أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل عبد الأمير الربيعي - الفنان هادي الخزاعي.. رحلة أربعين عاماً في الفن















المزيد.....

الفنان هادي الخزاعي.. رحلة أربعين عاماً في الفن


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 4368 - 2014 / 2 / 17 - 22:52
المحور: الادب والفن
    


الفنان هادي الخزاعي.. رحلة أربعين عاماً في الفن...طريق الشعب ليوم الثلاثاء 18-2-2014

حوار: نبيل عبد الأمير الربيعي
وُلِد الفنان المغترب هادي الخزاعي عام 1947 في الديوانية، أنتقل بعدها إلى العاصمة بغداد حيث أحب الفن في فترة مبكرة من حياته , فهو خريج معهد الفنون الجميلة الدفعة الثانية عام 1960 وعضو نقابة الفنانين العراقيين منذ عام 1973 وعضو فرقة المسرح الشعبي العراقي وعمل في فرقة مسرح الصداقة التابعة للمركز الثقافي السوفيتي في بغداد وعضو شرف لفرقة «بارادم» المسرحية في حضرموت والمدير الفني لفرق المسرح في محافظة أبين اليمنية.

ساهم في أنشاء المسرح الأنصاري في كردستان العراق, مثل في أكثر من ستين عملا مسرحياً, كما أخرج «17» عملاً مسرحياً, أبرزها مسرحية «أبو ذر الغفاري» و»موت وحياة أحمد بن سعيد» و»المخدوعة» و»حياة بين قوسين» و»القضية», أما في مجال الكتابة والإعداد المسرحي فقد كتب خمس مسرحيات مثلت ولم تطبع, كما أعد أكثر من عشرين نصاً مسرحياً أغلبها مثلت كتب العديد من المقالات الثقافية والسياسية، سألناه أولا:

لنتعرف على بداياتك الفنية وعشقك للمسرح؟

تمتد بداياتي الفنية إلى أيام طفولتي, كنت أهوى الموسيقى, وكان عندي جنوح نحو تقليد الموسيقى وخصوصاً على آلة الكمان, وأذكر في منتصف الخمسينيات وأنا طفل لا يتجاوز عمري العشر سنوات, كنت أقف على خشبة المسرح للمدرسة الابتدائية في الديوانية من خلال الفرصة بين الدروس وأبدأ بالعزف وتمثيل الآلات الموسيقية, بعدها في ثانوية الديوانية كنت أنتهز فرصة ذهاب الطلاب للدرس بعد أن أنهي بيع «الجرك» من خلال الصينية التي أحملها في المدرسة, فكنت أستغل مسرح المدرسة المهمل في تلك الفترة, فأقلد العازفين وأنطلق بخيال دقيق وأسرح في العزف, حاولت أن أعمق هذا الميل للموسيقى عندما دخلت معهد الفنون الجميلة بداية عام 1960 في منطقة الكسرة, كان المعهد يقبل خريجي الابتدائية وفعلاً أستمر دوامي زهاء الشهرين وبدأت أحقق جزءاً من حلمي ورغبتي , لكن أتضح إن المعهد لم يعفني من الخدمة العسكرية الإلزامية وبالتالي تركت المعهد, كانت فرصة قد ذهبت من هوايتي وتعلقي بالموسيقى.
أستمر هذا الهاجس لحب المسرح, كنت أتردد على مسرح معهد الفنون الجميلة, تلك الفترة وشاهدت في هذا المسرح أعمالاً رائعة جداً في سنوات الستينيات, منها عمل رائع جداً تمثيل الفنان القدير حامد الأطرقجي «تاجر البندقية» فقد أذهلني في عمله الفني بعمق الشخصية ولغة الوعي في حينها, كما يصعب عليّ أن أميز بين الواقعي وغير الواقعي, لكن أبهرني أداء هذا الفنان.

في أي عام عملت في فرقة الصداقة؟

عام 1969 كنت صديقاً وضمن فرقة الصداقة في المركز الثقافي السوفيتي, كان مدير الفرقة الفنان أديب القليجي, عملت معهم حتى عام 1973, حيث قدمنا العديد من الأعمال الفنية لهذه الفرقة, أبرزها «أجراس الكرملن» قدمت من خلالها شخصية لينين ومثلّها طيب الذكر الدكتور نور الدين فارس, وكان عمل المكياج لشخصية لينين الماكير يوسف سلمان, فكانت تمثل شخصية فهد الحقيقي على المسرح العراقي, أما الملابس فقد جلبت من الاتحاد السوفيتي من قبل المركز الثقافي وتم الاهتمام بالموضوع, وقدمت الأعمال العديدة الأخرى منها «الغضب, تراوا, الغريب» ومسرحيات عديدة قدمت على مسرح المركز الثقافي السوفيتي, لكن عام 1973 بدأت الهجمة الشرسة على الحركة الوطنية رغم أن هنالك دعوة للتحالف والعمل المشترك مع النظام, إضافة إلى أنها تزامنت مع سقوط الحكم التقدمي في شيلي مما انسحبت على العراق فأغلق المركز الثقافي السوفيتي, وبدأنا برحلة البحث عن مكان للعمل المسرحي, فوقع الاختيار على مكان فرقة المسرح الشعبي, لكن الظروف السياسية وانتمائي للحزب الشيوعي العراقي منعتني من الحصول على زمالة دراسية لإكمال دراستي العليا, وبقيت موظفاً وأعمل في فرقة المسرح الشعبي.

ماذا قدمت فرقة المسرح الشعبي من أعمال فنية ومسرحية؟

كنت أحد أعضاء فرقة المسرح الشعبي عام 1974 وكان رئيسها الراحل جعفر السعدي وسكرتيرها الفنان إسماعيل خليل المقيم حالياً في ألمانيا, أول عمل كان عن بغداد ثم بدأنا بالتدريب وتقديم أعمال فنية أخرى لتسديد تكاليف الفرقة والإيجار وكان مقر الفرقة في عمارة الأخوان في شارع السعدون وتحت ضغط الحاجة عملنا مسرحية إلى معرض بغداد الدولي, كانت المسرحية كوميدية حيث عمل معنا كل من الفنان الراحل خليل الرفاعي المرحوم وجدي العاني وزوجته, كما عملت في مسرحية «البهلوان آخر زمان» للأستاذ عبد الوهاب الدايني والذي أعدها عبد الخالق جودت عن مسرحية مصرية وشارك العمل فرقة اتحاد الشبيبة الديمقراطي العراقي بقيادة جعفر حسن, وكانت أغنية مساهرين من ضمن الأغاني المشاركة والمتداولة , ثم عرضت المسرحية في قاعة مقابل القصر الجمهوري وبسبب الزخم الجماهيري على مشاهدة العرض منعنا من الاستمرار في العرض من قبل الحرس الجمهوري للقصر الرئاسي بعد أن تمكنا من بيع 15000 تذكرة, لهذا نقل الأثاث والديكور على أمل تقديمه في مكان آخر لكن لم تسنح لنا الفرصة, مما اتفقنا على تحويل مكان عرض المسرحية في مقر الفرقة في عمارة الأخوان وكانت تستوعب لستين كرسياً, وتمت هندسة المكان من قبل الدكتور موفق الطائي وعمل الرسوم الداخلية الفنان فؤاد الطائي, كان اللقاء الثقافي كل يوم أربعاء أمسية ثقافية, وأول أمسية مع عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني, ثم لقاء مع الشاعر يوسف الصائغ وكتاباته مع مشاركة اللقاء بعزف منفرد للفنان شمعون برواري, بعدها قدمنا أعمالاً أخرى منها مسرحية «صهيل الكبير» أعداد الشاعر والفنان التشكيلي فراس عبد المجيد وإخراج أديب القليجي, ثم انتقلت إلى مسرح بغداد وقدمنا عمل «جدار الغضب» للدكتور نور الدين فارس وأخراج صبحي الخزعلي, ثم تم تقديم أعمال أخرى حتى اشتداد الهجمة على القوى الوطنية ومنها الحزب الشيوعي العراقي عام1978, ثم قدمنا عمل «رخصة الأقنعة» وقبلها قدمنا على مسرح بغداد مسرحية «حكايا للناس» أخرجها ثامر الزيدي بمساعدة الدكتور الراحل عوني كرومي, وقد حازت على إعجاب المشاهدين وسجلت. عملت في مسرحية «حكايا للناس» اعداد الدكتورة سلوى زكو وهي عن حياة المجتمع في جنوب أفريقيا , والعمل الأخير «رقصة الأقنعة» كتبها شاكر السماوي وأخرجها الراحل جعفر السعدي.

متى بدأت الاهتمام بالكتابة في مجال المسرح؟

عام 1964 بدأ ميلي نحو الكتابة المسرحية وكتبت عام 1966 نصاً أسمهُ «الأرض» يتحدث عن ظلم الإقطاع أزاء الفلاحين، وكانت المقدمة للنص والإهداء كالتالي» الأرض التي ليست ملكاً للجميع, ليست ملكاً لأحد» هذه الإرهاصات الأولى للوعي السياسي وهذا الشعار كانت تتبناه منظمات التوبوماروس في أميركا اللاتينية وبهذه السنوات كانت فترة المد الثوري وأرهاصات متأخرة, وما أنتجتهُ ثورة 14 تموز 1958 وظاهرة أميركا اللاتينية وما يتعلق بالثائر جيفارا, لكن عام 1970 كتبت نصاً آخر هو مسرحية «السرّ» الذي تبحث عن ظروف العمال مع رب العمل وقد أخرجها غازي مجدي في فرقة نقابة المواد الغذائية, مع الأسف لم تعرض على المسرح بسبب تشكيل فرقة المسرح العمالي من قبل السلطة وكانوا يطلبون انتماء كل الفنانين لحزب السلطة, ولموقفنا من حزب السلطة انسحبنا من العمل, كان عام 1971 نقطة تحول في حياتي الإبداعية مما فكرت في وجوب الحصول على الشهادة التعليمية, فكنت موظفاً في وقتها في وزارة العدل وأدرس في كلية الحقوق حيث انتقلت إلى المرحلة الثانية من الدراسة, لكن حبي للمسرح وضعني بموقف هو أن أترك الدراسة وأتحول لمعهد الفنون الجميلة القسم المسائي الدفعة الثانية, تخرجت بتفوق وكنت الأول على الدفعة في قسم المسرح.

متى انتقلت إلى جمهورية اليمن الديمقراطية؟

بسبب خوف الحزب على الرفاق، وللامان تم اختيار اليمن كمكان أمين على حياتنا, وعن طريق الحزب تم اختيار مدينة «المكلا» للاستقرار والعمل وتمت الاستفادة الأدبية والثقافية من خلال وجود مكتبة في المدينة من خلال عمل زوجتي فيها, تمت المطالعة وتزويدي بالمصادر التي أحتاجها وكتابة نص بعنوان «درة الخضر في تاريخ الشحّر» والنص يتحدث عن الشهداء السبعة المدافعين عن المدينة بوجه الغزاة والشحّر مدينة تبتعد عن المكلا بوقت ساعة, يتجمع فيها عشرات الآلاف من أبناء المنطقة للاحتفال على شكل رقصات شعبية, والحادثة هي هجوم الجيش البرتغالي على المدينة وقد واجههم عمال الميناء مما أستشهد سبعة منهم ولذلك سميت الحادثة بالشهداء السبعة, حيث يحتفى بها سنوياً بشكل جماهيري كبير, عملت نصاً مسرحياً من اعدادي عن مسرحية «كيف تركت السيف» للكاتب أنطوان تشيخوف, سميتهُ «أبو ذر الغفاري», المسرحية من أخراجي وقد حازت على الجائزة الأولى حيث كانت تعرض يوميا أبان التغييرات السياسية التي حدثت في اليمن عام1986.

ما هو دورك في الحركة الأنصارية للحزب في كردستان العراق؟

نهاية عام 1981 رحلت مع رفاقي إلى كردستان العراق للقتال والدفاع عن قضيتنا, بعد عام 1982 وفي كردستان ساهمت في تأسيس مسرح الأنصار الشيوعي وتم تقديم العديد من الأعمال أبرزها مسرحية «عربة الفجر» لبوشكين أخرجها الفنان سلام الصكر ومثلت فيها مع مجموعة من الأنصار والنصيرات, وكانت مثار دهشة الجميع من خلال الروح الاحترافية العالية في التمثيل, كما قدمت أكثر من نص على الصعيد الشخصي, مع العلم لم تتوفر هنالك أي وسائل العمل المسرحي, لكنها كانت أعمالاً جيدة وتملاْ الفراغ الثقافي, حتى عام 1988 بعد انتهاء الحركة الأنصارية ودورها في قتال النظام، عدت إلى جمهورية اليمن الديمقراطية إلى أن تغير الوضع في اليمن وساءت حالتي الصحية سافرت إلى موسكو وقدمت نصاً مسرحياً حيث عرض في مؤتمر الطلاب في موسكو وكان تمثيل هادي الخزاعي ووداد سالم وبنتي أروى كانت بعمر العشر سنوات وقتها, وقد حضر أكثر من 200 طالب. ومن ثم انتقلت إلى دولة هولندا لطلب اللجوء والاستقرار مع عائلتي, كانت مرحلة جديدة, عملت عدداً من الأعمال واعتمدت على المونودراما, منها أربعة أعمال مع ممثلين آخرين منهم رسول الصغير وأحمد الشرجي وحيدر الكعبي, كما تم عرض مسرحي للكاتب الراحل «قاسم مطرود» بعنوان «الجرافات», كما عملت على أعداد وأخراج وتمثيل للمسرحية «حياة» للشاعر صلاح الحمداني عرضت في باريس وكان عملاً جميلاً, إضافة إلى غيرها من الأعمال.

اين انت الآن من العمل والتمثيل المسرحي؟

الفنان لا يمكن أن يتوقف, لكن الآن تفرغت لعمل شبه مدني عبر مؤسستنا «رابطة الأنصار الشيوعيين» كعضو في اللجنة التنفيذية, ثم تفرغت لعمل مسرحية «الهوراسي» الذي قدمت العام الماضي في المانيا وكوبنهاكن ضمن مهرجان الثقافة العراقية ومالمو ويوتيبوري غوتنبرغ والسويد , ثم عدت لبلدي العراق وقد تم العرض عام 2013 في الديوانية والناصرية والحلة وبغداد ومن ثم في كردستان العراق.
لقد استثمرت كل الفرص التي أتيحت لي, ولم أبخل بأي جهد, وقد قدمت كل ما بوسعي, ولم أندم على أي شيء قدمته في حياتي.



#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كاظم الجاسم..عاش شيوعياً ومات شهيداً باسلاً
- شعرية الذات بالنيابة للشاعر علي محمود خضير
- قراءة في كتاب أنطقة المحَرّم للكاتب سعد محمد رحيم
- التشكيلي عاصم عبد الأمير :الاطفال هم رسامون كبار , وقد منحون ...
- حكاية من بغداد
- شذرات من تأريخ يهود العراق
- -الحفاظ على الأرشيف اليهودي العراقي-
- الشاعر محمد كاظم .....ذوق وخيال لعالم الطفولة الجميل
- قاعة دار الود في بابل تستضيف الدكتور جواد بشارة في حوار (الص ...
- جماعة الجندول في بابل و أمسية الاحتفال بالروائي حامد الهيتيي
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثالث)
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثاني)
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها-1-3 (الجزء الأول)
- الباحث عامر جابر تاج الدين يؤرخ لمدينة الحلة الفيحاء من النا ...
- التحولات الدستورية في العراق بين الأمس واليوم
- محطات من حياة وفكر هادي العلوي للباحث مازن لطيف
- أحد أهم قضاة العهد الملكي العراقي...القاضي داود سمرة
- بلقيس حميد حسن وهروب الموناليزا
- شاعر العرب الكبير الجواهري و ثورة 14 تموز 1958 وزعيمها عبد ا ...
- مملكة أومّا... حضارة وادي الرافدين الموغلة في القدم


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - نبيل عبد الأمير الربيعي - الفنان هادي الخزاعي.. رحلة أربعين عاماً في الفن