وقفة صامتة تحية لماندئلا الذي ناضل من أجل وضع حد للسيطرة الأمريكية والصهيونية، لا ليتسللوا باسم مسميات خادعة لاعادة احتلال أفريقيا بعد مانديلا.. ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك

ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4302 - 2013 / 12 / 11 - 13:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

خريبكة-ساحة المجاهدين –في 11/12/2013/2963
سأصلي في ساحة المجاهدين مساء يوم الأحد 15/12/2013 على الساعة الخامسة عبر وقفة صامتة،احتفاء وتخليدا ،وفرحة ووفاء وإكبارا وإجلالا وتعظيماوإشادة بتحياته الجسام ونضاله المستميت ضد الفصل العنصري والعنصرية والصهيونية والأمبريالية، وكذا عمق الروابط والترابط العضوي بين جنوب أفريقيا قائدا وحزبا وشعبا وبين القضية الفلسطينية العربية والتزامه المطلق بقضيا الثورة الأممية،و إحياء للعرس الأول،والعيد الجديد،للنبي الأفريقي الأحمر،الرفيق العظيم نيلسون مانديلا الذي لا يموت، والشهداء لا يسقطون من عليائهم وسمواتهم العلى، والذي لن ننسى،ولن ينسى الشعب العربي الفلسطيني مقولة الرئيس مانديلا التاريخية، وهو في عز شبابه وجبروته ورغم الحصار والطغيان الأمبريالي التي عبر من خلال هذا الموقف المبدئي العظيم وقال:إن ثورة جنوب أفريقيا لن تكتمل أهدافها قبل حصول الشعب الفلسطيني على حريته واستقلاله.
مع أجمل التهاني لرفيقته الأوفى جراسا مارشيل وزوجه السابقة ويني وبناته وأبناءه وحفدته وأحفاده وءاله وصحبه ورفاقه في الحزب والدولة.
ملحوظة هامة: وقفتي ليس لها أية أهداف سوى الوفاء لمانديلا النبي الطاهر،وتعبيرا قويا وشديداعن الغضب والتنديد والاحتجاج والاستنكار والرفض القاطع لحضوركلاب وأذناب وعملاء أمريكا والصهيونية الذين يلوثون بأقدامهم الهمجية والوحشية ثرى أفريقيا وتاريخ النبي العظيم مانديلا، هذا الحضور المكثف لكل زناة البيت الأمريكي الأسود،والذي يفتح الأبواب لتجديد ومزيد من السيطرة والهيمنة الصهيونية والأمبريالية لأفريقيا. وليست بديلا عن الحركات والمنظمات السياسية والنقابية والحقوقية والجمعوية والمدنية والصحافية و الثقافية والفنية،مع صادق اعتذاري إن كنت قد تجاوزت قدري.
عاشق من فلسطين وأفريقيا: مناضل بلا عنوان" وكل قلوب الناس جنسيتي،فلتسقطوا عني جواز السفر.
فلنقف جميعا للثورة الأفريقية ورمزها العظيم النبي الأفريقي الأحمر نيلسون مانديلا.
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل