أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/2















المزيد.....

يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/2


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4377 - 2014 / 2 / 26 - 10:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/2
محمد ضياء عيسى العقابي
على هامش زيارة وزير خارجية روسيا السيد سيرجي لافروف إلى بغداد مؤخراً علق الكاتب والصحفي في صحيفة الإتحاد السيد مشرق عباس على مسالة تزويد العراق بالسلاح الروسي. طرح الأفكار التالية في فضائية (الحرة – عراق) / برنامج "7 أيام" بتأريخ 22/2/2014:
- أن أمريكا لها معايير في تجهيز السلاح كي تضمن أنه لا يستخدم ضد الشعب!
- أن روسيا ليست لديها هذه المعايير وهي طالما زودت السلاح للآنظمة الشمولية في المنطقة والعالم!
- أن روسيا هي التي زودت النظام السابق (يقصد البعثي الطغموي) بالسلاح الكيميائي!
- الشهم مشرق لم يغفل أجساد بني وطنه التي تتمزق بالعشرات في اليوم الواحد وإلتزامات أمريكا بتجهيز السلاح لم تتحقق بسبب معارضة أعضاء في الكونغرس وعلى رأسهم السناتوران جون ماكين وليندزلي كراهام. لقد بحث وبحث وبحث السيد مشرق عن الجاني وهو يتكلم في برنامج "يكشف المستور ويتكلم بالمحظور" فعثر على المستور ولكنه لم يجرؤ على البوح بما هو غير محظور فنوَّه عنه تنويهاً لا يفوت المتتبع قصده. لقد قال:

لدى القوات الأمنية آلاف الصور للإرهابين مستمدة من المعتقلات أو سجن بوكة أو الهاربين من سجن أبي غريب وغيرها من السجون، فلماذا لم ينشروها على الجماهير؟
كرر السؤال عدة مرات ليس عن غير قصد.
ترك السيد مشرق الجواب للمشاهد لسهولته فهو واضح وضوح الشمس: كي لا يلقي الشعب القبض على الإرهابيين وينتهي الإرهاب وينقطع رزق نوري المالكي!!!
إن تكرر ترديد نظرية إنتفاع نوري المالكي من الإرهاب على عدة ألسنة في آن واحد جعلتني أقتنع (كما يقتنع كل من مارس العمل الحزبي وتنظيم الحملات الدعائية الشريفة أو الدنيئة) أنها تهمة مبرمجة مفبركة وهناك من روجها واعياً وهناك من إنطلت عليه غباءً وروجها.
أنا أطرح على السيد مشرق وأمثاله بعض الأسئلة:
- لماذا لم يقضِ الأمريكيون على الإرهاب وكانت لديهم القوة الهائلة وهي جزء من أقوى جيش في العالم؟ ألم ينخفض عدد الأعمال الإرهابية بقدر كبير جداً عندما إستلم العراقيون المسؤولية، رغم أن أمريكا قد سحبت معها أجهزة ومناطيد مراقبة وحجبت معلومات إستخبارية كثيرة عن الحكومة العراقية حسب قول الدكتور (مايكل نايتس) الخبير في معهد بروكنكز الذي قال أيضاً "لقد تركنا الإرهاب يسرح ويمرح حيث أوقفنا مد العراق بمعلومات الأقمار الصناعية التي كانت تراقب جميع شوارع العراق" (فضائية الحرة – عراق / برنامج "الطبعة الأخيرة" بتأريخ 20/11/2013)؟
- لماذا لا تطالب، يا سيد مشرق، أن يلقي القبض على الإرهابيين "مَنُ يتعشى معهم" على حد قول رئيس الجمهورية السيد جلال الطالباني؟ ولماذا لم يطلب قادة إئتلاف العراقية من أتباعهم القبض على الإرهابيين أو بالأقل الإبلاغ عنهم أو بأقل الأقل عدم التستر عليهم؟
أعود إلى الطروحات الثلاثة الأولى للسيد مشرق:
- يقول: إن أمريكا لها معايير في تجهيز السلاح كي لا يستخدم ضد الشعب!
أسألُ السيد مشرق:
o لماذا لم تجهز أمريكا العراقَ بالسلاح وجهزته لداعش وجبهة النصرة في سوريا؟ هل جهزته لداعش وأخواتها لبناء الديمقراطية وترسيخ حقوق الإنسان أم لشق الصدور وأكل القلوب؟ أما تعرف أمريكا أن هذا السلاح سيكون في العراق إن عاجلاً أو آجلاً؟ أم هل تعتقد، يا سيد مكشرق، أن من تتمزق أجسادهم من العراقيين يستحقون هذا المصير لغاية في نفس يعقوب؟
o هل أن تزويد إسرائيل بأحدث الأسلحة التي قد لا تتوفر حتى في دول حليفة عظمى في أوربا الغربية – هو لحماية حقوق الشعب الفلسطيني المشرد التي أقرتها الأمم المتحدة؟ أم لأن "إسرائيل حاملة طائرات أمريكية رخيصة التكلفة" على حد قول نائب الرئيس الأمريكي السيد جو بايدن؟
o بأية أسلحة تحتل إسرائيل فلسطين بحدود 1967 (ناهيك عن حدود 1948) وتحتل القدس والجولان ومزارع شبعا؟
o لماذا لم تزود أمريكا مصر بالسلاح للدفاع عن نفسها أيام الرئيس الراحل جمال عبد الناصر مما إضطرها للتوجه للإتحاد السوفييتي وتشيكوسلوفاكيا لتقيم أمريكا الدنيا ولم تقعدها خوفاً على إسرائيل؟
o وهل ردعت المعايير الأمريكية إسرائيل من شن حرب على مصر مرتين عام 1956 وعام 1967 بسلاح أمريكي؟
o هل ردعت المعايير الأمريكية إسرائيل من إحتلال لبنان والوصول حتى بيروت؟
o بأي سلاح عبرت به القوات المسلحة المصرية قناة السويس وضربت خط بارليف في شهر أكتوبر عام 1973 وكانت إسرائيل هناك مدججة بالسلاح الأمريكي؟ وأين كانت المعايير الإنسانية عندما سارعت أمريكا ودعمت إسرائيل بالأسلحة الإضافية عبر جسر جوي وزودتها بصور الأقمار الصناعية فعبرت القوات الإسرائيلية القناة من ثغرة الدفرسوار وطوقت الجيوش المصرية في الإسماعيلية والسويس وكادت أن تتكرر كارثة حرب 1967 لولا تجحفل القوات السوفييتية في موسكو في طريقها لوضع حد لإستهتار إسرائيل بتجاهلها لقرار الأمم المتحدة بوقف إطلاق النار حتى أضطرت أمريكا للضغط على إسرائيل لإيقاف القتال بعد أن دعمت إسرائيل معنوياً بإعلان الإستنفار الجزئي لحلف الأطلسي رداً على الخطوة السوفييتية؟
o أي سلاح طرد إسرائيل بسلاحها الأمريكي من جنوب لبنان على يد المقاومة اللبنانية بقيادة حزب الله؟
o هل أن تزويد السلاح لحكومة البحرين الفاشية كان لصالح الديمقراطية وحقوق الإنسان البحريني؟
o هل أن تزويد السعودية بالسلاح خضع للقيد الأمريكي الإنساني كي لا يستعمل في قمع ثورة الشعب البحريني وضد اليمنيين الحوثيين الفقراء؟
o نعم غزى صدام إيران ثم الكويت بأسلحة سوفييتية بيعت له يوم كان محاصراً وأرادها للدفاع عن النفس. ولكن من شجعه ونوه له أنه لو شن حرباً على إيران الثورة فسيصبح الشاه الجديد أي كلب حراسة المصالح الأمريكية والغربية في الجنوب العربي؟ ولماذا قال أحد أعضاء الكونغرس الأمريكي للآنسة (أفريل كلاسبي) سفيرة أمريكا في العراق عند غزوه الكويت – قال لها بعد الفراغ من إستجواب الكونغرس لها: لو كنتُ مكان صدام وسمعتك تقولين ما قلته له فسأفهم قولك: تفضل خذ الكويت؟
o هل دعم أمريكا لفرنسا عبر الحلف الأطلسي جاء لنصرة الثورة الجزائرية التي كلفت الجزائريين مليون ونصف المليون شهيداً؟
o هل تريدني أن أسترسل في تعداد مفاخر السلاح الأمريكي بل التدخل الأمريكي المباشر وغير المباشر عبر حلفائها لضرب حركات التحرر الوطني في القرن الماضي في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية؟ القائمة تطول جداً.
- يقول: إن روسيا ليست لديها هذه المعايير وهي طالما زودت السلاح للآنظمة الشمولية في المنطقة والعالم!
o إذا كنتَ تتكلم عن روسيا اليوم فقد زودت العراق بالسلاح وأمريكا زودت داعش وجبهة النصرة بالسلاح في سوريا وهي تعلم أنها ستعبر للعراق، فأين معاييرك الأخلاقية يا سيد مشرق؟ لاشك عندي أنك تريد أن تعتبر النظام العراقي شموليا، وهذه قضية فيها نظر فأنا لا أميل إلى رأيك بل أميل إلى رأي الأمم المتحدة والإتحاد الأوربي وأوربا والهند واليابان وروسيا والصين وحتى الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي. حصل مرة أن طرح ممثلو حكومة كردستان على القنصل البريطاني إستبداد ودكتاتورية المالكي. سألهم القنصل: هل هو منتخب أم لا؟ هل لدى العراق دستور مدني أم لا؟ هل لديكم مجلس نواب أم لا؟ هل لديكم حكومة أم لا؟ قالوا : هو الآن ديمقراطي وفي المستقبل سيصبح دكتاتوراً. أكاد أقرأ ما خطر ببال القنصل: ومن ألهمكم علم الغيب؟(6)
o أما الكلام عن الإتحاد السوفييتي فمن مفاخره الجمة أنه دعم بالمال والسلاح جميع حركات التحرر الوطني في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية المنوه عنها أعلاه.
- يقول: إن روسيا هي التي زودت النظام السابق (يقصد البعثي الطغموي) بالسلاح الكيميائي!
o تنم هذه التهمة أما عن جهل مطبق وأما عن رد جميل لأمريكا بسبب دعمها غير المباشر للطغمويين على أمل عودة الصيغة القديمة المستندة على قاعدة تبادل المصالح الإمبريالية التي خبرها العراق منذ تأسيسه في عشرينيات القرن الماضي: طغمة تستلب السلطة من الشعب لمنفعة "الأخ الكبير" ويقوم هذا الأخ بحمايتها من الشعب.

من المعروف للقاصي والداني أن شركات بريطانية وألمانية قُدمت إلى المحاكم، بعد سقوط النظام البعثي الطغموي والإستيلاء على كم هائل من وثائقه، بتهمة تزويد نظام البعث بمواد محظورة تستخدم لتصنيع السلاح الكيميائي.
إضافة إلى هذا، وهو الأهم، فهنالك مصادر أمريكية رصينة تشير إلى وجود وثائق تثبت تزويد أمريكا لصدام بوسائل قذف القنابل الكيميائية من الطائرة وهو الجزء الأهم فنياً من القنبلة الكيميائية نفسها.
لم أقرأ أي مستمسك يشير إلى تزويد الإتحاد السوفييتي أو روسيا النظام البعثي بأسلحة أو مواد محظورة.
ختاما أقول إن إدعاءات السيد مشرق عباس ترمي إلى تحقيق هدفين هما:
- إدامة الحملة الطغموية الهادفة إلى دعم الإرهاب التي رفع ضجيجها في الداخل الطغمويون وعلى رأسهم كتلة "متحدون" ورفع طنينها في الربوع الأمريكية أسامة النجيفي وصالح المطلك.
- لم يتعض ولن يتعض بعض المثقفين الذي يصر على محاصرة العراق للحيلولة دون تسليحه على أمل إسقاط الحكومة المنتخبة عن طريق تمكين الإرهاب عليها لتستقر الكرة في نهاية المطاف في شبكة من يريدونهم أن يحكموا العراق عبر هذا الطريق المعوج تاركاً الطريق السهل وهو طريق صناديق الإقتراع والعمل الشريف.
نعم أنا أحد العراقيين الذين يشكرون أمريكا كثيراً على إطاحة النظام البعثي الطغموي الذي بلغ من الجبروت ما إستعصى على غير الله أو أمريكا الإطاحة به؛ ولو أنها أطاحته لأهدافها الخاصة ولكننا نبقى شاكرين لذلك وللمساعدة في بناء النظام الديمقراطي غير أن هذا لا يمنعنا من المطالبة بإقامة علاقات صداقة حقيقية شفافة متكافئة قائمة على المصالح المشتركة والإحترام المتبادل.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(2): للإطلاع على "مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي" بمفرداته : "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
(6): " المالكي وحزبه وإئتلافه وتحالفه سينقلبون على الديمقراطية بعد التمكن".
هذا ما يردده بعض الفاشلين من علماء الغيب "العلمانيين" للتشكك والتسقيط والإرباك والكسب الرخيص.
حضر قبل عام تقريباً إلى مونتريال / كندا وفد برلماني عراقي برئاسة الشيخ همام حمودي وإجتمع بالجالية العراقية.
على هامش الإجتماع طلبتُ حديثاً قصيراً خاصاً جانبياً مع النائب عن إئتلاف دولة القانون الدكتور صادق الركابي، الذي كان أحد أعضاء الوفد الذي أجرى المفاوضات مع الأمريكيين لإنسحاب القوات الأمريكية من العراق – وإستجاب الرجل مشكوراً.
سألتُه، وأنا أعرف الجواب سلفاً:
هل ستنقلبون على الديمقراطية عندما تتمكنون؟
أجاب: كلا.
قلت وكان هذا هو سؤالي الحقيقي: كيف أطمئنُ؟
قال: أنظر للمشهد العراقي، هل يستطيع حزب واحد أو إئتلاف أو شريحة أو طائفة بمفردها أن تحكم العراق؟ بل هل يستطيع التحالف الواحد أو الطائفة الواحدة أن يبقى أو تبقى موحدةً؟
للحق تطابق هذا الجواب مع رأيي. هذا إذا نسينا ضمانات الدستور والشعب والأحزاب ومنظمات المجتمع المدني والبرلمان ومؤسسات الدولة ومجالس المحافظات والعهد الدولي والأمم المتحدة والراي العام العالمي.



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/1
- ماذا وراء إنسحاب السيد مقتدى الصدر؟
- آخر عجائب السيد أسامة النجيفي!!
- أي تحالف يريد النجيفي؟2/1
- لماذا المالكي الشخصية الثالثة لعام 2013؟
- مغزى الإتفاق الأمريكي الروسي السعودي القطري على تصفية داعش
- وزارة النفط ومصفى ميسان والشركة السويسرية
- بواسير العطية وصخرة عبعوب ونفط كردستان
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/4
- ملاحطات حول مقال عن هموم المواطن
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/3
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/2
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض2/1
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/6
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/5
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/4
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/3
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/2
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف6/1
- أحداث يوم الأحد 6 تشرين أول الدامية2/2


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/2