أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/1















المزيد.....

يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/1


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4375 - 2014 / 2 / 24 - 11:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



قلتُ في مقال سابق لي بأن العراقيين يتعلمون بالطريق الصعب. في هذا المقال سأتعرض لنموذج من بعض المثقفين الذي يصر على محاصرة العراق للحيلولة دون تسليح جيشه وقواه الأمنية على أمل إسقاط الحكومة المنتخبة عن طريق تمكين الإرهاب عليها لتستقر الكرة في نهاية المطاف في شبكة من يريدونهم أن يحكموا العراق عبر هذا الطريق المعوج (عكرف لوي) تاركاً الطريق السهل وهو طريق صناديق الإقتراع والعمل الشريف.
هذا النموذج هو الكاتب والصحفي السيد مشرق عباس، الذي يكتب في صحيفة الإتحاد، والذي ظهر في برنامج "7أيام" في فضائية (الحرة – عراق) بتأريخ 22/2/2014، ذلك البرنامج الذي يقول عنه "صاحبه" الإفتراضي، السيد ناصر طه، بأنه "يكشف المستور ويتكلم عن المحظور"!!
كان بإمكان مرشح الحزب الديمقراطي في أمريكا السيد (آل غور) الإستمرار في إستغلال الثغرة في قانون الإنتخابات ضد خصمه المرشح الجمهوري السيد جورج بوش الإبن في دورته الرئاسية الأولى. كان بإمكان (آل غور)، ومن وراءه حزبه، الجرجرة كي يكسبوا شيئاً من التنازلات كإعادة الإنتخابات ولو جزئياً في ولاية فلوريدا أو الحصول على تنازل معين في برنامج بوش الإنتخابي مقابل الإقرار بهزيمته.
لكن هذا لم يحصل لأن (آل غور) والحزب الديمقراطي يعلمان أن هذا النهج مكلف وفي نهاية المطاف قد لا ينفع (آل غور) ويضر بالحزب والمصلحة الوطنية العليا. هذا مثل على التعلّم بالطريق السهل.
نحن لا نفعل ذلك في العراق لأننا لا نتعلم بالطريق السهل. وإذا كان بعضنا قد فعلها(1) فهو قليل ولم نلتفت لروح المسؤولية التي تحلى بها.
"إئتلاف دولة القانون" الذي يقود زعيمُه الحكومة، لا يُعجب البعض لأسباب عديدة وهذا من حق ذلك البعض، مهما بلغ حجمه أو حجومه و حججه، لكن المهم أن ذلك البعض لم يستطع التغلب على إئتلاف دولة القانون لا في الإنتخابات العامة في 7/3/2010 (رغم قناعتي بحصول تزوير محكم لصالح إئتلاف العراقية والتيار الصدري) ولا في الإنتخابات التي سبقتها ولا في إنتخابات مجالس المحافظات ولأكثر من مرة، وهذا مهم كي لا يُقال إن الناس قد إستُغفلوا مرة أو مرتين أو ثلاث جرياً على عادتنا في القراءة غير الموضوعية التي تجر إلى تصعيب الأمور؛ كما لم يستطع ذلك البعض حجب الثقة في مجلس النواب عن رئيس الوزراء رغم ما ذكرته محطة إذاعة أوستن النرويجية وصحيفة البوليتيكو الأمريكية من بذل السعودية وقطر وتركيا المليارات كرشى لتحقيق سحب الثقة وقد جاء هذا تعزيزاً لما ُنقل عن سماع السيد حسن العلوي بنفسه قولَ ملك السعودية عبد الله لطارق الهاشمي الذي كان على رأس وفد من إئتلاف العراقية إذ قال للهاشمي: "أعطيناكم مليارين ونصف والشيعة مازالوا في الحكم".
يريد الطغمويون(2) إسترجاع سلطتهم بأي ثمن كان مهما يكلف العراق، وقد كلفه الكثير الكثير لحد الآن. واضح تمام الوضوح أنه لو إنطبقت السماء على الأرض لما يقبل العراقيون بعودة شيء من ذلك النظام الطغموي، مع هذا لم يتعلموا ولم يقلعوا عن هذا الهدف والتدمير والتخريب حتى ساقهم جنونهم، وبكل وقاحة وسفالة، إلى السباحة في دنيا الأوهام والخيالات بإتهام المالكي بالوقوف خلف الإرهاب أو بالأقل عدم الحزم حياله للإنتفاع منه(3).
أريد أن أتناول هنا جهود الطغمويين وغيرهم للحيلولة دون تسليح الجيش العراقي لعلمهم أن الإرهابيين كانت بأيديهم أسلحة متطورة من مخلفات الجيش العراقي السابق تفوق قدرة ما كان لدى القوات العراقية الجديدة حتى قبل إشتعال الأزمة السورية ولم يريدوا تغيير المعادلة، بعد خروج القوات الأمريكية، سعياً لإسترجاع السلطة. لم يكن عفوياً أن ترك الأمريكيون معسكرات الجيش السابق، بأسلحتها وعتادها، غنيمة بيد الطغمويين والإرهابيين بضمنها الأسلحة المتطورة النوعية المخزنة في أماكن معينة لم يعرفها إلا عدد معين من قياديي البعث الطغموي. أراد الأمريكيون أن يبقى العراقيون معتمدين على التواجد العسكري الأمريكي لحمايتهم من الإرهابيين.
أخفق الأمريكيون في تسليح وتدريب الجيش العراقي الجديد. تذرعوا بحجة أن الجيران متخوفون من العراقيين بسبب التجربة السابقة. بتقديري، هذه حجة غير قويمة. نعم كانت هناك ضغوط من الجيران لعدم تسليح الجيش العراقي. ولي قناعة بأن الطغمويين كانوا وراءها إذ أخافوا الجيران من هذه المسألة ليمارسوا، بدورهم، ضغوطاً على الأمريكيين.
إثارة مخاوف الجيران كان أمراً يسيراً. بالنسبة لسوريا والمقاومة الفلسطينية واللبنانية وإيران فتخويفهم لم يحتج كثير عناء. أما السعودية والخليجيون، "أصدقاء" أمريكا، فكان اللعب على برنامج المحافظين الجدد الداعي إلى الدمقرطة ونظرية الفوضى الخلاقة التي أطلقتها كونداليزا رايس، أضف إليها تخويفهم من قفاز شيعي بكف أمريكي يريد تغيير نظم المنطقة وإشاعة الديمقراطية ومعها ينتشر التشيّع – كانت الأوراق التي لعبوها للتخويف والمطالبة بحجب التسليح(4).
بالطبع لم يكن هذا هو السبب الرئيسي لعدم التسليح بل هو ما بدا واضحاً منذ أيام حكومة الدكتور إبراهيم الجعفري وبعدها حكومة المالكي بان العراق لا يحبذ أن يكون قفازاً بيد أمريكا ولا يسمح بإقامة قواعد عسكرية على أرضه، وبالفعل أخرج القوات في نهاية عام 2011. وهذا ما أغاظ الأمريكيين إضافة إلى عدم الأخذ بصيغة "المشاركة في الإنتاج" النفطي وعدم إعلان العداء لإيران وعدم المشاركة في تدمير سوريا وتصفية القضية الفلسطينية.
ربما لم يكن يدور في خلد الأمريكيين أن حكومة المالكي سوف تجرؤ على حرمان الحصانة القضائية لعدد يقدر ب (15) ألف عسكرياً أمريكياً لـ"تدريب" القوات العراقية. فلما حصل هذا وخرجت القوات الأمريكية، بدأت العراقيل تلعب دورها بالضد من تنفيذ اتفاقية الإطار الستراتيجي الموقعة بين الطرفين وخاصة في مجال التسلح(5).
إشتدت وطأة الإرهاب على الشعب العراقي بفعل إحتضانه من قبل الطغمويين وتصاعد الإرهاب بعد إندلاع الأزمة السورية ومقاومة العراق الإنخراط في مخطط تدمير الدولة والجيش العربي السوري حيث تم تسليح الإرهابيين في سوريا والأمريكيون على علم بأن الإرهاب سيمتد إلى داخل العراق.
لذا فتش العراق عن مصادر أخرى وربما بديلة للسلاح. تم الإتفاق على إبرام صفقة لشراء سلاح من روسيا الإتحادية بمبلغ (4) مليارات دولار.
مَنْ صمم على إسترداد سلطته ولعب دوراً في حرمان الجيش العراقي من التسلح إضافة، الى الحزب الديمقراطي الكردستاني هذه المرة، دخلوا على الخط ثانية وثالثة.
الآن أرادوا إفساد عقد الصفقة الروسية فمرة ارادوا تخصيص اموالها لمتضرري فيضان أحد فروع دجلة في صلاح الدين في مجلس النواب بعد أن أدرجوا الموضوع عنوة على جدول أعمال المجلس إذ سبق وخصصت الحكومة المبالغ اللازمة ولكنهم أصروا على زيادة التخصيصات علماً أن المتضررين كانوا قد سكنوا في قاع النهر الجاف، وهو أمر غير جائز، والذي تدفق فيه الماء ذلك الموسم. ولما أعلنت الحكومة إمكانية تدارك مبالغ التعويضات من أبواب أخرى في موازنة 2013 أصروا على إقتطاعها من بند تمويل صفقة السلاح الروسي منوهين بأنها صفقة كاذبة إبتدعها الفساد يتوجب إلغاؤها حيث لا صفقة هناك ولا أسلحة!!!.
إذاً، عادوا وإكتشفوا في الصفقة فساداً. أقسموا أغلظ الإيمان وأتوك بأوثق الأدلة فقالوا إن بوتين أحال على المحاكم المتورطين من الجانب الروسي. النتيجة لم يكن هناك أي قدر من الفساد في هذه الصفقة وسارت دون تغيير أو تعديل. قال النائب عن إئتلاف دولة القانون وعضو لجنة النزاهة البرلمانية السيد كمال الساعدي إنه كان عضواً في اللجنة البرلمانية التي حققت في الموضوع ولم تجد سوى نية لدى أشخاص، لا علاقة لهم بالصفقة، على التآمر بالإدعاء أنهم مسؤولون بهدف كسب الأموال من الجانب الروسي. قال ذلك في فضائية (الحرة – عراق / برنامج "بالعراقي" بتأريخ11/2/2014). كما أكد الدكتور سعدون الدليمي، وزير الثقافة ووزير الدفاع وكالة، نظافة الصفقة بعد عودته من موسكو وأبدى إستعداده لتحمل كامل المسؤولية إذا كان هناك أي خلل في الصفقة. نقلت هذا الحديث فضائية (الحرة – عراق) أيضاً. رغم ذلك ظل اللغط قائماً رغم تسلم العراق بعض الشحنات وأظهرت فاعليتها في مكافحة الإرهاب.
إذاً، باءت كل محاولات عرقلة صفقة السلاح الروسي بالفشل. هل آمن "الحريصون" على الوطن بالأمر الواقع وسكتوا. هل تعلموا أنه لا يمكن أن يبقى بلد بدون جيش مسلح والإرهاب ينهش أجساد أبناءه؟ هل تعلموا أننا لا يمكننا أن ننتظر إلى ما لانهاية "ألإجراءات" الأمريكية كي تنفذ إلتزاماتها التعاقدية في التسليح والشهداء يتساقطون؟ . كلا وألف كلا.
على البعض أن يلًدغ عشرات المرات ليتعض في حين جاء في الحديث النبوي: "لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين"؛ المشكلة أن القضية ليست قضية "لدغ من جحر" بل هي قضية "تصميم لبلوغ الهدف"!!!
هنا تأتي أقوال السيد مشرق عباس في فضائية (الحرة – عراق) لتبين آخر التقنيات في نشر التشكيك بجدوى وأهداف صفقة السلاح الروسي.
وهذا هو موضوع الحلقة الثانية.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): لما تولدت قناعة لدى قيادة إئتلاف دولة القانون وجماهيره بأن تزويراً قد حصل في إنتخابات 7/3/2010 لصالح إئتلاف العراقية (وأنا أقول لصالح الصدريين أيضاً ولكن دون علمهم على اغلب الظن)، خرجت الجماهير في النجف والبصرة في تظاهرات حاشدة إحتجاجاً على التزوير. كانت التظاهرات نذير إنطلاق عصيان مدني يشمل معظم العراق. هرع السفير الأمريكي (كريستوفر هيل) وإجتمع بالمالكي للملمة الفضيحة. بتقديري طرح السفير موقفاً عملياً مفاده أن رئاسة الوزارة سوف لا تخرج من يد الأحزاب التي كانت مؤتلفة في الإئتلاف العراقي الموحد لأن مجموع أصواتها تقترب من نصف قوام مجلس النواب. من هذا، والأهم حرصه على العملية الديمقراطية الفتية، قبل إئتلاف دولة القانون بحكم المحكمة بإعادة الفرز بنفس الطريقة الإلكترونية التي جرى عبرها التزوير ولم يصر على الفرز اليدوي لأنه قدّر مصلحة البلد والديمقراطية الوليدة.
(2): للإطلاع على "مفاتيح فهم وترقية الوضع العراقي" بمفرداته : "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
(3): تورط رهط كبير من السياسيين والكتاب في هذا الشأن بدءاً بالطغمويين وعلى رأسهم النائب طلال حسين الزوبعي مروراً بكتاب "ديمقراطيين ويساريين وليبراليين" أذكر منهم عدنان حسين وحيدر سعيد وعبد المنعم الأعسم وأحمد السعداوي وغيرهم.
(4): بلغ الخوف والحنق لدى النظام السعودي لدرجة أن نواف عبيد المستشار الأمني للسفير السعودي في أمريكا قد كتب مقالاً في صحيفة الواشنطن بوست بتأريخ 29/11/2006 هدد فيها بإحتلال العراق إذا ما إنسحبت أمريكا منه عسكريا وذلكً "حفاظاً على أرواح السنة"!!
(5): أمريكا حاذقة في تكتيكاتها فهي لا تدع لوماً يقع عليها حتى إذا تلكأت أو خرقت إتفاقاً. وفي حالة التلكؤ الذي حصل في تجهيز العراق بالأسلحة مدفوعة الثمن كانت وسيلتها في إلقاء المسؤولية على الحكومة العراقية سهلة وميسرة. فهناك فضائية (الحرة – عراق) وهناك كادر "تقدمي" مدرب وهناك "تقدميون ويساريون وديمقراطيون وليبراليون" مستعدون للطعن بحكومة بلادهم لأنها حكومة طائفية حسب فهم (الشيعي = طائفي).



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا وراء إنسحاب السيد مقتدى الصدر؟
- آخر عجائب السيد أسامة النجيفي!!
- أي تحالف يريد النجيفي؟2/1
- لماذا المالكي الشخصية الثالثة لعام 2013؟
- مغزى الإتفاق الأمريكي الروسي السعودي القطري على تصفية داعش
- وزارة النفط ومصفى ميسان والشركة السويسرية
- بواسير العطية وصخرة عبعوب ونفط كردستان
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/4
- ملاحطات حول مقال عن هموم المواطن
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/3
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض4/2
- الأمطار والديمقراطية والفساد والفاشية والعضاض2/1
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/6
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/5
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/4
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/3
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف7/2
- نعم الإرهاب ضرب أربيل والعراق هو الهدف6/1
- أحداث يوم الأحد 6 تشرين أول الدامية2/2
- أحداث يوم الأحد 2013/10/6 الدامي 2/1


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - يزوِّرون حقائقَ التأريخ لإفشال الديمقراطية2/1