أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن الحسن - صناع الموات..العراق المنتج الأول!!














المزيد.....

صناع الموات..العراق المنتج الأول!!


حسن الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 4259 - 2013 / 10 / 29 - 11:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قد عرفت البشرية الارهاب منذ أن قتل قابيل هابيل لكن اختلفوا في تعريفه هل هو جرم أو عمل يلحق الضرر با لاخرين بمعنى أخر هو الحاق الضرر النفسي والجسدي باالأخرين .
لكن أتوقف عند أرهاب العراق ومن الذي صنعه ..لعل وجود المنظمات ذات الفكر العقائدي المتطرف أضافه إلى التربية الخاطئة والمنحرفة لبعض الأفراد التي تولد الشعور بالنقص ومحاولة أثبات الذات أي التلذذ بقتل الاخرين .أو عقد السايكولوجية الناتجة عن أمراض نفسية واضطرابات عقلية كذلك الاضطهاد القومي والطائفي الذي يولد الكراهية ولا ننسى الكذب والخداع الذي تمارسه بعض وسائل الاعلام .كل هذا يبقى العامل الاكثر شيوعاً هذه الايام هو الصراع السياسي والطائفي وما ينتج عنه من عقائد فكرية ومادية متطرفة .ِفي العراق حقوق المواطن تؤخذ منهُ ومن هذا الحقوق حق الحياة ’العراقي حياته تملكها المتفجرات نتيجة الصراع السياسي والطائفي.حق الحرية ،يولد الانسان حراً بفطرتّْه, الإ في العراق لا يحق له التعبير عن رغبته .حرية العقيدة..في العراق فقط يهجر ويقتل بسبب اختلاف عقيدته.حرية الرأي ..في العراق فقط تعبيره الصمت.حرية العمل والتصرف ..في العراق البطالة تحل محل العمل ،حرية السكن أصبحت عشوائية السكن،حق ألأمن في العراق يموت العشرات يومياً هذا أمننا.قد نسى المواطن هذا الحقوق بسبب صناعة الموت التي تأتي نتيجة صراعات سياسية طائفية تتجمع القتل المواطن و لا ننسى الصراع الطبقي الاجتماعي ’الفقير يقتل بسبب خدعة أو كذب السياسي المنعزل (الغني).
السؤال هل يبقى العراقيون يسمعوا موسيقى التفجيرات ويشاهدوا القتل بالهوية ،وهل يبقى أبراز الطائفية طغيان أكثرية على أقلية أو العكس؟



#حسن_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق..ديمقراطية تخلف!!
- الحكومة..الوجود بما هو موجود
- العراق ‘مهزلة الماضي والحاضر‘
- الإنقاذ الأخير، ميثاق لا شرف،
- مسلسل التفجرات لن يتوقف
- إشكالية الفكر العربي
- الطائفية سوف تمتلك أوربا


المزيد.....




- شاهد..قرية تبتلعها الرمال بعد أن -تخلى- عنها سكانها في سلطنة ...
- الأمن الروسي يعتقل 143 متورطا في تصنيع الأسلحة والاتجار بها ...
- وزارة الخارجية الروسية تصر على تحميل أوكرانيا مسؤولية هجوم م ...
- الحرب على غزة| وضع صحي كارثي في غزة وأيرلندا تنظم إلى دعوى ا ...
- ضغوط برلمانية على الحكومة البريطانية لحظر بيع الأسلحة لإسرائ ...
- استمرار الغارات على غزة وتبادل للقصف على الحدود بين لبنان وإ ...
- تسونامي سياسي يجتاح السنغال!!
- سيمونيان لمراسل غربي: ببساطة.. نحن لسنا أنتم ولا نكن لكم قدر ...
- قائد الجيش اللبناني يعزّي السفير الروسي بضحايا هجوم -كروكوس- ...
- مصر تعلن موعد تشغيل المفاعلات النووية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن الحسن - صناع الموات..العراق المنتج الأول!!