أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - مقاربات مابين الدين والأدب














المزيد.....

مقاربات مابين الدين والأدب


هاشم معتوق

الحوار المتمدن-العدد: 3788 - 2012 / 7 / 14 - 20:22
المحور: الادب والفن
    


مقاربات مابين الدين والأدب

الطريق الوعرة

بلا أيام
بلا ليالي
هل هذه حياة
كل شيء دليله العقل
كل شيء خال من الهموم ..
خال من التعاسة
فيما يبدو أنّ الخاتمة
لمن هم أمثالي نهاية الموضوع
الإتفاق على بدايات الخلق
التي قد تفشل في بعض الأحيان
وقد تنجح في احيان كثيرة

فلندا 13.7.2012 16:01

القدرة على الموضوع القدرة على السعادة القدرة على الإنسان اننا اذا تمكنا من الموضوع تمكنا من السعادة واذا تمكنا من السعادة تمكنا من احياء الإنسان المجد والعزة .
لهذا يعتر المصير متشابها لنا جميعا من حيث تحقيق انسانيتنا هذا بالنسبة للعربي او الكردي او السويدي او الأفريقي او الهندي وليس هناك فرق سوى الأنانية والمرض .
الموضوع بنفس الوقت خلاصة الذات ونضوجها ونموها وبنفس الوقت هو التسامي او السمو . لذا عندما يكون السمو انجازا يختلف عما تطلع وتتعرف عليه .
انها من المشتركات تجليات الكاتب من بعد ان تبرز سعادته وتتماثل انسانيته على مسرح الكتابة لا على هيئة صرخات متناثرة تنطلق من خلف الكواليس .
ليس من الضروري ان تجد أدبا كله متمكنا وأقرب الى انسانية محمد ( ص ) والسيد المسيح وبلزاك وشكسبير وتولستوي وديستوفسكي وهمنغواي وسعدي يوسف وشيئا من نزار قبلني ولربما القائمة تطول بالكتابات والأفعال الأنسانية لتبلغ اللانهاية .
في الوقت الحاضر الأدب قد لا ينفع في مهمات الجوع والكوارث وممارسة الضمان الإجتماعي لكنه اي االأدب انسانا دليلا وعالما وذاكرة تكاد تكون ثابتة .
ولكي انهى هذا الموضوع وانصرف الى اعمالي التي هي خارج نطاق الأدب ويمكنني التنويه هنا الى بطلان اهمية الإختصاص والذي يجمعنا دائما انسانيتنا .
المقال هذا ليس بحثا انما هو توضيح لقصائد تناغمت وتواصلت بحب واحترام لعظيم الإنسانية محمد وكتاب الله المقدس .لذا لايمكن المقارنة والمقابلة بل بحجة التواصل ولربما الإلتقاء في التأويل المجرد الذي يختلف عن الإيحاء والتورية الإسطورية وتبقى كل هذه الأراء والتكهنات محض رؤية في رؤيا الرسول والكتاب المجيد .
من هنا ساتجنب التعليقات واترك للقاريء المشاركة الفعالة مابين النصين اي النص الشعري والنص القرآني ومهما تكن التأويلات والنظرات
بالنسبة لكاتب المقال والقاريء محض استنتاجات ليس أكثر .

بل تؤثرون الحياة الدنيا والآخرة خير وأبقى إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى . سورة الأعلى .


الحب

التقليد التجريد المراوحة
تلك هي الحياة الأولى
التجديد العطاء
هي الحياة الثانية
أنْ تموت في الأولى
فتولد
ثمّ تحيا في الثانية
التأمل الوعي الإختراع
كلمات غير دقيقة
أغلب الظنّ ..
أنّها شجرة الحلم العالية
التي تتدلى بأغصان الأمل

فلندا ‏06‏/12‏/2011


قال تعالى: {إِنَّ رَبَّكُمُ اللّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ} (لأعراف:54


المقاومة المستمرة

أنت البحر
أنت البعيد كلّه
أنت أسرع من البرق
لكنك تحتاج الى الأيام
والى الليالي
أمامك العديد من سواتر الحرب
أمامك المزيد من المعارك
إذْ لا بدّ من الإنتصار
أمام جميع انتكاساتك السابقة

فلندا ‏10‏/12‏/2011

اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ (6)الفاتحة

الإشتراكي

أنت يجب أن تكون سليما
خاليا من عقدة اسمها التعقل
خاليا من عقدة اسمها النفس
كالمستقيم الذي لا يلتفت الى الوراء
ما بين العقل والعاطفة
كالعري
كالطبيعة
في منطقة اللامكان
لتصبح شيئا

17/5/2012 8:21

( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان (33) الرحمن)

الرحمة بلا ستائر

أننا لا يمكننا الذهاب الى الذات
إلا إذا توحدنا مع إيقاع السلام
أيْ اللا إنفعال
هناك الذاكرة أكثر حيوية
الحب أحلى
هناك الفصول الأربعة
الإتجاهات الأربعة
هناك نلتقي بالوطن على حقيقته السامية
أيْ البراءة منذ الولادة حتى اللحظة الأخيرة
هل رأيتم ..
كم هو عظيم الإطمئنان
الذي يستطيع أن ينفذ الى أقطار السماوات والأرض

30.6.2012 11:07


هاشم معتوق
14.7.2012 17:31



#هاشم_معتوق (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطريق الوعرة
- المايسترو
- ملح الطبيعة
- ما بعد المعرفة
- سوق المدينة
- الى روح رياض العطار
- تفاحة آدم
- الإعتيادي المخلص
- غريزة الأحلى
- ملاحظات حول المكان
- من الصحراء الى المدينة
- عيون العمل
- المستقبل الجميل
- قناديل العفوية
- الحصاد المحترم
- الطريق الى الحياة الثانية
- الحداثة في السعادة
- العالم المنبسط
- الطبيعة العزيزة
- بداية اللحن


المزيد.....




- قصة احتكارات وتسويق.. كيف ابتُكر خاتم الخطوبة الماسي وبِيع ح ...
- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاشم معتوق - مقاربات مابين الدين والأدب