أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - النموذج !!















المزيد.....


النموذج !!


نوري المرادي

الحوار المتمدن-العدد: 309 - 2002 / 11 / 16 - 14:21
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 

على موقعي (كتابات) و( الحوار المتمدن) كتب سيد  يستعير إسم (( الكميت )) ثلاثة مقالات، صاعقة،، لا أظن أحدا ممن قرأها لم يفهمها من قبيل التعلق بالمستحيل لتلميع صور الملفوظين أمريكيا بعد إن إنتهى الدور المحدد لهم في الوضع العراقي.

وربما كان هذا السيد هو باقر صولاغ الذي يتكنى بإسم بيان جبر أيضا، خصوصا وهو من أهالي ناحية الكميت في جنوب العراق.

وإذ نترك قصده من الكتابة جانبا، وإذ نترك الحكم فيما إذا كان قد نجح في مسعاه التلميعي أم لا، نتناول مرتكزات هذا السيد التي هي حتما مرتكزات شيخه الكشوان التائه، ومفاهيمه لنرى أي مدرسة خرجته، هو أو مجلسه الذي ينتسب ظلما وبهتانا إلى دين الإسلام الحنيف، ومذهب آل بيت النبي الذين هم منه براء.

وما يرتسم في مخيلة القارئ الكريم من تحامل لي على هذه السيد وشيخه ومجلسه، هذا التحامل صحيح جدا، سوى أنه ليس بمبرر الحقد، والحقد على العملاء والجواسيس مشروع إذا كانت وطنيتنا صادقة. هذا التحامل صحيح جدا، ولكنه مبني على الجوهر والمدرسة التي خرجت هذا السيد وشيخه وسابقهما.

لنذكر بعض من أهم محاور هذا السيد، التي كررها في مقالاته الثلاث وسيكررها حتما فيما يكتبه لاحقا. لقد قال: (( ما لكم كلما ذكر الحكيم تصابون بالهستيريا،، لماذا كل هذا الهراء والعواء في وجه الضربة المحمدية من كف علوي،، إنكم تعيدونا إلى قيم يهودي تنصر وتنصل عن القيم )) (كتابات  8 تشرين الثاني نوفمبر) و (( وأنزلتم في نشرة السجين الشيوعي ،، كلاما ضد إربعينية الحسين في السجن،، وفي إطار حملة التثقيف نزل إلى الأسواق سيل من الكتب من قبيل الله في قفص الإتهام، وأين الله،  وأصل العائلة ،، )) (كتابات  14 تشرين الثاني نوفمبر) و (( ولقد ألف الشهيد حسن الشيرازي الذي أعتبِر أنه مشبوه من أتباع الفكر الأحمر والبعث الأقذر،، شعرا ،، وفي هذا الشعر نطل على النفس المحمدي الأصيل في قصيدته الجميلة التي خاطب بها الإمام علي (ع) في عيد تتويجه، والتي ألقاها في المهرجان الديني الكبير في المدرسة الجعفرية في الكويت عام 1948 )) (كتابات  12 تشرين الثاني نوفمبر)

ولابد ويلاحظ القارئ الكريم الروح الهجومية والعدوانية في كل فقرات هذا السيد، سواء في المقتبسات أعلاه أو في بقية مقالاته الثلاث. وأنا أسأله:بأي خانة سنضع عدوانيتك وشجاعتك الإنترنيتية هذه؟ هل يا ترى لو قبل أحد تحديك ومنازلتك ستستجيب؟! فإذا كان جوابك سلبا فلم تتحدى، وإذا كان إيجابا فلم تتخفى بإسم مستعار؟!

المهم، ليس هذا ما نتوخاه هنا. إنما ومن خلال ما يكتبه هذا السيد سنقدم إنموذجا حيا، لتربيته وتربية من يقف خلفه! ولذا:

 

أولا:

لقد سمعنا ولأكثر من مرة إتهامات شتى للبابا بأنه عميل يهودي لكونه يحابي اليهود، مثلما سمعنا الإتهامات ذاتها على شيخ الأزهر وغيره. ونحن لا نزكي شيخ الأزهر والبابا ولا نبرءهما من محابات أمريكا وإسرائيل. والدرس الذي يجب أن نفهمه من حالة هذين الرمزين، هو أن الموقع من الدين لا يعصم من جريمة العلاقة مع إسرائيل. ومن هنا، يجب أن لا نركن إلى عصمة، ولابد أن نتابع سلوك الشخص بمفرداته وبنتائجه سواء كان مرجعا أو ملحدا من العامة. والحيثيات التي تجعلنا نعتبر فلان عميلا أو محابيا لدولة ما، هي: إلتقاءه بممثلي هذه الدولة، تسلميها أسرار بلده، النطق بما تنطق، إعتبار هذه الدولة وفلسفتها أصل القيم، ثم وأخيرا تأتي العمالة المباشرة، التي يدينها القضاء. والقضاء كما نعلم يخفف 90 % من حجم الجرم. على سبيل المثال ما يعتبره العامة أو السياسيون جرما، قد يبرؤه القضاء.

والسيد المستعير إسم الكميت، والمدافع عن الرمز قيد الدرس يقول: (تريدون أن تعيدونا إلى قيم يهودي تنصر وتنصل عن القيم) أي ليس النصرانية ولا الإسلام أصلا للقيم وإنما اليهودية، التي حين تخلى عنها ماركس أو من يعنيه الكاتب تخلى عن القيم. وهذا المفهوم يقع ضمن السياق العام لسلوك الشيخ الذي يدافع عنه الكميت، حيث، لم يدن هذا الشيخ قيام دولة إسرائيل ولم يعلن الجهاد ضدها يوم قامت. ولم يدن تدنيس مغنية يهودية للمسجد الأقصى ثم حرق اليهود لهذا المسجد عام 1967، ولم يدن أمريكا وبريطانيا وفرنسا ربيبات إسرائيل بينما صب جام غضبه تمويها للرأي العام على الإتحاد السوفييتي الذي عادى إسرائيل وقتها. كما لم يدن تزويد فرنسا لإسرائيل بالمفاعل النووي بينما دخل ضمن الجوق الذي يندد بالإسلحة الروسية. ثم يدعي بتمزيق القرآن، كما إدعى الحاخامات بتمزيق المسيحيين والعرب للتوراة أي إتهام من ترتيب المدرسة إياها، ثم حكم على الأخ الأكبر (مهدي) بالإعدام شنقا حتى الموت، لعلاقة تجسسية مباشرة له مع إسرائيل، والحاكم (وتوت)كان شيعيا، ومن أفشى علاقة التجسس (حسين الصافي) وهو شيعي أيضا. ثم، أحهض إنتفاضة صفر التي كان للشيعة اليد الطولى بها، ثم ومنذ 1991 وهو لا يكف ويجتمع بالصهاينة كوهين، روبين، ألبرايت، دوني، أنديك، مباشرة وعن طريق ممثله، ويسلمهم ملفات عن الأسلحة وعن أسرار بلاده. وتربطه علاقة مباشرة بالمدعو الكلبي الذي يعلن ميله لإسرائيل دون مواربة. وهو بالمناسبة حتى هذه اللحظة لم يدن تصريحات كلبي السابقة والحالية بله حليفه الأول!

فلو إحتكمنا إلى أي كان، علماني أم متدين ورع روحيا أم إلى سلفي، فهل يمنعه مانع من الشك بعمالة صاحب هكذا سلوك؟ أو، لو عرضنا عليه سلوك هذا السيد مع سلوك البابا وشيخ الأزهر، فهل سنجد عنده ما يبرر إستثناء محمد باقر حكيم من الإتهام الذي نوجهه للبابا وشيخ الأزهر؟؟

 

ثانيا:

أنا أتحدى جماعة المحفل الحوزاتي الذي بث دعاية تمزيق القرآن والذي تم كما قالت الدعاية في بيت في النجف الأشرف، أتحداه أن يقول في أي دار تم التمزيق ومن كان شاهدا؟ وأتحدى هذا المحفل الحوزاتي أن يذكر إسم مؤلف كتاب (الله في قفص الإتهام) ومؤلف كتاب (أين الله) ودار النشر التي طبعتهما ووزعتهما! وحبذا لو يرفق، إذا كان ممكنا صورة لأغلفة لهذه الكتب! مثلما أتحدى هذا السيد وشيخه أن يقول ما هي محتويات كتاب (أصل العائلة) هذا إذا عرف مؤلفه، وما هي الفروقات بين محتويات هذا الكتاب وما يقوله دارون؟!

وحقيقة أنا لم أفلح حتى اللحظة بالعثور على الوثيقة التي يدعي الكميت أن السجناء الشيوعيون وزعوها بمناسبة أربعينية الحسين، وحبذا لو تلطف المحفل وأطلعنا على صورتها.

إذا صدق ووزعت هكذا نشرة في السجن، فهي لن تصل إلى أرشيف الحزب إلا بصعوبة بالغة. وهي إن وجدت ففي ملفات السجن والأمن الذي يديره. فيا ترى كيف تحصل عليها هذا المدعو الكميت وقرأ عبارتها بكل وضوح؟!

 

ثالثا:

أما القصيدة المنسوبة للسيد الشيرازي، فهي من إنتاج المدرسة الدعائية ذاتها. فلا أحد ينكر على السيد الشهيد حسن الشيرازي رحمه الله، علمه اللغوي ومعرفته بالعروض ومقدرته الشعرية. وهو من هنا، سيأنف أن يكتب شعرا ركيكا مغلوط الإعراب والتفعلية. ولقد أورد السيد المستعير إسم الكميت قصيدتين للسيد الشيرازي، أذكرهما نصا مع تفعلية كل بيت على حدة:

القصيدة الأولى:

فالآن عُـد للمسلمين فقد عـدوا                 لعـــبادة الاصنام والاوهـام         1

مستفعلن مستفعلن متفاعلن                        متفاعلن مستفعلن مستفعل

 

عبدوا اليهود مع النصارى واغتدوا                 بمزالق الآثام والاجـــــرام  2

متفاعلن متفاعلن مستفعلن                       متفاغلن مستفعلن مستفعل

 

فهـنا شـيوعيٌ عميلٌ ملحــدٌ             وهناك بعــــثيٌ هزيلُ مرام        3

متفاعلن مستفعلن مستفعلن                       متفاعلن مستفعلن متفاعل

 

والساذج المغـرور يبقى تائهــآ               كالريش بين جوازب ومــرام        4

مستفعلن مستفعلن مستفعلن                       مستفعلن متفاعلن متفاعل

 

فاذا شــيوعيٌ اتاك فقــل له              شَــرُ اليهـود لديك خير امام         5

متفاعلن مستفعلن  متفاعلن                       مستفعلن متفاعلن متفاعل

 

واذا أتى البعــثيُ نحوك قل له            ذنب إمامك والوصـــي إمام    6

متفاعلن مستفعلن متفاعلن                        متفاعلن متفاعلن متفاعل

 

وقافية الأبيات 1، 2، 4 مجرورة فرفعها (المؤلف) وقافية البيت الخامس تحتمل الجر والرفع. وتتكرر قافية الثالث والرابع. ناهيك عن إختلاف التفعيلة بين الأبيات كليا مما يستحيل معها معرفة نوع البحر.

 

 

القصيدة الثانية:

فالدين كاد من الجهالة يزهقُ                   والحق يطفو في الظلال ويغرقُ        1

مستفعلن متفاعلن متفاعلن                        مستفعلن مستفعلن متفاعلن

 

والناس بين معاند لا ير عوي           عن غـّيه ومكّـبل لا يطلق   2

مستفعلن متفاعلن مستفعلن               مستفعل متفاعل مستفعلن

 

كم مرة بالدمع والدم خضّبت         بَرَدى ودجلة كي يفيق المشرق        3

مستفعلن مستفعلن متفاعلن                متفاعلن متفاعلن مستفعلن

 

والشعب مَلهاة الطغاة وإنـه           تحت الحوافر للطغاة يصفّق  4     

مستفعلن مستفعلن متفاعلن                مستفعلن متفاعلن متفاعلن

 

فكم استعاد مهازلآ ومجازرآ                 غصّت بها دار السلام وجُلّق 5

متفاعلن متفاعلن متفاعلن                مستفعلن مستفعلن متفاعلن

 

والشعب مثل الامس ظل منسّومآ يا شعب ما هذا السُات المطبق         7

مستفعلن مستفعلن متفاعلن                مستفعلن مستفعلن مستفعلن

 

بالامس جاء يقود ركبك ماركسٌ        واليوم جاء يسوق ركبك عفلق 8

مستفعلن متفاعلن (،،،،،، )              مستفعلن متفاعلن متفاعلن

 

أو هل أصابك من قيادة  أحمد                 سوء يقيمك مغربٌ إو مشرق       9     

مستفعلن متفاعلن متفاعلن                مستفعلن متفاعلن مستفعلن

 

زُمرٌ وأحزابٌ تصول وخلفها         فوضى المبادئ والعذاب المحدق         10

متفاعلن مستفعلن متفاعلن                مستفعلن متفاعلن مستفعلن

 

فبكل يوم مبدأ ٌ ومهّـرجٌ             ولكل شعب ألفُ حزبٍ ينهق         11

متفاعلن مستفعلن متفاعلن                متفاعلن مستفعلن مستفعلن

 

جريآ مع الاهواء لا دين لهم             حتى يفيدوا لا ضميرٌ ينطق           12

مستفعلن مستفعلن مستفعلن               مستفعلن مستفعلن مستفعلن

 

خلطـوا فكل فتى زعيمٌ حازمٌ                 فيهم وكل فتى إمام مطلق         13

متفاعلن متفاعلن مستفعلن               مستفعلن متفاعلن مستفعلن

 

هذا مع ملاحظة أن القافية الخامسة مغلوطة لأن كلة خلّق لا معني لها وهي يجب أن تكون منصوبة إذا عطفت إلى المآسي. كما إن كلمة (ماركس ) خارجة عن التفعلية المعروفة لإلتقاء ساكنين (الأف والراء) فيها. والقافية التاسعة يجب أن تكون منصوبة أيضا. ناهيك عن إختلاف الوزن بين الأبيات.

ومحال أن يكون الشيرازي قائل هذا الشعر الركيك الذي يخجل منه المبتدئ، فكيف وفي أيام الخمسينات، وقد حفلت مجالس الحسينيات بالأدب وتبارى الشعراء ومن يخسر يصيبه ما أصاب سيبويه من (حتّى) فكأنه خسر الدنيا. أنسينا أن من نتاج ذالك الجيل شاعرنا العظيم الجواهري. أقول محال أن يكون السيد الشررازي هو كاتب هذا الشعر الذي يختل وزنه في كل بيت. ناهيك أن طريقة النظم في القصيدتين، واحدة تماما وتترك الأخطاء ذاتها. مما يدل على إن الكاتب شخص واحد وكتبها في وقت واحد، وهو شاعر ركيك النظم وهو ليس الشيرازي، وإنما شخص متأخر عن تلك الفترة.

فهل من برهان آخر على هذا!

نعم! وأي برهان. فالكميت المستعار يقول إن الشيرازي ألقى هذه القصائد في عام 1948 بينما حزب البعث تأسس في لبنان عام 1947 ولم يكن عفلق معروفا، لأن حزب البعث ذاته لم يكن معروفا إلا كجمعية صغيرة لا يتعدى أفرادها الخمسين شخصا لكل سوريا ولبنان. وفي ذلك الوقت لا مواقع إنترنيت ولا صخافة شديدة بحيث تتبع صغائر الجمعيات. وعفلق ذاته في لبنان لم يكن معروفا إلا على نطاق ضيق جدا، خصوصا والبعث كان حزبا شبه سري.

وكذلك، ورغم حماسة الشارع العراقي العروبية ونهضته التي أججتها ثورة العشرين وتأسيس الدولة العراقية، ومقتل غازي، ونهاية الحرب العالمية الثانية، ووثبة كانون، ونكسة تقسيم فلسطين، رغم كل هذه العوامل التي ما إجتمعت في دولة عربية غير العراق، رغم هذا، لم يتأسس حزب البعث في العراق إلا عام 1952 وعلى مركب في نهر دجلة وبعد أ إتحد العربي الإشتركاي بقيادة حوراني مع البعث بقيادة عفلق في عام 1952 ذاته. أي إن عفلق لم يكن معروفا بالعراق إلا بعد تأسيس البعث، وهو حقيقة لم يعرف عربيا إلا بعد 1956 ومن ثم بعد ثورة تموز 1958 حصرا.

ومن جانب آخر فقد كانت شعارات حزب البعث ومنطلقاته تتلخص في: (وحدة، حرية، إشتراكية) و( أمة عربية واحدة ذات رسالة خالدة) و (دين وعروبة وإسلام ) ثم قول عفلق (العروبة والإسلام وجهان لعملة واحدة) و(إن منهجنا وكتابنا هو القرآن) و(إذا كان محمد كل العرب، فليصبح العرب كلهم محمد) وإن إبن عفلق إسمه محمد. ويقال أن عفلق إستسلم. وقد كتب جورج صدقني وجلال فاروق الشريف بأن عفلق ربما كان من الإخوان المسلمين. هذه حقائق تاريخة لا ولن تزكي النظام الدكتاتوري العراقي ولا علاقة له بها، أقول هذا كي لا يأخذ الكميت المستعير وحاخامه، علي بأني أمدح!

المهم، لم يكن البعث معاديا للإسلام حتى عام 1963 بله مساند له ولهذا إحتمع أغلب التيار الدني المعادي للشيوعية خلف البعث.

أي: لا عفلق كان معروفا عام 1948 ولا شعارت البعث كانت متعارضة مع الإسلام، ولا حدث أي تصادم بين الشيعة والبعث (إلا بعد عام 1963 بشكل أولي ثم 1969 بشكل واضح). وهذه العوامل نجعل من المحال على شاعر كالشيرازي أن يكتب بهذا الحقد والتطير ما قبل الستينات كذلك الموجود في القصيدتين على البعث وعفلق.

وواضح أن الشعر مكتوب حديثا، أو مفركة أبياته وملعوب بها. وهو ما يقع ضمن المسلسل العام للتزوير والإفتعال ومن إنتاج مكتب التزوير ذاته الذي منح الشهادات العليا بأسماء وشهادات أولية مزورة، وبتوجيه من المحفل التوراتي ذاته الذي سبق وأمر بدعاية تمزيق القرآن وغيرها.

ونحن إذن، أمام نموذج من الطراز الأول لهؤلاء!

بقي أن نعيد السؤال، هل نجح هذا السيد بتلميع صورة من أراد؟!



#نوري_المرادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إلى السيد سيف الرحبي المحترم
- مع الأحداث
- سِر القصيدة المغيـّـبة!!
- الليلة التالية في الحان!!،،
- الموت الرابع!!
- نحوَ لقاء!!،،
- الهلاكوست (مذابح اليهود) حقيقة أم خيال؟!
- يا مرحبا، يا أشبال بدر!!
- الماركسية ووجود الله!!
- كشمير الشرق الأوسط - فدرالية كردستان
- ومضة اليأس
- شـَمـَاتـــة
- دكتاتورية البروليتاريا
- الى السيد عمرو موسى رئيس الجامعة العربية!!
- موت في المِهجر!!،،،
- سلاما آل البيت!!،،
- الدمع المراق لِما رسمته كُندليزا للعراق!!،،
- ما هي خلفيات هؤلاء حقيقة؟
- ديدن الجاهل!!
- الرد على تشبيه المدلسين


المزيد.....




- وزير الخارجية المصري يدعو إسرائيل وحماس إلى قبول -الاقتراح ا ...
- -حزب الله- استهدفنا مبان يتموضع بها ‏جنود الجيش الإسرائيلي ف ...
- تحليل: -جيل محروم- .. الشباب العربي بعيون باحثين ألمان
- -حزب الله- يشن -هجوما ناريا مركزا- ‏على قاعدة إسرائيلية ومرا ...
- أمير الكويت يزور مصر لأول مرة بعد توليه مقاليد السلطة
- أنقرة تدعم الهولندي مارك روته ليصبح الأمين العام المقبل للنا ...
- -بيلد-: الصعوبات البيروقراطية تحول دون تحديث ترسانة الجيش ال ...
- حكومة غزة: قنابل وقذائف ألقتها إسرائيل على القطاع تقدر بأكثر ...
- الشرطة الفرنسية تفض مخيما طلابيا بالقوة في باحة جامعة السورب ...
- بوريل يكشف الموعد المحتمل لاعتراف عدة دول في الاتحاد بالدولة ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - نوري المرادي - النموذج !!