أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - ضرورة الحظر الدولي للأسلام















المزيد.....

ضرورة الحظر الدولي للأسلام


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4351 - 2014 / 1 / 31 - 19:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ضرورة الحظر الدولي للأسلام

قبل ان اتولى تحليل موضوع رسالتي هذه احيل القارىء المحترم على فيديو مسجل تحت الرابط التالي يهدد فيه مستقطب للحزب المحمدي التسلطي التوسعي الأستغلالي الأمازيغ ذاكرا بالأسم المغربي المتنور احمد عصيدوهو مناظل امازيغي غني عن التعريف http://www.amazighworld.org/video/video.php?id=2435. كما اذكرالمخاطب الى انني سبق ونشر لي مقال بهذا الموقع تحت عنوان(غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار) برابطه التالي http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=380118 اذ الأطلاع على محتواه سوف يلقي مزيدا من الضوء على فكرة موضوع اليوم.
.........
لقد كثر القيل والقال بشان عقيدة محمد والزعم بقابلتها للأصلاح بشكل يجعلها تساير العصر المعاش وهو قول في اعتقادي يخفي جبنا وخوفا من الجهر بان المحمدية مجرد فكر بشري ,ومراوغة فاشلة للمحمدي المدرك لفحوى هذه الأفكاروكنهها ’ومحاولة خاسرة لجعله يذعن لتفاسير وشروحات محققة لهدف المراهنين على الأصلاح ,مخادعين بالقفزعلى صريح ما تعج به المحمدية من آيات يستحيل تطويعها ما لم تجرد المحمدية من هالة القدسية.ساستبق الحدث واقول ان المحمدية اخطر فكر بشري على حياة اخينا الأنسان ,وان صاحبها يمثل اخطر مجرم عرفه التاريخ وبصريح اقواله التي منها ما اعتمده الداعية المشار اليه(بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي) .اليس الأعتراف سيد الأدلة؟ نعم انه برر اجرامه بادعائه كونه ساعي بريد بين والسماء والأرض ولما سؤل عن حجته من قبل العقلاء لم يجد غيراقواله المتظمنة في قرآنه بمعنى انتاجه الفكري الخاص الذي يدرك جيدا انه يستحيل على غيره ان ياتي بمثله مادام فكرا ورائه فاعلا بخصوصيات مميزة نفسية ثقافية بيئية وما الى ذلك ,واكثرمن هذا كونه فكرا شموليا لا يفهمه على وجهه الصحيح غيرصاحبه ,وهو ما كان وراء قول محمد بان الأسلام سيعود غريبا كما ظهر غريبا لعلمه المسبق انها مجرد افكار بشرية محكوم عليها بظهور جانبها السلبي بفعل التطور وقول احد اصحابه بان القرآن حمال اوجه. فهل يا ترى يعقل ان يبرأ متهم بفعل جرمي اعتمادا على حجة من صنعه؟ كيف يا ترى يطمئن العاقل الى ما اعتبر رسالة من قوة غيبية مزعوم انها وراء الخلق مفروض فيها باعتبارها توجيها للمخلوق البشري من قبل هذا الخالق لما فيه خيرا له ان تكون واظحة موجهة للمخلوق على الشكل الذي يجعلها مفهومة دون تمييز بين خاصة الموجهة اليهم وعامتهم اقول كيف يعقل ان تكون قابلة لقراءات مختلفة؟ اليس هذا مكرا واظحا ومفظوحا بالمتلقي؟
.......
ان كل مهتم لبيب بامر المحمدية يتغاضى عن فظح نفاق المعتبرين مسلمين من غير هؤلاء الرافعين لسيوف الفرض و الأجباروباعمال نفس ما امر به محمد خدام فكره بشان ما اعتبره محاربة للمنكر باليد, باللسان, وبالقلب لن يغفر له التاريخ موقفه السلبي تجاه المسؤولية الملقاة على عاتقه بخصوص العمل على اسعاد اخينا الأنسان .ذلك ان اسلام هؤلاءهو عقيدة مستخرجة من المحمدية وليست هي المحمدية ولم تلغي المحمدية مادام القرآن والسنة ما يزالان مرجعا لهم وان تم التغاضي عما لايسايراسلامهم المذكور.واستمرار وجود هذا القرآن وملحقاته سيبقى مهددا لأسلام المذكورين الى درجة وصفهم بالكفار. وهو ما نعيشه ونلاحظه من تكفيرخدام المحمدية الحقيقيين لدول بكاملها تعتبر نفسها مسلمة وقتالهم اليومي لأشخاص يكررون اسماعهم شهادتهم بالله وبمحمد رسولا له ولا يعبؤون بهذه الشهادة لأن الصادرةعنهم لا يحملون سيوفا من اجل (نصرة الله) بقتال الذين لا يومنون به..ان مواجهة هؤلاء باليد وباللسان اضحى اليوم من اوجب الواجبات على محبي الحياة ومغامرة العقل من أجل تحقيق الخلود لأن اداتهم المفظلة هي الفرض القسري للمحمدية باليد ولا يعتمدون اللسان والقلب الا عند الضعف .ولقد خدع اخونا الأنسان بسكوته عن اسلام المنافقين الفارضين لأصلاح واقعي للمحمدية لأعتقاده في سلمية العقيدة بعد اخضاعها لهذا الأصلاح حتى صيرورتها متوارثةعلى علاتها في الوقت الذي يجد هذا الصنف من المسلمين متأبطا للقرآن وهو قاصدا دار العبادة للصلاة اولأقاء خطبة الجمعة.
........
ان الأسلام ان اعتبر عقيدة دينية فانه اما ان يؤخذ كله او يترك كله .وان القول مثلا بتجميد تفعيل الحدود الواضحة و الصريحة من مثل قطع يد السارق ورجم الزانية تحت زعم انها حدودا لم تعد مسايرة لما بلغه الفكر البشري من تطوربشأن انواع العقوبات والتي لم تكن معروفة سابقا وكذا ألأيمان بحرية الشخص في التصرف في ذاته باعتبارها ملكا خالصا له شريطة عدم الحاق الأذى بالغيرانما هو اعتراف ضمني بان تلكم الحدود ما كان مصدرها الا بشريا. اذ كيف يعقل القبول بتعديل او الغاء الأمر الألهي تحت زعم انه لا يسايرسنن العصر؟اليس في الأمرمحاولة لتشريع من مخلوق محل الخالق وبالتالي تمردا على اوامر وتوجيهات هذا الأخير؟ ان اعادة ترتيب افكار محمد والعمل على تبرير تجميد بعضها والقول بان ذلك اصلاحا لها انما هي عملية تخفي كما اسلفت القول جبن الفاعل وانتفاء الجرئة لديه بالجهربانهاافكارا بشرية ليتقي بذلك النبذ والتكفير الذي قد يتعرض له من قبل خدام المحمدية الذين يملكون الحجة القديمة الجديدة لأستعداءالعامة عليه وبالتالي تحييده باسكاته اوالتخلص منه بصفة مطلقة باراقة دمه. وحجتهم هذه طبعا هي اعتبار المحمدية رسالة الهية لينصبوا محكمتهم مرؤسة بقوة غيبية لاحجة مقبولة عقلا ومنطقا يملكونها للدليل على وجودهاغير ما اعتمده صاحب الأفكارذاته باعتباره هذه الأفكار ذتها هي الحجة( لعدم قابليتها بان يؤتى بمثلها) ليعتبر بالتالي القرآن هو( المعجزة )التي يستدل بهاهي ذاتها لحمل المخاطب على الأعتقاد بانها من هذه القوة الغيبية .فلاستحالة الأتيان بمثل القرآن في زعمهم حجة على انه من قوة غيبية.فالمدركون لكنه المحمدية وان كانوا لا يشكلون الا جزءا يسيرا من الذين ينسبون انفسهم اليها البالغ عددهم وفق المشاع ما يفوق مليار مسلم يملكون القدرة على تحريك هؤلاء بجعلهم يفعلون صريح النص الذي سبق وتم القفز عليه والرهان على الواقع والزمن لتحقيق النفور منه ونسيانه لأن المصدر ما يزال موجودا وبقدسيته التي لم يفلح مناوؤوه في النيل منها لأسباب يعلم خادم المحمدية ان اهمها استدراجه للمناوء للحوار معه بشانها بداخل دائرة الفكر المحمدي ذاته. هذاالفكرالذي مكن الخادم المذكورمن استغلال نفس طرق المكر والخداع والعنف التي اعتمدها صاحب هذا الفكر نفسه في مواجهته للمناوء والتي اعدها مسبقا لعلمه بانه لن يكون طريقه مفروشا بالورود وهو بصدد نشره ليختار لنفسه طوق النجاة مما قد يتعرض له من شر ان هو انهزم .هذا الطوق المتمثل في التناقض والغموض واللجوء الى العنف المجرد عندالمقدرة. ليتبين بناءا على ما اشير اليه ان المناداة باصلاح الأسلام قد سبق الواقع المنادي اليه وان هذا الأخيرلم ياتي بجديد سوى ا قرارا بالواقع لدى عامة من يعتبرون انفسهم مسلمين. هذا الواقع الذي تبين انه اقوى من الفكر المحمدي وما المناداة بالأصلاح سوى الدعوة الى اقرار ما سبق واختاره هذا المعتبر مسلما والغير الراغب في تفعيل المحمدية لأسباب موظوعيةاهمها الضعف وعدم توفر( رباط الخيل). دون نسيان دور الشعورالأنساني القادر بالفطرة على اختيار ما هوخيرا على ما هوشرا .فالسبي والنهب ان تحكمت ظروف معينة على ان يعول عليهما في زمن معين فان هذه الظروف قد تغيرت ومنهاعلى الخصوص ما يتسم به تبع محمد من ظعف في سائر المجالات واحتكارالكافر بافكاره للقوة وفي سائر المجالات بما ثبط عزائم المحمديين للتنظيم من اجل استئناف عمليات العزو والفرض القسري للمحمدية على الوجه الذي يفلح في استقطاب اكبر عدد من التبع.
....
ان الواقع اذن وفق الملاحض قد سبق المنادي بالأصلاح ليس فقط بتجميد كثير من النصوص الصريحة بل حتى درجة اقتصار بعض المنتسبين الى الأسلام على مجرد التصريح بالشهادتين .غير ان هذا الأصلاح سيستشف منه الأدراك الغير مباشربان المحمدية ليست رسالة الهية . لينتهي الأمر الى صحة اعتبار المسلم بالصفة المذكورة انما هو مجرد منافق .وتحضرني هنا تلكم الواقعة التي اريقت فيها دماء بعض العراقيين من سواق شاحنات واعوانهم على اثر ايقافهم وهم في طريقهم للعمل من اجل كسب قوتهم وذويهم من قبل بعض الجهاديين سائلين اياهم عن دينهم ليجيبوهم جماعة وفرادى على انهم مسلمين ’غير ان لا احد اجابهم جوابا صحيحا عن سؤال عن عدد الركعات عند كل الصلوات الخمس لكون لا احد منهم يؤدي شعيرة الصلاة ليردوا قتلى بالرصاص في صورة تدمي قلب كل من يحمل ذرة من الأنسانية.(يوتوب القتل بعدد الركعات).ان هذا الأصلاح المفروض واقعيا والذي كان ورائه الأسلاف اللذين ورث عنهم الخلف هذا الذي يعتبره اسلاما انما كان اسلام منافقين معتقدين كما الخلف معهم ان الهروب الى الأمام بالأخذ ببعض الكتاب وترك بعضه الآخرقد ينتهي الى اسلام وفق متطلبات العصروبالتالي التخلص من المحمدية ان كلا اوبعضا مع مرور الزمن متناسين انه ما لم تجرد من صفةالقدسية بالواظح وبكل الجرئة التي يستلزمها بقاء الجنس البشري فانها لن يكتب لها الأستئصا ل على صفتها الحقيقية.نعم لقد حاول المجتمع الدولي توجيه ضربات هدامة له بانتباهه الى سلطة القانون كاداة فائقة المنفعة قصد تحقيق هدف تحييد وتجميد تفعيل الجانب العنيف فيها من مثل اعتماده جرمية الأرهاب ونسبها لكل تفعيل من قبل خدام المحمدية لهذا الجانب بعد ان اشهد العالم على دمويته على اثرغزوة 11 شتنبر بالولايات المتحدة الأمريكية الى جانب شرعة حقوق الأنسان الأمميةاملا في وضع المحمدية في الثلاجة, وهو ما انتبه اليه خدامها وجهروا برفضها رفضا تاما كلما كانت خلاف عقيدتهم باعتمادهم القول بانها لا ترقى الى الأرادة الألهية التي هي حسب زعمهم وراء هذه العقيدة بينما تلكم الشرعة ما هي الابشرية والأنسان عاجز وقاصروينكرون صفة الأرهاب على افعال تبع محمد بادعائهم بانهم لا يقومون الا بما هم ملزمون به كمسلمين من قتال للكافرين الغير مؤمنين بالمحمدية باعتبارها رسالة سماوية الى ان يؤمنوا بها او يستسلموا بخدمة خدامها .فقدسية المحمدية هي محورها ,بتدميره تنهارعلى رؤوس خدامها. لذلك ارى انه من الأجدى والأنفع حضر المحمدية عالميابنص قانوني اممي ملزم عوضا من محاولات حكماء البشرية بتوجيه ضربات لبنيانه .لأنها وان كان موجهها ذكيا كما يلاحظ مما اشير اليه الا انها سيتطلب تحقيقها للهدف زمنا طويلا في الوقت الذي سوف يحقق تجريم المحمدية الهدف في ظرف زمني اقل ’لأنه كما اشرت الى ذلك فان المدركين لكنه المحمدية ومستغليها لا يمثلون الا جزءا يسيرا من هؤلاءالمعتبرين مسلمين بما يسهل عملية وظعهم تحت المراقبة الشديدة وتطبيق القانون في حقهم ,لأن الباقين ممن ذكرلن يطول امد صراخهم لكونهم مجرد منافقين.حقا لن يعدم المجتمع الدولي معارضة انظمة اعتادت اللعب بورقة المحمدية من اجل البقاء لكنها معارضة لن تكون الا معارضة فاشلة لما يفرضه العالم الجديد من وجوب القبول بالعيش فيه بوصفه قريةصغيرة .كما ان وظع هذه الأنظمة المتسم بالضعف وعدم القدرة وانعدام توفر( رباط الخيل) الماموربها تبع محمد من قبله لترهيب عدوهم وعدو القوة الغيبية التي اعتمدها لتمرير افكاره اقول هذا الضعف واجب استغلاله لتحقيق هدف استئصال الفكر المحمدي مع العمل على ادامة هذا الضعف في شكل تجريد هذه الأنظمة من كل ما من شانه تحفيزها على الغزووحضر امتلاكها لأسلحة الدمار الشامل لأنه كما يستطيع المتشبع بالمحمدية التمكن من التحكم في سلوك المريد البسيط الغيرمسؤول فانه لن يعدم القدرة على التحكم في المريد المسؤول على الأقل في الوقت الراهن قبل ان يفرض على هذه الأنظمة وجوب اعتماد برامج تعليمية من شانها ان تكمل النص القانوني المشار اليه ,قدرة التحكم هذه التي يفصح عنهاالواقع لما يمثله المستقطبون الى القيام بالعمليات الجهادية او العمل على اسلمة العالم من نخبة مثقفة وحاصلين على شواهد عليا حتى في تخصصات كان من الفروض ان يكون لها تاثيرها عليهم للأنتباه الى ان المحمدية ما هي الا فكرا بشريا.
........
ان المحمدية اخطر فكر بشري على البشرية فهي اداة تسلط وتوسع واستغلال لا مثيل لها في القدرة على تدمير انسانية الأنسان ليكون من واجب اخينا الأنسان وهويتمتع بانجازت العقل في عصر النانوتيكنولوجي وغزو الفظاء ان يسارع الى محاربة هذا الوباء الفتاك فكا لرقبة الملعوب بهم المغيبين واشعارهم بانسانيتهم قصد حملهم على المساهمة الى جانب غيرهم من اجل تحقيق الجنة على الأرض او كوكب آخرفي الكون عوض انتضار ولوج جنة في عالم غيبي لا وجود له الا في مخيلة من اعتمدها لتكثير سواد التبع المناصرين له لتحقيق اهدافه الشيطانية.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحل هو الأقرار بأمازيغية الدولة
- الدولة الأمازيغية
- الأمازيغ وخدام المحمدية
- وهل للبكاء من منفعة؟؟
- هل حقا هذا موقع للحوار؟
- الأمازيغية المخيفة
- الثورة والتغيير من داخل المؤسسات
- يا تامزغا لن تهدئي حتى...
- القبلة القنبلة واخلاق رجل الدين
- chapeau ياحكيم اسرائيل
- تبا لحقوق الأنسان
- ويبكون تمزق العالم العربي
- غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار
- جسد الأرهابي يتكلم
- الأمازيغ ,اسرائيل ،و التطبيع
- البيعة والدولة المدنية
- الأمبريالية العربية
- هل حل اجل الأنفجار الكبير؟
- محمد وتشكيله لأطار افكاره
- مصر والمخاض العسير


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ميس اومازيغ - ضرورة الحظر الدولي للأسلام