اتفاق شراكة هولندي تونسي للتنقيب عن النفط بالجنوب أم مواصلة في بيع خيرات تونس

سالم لعريض

الحوار المتمدن-العدد: 4365 - 2014 / 2 / 14 - 15:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

اتفاق شراكة هولندي تونسي للتنقيب:
عن النفط بالجنوب التونسي بمعادلة 90 بالمائة للمستثمر الهولندي و 10 بالمائة
الملف الغامض في تونس - الثروة النفطية- تونس تسبح فوق البترول - حكومة

مهدي جمعة اقترحته وداد بوشماوي بعلاقة بالشركات الغازية و البترولية

الهولندية - الورفلي له علاقات بشركات البترول و الغاز لذا أبقي عليه في حكومة

المهدي جمعة و سيكون ناطقها الرسمي و هات من هذه الإشاعات أو الأقاويل فهل

هذه الشراكة تضع حدّا لها أم تؤجج نارها و تهتك أسرارها و ما خفي كان أعظم و

حال تونس سيبقى في أيدي النخّاسة يبيعونها لكل مشتري أجنبي و نرتاح من

طرابلسية يخرجولنا نهضاويين نخرجوا من النهضاويين يخرجولنا البوشماويين و

الحبل على الغارب هوما دائما ماكلين شاربين و نحن عطشى و جوعانين و بكل ألم

الدنيا ننين
"الإشاعات"و"الصيد في الماء العكر"

ويبقى السؤال هل قدرنا نرتاح من الطرابلسية يجونا طرابلسية جدد مرّة في النهضة

و مرّة في حكومة جمعة أم ولى عهد الطرابلسية مع المخلوع و المستقيلين و

المستقبل مع المهدي جمعة سيكون مشرقا كإشراقة ابتسامته و وجهه الصبوح

سنرى ذلك مع الأيام و كما يقول المثل المصري "يا خبر اليوم بالفلوس بكرى

:" ببلاش

و حول اتفاق شراكة هولندي تونسي للتنقيب

عن النفط بالجنوب التونسي بمعادلة 90 بالمائة للمستثمر الهولندي و 10 بالمائة

للمستثمر التونسي من حقوق الاستغلال نراها مجحفة في حق تونس و التونسيين

و خيراتنا ماشية و نحن نعاني الفقر و الخصاصة و الجهات تعاني من التهميش و

أولادها في البطالة هذا حرام حرام أقل ما يقال فيه

#سالم_لعريض (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين	حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات