أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن الحسن - داعش..وحصانه البرلمان














المزيد.....

داعش..وحصانه البرلمان


حسن الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 4320 - 2013 / 12 / 29 - 00:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يمكن أن نعتبرها ولا نعتبرها معركة أبطالها الدولة العسكرية جرت ولا يمكن ان تؤجل ليعبر عنها الجميع ما يشاء من مختلف أحزابهم.

قد يكون وقتها قد طال الزمن و اقترب من ديكور الدعاية والإعلان الانتخابي وسياسة أنا البطل و أنا أستحق السلطة. وبما أنّ قائد هذه المعركة هو الرئيس الحالي، لكن لا يدل ذلك من قاتل ومن أستشهد هو شخصية رئيس الوزراء، من قاتل هو الجندي ومن وجهه الظباط ومن قائدها ...قائد عمليات ومن حارب أصناف أخرى قد خانني ذكرها.

ونحن اتجاهتنا لا تعرف من يقودها أو قد تكون لا تعبر عن رأيها لكي تعرف ما هو طريقها.
أحمد العلواني أو الرجل الطائفي هو من يقود ذالك التنظيم الوحشي بقتل اﻷ-;-برياء ويثير اﻷ-;-وجاع في كل زقاق ينتمي إلى بلد أسمه العراق من خلال تلك الحصانة البرلمانية وبموجب القوانين المسيسة وبمساعده التفاهات البرلمانيين.

وبعد كل ما حدث من ذالك التنظيم الوحشي من قتل جنود الجيش و اعتداءات على خطوط نقل وعلى الدولة ، كان يقف وراء تلك التفاهات أخوة أحمد العلواني.
علي العلواني الذي حارب الجنود وقتل منهم بمساعدة أخيه أحمد العلواني الذي يترأس داعش.
قتل علي وعتقل أحمد من قبل أبطالنا وأبطال الدولة (الجنود).بدأت التصريحات التافهة تطلق عبارتها مطالبة با لأخراج العلواني من السجن وترفض تلك الهجمات العسكرية في اﻷ-;-نبار.
لعلها رفضت خوفاً من أعترافات العلواني.
بعدما رفض معظم النواب اعتقال أحمد العلواني لا نستبعد طلب رئيس الوزراء من اطلاق ذالك الرجل الطائفي من السجون،كما أطلق سرح المجرمين الأردنيين من السجون العراقية.
اكتملت تلك الحادثة وأصبحت ورقة تملكها الحكومة (رئيس الوزراء والبرلمان)تلك الورقة قد تستمر عند القضاء أو قد تتسيس من السلطة التنفيذية أو من السلطة نفسها أو من أصحاب النفوذ،وبعدها تحترق تلك الورقة كما احترقت الكثير من الوراق.



#حسن_الحسن (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حُكامنا..وعبادتنا للطغاة
- الحكومة..متى تسقط؟
- الدعاية الانتخابية تطرق أبواب المواطنين
- أحببتكِ من أعماق قلبي
- الجلبي ماذا يريد؟
- الحسين لنا ولَكم
- مخاطر الولاية الثالثة..على الجاهلين لها !!
- قتل الطائفية..وهل ينفذ صبر الشعب؟
- صناع الموات..العراق المنتج الأول!!
- العراق..ديمقراطية تخلف!!
- الحكومة..الوجود بما هو موجود
- العراق ‘مهزلة الماضي والحاضر‘
- الإنقاذ الأخير، ميثاق لا شرف،
- مسلسل التفجرات لن يتوقف
- إشكالية الفكر العربي
- الطائفية سوف تمتلك أوربا


المزيد.....




- قبل زوالها.. مصور يوثق إطلالة تحبس الأنفاس من قمة جبل في سلط ...
- ليست ذكاءً اصطناعيًا.. لقطات آسرة من مسابقة المصور الجوي الد ...
- ماكرون في بريطانيا: عناوين تهكمية في الصحف المحافظة بسبب اله ...
- أبو عبيدة -يحذر- من احتجاز جنود إسرائيليين جدد في غزة، و ويت ...
- شاهد: إسبانيا.. سكان سابوسيدو يصارعون الخيول البرية في تقليد ...
- في خضمّ المحادثات من أجل هدنة في غزة.. الجيش الإسرائيلي يقتل ...
- مقتل 5 جنود إسرائيليين بكمين لكتائب القسام في شمال قطاع غزة. ...
- أمريكا تفرض رسوما إضافية على كبار شركائها الموردين ودول مصدر ...
- نزع سلاح حزب الله: -رضا لا يُصدّق تجاه الرد اللبناني-.. ما س ...
- نتنياهو: الولايات المتحدة وإسرائيل تعملان مع دول أخرى بشأن م ...


المزيد.....

- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي
- صندوق الأبنوس / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن الحسن - داعش..وحصانه البرلمان