أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الطاهرة ......قصة ..ج5













المزيد.....

الطاهرة ......قصة ..ج5


احلام الربيع

الحوار المتمدن-العدد: 4317 - 2013 / 12 / 26 - 22:59
المحور: الادب والفن
    


كانت روبي لا تزال في فترة النقاهة ..متعبة ..والشحوب بادي على وجهها الجميل ...وفقدت من وزنها قليلا ...وكلماتها تخرج بصعوبة ...
قالت روبي ...(حبيبتي ...لقد بي غرروا ثم غدروا ...وبدأت بالبكاء ...)قالت طاهرة....( كفى حبيبتي ...سانتقم لك ...لا تجهدي نفسك ..صحتك بالدنيا ...ارخي اعصابك ..وتناولي هذا الدواء المسكن ....)
لم تتمكن روبي من الرجوك بذاكرتها لزمن الحادث ..لبشاعته ..وشدة الصدمة النفسية التي تعرضت لها ..

وبعد عدة ايام تحسنت حالتها وقالت...( اشعر بالمرارة وانا اتذكر كيف استدرجني شاب خليجي لركوب سيارته الفيراري ...قال تعالي اخذك بجولة في برايتون ...قلت له اني لا ازال بالمايوه ...قال لي ولا يهمك لن تاخذ جولتنا اكتر من دقائق معدودات ....وفي السيارة حاول ان يلمسني بشكل حيواني ...فصفعته على وجهه ...عضب وقال لي انت عاهرة اوقف السياره في احدى الشوارع الخالية واستدار ليضربني ... فقدت الوعي ....صحيت وهو يغتصبني بعنف ..وكانت الدماء تسيل مني وهو يضحك ..هدا الوحش الادمي ..كنت اشعر باعياء كامل ....ثم رماني من سيارته بعد ان فعل بي ..ما فعله ...

بكت طاهرة طويلا وهي تستمع الى رواية روبي ...وكاد قلبها يتمزق الما ...وحسرة ...ولوما للنفس ..وقالت طاهرة ..(انا السبب ...كان من الواجب ان لا اتركك على الساحل لحالك .... انت جميلة وجذابة ..ويطمع بك الاوغاد السفلة من الذئاب البشرية ...اقسم لاني لن اتنازل عن حقك في مقاضاة من فعل بك هذا ...ولسوف تعلمين ...)
احتضنت طاهرة روبي وراحت تمرر يدها على وجه روبي ...الصبوح ...وعينا طاهرة يتلألأ بالدمع ..اشفاقا على روبي ..مما اصابها ...وقلبها يعتصر حسرة ...
واصلت طاهرة الشكوى المقدمة منها للشرطة للقبض على الجاني ..الذي ظهر بانه قد استقل الطائرة وغادر بريطانيا عندما علم بانه ملاحق قضائيا ...الا ان معلوماته الشخصية عممت على المنافذ الحدودية والمطارات للقبض عليه لو دخل البلاد مرة اخرى ....
وفي ظروف روبي العصيبة التي تمر بها ..صادفت طاهرة جارها جون في السوبر ماركت وقال لها ....(سيدتي دكنورة طاهرة ...تبدين اكثر اشراقا ..)ردت طاهرة ...(هل هذا شوق او مدح او غزل ...)
اجاب جون ...(انه الثلاث وغيرهم اكثر ...بصدق اني اشتقت لك شرفيني بزيارة ...سادق عليك مساءا ارجوا ان لا تجعليني انتظر طويلا ....)ضحكت طاهرة واومأت براسها ...
كان موعد طاهرة مع الكوافيرة ..صففت شعرها ومعها الملحقات التاليات التي لا بديل لسيدة عنها ..ثم عرجت الى محلات مانجو واستيفانيل للتبضع ..وهي التي لا تطيق ملابس الموسم السابق ..وتجيد تجديد نشاطها ونفسيتها وشبابها ..وفي الساعة انسحبت طاهرة الى شقة جون ...
قال جون ..( واااو ما لي اراك اجمل كلما غبت عني ..)
قالت طاهرة ...(لا تستغل حبي للاطراء ...لارتمي في احضانك ...كلماتك الساحرة تذيب الصخر ..وانا لي قلب سمكة ...سريع الذوبان ..)
خلعت طاهرة سترة الكوستم وجلست على الصوفى ورمت حذاءها جانبا ...وتناولت كاس النبيذ ...وقالت ...( بصحتك جون ...)

وعلى انغام موسيقى سوفت وحالمة رقصت طاهرة مع جون ...

بعد ان اسكرت الخمرة طاهرة ...امسك جون يدها وقادها لمخدعه ...وامام المراءة خلعت طاهرة ملابسها ورمتهم تحت قدميها قطعة بعد اخرى ...ولم يتبقى مما ترتديه سوى سلسلة ذهبية حول رقبتها وقلب ماسي يتدلى على صدرها ...وقف جون خلفها ماسكا بنهديها... بكلا قبضتيه شادا عليهما بقوة .... وهو يتمعن بهيئتها في المرآة...قائلا ...(هاتان النهدان .. يكادان ان يفقداني عقلي ....مشدودتان منتصبتان وحلمتين ورديتين بارزتان كحبتي عنب ...اني اعشقهما ....)قالت طاهرة ..(اذن انت معجب بصدري ... ..؟؟)
قال جون ..(نعم ..وهو أشبه بصدر مراهقة ...)وراح يلتصق بها عاريا من الخلف يلثم رقبتها المعطرة بالمسك وديور الباريسي ...وهي تكاد تنتشي بسحر شفتيه على بشرتها استدارت وراحت ترخي شفتيها بين شفتيه ..ولسانه يرتشف رحيق لماها ...

اطبق بصدره على نهديها وراحت كفيه تعبث بمؤخرتها وعضوه المستعر المنتصب اتخذ مكانا بين فخذيها ...طلبت طاهرة من جون ان تستلقي على السرير ...واستدارت الى الجهة اليمنى بينما اتخذ جون الجهة اليسرى

استلقت طاهرة على ظهرها في السرير.... وراح جون يلتف حول جانبها الايسر واضعا راسه على نهديها ..ممسكا بحلمتيها بين شفتيه ومداعبا بلسانه ...بينما راحت كفيه تمر على كل قطعة من جسدها ...اخذ جون ينزل براسه الى بطنها فعانتها حتى استقر بفمه على فرجها مطبقا بشفرتيها وبظرها بلطف في فمه ......
كانت طاهرة ترتعد وتنتفض بين رعشة واخرى امسكت براسه.... تضغطه بشدة نحو فرجها المستعر برشفات فم جون ..وبدات حرارتها تصل الذروة ..صرخت من كثر عظم الشهوة...ثم سحبته من شعره بعنف ليتركها تلتقط انفهاسها ..و امتلأ فمها برضاب لذة الجماع ...

توقف جون وسحب راسه واستلقى على ظهره وكفه لا يزال قابضا على نهدها ...نظرة طاهرة الى جون وابتسمت ...ثم امسكت بعضوه المنتصب ...نهضت ووضعت راسها في مواجهت عضو جون وهي تفرك به وقد ابتل من افرازات شهوته ....مسحت طاهرة قضيب جون بمنديل ووضعته بفمها ...وراحت تلتهمه نزولا وصعودا ...

عندما شعرت طاهرة بقرب القذف سحبت فمها واستدارت لتمطدي صهوة جون واضعتا قضيبه في مقدمة فرجها وضاغطة علية ليستقر في نفق الحب ...
بالرغم من تاثير الخمرة على كلا الحبيبين الا انهما استمتعا بالجنس وبكل اوضاعه ....
وبعد ان اخد التعب ماخده منهما استلقيا وهما متشابكين صدرا على صدر ....
انطلقت طاهرة مبكرا من بيت جون بعد ان اخذت الشور تناولت فطارها .......لتجد ان عيادتها قد امتلأت بالمراجعين الجدد و القدامى ...

لم تشعر طاهرة بالضيق من كترة اعمالها ..فهي تستمتع به لحد العشق ..وكان هذا سبب تالقها ونجاحها السريع ...واستطاعت ان تاخذ مسؤولية قسم النساء والولادة في مستشفى ميدل سكس التعليمي الجامعي في ظرف 3 سنين ..وحصولها على لقب استشارية بكل امتياز ...

طرق باب عيادة طاهرة ..... ودخلت شابة في العشرين من عمرها جميلة ومن اصول عربية رحبت بها طاهرة وسائلتها عن سبب مجيئها ....
قالت الشابة ....(انا انسة ريا مخلوف سكرتيرة في مكتب محاماة السير هاملتون ...اشعر بالام في البطن مع قلة شهية ..منذ اسبوعين ...وجئتك دكتورة للعلاج ...)
استلقت ريا على سرير الفحص ورفعت التي شيرت الى الاعلى وانزلت بنطلون الجينز الى الاسفل ...البنت نحيفة شقراء وعيون نرجسية وشعر هي لايت مشقر الخصلات ..
وبعد ان تم الفحص بالسونر ...ظهر وجود جنين في الشهر الثاني من عمره..
سألت طاهرة ريا وقالت ..( منذ متى انقطعت الدورة عنك ...ريا ؟؟؟...انا اجد انك حامل في الشهر الثاني ..)
بكت ريا وقالت ..(ما العمل دكتورة انا اعمل ...ولا يمكنني ان اخذ استراحة طبية بسبب الحمل ..شروط العقد تفرض وجود الانسات في المهنة ...وانا احتاج المال لتدبير شوؤن معيشتي ...ارجوكي ان تنهي حملي ...!!!تم اجهشت بالبكاء ...
قالت طاهرة ..يمكنني مساعدتك لو عرفت ظروفك ...واقتنعت بحاجتك للاجهاض ...

طلبت طاهرة من ريا ان تشاركها في وجبة غذاء عند مطعم ترتاده في الستي سنتر ...ابدت ريا شكرها واستجابت للدعوة ...وبعد ان انتهت كلاهما من تناول الحلويات..قالت طاهرة ...(ريا انا مستعدة لسماع قصتك مع هذا الحمل غير المرغوب به ...؟؟)

قالت ريا ...(دكتورة ..انا من اسرة فقيرة الحال الكل يعمل ونظل نشكوا الفاقة ...ابي انفصل عن امي وانا طفلة صغيرة وظلت امي تجتهد وتنفق على اخي علي وعلى اخي الاكبر ...الذي لم يتوفق في دراسته ......عمل في عدة ورش ولم يتقن حرفة واحدة ...انا عملت سكرتيرة في مكتب واصبحت المعيلة على الاسرة بعد ان تقدمت امي في السن وباتت طريحة الفراش ..اما اخي فقد التفت حوله شلة شباب من اللصوص ومدمني المخدرات ..وفي احدى الليالي وصل اخي متاخرا للبيت وهو مخمور ...ودخل علي غرفتي واغتصبني ....

قالت طاهرة ...(يا له من وغد كيف تسول له نفسه عمل الفاحشة ...)
اجابت ريا وهي تبكي ...(دكتورة ...انه مدمن مخدرات ولا يعي ما يقوم به ...انه هددني لو افشيت سره ليقتلني ويتهمني بالدعارة ...ارغمني على مواقعته كلما يشته ذلك ...وفي احدى الليالي ..اصطحب معه شلته ليتموا سهرتهم في بيتنا ...وطلب مني خدمتهم في تقديم الطعام والشراب ...ثم طلبوا مني مصاحبتهم بالرقص ...ثم توالوا على اغتصابي الواحد تلو الاخر وانا اصرخ الما ...ولا من مستجير ...البيت مهجور ...وامي مقعدة وطريحة الفراش ......)وهنا صاحت طاهرة غضبا ...(ايتها المجنونة ..كيف ترتضين هذا الموقف المذل ...انت انسانة ولك كرامتك ...لقد هنت على نفسك ...فأهانك الاخريين ..هذا جزاء من يسكت عن الحق ...انت من وضعت نفسك في ماخور الرذيلة والفساد ...العتب كله يقع عليك ...

بكت ريا ..على صدر طاهرة وهي تربت على راسها....

قالت طاهرة ...(يا له من وغد كيف تسول له نفسه عمل الفاحشة ...)
اجابت ريا وهي تبكي ...(دكتورة ...انه مدمن مخدرات ولا يعي ما يقوم به ...انه هددني لو افشيت سره ليقتلني ويتهمني بالدعارة ...ارغمني على مواقعته كلما يشته ذلك ...وفي احدى الليالي ..اصطحب معه شلته ليتموا سهرتهم في بيتنا ...وطلب مني خدمتهم في تقديم الطعام والشراب ...ثم طلبوا مني مصاحبتهم بالرقص ...ثم توالوا على اغتصابي الواحد تلو الاخر وانا اصرخ الما ...ولا من مستجير ...البيت مهجور ...وامي مقعدة وطريحة الفراش ......)وهنا صاحت طاهرة غضبا ...(ايتها المجنونة ..كيف ترتضين هذا الموقف المذل ...انت انسانة ولك كرامتك ...لقد هنت على نفسك ...فأهانك الاخريين ..هذا جزاء من يسكت عن الحق ...انت من وضعت نفسك في ماخور الرذيلة والفساد ...العتب كله يقع عليك ...

بكت ريا ..على صدر طاهرة وهي تربت على راسها....

كفكفت طاهرة دموع ريا ...وقالت لها (كفى بكاءا ..سنجد لك حلا.... المطلوب منك ان تاخذين موقفا حاسما من اخيك الوغد ...لن اسمح لك بالعودة للماخور الذي تسكنين به ...حرام عليك تأذين نفسك بيدك ...ساخذك معي للبيت لتقيمي .....مؤقتا لحين ما ارتب لك سكن دائم يليق بانسانة محترمة متلك .....)
وهنا تناولت ريا يد طاهرة وقبلتها ....وقالت (ساكون لك شاكرة وممنونة طيلت عمري ...فقط انتشليني من هذا الكابوس الذي اعيشه يوميا ...وساكون خادمتك ...)

اخذت طاهرة ريا في اخضانها وطبطبت على ظهرها ...وقالت ..(حرام عليك تقتلين فيك هذه النعم التي منى الله عليك بها ...انت جميلة ومثقفة ..اني لن اخذلك ابدا ...وساحاول غدا تدبير اجهاضك من هذا الحمل السفاح الذي تورطت به ظلما ...تعالي الان نذهب الى بيتي لتستريحي الى جانبي ...وفي سريري ...)





#احلام_الربيع (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطاهرة .......ج4
- الطاهرة .......قصة ج3 ....
- الطاهرة .....قصة ..ج2
- الطاهرة .......قصة ..ج1 ....
- الشريف ....(قصة قصيرة )
- الحب وحده لا يكفي ...(قصة ج1 )
- رجل من قصص الف ليلة وليلة .....(قصة قصيرة)
- قصة حب .....(الصفحة السادسة الى الصفحة العاشرة )
- قصة حب .....(الصفحة السادسة الى العاشرة )
- قصة حب .....(الصفحة الاولى الى الصفحة الخامسة )
- حلو وخفيف ..... (قصة قصيرة )
- هواجس جنسية ....(قصة قصيرة )
- ملل ورهان وحب .... (قصة قصيرة )
- مراهق .... قصة قصيرة
- حدث في صباح باكر ....( قصة قصيرة )
- جلسة كافتريا .......(قصة قصيرة )
- باقة فل .....(قصة قصيرة )
- واقعي جدا....( قصة قصيرة جدا ) د.حياة الربيع
- لا عتب على القرد ......(قصة قصيرة )
- نصيب الحوت ..... ( قصة قصيرة )


المزيد.....




- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احلام الربيع - الطاهرة ......قصة ..ج5