أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/3















المزيد.....

الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/3


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4286 - 2013 / 11 / 25 - 11:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سادساً: التصدي لمحاولات التسلل إلى ساحة الصراع الفكري بين الديمقراطية والشمولية كمحاولة الدكتور رياض العضاض الذي يتعكز هو وغيره من الطغمويين على النتائج العملية لتصاميمهم وأفعالهم الإرهابية والتخريبية من داخل العملية السياسية أي بإستغلال الآليات الديمقراطية لطعن ومحاولة تخريب وتدمير الديمقراطية في شتى الإتجاهات والمراحل للوصول إلى إفشال الدولة الديمقراطية.
للتذكير أعيد ما نقلتُه سلفاً عن الدكتور العضاض:
أما الرفيق الدكتور رياض العضاض، رئيس مجلس إدارة محافظة بغداد عن كتلة "متحدون" المتحالفة مع التيار الصدري في تشكيل حكومة العاصمة، أفهَمَنا كيف عولجت قضايا هامة تحت الحصار أيام النظام السابق [يقصد البعثي الطغموي(4)] إذ جُمع الذهب من المواطنين ونُقل إلى عمان وبيع هناك وتم إستيراد المطلوب دون طلب موافقات ولا قرارات ولا هم يحزنون!!
أعتبرً هذا موضوعاً خطيراً وليس كلاماً عابراً وهو تتويج لنهج الإرهاب والتخريب من داخل العملية السياسية الذي مارسه الطغمويون والتكفيريون منذ نشوء النظام الديمقراطي في العراق ولحد يومنا هذا.
لاحظتُ في الآونة الأخيرة أن الطغمويين يصعِّدون من جهدهم الإعلامي بإتجاه محاولة "تبييض" وجه البعث الطغموي ووجوه رموزه، وعلى رأسهم صدام، الكالحة بعد أن ركزوا في السنين السابقة، منذ سقوط نظامهم في 2003، أساساً على التشويه والتلفيق والكذب والتشويه بشتى الصور والمجالات ضد النظام الديمقراطي ورموزه ولجأوا إلى الحيل بضمنها التظاهر بنقد صدام وإدانته. أما اليوم فإن الطغمويين يمتدحون صدام ويبيضون وجهه منطلقين من وهمِ أن الجيل الجديد لم يمر بتلك التجربة المريرة التي حكم فيها البعث الطغموي العراقَ (الطغموي = لملوم عنصري طائفي دكتاتوري ديماغوجي من جميع المكونات)، لذا فيأملون ألا يكون الجيل الجديد على إطلاع كافٍ بطبيعة ذلك النظام الشمولي. كما يستفيدون من حقيقة أن الديمقراطيين بأنواعهم، دينيين وعلمانيين، قد أشبعوا موضوع تعرية البعث بحثاً ونقداً بعد السنين الأولى من سقوط نظامهم وإنتقلوا إلى مواضيع تخص إعادة بناء الدولة المهشمة. لقد ترك هذا فراغاً نسبياً إستغله الطغمويون في دعايتهم لتبييض وجه نظامهم كما أسلفت. صار الديمقراطيون لا يعودون إلى الطغمويين ونظامهم إلا قليلاً؛ وإذا عادوا وكتبوا تصدى البعض الطيب إليهم داعياً إياهم إلى الكف عن هذا النهج لأنه لا يسهم في نبذ الأحقاد. وهذا ما حصل للدكتور عبد الخالق حسين حينما نشر مقاله القيم المعنون: "مَنْ الذي تسبب في كوارث العراق؟" المنشور بتأريخ 2/11/ 2013 حيث علق عليه السيد عماد العتابي، بنية طيبة، في موقع "عراق القانون" مطولاً قال فيه العبارة التالية: ".. أعتقد أنه من العدل أن لا نتشبث كثيرا بالماضي الذي يجرنا الى الأحقاد أكثر مما هو عليه الحال حاليا".
إن الذي يثير الأحقاد والطائفية(7) ويدفع بإتجاه رفض الآخر قبلاً وحالياً، ويؤجج بهدف إسقاط النظام الديمقراطي وإسترداد سلطته الشمولية – هم الطغمويون والتكفيريون. إنتبه لأية نقاش يشارك فيه طغموي وتمعن في كل ما يكتبون ستجده يقطر سماً ضد الديمقراطية والديمقراطيين.
ولما تهاون ويتهاون الديمقراطيون كثيراً مع الطغمويين بأمل المصالحة تجدهم ينتقلون إلى التصعيد. خذ مثلاً الدكتور طلال حسين الزوبعي. لقد بلغ حد الإنحطاط إلى أوطأ المستويات حينما إتهم بعض قادة التحالف الوطني بالتآمر مع الإرهابيين لقتل الناس بغية البقاء في الحكم بإخافتهم (فضائية الحرة – عراق / برنامج بالعراقي بتأريخ 12/11/2013).
لذا سأطيل في التصدي لهذا الجانب من الصراع كي ينتبه الجمهور العراقي إليه.
لا يسعني إلا أن أُضيف للسيد العضاض معلومات أخرى ربما غفلها أو أغفلها "تواضعاً" حيث أنه لم تكن هناك، أيام نظام "الكفاءات"، مشكلة في فرض السكوت المطبق على غرق الأحياء السكنية وقبلها التسمم بالحنطة المعفرة أو من إشاعة الرعب من أبو طبر؛ ولم تكن هناك مشكلة في توزيع الحصة التموينية حتى ولو كانت نشارة خشب أو برادة حديد وفي تجهيز الكهرباء من المولدات الأهلية وفي تجهيز بنزين السيارات. ببساطة كان النظام "الكفوء" يعدم شخصاً أو شخصين من أصحاب المهن والموظفين المعنيين ويعلقون في ساحة التحرير ويُدعى الناس لمشاهدة جثثهم متدلية كخونة وسط إذلال عوائلهم في شاشة التلفزيون "دون طلب موافقات ولا قرارات" وبعدها "رجّال المايجر عدل...!!".
زيادة على هذا، لم تكن هناك مشكلة في تنفيذ سياسة التطهير العرقي والطائفي الممنهجة؛ وفي إقتراف جرائم الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب ، ولم تكن هناك مشكلة في قرار الدخول في حرب عبثية مع إيران دامت سبع سنوات قتل فيها مليون إنسان من الطرفين؛ ولم تكن هناك مشكلة في شن حملة الأنفال وقتل (182) ألف مواطن كردي وتدمير (5000) قرية كردية وضرب حلبجة بالسلاح الكيميائي؛ ولم تكن هناك مشكلة في إتخاذ قرار بإحتلال الكويت وقمع إنتفاضة الربيع الشعبانية وقتل أكثر من ربع مليون مواطناً من أهالي الوسط والجنوب ودخول الدبابات إلى النجف حاملة اللافتات "لا شيعة بعد اليوم" ولا مشكلة في التسبب بفرض الحصار وإدخال العراق تحت أحكام الفصل السابع وفقدان إستقلاله وسيادته وتدمير عملته النقدية وتحميله مئات المليارات من الدولارات للتعويض إنتهاءً بالتسبب بإحتلال العراق.
لم تكن هناك مشكلة في إتخاذ قرار بلمح البصر حيال أي من هذه المواضيع الخطيرة لأن "الكفاءة" هي الحاكمة.
أما اليوم ونحن في عصر "الحريات أولاً"(8) وعصر "إذا خُيّرتُ بين [دولة وإستبداد] أو [لادولة وحريات] فأختارُ[اللادولة]!!!"(9) (نسي صاحب هذا القول أن يضيف عبارة: "وشُحَدَّه الإرهاب يوصَل إلنا!!")، فلا يوجد يا سيد العضاض من يحق له أن يكتب على قصاصة ورق، ربما ورق علبة السكائر، كلمات يريدها أن تصبح قانوناً للعراق(10) كنتَ أنت وغيرك تقدسونه حسب دستوركم أيام "الكفاءات" التي تتباكى عليها أنت ورفيقك النائب حيدر الملا وأمثالكم من طغمويين.
ترتب على هذا، يا سيد رئيس مجلس محافظة بغداد، المرور بدورة كاملة من الإجراءات التي تقتضيها الديمقراطية بدءاً بإصدار التشريعات اللازمة من قبل مجلسكم التشريعي للمحافظة ومن قبل مجلس النواب الذي لم يحقق، تحت قيادة رفاقك، البيئات التشريعية والسياسية والأمنية والتنموية السليمة لعموم البلاد، عمداً وتعمداً من أجل التخريب من داخل العملية السياسية إستكمالاً للجهد الإرهابي لبلوغ الهدف الأسمى الذي لم تنفكوا عن ملاحقته وهو إسترداد سلطتكم الطغموية الطبقية "الكفوءة" بأية وسيلة كانت شرعية وغير شرعية، أخلاقية وغير أخلاقية.
أعود وأقول إن التخريب في المجال التشريعي قد جرى تحت عباءة الحرص ومكافحة الفساد وحتى بدعم الطيبين المستَغفَلين. فتحت هذه العباءة مُررت قوانين جعلت من هيئة النزاهة بعبعاً أخاف الموظفين النزيهين من الملاحقة، فأصبح اللاعمل والجمود هو السائد إذ لا أحد يريد جرجرته إلى المحاكم حتى ولو كانت برائته مؤكدة، فالمجتمع قاسٍ لا يرحم وهواية التسقيط مدفوعة الأجر قائمة على قدم وعلى ساق مئات الفضائيات والصحف والمواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الإجتماعي والضمير الغائب الذي أصبح حاضراً لعمل الشر.
إن أول إجراء لقطع دابر الفساد الكبير يتمثل بإصدار قانون الأحزاب الذي لم يصدر رغم أن الحكومة قد قدمت مشروعاً له. الحجة: نحن نختلف مع بعض فقراته. طيب لماذا لا تناقشه في مجلس النواب وعلانية؟ أم هل الإختلاف يعني نحره؟ ولم وجد التصويت؟ أليس من الأسلم إصدار قانون حتى ببعض النواقص من عدم إصداره إذ بالإمكان إلغاؤه أو تعديله لاحقاً؟
لو صدر هذا القانون لتوقف، أو تقلص، سيل المال السياسي الداعم للحملات الإنتخابية المكلفة وللتحريض على حملة سحب الثقة من رئيس الوزراء ولما أضطر آخرون للفساد. المضحك أن رشى الخارج أضحت تحقق الإرتباط بالخارج وتنفيذ أجندته السياسية(11)، بينما بعض فساد الداخل "الفساد الوطني!!!" أصبح عوناً للمحافظة على إستقلالية القرار. هذا هو النجاح الأكبر في تشويه وجه الديمقراطية سعياً إلى الإطاحة بها.
أصبحت النزاهة قيداً على الموظف وصار لا يجرؤ على اللجوء إلى الدعوات المباشرة والدعوات المحدودة لشركات الإختصاص لتنفيذ الأعمال خوفاً من الإتهام بالفساد بعد أن أسقط مجلس النواب الحق عن الوزير لحماية الموظف في حالة تيقنه من نزاهته.
وإذا أضفنا إلى هذا القيد نقص الخبرة(12) ورعونة بعض المسؤولين وغباء بعض أطراف التحالف الوطني؛ وإذا أضفنا فاعلية الفصل السابع للأمم المتحدة الذي طرد الشركات الرصينة من العمل في العراق والذي يبقى مفعوله سارياً لفترة غير قصيرة رغم خروج العراق من طائلته قبل أشهر؛ وإذا أضفنا التخريب الذي أرسل لنا لعب أطفال بدل معدات لمشروع كهرباء الناصرية، وإذا مُنحت بعض الشركات المقاولة أرباحها "على داير مليم" وأكثر، كرشى، إذا ما هجرت العمل منقوصاً في العراق أو إذا ما إمتنعت عن الحضور إلى العراق أصلاً؛ وإذا ما إستفُزت إذا حضرت كما حصل في حقل الرميلة مؤخراً وفي الناصرية قبل عام - إذا أضفنا كل هذا وأكثر بكثير سنكتشف ألا غرابة أن تغرق بعض أحياء بغداد والبصرة ومحافظات أخرى. ومع هذا فهناك أكثر من وسيلة لتدارك الأمر لولا أن البيئة التشريعية موبوءة وخانقة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(4): للإطلاع على "مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي" بمفرداته : "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
(7): كما ذكرتُ في الهامش رقم (4) أعلاه حول تعاريف الطغموية والطائفية والوطنية فقد ذكرتُ أن الطائفية السياسية هي إضطهاد طائفة على يد طائفة أخرى أو حكومة طغموية. منذ تأسيس الدولة العراقية كانت الطائفية تمارسها الحكومات الطغموية ضد الشيعة.
أما الآن فلا توجد طائفية بسبب وجود النظام الديمقراطي والدستور المدني، بل تخطى ديمقراطيو العراق الجديد ذلك إلى حد التنازل والقبول بحكومة الشراكة الوطنية وحتى المحاصصة فقط إرضاءً للطغمويين الذين قمعوا الصوت السني الديمقراطي بمساعدة الإرهاب.
هناك جهود عنيدة (طغموية + تكفيرية) تستخدم (الإرهاب + التخريب من داخل العملية السياسية) بهدف إسترداد سلطتهم الطغموية البائدة. إنهم يختبئون تحت عباءة الطائفية للتأجيج والتحشيد التكتيكي لأنهم فقدوا أية قدرة على جذب الجماهير إليهم بالمنطق والموضوعية في الطرح بسبب سجل أعمال نظامهم الأسود المحمل بالإجرام والآثام.
(8): هذا الشعار رفعه السيد جاسم الحلفي القيادي في التيار الديمقراطي ونسي أن الحفاظ على أرواح المواطنين من الإرهاب له الأولوية.
(9): أطلق هذا التصريح السيد زياد العجيلي، رئيس مرصد الحريات الصحفية، من داخل السفارة الأمريكية حيث كان مدعواً لحفل أقامه السفير بمناسبة اليوم العالمي للصحافة. وكان السيد زياد يلمح في تصريحه إلى الإنذار الذي وجهته هيئة الإتصالات والإعلام العراقية لعدد من القنوات التي تروج للعنف كفضائية "الشرقية".
(10): حسب دستور دولة البعث فإن أي قرار يصدره رئيس مجلس قيادة أو من يخوله يعتبر قانوناً.
سأل مرة صدام مزهواً بنفسه في التلفزة: ما هو القانون؟ وأجاب نفسه: كل شيء أكتبه على قصاصة ورق يصبح قانوناً.
لم يكن صدام مازحاً بل تكلم وفق منطق دستوره النافذ.
(11): نُقل عن السيد النائب حسن العلوي أنه ذهب في وفد من إئتلاف العراقية إلى السعودية برئاسة نائب رئيس الجمهورية السابق طارق الهاشمي. ما أن حضر الملك عبد الله حتى بادر بالكلام الموجه إلى الهاشمي: "أعطيناكم مليارين ونصف مليار دولار والشيعة مازالوا في الحكم".
وفي خضم محاولة سحب الثقة من رئيس الوزراء السيد نوري المالكي ذكرت محطة إذاعة أوستن النرويجية وصحيفة البوليتيكو الأمريكية بأن السعودية وقطر وتركيا قدمت ثلاثة مليارات دولار للعملية مع مليوني دولار لكل نائب يصوت لصالح سحب الثقة. ومع ذلك لم يتوفق المسعى.
الآن أتمنى لو نجح المسعى وسُحبت الثقة وسقطت حكومة المالكي لحصل ما يلي: لعاد المالكي إلى رئاسة الوزارة عبر تأييد نفس مجلس النواب ولتحطم التيار الصدري وأخذ الناس يشتمونه في الشوارع.
(12): لم أقرأ مقالاً واحداً ينصف الملايين المهمشة والمقصية والمضطهدة أثناء العهود الطغموية وبالأخص في العهد البعثي. لا أتحدث هنا عن التعويض المادي بل أتحدث عن كيفية الإهتمام بهم وتدريبهم ورفع كفائتهم. راح الطغمويون كالنائب حيدر الملا وزعيم كتلته السيد صالح المطلك وإئتلاف العراقية عموماً يتكلمون عن "الكفاءات". وعلى هذا الأساس وعلى ذريعة "المصالحة" أعاد الأمريكيون كافة الضباط السابقين حتى رتبة عقيد وبضمنهم ضباط من التشكيلات الأمنية والعسكرية وشبه العسكرية التي نكلت بالشعب العراقي وهم الآن يشغلون مناصب أمنية خطيرة وموزعون بشكل يثير الريبة كما قال السيد فلاح شنشل رئيس "هيئة المسائلة والعدالة" في فضائية (الحرة – عراق / برنامج "حوار خاص" قبل ثلاثة أسابيع.
الجدير بالذكر أن الشاعر السيد زهير الدجيلي، رئيس تحرير صحيفة "الجيران" الإلكترونية، إنتقد وزارة الدفاع عام 2005 لأن العميد محمد العسكري المتحدث الرسمي بإسمها صرح بأن ملفات الضباط العائدين تدرس تباعاً لئلا يكون هناك من تلطخت يده بدم العراقيين. إعتبر السيد زهير ذلك عرقلة مقصودة لضرب "المصالحة" على الطريقة الأمريكانية طبعاً.
وهكذا رأينا كيف ضُبط الأمن "ضبط العكَال".



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/2
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض2/1
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/6
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/5
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/4
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/3
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/2
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف6/1
- أحداث يوم الأحد 6 تشرين أول الدامية2/2
- أحداث يوم الأحد 2013/10/6 الدامي 2/1
- تنسيقية 31 آب تقترب من خط الإستهتار
- النائبة وحدة الجميلي والمجاهدة آنيا ليوسكا
- من أتى بآنيا ليوسكا إلى بغداد؟!!!
- السعودية في حالة إرتباك
- النجيفي يتهجم على المالكي لمهاجمته البعث
- رد على تصريحات للسيد أياد علاوي
- الجياد الأمريكية والجياد العراقية الديمقراطية
- مخطط -حرق الأعشاش- الجديد
- علاوي يقترح فرض حظر جوي على سوريا بدل ضربها
- ملاحظات حول بعض أحداث يوم الأربعاء 2013/9/4


المزيد.....




- مادة غذائية -لذيذة- يمكن أن تساعد على درء خطر الموت المبكر
- شركة EHang تطلق مبيعات التاكسي الطائر (فيديو)
- تقارير: الأميرة كيت تظهر للعلن -سعيدة وبصحة جيدة-
- عالم روسي: الحضارة البشرية على وشك الاختفاء
- محلل يوضح أسباب فشل استخبارات الجيش الأوكراني في العمليات ال ...
- البروفيسور جدانوف يكشف اللعبة السرية الأميركية في الشرق الأو ...
- ملاذ آمن  لقادة حماس
- محور موسكو- طهران- بكين يصبح واقعيًا في البحر
- تونس تغلق معبر رأس جدير الحدودي مع ليبيا لأسباب أمنية
- ?? مباشر: تحذير أممي من وضع غذائي -كارثي- لنصف سكان غزة ومن ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/3