أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - التدين العميق














المزيد.....

التدين العميق


هاشم معتوق

الحوار المتمدن-العدد: 4305 - 2013 / 12 / 14 - 00:55
المحور: الادب والفن
    


التدين العميق

من خلال الحرية يهبط كلّما هو جميل من خلال الحرية كأننا في الجنة لا فرق ما بين فقير وما بين
نبي أو رسول، من خلال الحرية نسير معا يجمعنا جسد واحد لا شريك له، الحرية تمنحنا البساطة
على أتمها وتمنحنا الطفولة البريئة والقناعة. ليس في الأمر مبالغة على الإطلاق، نحن إذا امتلكنا
الحرية امتلكنا الدنيا وما فيها

فلندا
13.12.2013

المفاعل الحيوي ضد الإرهاب

نحن نسأل دائما عن العمر الذي لايموت وعن الوطن الذي يتجدد ولا يتراجع مثل الجمال مهما
كان طريقه بعيدا ولاينتهي، مثل جامورابي الذي هو على قيد الحياة، مثل العراق
مثل قلق المشاعر على العيش الرغيد. نحن نسأل كيف يمكننا الإستمرار وكيف يمكننا
أن لا نموت.

فلندا
11.12.2013


رغيف الخبز المقدس

من أجل أن تبني عليك أن تدرب أصابعك على البناء، عليك أن تدرك اللحظات الأكيدة
التي تشرق فيها الشمس ثم تغيب، عليك أن تعلم أن الوجود بسبب عظمته فهو
سهل المنال. بسبب الأنانية يتلاشى الوجود ويتضاءل التواضع

فلندا
10.12.2013


الجسد المشبع بالضياء

الأنسان هو السلطان وهو الطير الذي يتحول الى حرية، الإنسان الذي يستطيع ان يرى ألف عام
جديدة والذي بإمكانه ان يخرج من غليان الشمس منتصرا. الإنسان الذي بنيته منزلة منزلة يظل
يشع بحجم الشمس ويكبر ليصبح بحجم الإنسانية كلها. فتكاد تكون مهمة الإنسان جمع شتات
الجمال من البداية حتى النهاية

فلندا
9.12.2013
1

الجنود المطمئنة

الأصالة تعني أننا كل شيء أي أننا خارج التنويم وخارج الإضطهاد وخارج القسرية،
التغيير الذي يحدث من خلال الحلم لا من خلال الإيعاز ببضع كلمات أو وضع عناوين
مسبقة، هكذا نكون قد تعاملنا مع القدرة أي مع الله بلا استغلال واستعضنا عن الإرادة
بالعفوية والبراءة. الأصالة تعني حضور الإنسان بكامله والذي لم يلد ولم يولد.

فلندا
8.12.2013


الإنسان مالك الحلم والقصيدة

القصيدة الخالية من الإنسان خالية من الحياة ، الإنسان هو الحياة. نحن نستطيع أن نخالف أوامر الإنسان أثناء الكتابة الفرق أن الكتابة خالية من الحياة. الكتابة والحياة لأجل الإنسان
في الأوّل وفي الآخر. الإنسان معرض للسرقة وعلينا المحافظة عليه.
نحن من دون الإنسان نفتقد للعدالة والمساواة.

قلندا 30.11.2013


القناعة قبل فوات الأوان

التجربة التي جعلت الأنبياء يمتلكون الصبر أي السراط المستقيم الذي لا يحيد عن جادة الصواب أثناء
التفاهم مع الآخرين أي الشجاعة والكفاح أمام التراكم الذي قد يتحول الى جبان ومتردد
نحن نحتاج الى نبض القلب الذي يحرك العقول في ذلك الجسد الذي لا تأخذه سنة ولا نوم
النصوج شيء والتراكم شيء آخر
النضوج هو التجربة

فلندا
28.11.2013


الإنسانية الأكبر

هناك فرق مابين تراكم الوعي وما بين نضوج الوعي مثلما الأسلوب ينتمي الى الحلم
ولا علاقة له بالشخصنة على الإطلاق. لهذا يعتبر كأسا واعيا من انسانية الحياة أكثر فائدة
من قراءة كل كتب مكتبات الدنيا، فمهما كان الوعي جميلا تعتبر الإنسانية أجمل

فلندا
27.11.2013



#هاشم_معتوق (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صديقتي الشمس المشتعلة بنارها
- الطبيعة الذلول
- الربيع السعودي الأول
- النبي أثناء ممارسته العمل
- الصبر والمجهول
- الحريّة القلقة
- الإنسان المسافة تلو المسافة
- الهوس قبل بلوغ الهدف
- الإنسان الصحيح
- البشري المحسن
- الحاجة الى بناء الرب
- الجديد بلانسب وبلاعشيرة وبلا شهرة
- حرية الناس
- الجندي المكلف
- عبقرية الحرية
- بداية الصحو الصعب
- صداقة يقينية
- مقاربات مابين الدين والأدب
- الطريق الوعرة
- المايسترو


المزيد.....




- لولا يونغ تلغي حفلاتها بعد أيام من انهيارها على المسرح
- مستوحى من ثقافة الأنمي.. مساعد رقمي ثلاثي الأبعاد للمحادثة
- جمعية التشكيليين العراقيين تستعد لاقامة معرض للنحت العراقي ا ...
- من الدلتا إلى العالمية.. أحمد نوار يحكي بقلب فنان وروح مناضل ...
- الأدب، أداة سياسية وعنصرية في -اسرائيل-
- إصدار كتاب جديد – إيطاليا، أغسطس 2025
- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - التدين العميق