أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود هادي الجواري - ما لم يقله الدكتور علي الوردي عن الديمقراطية في العراق















المزيد.....

ما لم يقله الدكتور علي الوردي عن الديمقراطية في العراق


محمود هادي الجواري

الحوار المتمدن-العدد: 4306 - 2013 / 12 / 15 - 18:17
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ما لم يذكره الدكتور علي الوردي عن الديمقراطية في ألعراق
عندما تكون الديمقراطية محاصصه في اقتسام السلطة والمال ..
.بقلم الكاتب والمحلل السياسي..محمود هادي الجواري .
تصاعدت حمى التسابق لانتهاج الديمقراطية وعلى وجه ألخصوص بعد نهاية الحرب العالمية الثانية :: حيث ساد الاعتقاد على أنها الوصفة الشافية للشعوب التي عانت من ويلات الحروب كنتيجة لغطرسة الحكام والأباطرة والملوك والى ما انتجت سياساتهم من واقع مرير والذى ادى بدوره الى انعكاسات قاهرة وشرسة على شعوبهم ومنها الويلات تلو الويلات وأنهت هيبة الدول كنتيجة لإحكامهم الفردية وإتباعهم النهج الدكتاتوري القمعي والتسلطي |"" وكثيرا ما ارقت الشعوب تلك النتائج ولأزمنة طويلة ونظرة واحدة كافية لنرى ونلمس نتائج الحربين الاولى والثانية والآثار التي خلفتها وراءها على الدول المتحاربة .. الدراسات والواقع يقول نعم الديمقراطية هي احدى الوسائل المجزية لتحقيق اماني الشعوب وتطلعاتها ولكنها هي ليست السبيل الوحيد لاستقرار وتقدم الشعوب ولكنها تحفظ في مضمونها الكثير من الحلول التي تضمن تحقيق ذلك... ان وضعت الارادة بيد الشعوب وبشكل علمي وتطبيق منطقي لرسم ادارة سياسية متينة ومحكمة و التي تجنبها غطرسة القائمين على السلطة والخد من تفردهم ومن ثم توفير القناعة والرضا بما هو مناسب وأوضاع الدول السياسية والاقتصادية والمجتمعية .. ولكن هذا لا يعني استخدام اصطلاحها من عدمه تجعلنا من وضع توصيفات معاكسة لإرادات شعوب ظلت لا تريد اخضاع هذا الاصطلاح وتحديدا تحت مسمى (الديمقراطية ) واصطباغ سياساتها بطلائها اللامع والبراق دون العمل الجدي بها .. هناك شعوب رسمت مناهجها المستنبطة من وعيها وقدرتها على اختيار نمط حكمها بنفسها لكونها كانت ترقب مدى تصاعد الوعي المجتمعي وكذلك هي تؤمن بان كل شئ غريب غير مكنون ومستنبط من قدراتها الذاتية هو دخيل على ارثها المجتمعي اولا وعلى انموذج سجل تاريخها المحتفى به وكانت النتائج تشير الى بزوغ دولة قوية ذات سلطة انتجت الحرية والأمن والرفاهية والسلم المجتمعي... هناك دول لا تستسيغ ولا تسعى الى مناسبة الديمقراطية نظرا لطبيعة انظمتها وطرائق سلوكها التي تعدها تفريطا بمقدسات شعوبها وارثهم ..وكذلك لأنها لا تتوفر لديها القناعة اللازمة والضرورية للانقلاب على ترك ما تتبع والاتجاه نحو صناعة نظام جديد قد يتقاطع كليا ويفقد الدولة موازين حكمها وحكمتها ويفرض عليها شكل نمطي يتقاطع وحكمة وعقلائية اداريو السياسة لتلك الدول " مما يعيق مسار تقدمها ونهضتها فهي تريد الحفاظ على سلوك منتج وفعال في ظل انمطة حكم تراها تنسجم وقدسية الحكماء وما حملوا من العظمة والكبرياء وعبر مسيرة تتصل بحضارتهم وحفاظهم على الجسور الممتدة بين ماضيهم وارثهم في بناء دولة قوية ..اذن القائمين على رسم السياسيات "ومنها على سبيل المثال انظمة دول يحسب لها الف حساب اليوم وهي لازالت باقية كالملكية والإمبراطورية والتي لربما تحفظ في انظمة حكمها الموروث يفوق ما تحمل الديمقراطية الحديثة النشأة والتكوين في مناهجها وهذا لا يعني بالضرورة فشل الديمقراطية كمنهاج قائم ومطبق ..في كثير من الدول اثمرت الديمقراطية نتائج طيبة وايجابية وخلقت نقطة انطلاق جديدة لتحرز بعض الدول التي مارسنها وبشكل يتماشى وبنيتها .. اذن مصطلح الديمقراطية وأمر تطبيقها في اية دولة ..هي لا تعطي دائما نتائج متشابهة في الدول التي مورست فيها كمنهاج للحكم وإنما تراوحت بين نتائج ايجابية قي توحد المجتمع وتطوره وسلبية في الرجعية وانفراط الاواصر الاجتماعية وتشرذمهما وأصبح المجتمع يخطأ في الفهم والتطبيق ويحدث الانفلات المجتمعي ونتائجه الخطيرة ..اذن نستخلص مما اوردنا ان الديمقراطية هي ليست الدواء او الاكسير الذي بمقدوره شفاء الشعوب من العلل وكما يعتقد البعض :: سواء كانت العلل ألمستعصية او المتوطنة .. وكما هي ليست وصفة جاهزة تعطى لزيادة الذكاء والقوة والتسامح ولتغيير الهندسة الوراثية والجينية لسلوكيات الحكام والشعوب وللتخلص مما هو مستوطن وخفي في داخل النفوس .. ما يهمني في هذا البحث الدراسة والتحليل وبأنانية مفرطة في تناول الشأن العراقي وموضوع تذبذبه بين الميمنة والميسرة وقد افقد العقلاء والشجعان تحقيق صولة للانتصار على الموروث السيئ .. الشعب العراقي يؤمن انه يعيش في بلد مسلم ومنذ اشراقة الاسلام .. لقد حمل الينا ديننا الحنيف مجموعة من القيم الانسانية . وقرآننا الكريم شاهد تاريخي علينا ..فليس هناك من فينا يريد ان يلغي ما حمل الينا هذا الكتاب العظيم الذي يعد دستور و بنصوص ومواد قانونية الهية .. فهل نحن حقا مؤمنون بما جاء في هذا الدستور .. نعم استطيع ان اقول نعم نحن مسلمون لأننا قلنا اسلمنا وهنا تكمن دوافع كثيرة لنقول كلمة اسلمنا .. هنا تبرز الينا دالة البحث الحقيقة بين ما نقوله وبين ما نفعله "" وهنا ايضا مستودع سرائرنا التي لا يمكن لاي شخص آخر ان يطلع أحد على ما نخفيه وفي اعماق السريرة .. لقد وصف الدكتور العلامة علي الوردي للشخصية العراقية (الشخصية الازدواجية )وانأ لا أستخدم هذا التوصيف لأغراض النقد او التقليل من الشخصية العراقية ""ولكنني سأضعها من اجل التحليل لغرض الاستفادة و لمعرفة مكامن وإسرار هذه ألشخصية ..وهنا اقف وبحذر شديد ليس بالمطلق في التوصيف للشخصية العراقية ..ولكنني سأحاول ان أضعها في ابواب متعددة وأبدأ في وضع كل شخصية حسب وجهتها من النظرة للمنظومة القيمية والتي حملها الينا كتاب الله .. فهناك من هو مؤمن ملتزم بما جاءنا به الله .. وهناك مسلم قال انني اسلمت .. و آخر كافر او ملحد و يقول أن من اسباب تخلفنا هو ديننا ..او منافق يلبس عباءة الدين ويعتم بزييه ويعمل ما يرتضيه هو وما يقنع به ذاته .. اذن هنا توفرت الينا النظرة الشاملة التي تمكننا من تسليط الضوء على طبيعة مجتمعنا ومكوناته التي يجب ان لا نستحي ولا نخشى او ينتابنا الذهول عند ملامستنا للحقائق ونبحث وبشكل دقيق وليس على اساس ( مقدار البداوة والتحضر او التمدن اذا جاز التعبير كالتي اعتمدها الدكتور علي الوردي في دراسته).. فالإسلام لم يأتنا بالمدنية فهي ليست ابتكار اسلامي .. المدنية التي تتخللها الطباع البدوية هي موجودة اصلا قبيل الاسلام والدليل القاطع ان مكة والمدينة كانت مدن قائمة ولكنها كانت تفتقرالى السلوك المدني الواضح والنقي كالذي تتصف به مدنية يومنا ..اذن العرب كانوا قليلو التمدن وتحتل نفوسهم نزعة العصبية القبلية ولكن لم يمنع ذلك تقدمهم في الفلسفة والآداب وباقي العلوم الاخرى .اذن كان لا ينقصهم الابداع والتميز وما ينقصهم كان التوحد الفكري والانضباط المجتمعي الذي يصقله السلوك المتمدن ... ولما جاء الاسلام استطاع ان يصهر المنظومة القيمية المبعثرة القدرة بين فرد وأخر وتوحيد تلك القيم تحت مبدأ العدل السماوي ألا وهو المساواة ..والسؤال هنا هل انضبط الجميع للعمل بهذا الدستور السماوي .. من تلك النقطة البعيدة في التاريخ والى يومنا هذا .. هناك جسور ممتدة وخفية ..تلك الجسور بمستطاعها ان تكشف لنا الحقائق الواضحة والجلية لنقول ...أن اضطراب الشخصية وازدواجيتها هي نتاج طبيعي لمؤثر قوي .. فالإسلام هو المؤثر القوي في الكشف عن العلاقة بين من آمن وتغلغل الايمان في صدره ..وبيت من اسلم ومن كفر .. أو الآخرون المنافقون ,, ولكل من تلك الشخصيات لها وسائل دفاعاتها عما تأثرت بها ولها ايضا أدوات تفاعلها "" وبقيت مدافعة عما استودعت في سريرتها ولا عجب في اسلام ابي سفيان ومن ثم عودته وذريته في التنصل من الاسلام والانتقام من آل بيت النبوة ... وليس بالمفاجئة اذا قالها يزيد لعبت هاشم بالملك الخ ...فأبي سفيان لم يكن مؤمنا بالإسلام ولكنه كان مسلما اي انه قادر على صياغة الايمان الذي يراه وفقا لرؤيته في ظل اسلامه المبطن .. وهكذا يفعل حكام المملكة العربية السعودية اليوم في انتهاج ديمقراطية استباحة دم المسلمين من ابناء العراق تيمنا بنهج ابي سفيان .. اذن لا عجب ولا غرابة ان نرى اليوم ان من وضع الدستور العراقي الوضعي الذي هو من صنع الانسان الذي ليس فيه من القدسية ما يعصمه ::.فما بالنا من انقلاب المسلمين على دستور سماوي وتحفظه وترعاه العناية الالهية ؟؟؟ .. نأخذ في الجانب الاخر من معادلات الايمان بالديمقراطية او سواها .أن هناك دولا كثيرة غير مسلمة وليس لها دين سماوي ولا تريد تطبيق الديمقراطية التي يتهافت المنافقون على تطبيقها .. الياباننيون اهل حضارة عريقة وربما هي الاقدم في التاريخ .. اليابان غير لاهثة وراء التغيير لنمط حكمها الذي الفته ولعقود طويلة .. لكنها تبقي على امبراطورها ودستورها من أن تمسه رياح الديمقراطية الجارفة للإرث الحقيقي وحفاظها على الجسور الممتدة بين ماضيها القديم وحاضرها الذي تخللته سلسلة من التطورات ولا نبالغ اذا قلنا ان اليابان تتصدر لائحة التطور في العالم ولكنها لم تلغي مورثها الذي يعتبره ماكينة الدفع بالشعب الى الامام .. فهل هي تصدرت التطور لأنها مسيحية او دولة كافرة او انها تنهج الديمقراطية الحديثة مثلا.. كلا .. اليابان ترضع الاجيال بالمبادئ الانسانية وتحقنهم بمبادئ الاسلام ووصاياه دون ان تعتنق الاسلام او ان تؤمن به . اذن العلة فينا كشعوب تتقلب على ذاتها فما موجود في ديننا الذي نتفرج عليه او حتى نغوص عميقا في قراءته لا نكاد نفقه ما هو مطلوب منا في تطبيقه "" فكل ما ورد في كتبهم من الوصايا العشرة التي كتبها زرادشت وبوذا هي جزء يسير لايتجزء مما وضع الاسلام ما بين ايدينا من الوصايا ولكننا ::كنا ولا زلنا غير جديرون وآبهون ولا نعي ما يترتب على عدم تطبيقنا للمبادئ والفيم الوضعية او السماوية وعلى حد سواء من آثار .. اذن من هذه المقارنة بين انساني انحدرا من اقدم الحضارات فلماذا هم يتقدمون بالرغم من احتفاظهم بسلسلة طويلة بين الماضي الامبراطورية والحاضر هو حكم الامبراطور المعاصر الذي يتماشى وروح العصر مع النظرة الثاقبة للمستقبل .. فأين اذن تكمن العلة في منهاج حكمنا سواء الاسلام والشورى ..او الاسلام والديمقراطية والتي نخشى ان نقول ان الاسلام والديمقراطية هما وجهان لعملة واحدة ولكن مسلمو ابي سفيان والديمقراطية هم اعداء متقاطعون ومستترون .. فمسلمونا اليوم يخشون الديمقراطية الحقيقة لأنها احدى وسائل الكشف عن مدى اسلام الانسان السياسي الذي يتلبس الدين كقناع ليضع التقاطع بين الاسلام الناصع والديمقراطية الحقيقية ... اذن لا عجب ان نرى ان العراقي يحاول من اعطاء الرشى للياباني ..لكن الياباني يرفض وبشدة لأنه لا يريد ان يلوث وصاياه وموروثة الذي فتح عينيه ليرى حضارة ناصعة وتقدم ملموس ..اذن العراقي الباحث عن الديمقراطية وبقوة هو يريدها كمنهاج بديل عن الاسلام اذا توفرت القناعة ألمطلقة ان الاسلام لا يمكن ان يتماشى مع روح العصر بالرغم مما حمله الينا من المبادئ والقيم ..وهذا تماما ما يتعاكس مع نظرة اليابانيين التي ترى ان تطبيق هذه الدخيلة الديمقراطية على نظام حكمهم هي تقويض للمبادئ التي لا زالت سارية وتحكم وبقوة في تدعيم الاواصر الاجتماعية والجسور التي تربط حاضرهم بمستقبلهم والدفعة بعجلة التطور الى امام ..لم يبقى امامي إلا الاستسلام لفرضية الجدل وأقول ان الديمقراطية المتهالك على تطبيقها في العراق هي حدث لا ينتمي الى اية منظومة قيميه ممتدة عبر التاريخ او اننا جادون في وضع اسسا لها على انها علاج شاف لعللنا..او انها جاءت بمنظومة قيم جديدة لم نألفها من قبل ونتذرع في صعوبة تطبيقها .. فالفساد المالي والإداري واستباحة دماء الانسان "" وشراء الذمم ..والسير على مبدأ ان لم تكن معنا فأنت تقف في الضد من مبادئنا (الاحزاب التي لا تؤمن بالديمقراطية )..ناهيك عن العن ما جاءت به الديمقراطية التي لا تنضبط الى دستور بل هي كسرت كل ثوابت المنظومة القيمية بالرغم من القدوس على مشاعر المواطن الذي خرج لتوه من اعتى نظام دكتاتوري لعين ولكن ما جاءنا به دعاة الديمقراطية ومنافقوها بما هو العن في ظهور دكتاتوريات تحاول تفكيك الوطن وتقسيمه الى كيانات حزبية وطائفية وصراع على اقتسام السلطة بين ادارات متناقضة ومتقاطعة البرامج مع ضياع تام للوطنية والمواطنة وضياع مشهد الانتماء الى الوطن التي اجهزت على اهم شئ في بناء الديمقراطية هي الحقوق والواجبات في ظل ضعف القضاء العادل وغياب سافر للقانون .. وفي تقديري كباحث ومحلل للشأن السياسي ان الديمقراطية في العراق هي انفلات واضح و صريح للمنظومة القيمية واهم عنصران فيها هما الاخلاق والقانون فبرغم جثوم الدكتاتورية على صدر الشعب لكنها لم تستطع النيل من تهشيم قاعدة الدولة ولكن الديمقراطية استطاعت من فعل ذلك وفي غياب مفهوم نظرية بناء الدولة منه الى بناء السلطات .. اذن منحنى التغيير الذي اختفى تحت عباءة الديمقراطية هو هيمنة كتل تتصارع فيما بينها على اقتسام السلطة والمال ..الانتخابات القادمة وفي ظل الصراع ..ستتيح للأقوى كسب السلطة والمال وليس كما هو مأمول في الديمقراطية الحقيقة هي الصراع المشروع من اجل بناء الدولة لأغراض توفير الخدمة للإنسان ...(علم ودستور ومجلس أمة وكل عن المعنى الصحيح محرف ). اليوم كالأمس ولا امل في دستور أصم كالحجارة لا يضر ولا ينفع . الانتخابات لن تأتينا بشي ء جديد ..لقد كانت اماني الشعب تنطوي على مجيء أي حاكم عادل كبديل عن طاغية العراق..ولكنني اطمح اليوم بمجيء امبراطور ولكن يجب ان يحمل حلم وحكمة اليابانيين لهو خير بكثير من مجيء ممن يدعون الديمقراطية التي لم تجلب الى العراق الا الدمار والفساد..



#محمود_هادي_الجواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكاء العراقيين يقتلهم بالجملة
- هجرة العقول .. الخطر الذي يداهم العراق
- ضمانة الديمقراطية بضمانة دستورها
- الانوية والبرانويا العمود الفقري للديمقراطية في العراق
- بورصة الاعلام والاعلام المضادومزادات التحليل السياسي
- كتاب الدستور العراقي استغلوا ضعف الوعي الجماهيري
- القضية الفلسطينية بين التطرف و السلاح
- الانتخابات في العراق بين الاقبال والعزوف
- المناسبات ليس بمقدورها من وضع الحلول ، ولكنها لمجرد الاحتفاء
- العملية السياسية في العراق .. المصطلحات التي افشلت الديمقراط ...
- ثابت أ ومتحرك ب في السياسة العربية والاقليمية والدولية
- الانتخابات غسيل للفساد السابق ، وخلق لصراع جديد
- سياسيونا افشلوا الدستور والحضارة
- الديمقراطية في العراق وجدليةالسياسة و الدين في تركيا والجزير ...
- المحاصصة نتاج للتكنلوجيا وليس نتاج للعقل البشري
- قانون الملكيةللعقارات لازال احد مخلفات الفكر الاقطاعي
- البطاقة التموينية ... الحلول المنطقية
- توزيع فائض الميزانبة على الشعب ..هل هو احد حلول تراكم راس ال ...
- لا للمحاصصة..لا للاغلبية .. نعم لحكومة رشيدة
- الاقتصاد العراقي المتورم والبطر الاجتماعي


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود هادي الجواري - ما لم يقله الدكتور علي الوردي عن الديمقراطية في العراق