدعم الاقتصادي الخليجي، في مقابل الدعم الأمني والاستخباراتي والعسكري والسياسي المصري....... وأخيرا وليس آخرا، إعلان المشير السيسي أن مصر "الجديدة" لا مكان فيها لفاسد من أي عهد مضي، وهو ما يعني أنه قد وَسَّع دائرة المعركة الدائرة ضده علي صعيد الجبهة الداخلية، توازياً وتزامناً والجبهة الخارجية المشتعلة.

لقد اتخذ السيسي إذن، قراره القدري بامتياز، ماضياً علي ذات الطريق المحفوفة بالمخاطر، التي سبقه إليها أباطرة وقادة وزعماء أصبحوا في عُرف التاريخ "شهداء"، دفعوا جميعا حياتهم ثمنا لتحديهم سلطان الكيان الماسوني الأعظم، الذي يحكم الأرض منذ القرن السابع عشر، أمثال نابوليون بونابرت، جيمس جارفيلد، إبراهام لنكولن، نيكولاس الثاني وأسرة الـ"رومانوف" جون كينيدي، صدام حسين، هوجو تشافيز، والبقية تأتي...

* (آل روتشايلد - الماسون - المستنيرون - illuminati - Masons)

لكي نعلم حجم وقدر وجبروت العدو الذي تواجهه "مصر - السيسي"، لابد من استعادة سريعة لتاريخ صراع القادة والزعماء والرؤساء ضد الكيان الماسوني العالمي، حيث نجد أن هذا الصراع بدأ فعليا بقيام اسرة "روتشيلد" اليهودية، وبالتحديد في عام 1743 عندما ولد في في الحي اليهودي بمدينة "فرانكفورت" الألمانية، رجل يدعي "آمشيل" وهو ابن حاخام يهودي اسمه "موسى آمشيل" يمتد نسبه لأسرة عرفت باسم"بوير"، في منزل بشارع "جودن سترس" أو شارع اليهود، وتعود جذور العائلة الى يهود الخزر من بلاد جورجيا بجوار البحر الاسود وفي اصطلاح اليهود هم من اليهود الاشكناز.

ويرجع سبب اكتساب الأسرة للقب"روتشيلد" الى ان "موسى آمشيل" كان يمتلك متجرا للخردوات والعملات المعدنية، يمارس من خلاله نشاط الإقراض بالربا الفاحش، كعادة اليهود، وقد اشتهر بوضع درع أحمر سداسي الشكل، اقرب لنجمة سليمان العبرية، فوق باب متجره، وكلمة أحمر باللغة الألمانية تعني "روث"، أما "شايلد" فتعني درع، ومن هنا عرف العالم كلمة "روتشايلد".

وجاءت بدايات نشوء إمبراطورية روتشايلد الماسونية، وفقا للتسلسل الزمني التالي؛

* في العام 1760 التحق آمشيل بالعمل بخزانة عائلة يهودية اسمها "أوبنهايمر" بمدينة "هانوفر" الألمانية، وهناك تعرف على القائد الجنرال "فون ستورف" وعندما علم ان القائد عضو في ديوان الامير ويليام التاسع امير مقاطعة هس اغنى المقاطعات الالمانية في وقته، بدأ آمشيل يتقرب إليه عن طريق بيعه خردوات نادرة وعملات معدنية باقل من قيمة السوق لعلمه ان هذا سيودي به الى ديوان الامير وبالفعل وجهت له الدعوة لزيارة الامير في ديوانه وهناك تعرف على الامير وصار ممن يترددون عليه ويتعاملون تجاريا علي نطاق واسع، معه ومع باقي اعضاء ديوانه.

واكتشف آمشيل أن الأمير ويليام التاسع كان يحقق مكاسب طائلة من خلال قروض بفوائد ضخمة من السلاح وجنود المقاطعة للدول الاجنبية، فوجد أن بينهما الكثير من المفاهيم المشتركة، زلم يلبث آمشيل طويلا حتى ادرك ان تقديم القروض للدول اكثر ربحا من تقديمها للافراد، حيث تكون تحت حماية الدولة المقترضة ومضمون تسديدها من خلال الضرائب.

في العام 1769 يحصل آمشيل على موافقة الأمير وليام التاسع على وضع لوحة فوق محله التجاري تعلن انه من اعضاء الديوان الاميري للامير وليام التاسع.

في العام 1770 أنشأ آمشيل ما أسماه بـ"المحفل النوراني" ووضع الخطوط العريضة لمن أطلق عليهم "النورانيون" أو "المستنيرون"، وعهد للدكتور آدم ويتشبت بوضع الهيكل التنظيمي والخطط والبرامج المستلهمة من كتاب التلمود الذي اكتتبه حاخامات اليهود بايديهم ليكون موازيا للتوارة، واعتبره المصدر الوحيد لهذه الخطط والبرامج، التي تحولت فيم بعد إلي ما عرفت باسم "بروتوكولات صهيون".

في العام 1776 أكمل "آدم ويتشبت" الخطط والبرامج والهياكل التنظيمية للجمعيات السرية كالنورانيين والماسونيين وغيرهم وتم التعاقد السري مع المدعو "آلفين" أحد ارقى الخبراء في مجالات التعليم والعلوم الطبيعية والتجارة والمال والتصنيع وتم تشكيل عدة "محافل" تحت مسمى محافل الشرق العظيم وكانت أولي التطبيقات العملية للبروتوكولات الماسونية هو إشعال الثورة الفرنسية، واستمرت استراتيجية إقامة المحافل وتواصلت أنشطتها بعدها دون توقف الى يومنا هذا.

في العام 1784 أصدر آدم ويشبت أمره لعملائه النورانيون والماسونيون في فرنسا للقيام بالثورة من خلال كتابه الذي ألفه في هذا الصدد، وارسله مع احد عملائه بعربة يجرها الخيل من مدينة فرنكفورت الى باريس، ولكن حدث أن تعرضت العربة للاصابة بصاعقة إثر هبوب عاصفة عاتية، وقتل سائقها وعثر البوليس في مقاطعة بافاريا على الكتاب وسلمه الى السلطات البافارية، كانت صاعقة بدورها لكل من وقع الكتاب في يديه، وتوالت التداعيات حيث أمرت السلطات باجتياح جميع محافل الماسونية وقامت بتفتيش منزل آدم ويتشبت وكبار مساعديه، واعتقلتهم جميعا.

في العام1785 أصدرت السلطات البافارية مرسوما باعتبار "النورانيون" جماعة خارجة عن القانون وأغلقت جميع محافلهم الماسونية المسماه بمحافل الشرق العظيم، كما قامت بطبع كتاب آدم ويتشبت تحت عنوان "الكتابات الاصلية لجماعة النورانيين"، وأرسلت نسخا منه لجميع رؤساء الحكومات والكنائس الاوروبية، لتحذرهم من خطورة ما فيه، ولكن .. دون جدوي، حيث تجاهلته الكنائس، واعتبرته الحكومات والدول محض مبالغات!!.

في العالم 1789 وعلي خلفية تجاهل الاوربيين لتحذيرات السلطات البافارية، اشتعلت الثورة الفرنسية، عندما نجح "النوارنيون" في تحقيق أولي مراحل حلمهم الكبير والممتد تاريخيا وجغرافيا، وذلك بإسقاط أول نظام ملكي في أوروبا القديمة، وهو نظام حكم الملك هنري الرابع، وتمكنوا عبر أذرعهم "من نخب مثقفة وأصحاب أموال"، من التغلغل في فرنسا الجديدة، والمشاركة في اعادة صياغة الدستور لمصلحتهم وبما يمكنهم من صناعة قائد عسكري يخدمهم وهو "نابليون بونابرت"... كما جعلت تحصيل الضرائب من اختصاص الحكومة الجديدة وهو الحق الذي كان من اختصاص الكنيسة الفرنسية، وذلك ضمن مخطط النورانيين للسيطرة علي أحد أكبر اقتصاديات القارة العجوز، وفقت لمقولة النوراني الأول "آمشيل روتشيلد": "دعني اتحكم في إصدار عملة بلد ما ولا يهمني بعد ذلك من يكتب قوانينها".

وبتمويل من آل روتشيلد دشن نابليون بونابرت حملاته على أوروبا بعد عودته من مصر، يجر اذيال الخيبة بعد أن فشلت حملته الماسونية علي المحروسة، حيث أعلن عن اجتياح مقاطعة "هيس" الألمانية، وانتزع السلطة من أميرها "وليام التاسع"، الذي بدوره سارع بالهربإلي دولة الدانمارك، في حين لم يجد من يأتمنه علي ثروة تقدر بـ3 ملايين فلورين سوي صديقه المرابي اليهودي، "آمشيل روتشيلد" (!!) فما كان من الأخير سوي أن أرسلها إلي ابنه "ناثان" الذي أقام وقتئذ في عاصمة الضباب البريطانية "لندن".

وواصل آل روتشيلد الماسون، تجهيز "بوتابرت" لفزوته الجديدة ضد بريطانيا، وهي المعركة التي اقتيد لها "نابوليون" وكأنه يساق إلي قبره، وكان ذلك في العام 1812، بعد أن اكتشف آل روتشيلد أنه قد استفاق وندم علي بيع روحه للشيطان الماسوني وأنه قد قرر "التمرد" عليهم، والتراجع عن حلفه معه، وفي هذه السنة ذهب "جاكوب روتشيلد" إلى باريس وافتتح فيها بنكا للروتشايلد ويتلقى دعما من اخيه ناثان المقيم في بريطانيا.

وقد قام آل روتشيلد بالتجهيز لموقعة كبري تليق نهايتها الماسوية بالقائد العظيم، وذلك من خلال تمويل طرفي المعركة - "بريطانيا وفرنسا" بالذهب، لتدبير نفقات المعركة الشهيرة باسم "واترلو"، حيث كان ناثان روتشيلد، من لندن يقوم بتمويل جيش سير "ولنجتون"، في الوقت الذي كان فيه ابن آخر لروتشيلد، "جاكوب" يقوم بتمويل جيش نابليون من باريس.

وذلك كما قرر المؤرخ البريطاني، "وولتر سكوت" في كتابه الضخم المكون من تسعة مجلدات بعنوان "حياة نابليون" حيث وفي المجلد الثاني منه يكشف حقيقة أن الثورة الفرنسية كانت من صنيعة النورانيين والماسونيين وأنه تم تمويلها من آل روتشيلد عن طريق رجال المال الأوروبيين.

ثم جاء دور الخيانة التقليدية من بني يهود، حيث تم تأخير وصول الإمدادات إلي جيش "بونابرت"، عن عمد وكذلك تم تدبير خيانة بعض كبار قادة جيشه، مثل القائد "سولت" كما ذكر هو نفسه في مذكراته لاحقا، وذلك بعد أن قام النورانيون بتجنيدهم كعملاء لهم، تماما كما كان نابوليون في وقت مضي.

* وجاء الدور علي بريطانيا

استغل آل روتشيلد السقوط الفرنسي الكبير في جر عملاق أوروبي آخر إلي السقوط في شبكة العنكبوت، حيث استغل "ناثان روتشيلد" شبكة الاتصالات السريعة التي كونتها العائلة، ليكون أول من يصله نبأ هزيمة جيش نابوليون في موقعة واترلو، بمدة 24 ساعة كاملة، ومن منطلق أنه كان من كبار المضاربين في البورصة البريطانية، فقد أشاع "ناثانط عبر موظفيه أن بونابرت قد انتصر في الحرب علي بريطانيا، وقام ببيع جميع أسهمه في البورصة، وعليه فقد انخدع البريطانيون ظنا منهم أن آل روتشايلد قد تصرفوا بناءً علي أن بلادهم قد هزمت وانتشر الخبر كالنار في الهشيم فأخذ الجميع يبيعون أسهمهم فتدنت أسعارها الى الحضيض وفقدت الاسهم قيمتها واصبحت قيمة السهم نصف عشر القيمة الحقيقية له، عندئذ أمر "ناثان روتشيلد" موظفيه بشراء كل مايمكن أن تطاله أيديهم من أسهم، وحينما وصلت أنباء انتصار بريطانيا علي الجيش الفرنسي، كان من الطبيعي أن ترتفع أسعار الاسهم بشكل صاروخي وليحقق "ناثان" ربحا هائلا وثروة طائلة، بلغت في ليلة واحدة ما يربو علي عشرين ضعفا للمبلغ الذي دخل فيه سوق الاسهم أول مرة، وبالتحديد خمسين مليون جنيه استرليني، ومنذ تلك اللحظة سقط الاقتصاد البريطاني في أيدي آل روتشيلد، وحتي ....... لحظتنا هذه.!!!

ويذكر أنه وفي العام ذاته، أطلق "ناثان" تصريحه الأشهر: "لا يعنيني من يعتلي عرش بريطانيا، فالرجل الذي يصدر ويتحكم في أموال الامبراطورية هو الذي يحكم بريطانيا وأنا الذي يتحكم في اموالها".

كما يذكر التاريخ، أنه من تلك اللحظة التي سيطر فيها آل روتشيلد علي مالية فرنسا وبريطانيا، تمكنوا من خلال امتلاكهم لخمسة بنوك، من تغيير نظام تبادل شحن الذهب من دولة إلى اخرى كأساس للتجارة الأوروبية، إلى نظام الاعتماد والديون من خلال الاوراق المالية وهو النظام المعمول به في البنوك حتي اليوم، وهو النظام الذي يقترب حثيثا باقتصاد الامبراطورية الأميركية نحو وحل السقوط بلا قومة أخري، ربما قريبا جدا بحسب خبراء اقتصاديين معاصرين.

وفي السياق يذكر أرشيف صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، أن أحد أحفاد "ناثان" قد تقدم للقضاء الأميركي بطلب اصدار حكم يمنع نشر وتداول كتاب ذكر قصة استيلاء جده على مالية بريطانيا زاعما ان القصة مختلقة إلا ان المحكمة رفضت طلبه، واقتنعت بصحة المذكور في الكتاب.

***

في المقال القادم، نقرأ معا كيف استولت الماسونية العالمية عبر مؤسسيها "آل روتشيلد" علي أمريكا، وكيف حاربت مصر من وراء ستار في معركتي الهزيمة والانتصار، يونيو 67 وأكتوبر 73

***

"يُتبع"...



#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متي يُحاكم مبارك علي ألف جريمة وجريمة بحق الوطن؟
- دم وزة في رقبة 6 أبريل .. وهذا هو الدليل
- الربيع والنيتو -المُخًلِّصْ-
- لندنستان: الخلية التي نامت نصف قرن واستيقظت لتموت!
- الثورة: صنعها الماسون في يناير واستردها المصريون في يونيو
- السد العالى: هل تحول إلي كعب أخيل في جسد مصر؟
- نهاية النظام العالمي الجديد تبدأ بمحاولة غزو مصر
- الملفات السرية لجرائم الحرب الأميركية
- وفد -الفلول- يقود الانقلاب علي خارطة الطريق
- الأسلحة الفاسدة .. والكاكي سايكوبات
- جرائم الإخوان في حق المسلمين لا تسقط بالتقادم
- صعود الحكومة العالمية الماسونية علي أنقاض الاقتصاد الأميركي
- إنه البيرامي وليس الهرم الأكبر كما يزعم الماسون اليهود!
- مصر تخوض معركة إسقاط النظام العالمي الجديد
- هرمجدون وإخوان الماسون
- حدث ذات يوم في الأزهر -الشريف-
- الوطني - إخوان .. وحديقة الديناصورات
- الْمَمْلَكَةْ وأَمِيرْكَا: إِلَي مَتَي تَبْقَي الْشَاةُ فِي ...
- من الشعب المصري إلي الجميع: انتهي الدرس يا أغبياء
- الفزاعة والدراويش، والثور والماتادور


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عمرو عبد الرحمن - السيسي: الشهيد الحي ... ( 1 )