أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد سيد رصاص - انشقاق المعارضة السورية (2006-2010)















المزيد.....

انشقاق المعارضة السورية (2006-2010)


محمد سيد رصاص

الحوار المتمدن-العدد: 4340 - 2014 / 1 / 20 - 08:06
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


كان"اعلان دمشق"(16تشرين أول2005)من أكبر التجمعات السورية المعارضة في مرحلة مابعد8آذار1963ومن أكثرها تنوعاً في أطيافه الليبرالية والاٍسلامية الإخوانية والعروبية الناصرية والماركسية التي اجتمعت مع أحزاب كردية سبعة دخلت لأول مرة في تحالف يتجاوز الإطار الكردي. ماجمع هذه القوى المعارضة كان توقع حصول التغيير في دمشق في ظل التأزم الأميركي- السوري الذي تبع "أزمة مابعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري في 14شباط2005" على غرار ماأنتج هذا التأزم بدءاً من (القرار1559) – 2أيلول2004تغييراً في بيروت مع انسحاب القوات السورية من لبنان في 26نيسان2005.
لم يحصل هذا التغيير في دمشق واصطدمت تلك المراهنات بحائط ملامح تقارب أميركي- سوري في نهاية العام 2005ولوكان محدوداً أتى من مساهمة دمشق في اقناع حلفائها في المقاومة العراقية بعدم عرقلة الانتخابات البرلمانية العراقية التي جرت لأول مرة في ظل الاحتلال الأميركي،ثم في بداية عام2006تحول سياسة"تغيير سياسات النظام السوري،وليس تغييره"إلى سياسة أميركية معلنة مع تصريحات لكوندوليسا رايس: أدى هذا إلى بداية تفجر الخلافات في "اعلان دمشق" بين الطرف الناصري- الماركسي وبقية أطراف الاعلان(ماعدا الحزب اليساري الكردي). في "البيان التوضيحي" الصادر يوم31كانون ثاني2006جرت محاولة لتجسير الهوة بين الطرفين من خلال نص جديد بالقياس إلى النص التأسيسي تحدث عن " أن الأخطار التي تتعرض لها سورية متعددة ومتنوعة ........ تتمثل أساساً في مشاريع الهيمنة والسيطرة الأميركية والصهيونية على المنطقة............... وفي الاحتلال الأميركي للعراق والنتائج المترتبة عليه"، كماأن النص يتجاوز عبارة "المنظومة العربية"الواردة في النص التأسيسي إلى عبارة"إن سوريا جزء عضوي من الأمة العربية" كمايحاول تلطيف ماورد في ذلك النص حول"المكون الثقافي الأبرز" و"دين الأكثرية". خلال شهر من ذلك اعتبرت افتتاحية جريدة "الرأي"،وهي ناطقة باسم"حزب الشعب الديمقراطي" أن "البيان التوضيحي" هو "خطوة إلى الوراء"،كماتمت إقالة ممثل هذا الحزب،أي جورج صبرا، في قيادة الاعلان واستبداله بشخص آخر في شهر آذار2006. في الأسبوع الأول من شباط 2006قام مراقب جماعة الاخوان المسلمين علي البيانوني بخطوة ابتعادية عن "الاعلان" من خلال الالتقاء في بروكسيل مع نائب رئيس الجمهورية المنشق عبد الحليم خدام أنتجت فيمابعد تحالفاً سياسياً تمثل في "جبهة الخلاص"التي أعلن تأسيسها بيوم5حزيران2006.لم يستأذن البيانوني أويتشاور مع قيادة "الاعلان" ولكن عندما بعث البيانوني بعد اللقاء يستشير قيادة الاعلان ممثلة في "اللجنة المؤقتة"،قام رياض الترك بمنع جورج صبرا الذي كان الصلة عبر الايميل بين البيانوني وقيادة الاعلان من ابلاغ الأخيرة برسالة البيانوني الألكترونية،وهو مادفع "اللجنة المؤقتة"إلى اصدار بلاغ في 20شباط بخصوص لقاء البيانوني- خدام تعلن فيه "أن لاعلاقة لاعلان دمشق كهيئة اعتبارية بذلك اللقاء،وهو يعني أصحابه فحسب"، في خطوة تفجيرية للتحالف من الترك لماوضع قيادة الاعلان في المجهول لاتعرف شيئاً عمايفعل أحد مكونات الاعلان وهي بالوقت نفسه لايمكن عزلها عن اتجاه للرد من قبله على من ضغط من أجل "البيان التوضيحي"،كماأنها تجعل البيانوني طليق اليدين في استكشاف ممكنات التعامل مع نائب الرئيس المنشق والمدعوم من باريس والرياض.
لم ينفجر "اعلان دمشق" يومها،ولكن عاد الغليان الذي كان طوال الشهر الأول من عام 2006لماكانت المجابهات أثناء تشكيل "البيان التوضيحي".في أثناء حرب تموز2006تشظى "اعلان دمشق" في موقفين متضادين بين ناصريي(حزب الاتحاد الاشتراكي) وماركسيي(حزب العمل الشيوعي) من جهة الذين أيدوا (حزب الله)في حربه ضد اسرائيل عبر (بيان إلى الأمة) موقع منهما في 2آب،وبين (حزب الشعب الديمقراطي) الذي أصدر بياناً في 17تموز اعتبر فيه أن الحرب أتت "على خلفية أسر جنديين اسرائيليين..............في إطار تصاعد وتيرة الصراعات الاقليمية وأهداف ومصالح اللاعبين فيها،وهي تجعل من لبنان ساحة للصدام والمواجهة في حرب مفتوحة قد تفضي إلى تداعيات ونتائج تتجاوز الساحة اللبنانية وتدخل المنطقة في المجهول.........."كمايتابع البيان ربط مقاومة (حزب الله) بموقع فئوي لبناني وليس اجماعي كمايربطها بموقع اقليمي:"المقاومة حق مقدس.......... وليس استفراداً بالقرار من قبل طرف أوفئة،يجر البلاد إلى مصير مجهول خدمة لمشاريع اقليمية تتخطى المصالح الوطنية للشعوب وتهدد مستقبلها"،وهي مسافة قطعها حزب سوري تجاه حزب لبناني كان في مواجهة حربية مع اسرائيل لم تتجرأ على قطعها ( جماعة 14آذار)اللبنانية في زمن حرب الثلاثة وثلاثون يوماً،ولوأنها عبرت عن ذات الرأي بعد أشهر وسنوات من انتهائها.
كان من الواضح عبر هذين البيانين المتضادين من داخل "اعلان دمشق" أن الأخير عربة يقودها حصانين هما في اتجاهين متضادين،وأن هناك رؤية متعاكسة عند الطرفين للعالم الدولي،وخاصة لأمريكا، التي أتت للشرق الأوسط عبر جيشها المحتل للعراق والتي اعتبرت أن حرب تموز "آلام مخاض ضرورية لولادة الشرق الأوسط الجديد" الذي طرحته واشنطن كمشروع في13شباط2004بعد عشرة أشهر من سقوط بغداد،وللقوى الاقليمية،وأن الدولي – الاقليمي يقودهما إلى رؤيتين متعاكستين للداخل السوري وإلى مفاهيم فكرية- سياسية متعاكسة،كان من الواضح غلبة الرأي الليبرالي- الاسلامي في نص16تشرين أول2005فيماكان هناك انزياح نسبي لصالح الطرف الناصري- الماركسي في نص31كانون ثاني2006قبل أن تأتي حرب تموز وتظهر تباعدهما السياسي وانشقاقهما في خندقين من حيث المواقف تجاه حدث مفصلي هز العالم والاقليم والداخل السوري.
أدى هذا إلى أجواء انفجارية ل"اعلان دمشق" في الكواليس الداخلية، وإلى نشوء أوضاع متوترة في الحياة المؤسساتية للهيئات القيادية،وهو ماانعكس على تحالف"التجمع الوطني الديمقراطي" الذي دخل (الاتحاد الاشتراكي) و(حزب الشعب) من خلال مركبه إلى "اعلان دمشق" ووقعا عبره على الاعلان بيوم16تشرين أول2005.في حزيران 2007ضغط (الاتحاد) من أجل انضمام(حزب العمل الشيوعي) إلى (التجمع)،وهو مانجح فيه ضد رياض الترك الذي وقف سداً ضد هذا الانضمام منذ آذار1980،كماأن انضمام(العمل) إلى الاعلان بعد أيام من تأسيسه كان موضع احتكاك بين رياض الترك وحسن عبد العظيم. في يوم4تموز2007طفت الأجواء الانفجارية إلى السطح على صعيد قيادة "اعلان دمشق" إثر حضور رياض الترك ورياض سيف حفل السفارة الأميركية في دمشق بمناسبة يوم الاستقلال الأميركي. خلال فترة آب- تشرين ثاني2007تحولت هذه الأجواء الانفجارية إلى معركة تمحورت حول الورقة السياسية التحضيرية ل(المجلس الوطني لاعلان دمشق):تركزت الخلافات وانطلقت ودارت حول عبارة "الوقوف ضد المشروع الأميركي للهيمنة على المنطقة " أوإدانته: رفض الطرف الليبرالي،ممثلاً في (حزب الشعب)و(لجان احياء المجتمع المدني) ومستقلون مثل رياض سيف،إضافة هذه العبارة إلى مشروع الورقة السياسية التي كان مقرراً أن تصبح البيان الختامي ، وقاومه بضراوة،ضد (الاتحاد الاشتراكي) و(حزب العمل). كانت عواطف ومواقف الأحزاب الكردية،ماعدا الحزب اليساري الكردي،مع الطرف الأول. اختار رياض الترك وحشد وخطط من أجل أن تكون الجلسة معركة حسم ضد التيار الآخر،مستعملاً سلاح ضم أعضاء مستقلين معظمهم من الليبراليين الجدد أواسلاميين إلى عضوية المجلس الذي كان مقرراً أن يكون مؤتمراً موسعاً للاعلان ينتخب مؤسساته القيادية،بدلاً من أن يكون إطاراً تحالفياً تعين قيادته عبر إطار تمثيلي للأحزاب المنضوية فيه. انطلى هذا على قيادة(الاتحاد الاشتراكي) لماتم وضعها في معركة انتخابات ،مع انعقاد (المجلس الوطني لاعلان دمشق)في يوم1كانون أول2007،تم فيها اسقاط حسن عبدالعظيم وعبدالمجيد منجونة والقيادي في (حزب العمل)صفوان عكاش،عبر كتلة تصويتية اجتمع فيها تكتل ليبرالي- اسلامي- كردي ( الشيء الذي كشفه فيمابعد بعض قيادات الأحزاب الكردية عن كيف كان الاتفاق مسبقاً على قائمة جاهزة من أربعة عشر اسماً)وهو ماتزامن وربما أتى نتيجة تنظيمية لغلبة سياسية لهذا الفريق في عدم تضمين البيان الختامي تلك العبارة المضادة للمشروع الأميركي للمنطقة التي دار القتال عليها لثلاثة أشهر في قيادة "اعلان دمشق".
كان يوم 1كانون أول2007انفجاراً انشقاقياً في صف المعارضة السورية،ظل يحكم بمفاعيله مجمل عمل المعارضين السوريين حتى يومناهذا من عام2014،وظل يمنع امكانية توحدها رغم المحاولات العديدة التي جرت عقب انفجار الأزمة السورية منذ يوم18آذار2011:خلال خمسة وثلاثين يوماً من هذا التاريخ قام (الاتحاد الاشتراكي) و(حزب العمل) ب"تجميد النشاط في اعلان دمشق ومؤسساته القيادية والفرعية"،واتجها مع أحزاب أخرى ،مثل تلك المنضوية في "تجمع اليسار الماركسي- تيم"الذي تم تأسيسه في20نيسان2007وضم أحزاب وقوى خمسة من ضمنها (حزب العمل)و(الحزب اليساري الكردي)،أومثل (الحزب الديمقراطي الكردي- البارتي)بقيادة نصر الدين ابراهيم،وعشرات الشخصيات العروبية والماركسية والكردية،نحو بلورة "مشروع وثيقة توافقات من أجل بلورة وتنظيم التيار الوطني الديمقراطي"ليكون (خطاً ثالثاً ) بعيداً عن خطي السلطة و"اعلان دمشق" يجمع حدي (الوطنية) و(الديموقراطية). جرى الاجتماع الأول في بيت الأستاذ فاتح جاموس في بسنادا- اللاذقية بيوم الجمعة 11كانون ثاني2008وحضره خمسون شخصاً من مندوبين لأحزاب ومن شخصيات مستقلة،واستمرت عملية بلورة الوثيقة في ثلاثين اجتماعاً حتى تموز2010،ولكن لم يجر التوقيع عليها،وإن كانتا، في قوامها كنص وفي من قام بتشكيلها، الإرهاص الجنيني،ولو مع توسيعات منها نوعية مثل (حزب PYD )، ل(هيئة التنسيق)التي أعلن عن قيامها في 30حزيران2011إثر ثلاثة أشهر من بدء الأزمة السورية.
سار "اعلان دمشق"في مسار ثاني:اجتمع أشخاص،قريبون منه أومحسوبون عليه،مع الرئيس الأميركي بعد أيام قليلة من مجلس1كانون أول2007،وهو ماساهم ربما في الاعتقالات التي جرت بعدئذ لقيادات الاعلان.في23كانون أول2007في مقابلة مع "وكالة قدس برس" قام رياض الترك بشكر"الرئيس جورج بوش على تضامنه مع شعبنا وأدعو أن يكون جوهر تدخله في المنطقة مساعدة الحركات الديمقراطية لتصبح قوة داخلية للتغيير الديمقراطي". لم يقم جورج بوش بذلك،بل بدأ يدفع ويشجع باريس وأنقرة والدوحة على الانفتاح على دمشق،قبل أن يبدأ باراك أوباما في عامي2009-2010بانفتاح مباشر على السلطة السورية:تساوق"اعلان دمشق"مع الانفتاح الفرنسي وفي أسبوع زيارة ساركوزي لدمشق،أصدرت "الأمانة العامة لاعلان دمشق" في5أيلول2008بياناً أعلنت فيه "إن اعلان دمشق.......لم يكن في نهجه وليس من أهدافه تعزيز عزلة النظام ومحاصرته،بل................نحو انفتاح النظام على الشعب السوري قبل أوبالتزامن مع انفتاحه المطلوب على العرب والعالم". أيد البيان المفاوضات السورية- الاسرائيلية غير المباشرة برعاية تركية- فرنسية ووصف الطروحات التي تدعوا ل(اللاحرب واللاسلم) منذ حرب1973بأنها "طروحات تصوغها الكيدية والمزايدة والهروب". مع انفتاح أوباما على دمشق قال رياض الترك في مقابلة مع "رويترز" يوم 131أيار2009إن"جهود الولايات المتحدة لتحسين الروابط مع دمشق ربماتخدم الاصلاح الديمقراطي....وكذلك تقوض ماوصفه بأنه تحالف غير مقنع بين سوريا وايران"(نقلاً عن موقع النداء WWW.ANNIDAA.ORG الخاص باعلان دمشق،تحديث يوم1حزيران2009).
جرت محاولة لالتقاء ضفتي المعارضة السورية في يوم10122010عبر اصدار بيان مشترك بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان،وفشلت. دخلت المعارضة السورية عام2011،الذي شهد شهره الأول ولادة ماأسمي ب"الربيع العربي"،وهي منقسمة ومتشظية.



#محمد_سيد_رصاص (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل سيكون أردوغان مندريس الثاني؟.....
- قراءة في تجربة (جماعة الإخوان المسلمين) في سورية
- تبلور نزعة المراهنة على الخارج في المعارضة السورية (2003 - 2 ...
- انزياح أميركي عن الشرق الأوسط نحو التركيز على الشرق الأقصى
- المعارضة السورية في بداية العهد الجديد: (10حزيران2000- 9نيسا ...
- المعارضة الحزبية في مرحلة الأسد الأب
- دخول الدور الاقليمي التركي في طور الضعف
- النزعة الإرادوية في المعارضة السورية
- دور العامل الخارجي في الصراعات الداخلية
- النزعة الشعبوية في المعارضة السورية
- الفراغات الاقليمية لضعف القوة الأميركية
- رؤية اسرائيل للجوار
- العلمانية والأحزاب الدينية
- التدخل العسكري الخارجي والتفكك الانفجاري للبنية الداخلية
- الضعف الأميركي
- الدولة العميقة والقوة الفائزة في الانتخابات
- هل فشل - الربيع العربي - ؟....
- انسداد الثورات والبحث عن -المنقذ الفرد-
- فراغات ما بعد توقف المدّ الإسلامي
- المجتمع والسلطة في ايران


المزيد.....




- رد فعل المارة كان صادما.. شاهد لص يهاجم طالبة في وضح النهار ...
- شاهد.. عراك بين فيلة ضخمة أمام فريق CNN في غابات سيريلانكا
- وزارة الصحة في غزة: 37 شخصا قتلوا خلال الـ 24 ساعة الماضية.. ...
- الضربة الإسرائيلية على إيران.. صور أقمار صناعية حصرية تظهر ا ...
- الحرب على غزة في يومها الـ 197: قصف على رفح رغم التحذيرات ال ...
- غرسة -نيورالينك- الدماغية: هل تستولي الآلة على ما بقي لنا من ...
- وزارة الدفاع الروسية: أوكرانيا هاجمت أراضينا بـ 50 طائرة مسي ...
- العراق.. قتلى في قصف على قاعدة للجيش والحشد الشعبي
- فرقاطة ألمانية تنهي مهمتها ضد الحوثيين في البحر الأحمر
- وفاة رجل أضرم النار في نفسه وسط نيويورك.. ماذا قال في بيان م ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - محمد سيد رصاص - انشقاق المعارضة السورية (2006-2010)