أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نبيل عبد الأمير الربيعي - العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثاني)















المزيد.....

العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثاني)


نبيل عبد الأمير الربيعي
كاتب. وباحث

(Nabeel Abd Al- Ameer Alrubaiy)


الحوار المتمدن-العدد: 4265 - 2013 / 11 / 4 - 13:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



العولمة من منظور نهاية التاريخ:
لا يمكن الخوض في مجال العولمة ما لم نتطرق لبعض اهم رواد العولمة الاوائل مثل فرانسيس فوكوياما في كتابه المثير للجدل 0نهاية التريخ وخاتمة البشر) , يعتبر هذا الكتاب دعاية سياسية لتسويق نموذج العولمة اثر اندحار المعسكر الشيوعي وتربع الولايات المتحدة على قيادة النظام العالمي الجديد , لكن هذا الكتاب تعتريه كثير من النواقص ولا بد من تقديم شيء من النقد والتحليل ,والاكثر غرابة اشارته لقوتين عظيمتين تدفعان بعجلة التاريخ اولاهما منطق العلم الحديث اي الانسان دينمو الحياة لتحقيق افاقه وحوائجة المتسعة خلال العمليات الاقتصادية وثانيهما الصراع من اجل الاعتبار , وقد غض النظر عن مسائل جوهرية مثل المساواة والحرية , حيث يلتقي فوكوياما في زعمه ان الحرب بين الانسان والطبيعة لازالة الفقر على وشك الانتهاء وقد اكد ذلك عجز اميركا للاحداث الرهيبة من الاعاصير والحروب البربرية في المنطقة العربية والبوسنة والهرسك,فكثيرا ما يقلل فوكوياما من عمليات القوة والسيطرة التي تمارسها امريكا في السياسة الدولية خاصة التجارة الدولية مع اليابان مما اثار حفيظة الحكومة اليابانية وتوجسها من الاحتواء الاميركي , نهاية التاريخ هي دعاية سياسية قصد بها تسويق النموذج الليبرالي .
صفات العولمة الجديدة:

تتصف العولمة الجديدة بصفات متناقضة فهي من جهة تجنح الى الديمقراطية والمشاركة والشفافية واللامركزية وتسهل إنسياب السلع والخدمات وتبادلها وتدفع عبر المنافسة والشفافية إلى تحسين الاستجابة لحاجات المستهلكين ومطالبهم لكنها من جهة أخرى تجنح إلى الاوتوقراطية والاوليغارشية وتحفل بالفساد وتزدهر فيها انشطة اقتصادية عديدة تجري في إطار القانون ولكنها تعتمد أساسا على المضاربة والمقامرة باسهم الشركات في الأسواق المالية والمزاودة غير الاقتصادية على أسعارها والتعرض الدوري لانتكاسات مفاجئة تصحيحية في جوهرها مدمرة بنتائجها فتقع الإفلاسات الكبرى وتتلوها الانهيارات المالية والصناعية وتنشأ في أعقابها ثروات إسطورية جديدة يحققها أخر المضاربين وأخر المقامرين.

خلفية تاريخية لظاهرة العولمة:

1. ظهور النظام الاشتراكي الدولي غداة الحرب العالمية الثانية يقلص العولمة الرأسمالية من ظاهرة عالمية شاملة إلى ظاهرة دولية.
2. انتصار الاشتراكية يؤدي إلى تقسيم العالم وتقليص المجال الحيوي للعولمة
3. خصوصية دول الجنوب( ): بين الاندماج الموروث في السوق الرأسمالية ومطمح الخروج منها.
4. اخفاق النظام الاشتراكي في التوسع وتقوضه يؤديان إلى إعادة توحيد العالم رأسماليا
5. أن تفوق النظام الراسمالي وفوزه في سباق التسلح والحرب الباردة على النظام الاشتراكي الدولي متسببا في هزيمته وتفككه وزواله كليا
6. الولايات المتحدة تباعد بين الصين والاتحاد السوفياتي.


الفرق بين العولمة والعالمية :

إن التقابل بين العالمية والعولمة وإيجاد الفرق بينهما فيه نوع من الصعوبة وخصوصاً أن كلمة العولمة مأخوذة أصلاً من العالم ولهذا نجد بعض المفكرين يذهبون إلى أن العولمة والعالمية تعني معنى واحدا وليس بينهما فرق . ولكن الحقيقة أن هذين المصطلحين يختلفان في المعنى فهما مقابلة بين الشر والخير .

العالمية : انفتاح على العالم ، واحتكاك بالثقافات العالمية مع الاحتفاظ بخصوصية الأمة وفكرها وثقافتها وقيمها ومبادئها . فالعالمية إثراء للفكر وتبادل للمعرفة مع الاعتراف المتبادل بالآخر دون فقدان الهوية الذاتية . وخاصية العالمية هي من خصائص الدين الإسلامي ، فهو دين يخاطب جميع البشر ، دين عالمي يصلح في كل زمان ومكان .
أما العولمة : فهي انسلاخ عن قيم ومبادئ وتقاليد وعادات الأمة وإلغاء شخصيتها وكيانها وذوبانها في الآخر. فالعولمة تنفذ من خلال رغبات الأفراد والجماعات بحيث تقضي على الخصوصيات تدريجياً من غير صراع إيديولوجي . فهي " تقوم على تكريس إيديولوجيا " الفردية المستسلمة" وهو اعتقاد المرء في أن حقيقة وجوده محصورة في فرديته ، وأن كل ما عداه أجنبي عنه لا يعنيه ، فتقوم بإلغاء كل ما هو جماعي ، ليبقى الإطار " العولمي" هو وحده الموجود . فهي تقوم بتكريس النزعة الأنانية وطمس الروح الجماعية ، وتعمل على تكريس الحياد وهو التحلل من كل التزام أو ارتباط بأية قضية ، وهي بهذا تقوم بوهم غياب الصراع الحضاري أي التطبيع والاستسلام لعملية الاستتباع الحضاري. وبالتالي يحدث فقدان الشعور بالانتماء لوطن أو أمة أو دولة ، مما يفقد الهوية الثقافية من كل محتوى ، فالعولمة عالم بدون دولة ، بدون أمة ، بدون وطن إنه عالم المؤسسات والشبكات العالمية " .
يقول عمرو عبد الكريم :" العولمة ليست مفهوماً مجرداً ؛ بل هو يتحول كلية إلى سياسات وإجراءات عملية ملموسة في كل المجالات السياسية والاقتصادية والإعلام ؛ بل وأخطر من ذلك كله هو أن العولمة أضحت عملية تطرح ـ في جوهرها ـ هيكلاً للقيم تتفاعل كثير من الاتجاهات والأوضاع على فرضه وتثبيته وقسر مختلف شعوب المعمورة على تبني تلك القيم وهيكلها ونظرتها للإنسان والكون والحياة ".

العولمة والحداثة:
الحداثة هي كلمة مستعصية المعنى ويكثر استغلالها عند الكثير من الكتاب والدارسين,ويتفق معنا الكثير من الدارسين بان نظرية ما بعد الحداثة تكاد لا تنطبق على الدول غير الغربية والتي لم تستوعب الحداثة .
العولمة هي اختلاط الثقافات المتعددة، بحيث تسود في النهاية ثقافة جديدة قد تختلف عن سابقتها في كل شيء، وسبب ذلك هو الانفتاح الذي تشهده شعوب العالم في ظل ثورة الاتصالات والتكنولوجيا الحديثة.. مما يؤدي إلى تأثر كل شعب بحضارة وثقافة الشعوب الأخرى. واسمها يدل عليها، فكلمة عولمة تفيد في اللغة الانتشار العالمي، والتصغير في الوقت عينه..

أما الحداثة فهي تطوير الخبرات والثقافات السائدة نفسها بحيث يمكن أن تبقى أساسياتها على حالها، ولا يشترط لوجود الحداثة أي انفتاح على ثقافات أخرى، علماً أن الانفتاح (إن حدث) له بالغ الأثر فيها، ولكن يجب أن تتوافر التكنولوجيا الجديدة دائماً لكي تسري الحداثة في المجتمعات.

هذا رأي شخصي، وقد أكون مخطئاً.

اوجه القوة في حركة الحداثة :
1- السيطرة على الانسان نفسه واخضاعه لمتطلبات الحداثة, ويمكننا ملاحظة ذلك من خلال كل التغيرات الاجتماعية التي ادخلت في الدول النامية على هذا المضمار, اي خلق سياسات غالبا ما تدخل في اطار الهندسة الاجتماعية .
2- السيطرة التامة على الطبيعة واخضاعها وجعلها هدفا لخدمة و لهيمنة الانسان ,لكن بعض المجتمعات تعطي السيادة للطبيعة على الانسان بعكس ما جاء في نظرية الحداثة اذ ان السيادة في الاخيرة للانسان.فقد اصبح من الساري ان تشق القنوات وتزال الجبال وتغير الانهار والغابات حسب خطة الانسان الحديثة, وغزو الفضاء وفهم المجرات والاجرام السماوية والتنبؤ بالظواهر الطبيعية , لكن هذا لا يعني حرمان دول الجوار من الانهر المشتركة ووضع بعض السدود العملاقة .
3- السيطرة الانسانية على المعرفة وتسخير هذه المعرفة لتغيير كل ما يحيط بالانسان طبيعة كانت او مجتمعات .
4- تصر الحداثة على ان منبع المعرفة هو العلم ولهذا فهي تعطي موقعاَ سامياَ للعلم ,لذلك اصبح العلم مؤسسة تستحوذ على راسمال ضليع ومكان رفيق في المجتمعات الحديثة, اي اعتبار العلم ارث للمؤسسة.
5- الحداثة تخول السيادة للانسان في حين ان الاديان تخص الهتها بهذا المركز , لهذا فان الحداثة في عراك مع الاديان اينما سادتالاولى.
مابعد الحداثة :
نظرية ما بعد الحداثة التي تكثر فيها الانتقادات لاسس نظرية الحداثة منها...
1- ان العلم ليس مستقلاَ عن المجتمع ولا يمكن ان يقف فوقه , ولهذا فالعلم الغربي ما هو الا امتداد للاعراف والتقاليد الغربية ولا يمكن ان ينفصل عنها كما يدعي دعاة الحداثة.
2- ان الحداثة لم تؤدي الى تحسين الانسان وانما بالعكس فقد انتشر الفقر والمرض والجوع والانعزال الذي يعاني منه معظم سكان العالم في الغرب وغيره على حد السواء , ومنها تخريب البيئة بمخلفات المعامل والوضع الخير لانتشار الاسلحة الذرية.
3- جميع معاناة الشعوب بسبب الحروب الحديثة هي سببها الحداثة.
4- تحكم الحداثة على المجتمعات التي لا تتصف بالحداثة بانها لا تتمتع بالصفاة السامية اي مجتمعات غير علمية وخرافية ينقصها الوعي والتعليم .
لكن مع هذه المسايء هنالك محاسن للحداثة منها:
1- ساهمت الحداثة بالنهج الذي مكن من ارساء الدولة الحديثة"الالكترونية" وقد نبعت منها فكرة تنظيم المجتمع على منوال حديث دون التخلي التام عن خصوصيات المجتمع المحلي.
2- ساهمت الحداثة في التحرر من قيود المجتمع المحلي تقليدية كانت ام دينية ,اي لم يعد المجتمع كمقياس او معيار يقاس به نهج الانسان في المجتمع ككل ,وهذه من سمات العولمة ايضاَ ويمكن ردها للحداثة .
ومن جهة أخرى يلاحظ المتابع أن منظري الليبرالية الجديدة ينافحون مؤكدين أن التطورات المتسارعة خلال السنوات الأخيرة تشكل انتصارا لاقتصاد السوق المزعوم. وقد اقترنت فكرة انتصار " اقتصاد السوق " لدى منظري هذا التيار بهجوم سياسي - إيديولوجي متعدد الاتجاهات بدأً من الهجوم على " دولة الرفاه الاجتماعي " مروراً بالهجوم على الدور التنظيمي للدولة في مجالات السياسة المالية والنقدية والاجتماعية، وكسر الحواجز القومية أمام حركة رأس المال في بقية أنحاء العالم، وانتهاءً بإلغاء دور الدولة القومية كموجه وناظم اقتصادي , تمثل الشركات المتعدية الجنسية القوى السائدة في الرأسمالية العالمية وهي المدافع الأكثر عناداً عن الأطروحات الليبرالية الجديدة وعن نظريات العولمة، ووراء مطالبتها بتهميش دور الدولة تكمن مصلحتها بتجاوز الضغوط والحدود التي تفرضها الدول والانتقال الى فضاء عالمي.
ولهذا فإن كل بلد يعتبر الآن، بحسب مدخل العولمة، جزأً من كل يتشابك بشكل متزايد. إن هذا الكل هو الاقتصاد العالمي، حيث تتدفق السلع والخدمات ورؤوس الأموال عبر الحدود القومية بشكل متعاظم. وذلك المدخل يتقوى فيه التصور القائل بأن العالم يقع خارج سيطرة أية قوة بإمكانها أن تمنع ذلك. إنه، إذا أردنا مواصلة الحديث بمنطق العولمة، عالم مجنون، مجنون، حيث " تطير " تريليونات من الدولارات عِبر النظام المالي العالمي. فهناك الآن ترليونا دولار (أي ألفي مليار) من نقود ضمن الاقتصاد الكوني، مستعدة للانطلاق في كل لحظة بسرعة فائقة فتدخل مختلف الإقتصادات وتغادرها !.
ان انتشار النمط الراسمالي يهدف الى هيمنة السوق على جميع مراحل الانتاج معتمدة على الملكية الفردية وحرية السوق في تحديد الاسعار للسلع والخدمات مما ينتج عن اضعاف قوى المجتمع على التحكم في تكوين راس المال, ان هيمنة المصارف على تكوين راس المال كاحد مداخل الانتاج يعني تهميش المجتمع والدولة في هذا المضمار حيث يتحكم السوق في تاطير عملية الانتاج , لهذا فقد اصبح الانتاج مرتبطا بالطلب كما تقول العولمة , مما يعني اننا نعيش حربا عالمية جديدة نتيجة لترابطنا براس المال المعولم ,اوضح مثال هنا تقنية الحاسوب بحيث دخل معظم البيوتات التجارية المرموقة في الغرب تقوم بتجديد اجهزة حواسيبها كل عامين والتي اصبحت من سمات عالم اليوم , اي بمعنى ضعف الحدود الجغرافية للدولة امام سعيها للحصول على مكان لها في عالم الانتاج , هذا في مجال غزوا المعلومات اضافة للتقنيات الاخرى من اجهزة التبريد والتلفاز والمذياع والاقمار الصناعية , مما يعني ان انسياب المعلومات هو اسمى مظاهر العولمة فهي تغطي جميع اوجه الانسان بدءاَ باسعار العملة في البورصات العالمية ومرورا بالانتفاضات السياسية, مع العلم ان بعض الحكومات (ايران) حاولت الحد من غزوا المعلومات وخاصة الثقافية وبدون نجاح ملحوظ , لان بعض بث القنوات يساعد على الثورات ضد الانظمة الدكتاتورية او غير الديمقراطية لتهشيم دول الستار الحديدي , وهنالك تاثر اخر على الانسان باثره ومسخ وتشوية هوية الفرد وهذا هو احد دعائم العولمة , فقد اصبح جميع سكان العالم يستقون تعليمهم الثقافي وخبراتهم اليومية بل وواقعهم من مصدر واحد مما يؤدي الى انصهار الجميع في بوتقة واحدة هي العالم المعولم



#نبيل_عبد_الأمير_الربيعي (هاشتاغ)       Nabeel_Abd_Al-_Ameer_Alrubaiy#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها-1-3 (الجزء الأول)
- الباحث عامر جابر تاج الدين يؤرخ لمدينة الحلة الفيحاء من النا ...
- التحولات الدستورية في العراق بين الأمس واليوم
- محطات من حياة وفكر هادي العلوي للباحث مازن لطيف
- أحد أهم قضاة العهد الملكي العراقي...القاضي داود سمرة
- بلقيس حميد حسن وهروب الموناليزا
- شاعر العرب الكبير الجواهري و ثورة 14 تموز 1958 وزعيمها عبد ا ...
- مملكة أومّا... حضارة وادي الرافدين الموغلة في القدم
- الفنان التشكيلي حزام عطية النصار...ودورة في الحركة الوطنية و ...
- العالم العراقي (جليل كريم أحمد )...أحد أهم خمسة علماء في الك ...
- يعقوب بلبول ...الأديب الذي وقف في طليعة الأدباء العراقيين ال ...
- دافيد صيمح.....الشاعر العراقي المتمسك بنظم ودراسة الشعر العر ...
- مراد ميخائيل ...الشاعر الذي أول من كتب قصائد النثر
- اسحق بار موشيه... الروائي الذي نتطلع إلى عبق التراث والشخوص ...
- إيلي عمير ...الروائي الذي عرّف الآخرين بالحضارة العربية من خ ...
- مجلة نهرايا ...وذاكرة العراق التراثية والثقافية
- قصر اليهودي العراقي شاؤول شعشوع ....في بغداد العاصمة
- مذكرات سجان ..بعد خراب البصرة للكاتب جاسم المطير
- دار ثقافة الأطفال في بابل والحوار في قصيدة الطفل
- قراءة في كتاب (مبغى المعبد) للكاتب عبد الرزاق الجبران


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نبيل عبد الأمير الربيعي - العولمة ..تعريفها..أنواعها..نشأتها..نقدها (الجزء الثاني)