أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - في الرفض الصريح،والتفنيد الفصيح،لما جاء في خطاب الملك















المزيد.....

في الرفض الصريح،والتفنيد الفصيح،لما جاء في خطاب الملك


ابن الزهراء محمد محمد فكاك

الحوار المتمدن-العدد: 4251 - 2013 / 10 / 20 - 16:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خريبكة- الجمهورية المغربية الخطابية الوطنية الديمقراطية التقدمية التحررية الشعبية الاشتراكية الثورية المدنية اللائكية المستقلة-في2963/2013/10/20
في النقد الصريح لخطاب محمد السادس المعمى بالأحاجي والألغاز والقول الفوضى والكلام ألاعيب، من بنادق تطلق للخلف،بعدما أصبح المغرب كشجرة عجفاء داهمتها رياح سموم، وتقاعس وتهرب الملك المفترس المخرب من مسؤوليته،فسقطت البيضاء مضرجة في دماء مغتصبيها،وساد القبح والموت واليباب والتصحر والتعفن.
ابن الزهراء الزهراء حامل لواء وجمرة وزهرة وشجرة السنديانة الماركسية اللينينية الشيوعية الحمراء:
محمد محمد بن عبد المعطي ابن الحسن فكاك.
في ظل نظام ملكي مافيوقراطي،ديكتاتوقراطي،بيروقراطي،تكنوقراطي بلوتوقراطي ميليشيوقراطي،عصاباتوقراطي، لا يمكن لجميع المدن والقرى والقلاع والمداشر والجبال ،إلا أن تكون تحت التهديد المباشر،وبالتالي فكل الخطابات الفارغة والشعارات والصياغات الصادرة عن الملك الانتهابي الافتراسي الديكتاتوري الاستبدادي الفرداني الوحداني المطلق، والذي ليس من حقه أن يدعي البراءة مما وصلت إليه الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والساسية والثقافية والحضارية والعمرانية والجمالية،بسبب ونتيجة سياسته الملكية اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية التبعية التابعة والمستعمرة الملحقة ذيليا وبنيويا بالدوائر الأمبريالية والصهيونية العالمية وأوروبا الاستعمارية،مما جعل خطابه في ما يسمى البرلمان المزيف بالإطلاق،وعلى الإطلاق،خطابا نخبا هواء وفراغا وموتا، وعدما وخلوا من المعنى، فليس لخطاب الملك،ولا لذات الملك معنىأو دلالة على الإطلاق،حتى يسمي نفسه مسؤولا له الحق المطلق في أن يحاسب ويراقب ويعاتب وينتقد ويسائل ويحاكم،على اعتبار أن الملك نفسه وطبيعة نظامه،هما من يتخرج على مدرستهما التزويرية التطبيخية هؤلاء الأطفال،الذين من المستحيل أن يذوقوا للديمقراطية بمعناها الحديث الصحيح السليم أي طعم، أو تصبح الديمقراطية عندهم حالة مثالية ونموذجية من الفضيلة الوطنية والنزاهة والعفة وإيثارهم المصلحة العامة العليا للشعب على مصالحهم الضيقة القذرة الوسخة الأنانية،والملك يعلم عين اليقين،أن غلمانه وجواريه وخصيانه وولدانه وعبيده هم على النموذج الأسمى في فقدان القدرة على الإخلاص والوفاء والنزاهة وحب الوطن ومدن الوطن وقرى الوطن وإنسان الوطن،فأحرى أن يتسم عبدان وأعوان الملك من الذين مردوا على العصا و الخبث و النخاسة و النجاسة والدناسة والنحاسةوالنكادة والمكايدة،فالخطفة والإهمال،وعدم التفكير في المدينة وإنسان المدينة ومكانة المدينة وجماليات المدينة،وعبقريات المدينة،وبهاءات المدينة،تلك هي الفضيلة السياسية المثلى العليا والوسيلة الوحيدة التي تدرب عليها خدام الملك،ما دامت تحقق لهم أغراضهم الذاتية،وما عدا ذلك من الحرص على الخدمة العامة،هو عند زبانيات وجهنميات وعزرائيلات وجلاديات وسفاحيات وسلاخيات وجزاريات الملك،هو من المشوشات والالتباسات.
بل حتى إنه لمن نكد الدنيا على الشعب المغربي،أن الملك الجاثم القابع على صدره، لن يفهم أبدا مصداقية وشرعية ومعنى الحكم الديمقراطي، وتمتع الشعب بإرادته الحرة الخيرة،واستقلال قراره السياسي وحق تقرير مصيره نفسه بنفسه وهو في خطابه يخادع الشعب ويخادع نفسه، لأن الخطاب لا شأن له بتغيير الأوضاع الشعبية لا بالبيضاء ولا بغيرها من المدن المغربية الباكية،بل هو خطاب جاء مجرد وسيلة تقليدية للاستخدام الخارجي،ومجرد عملية اغتيال للطموحات والآمال التي فتحتها الثورة الربيعية العربية المغدورة والموؤودة،وأيضا أداة كبح ومنع وترهيب وإجبار الشعب على العودة إلى الانكماش والانقباض والتكوم على نفسه،وشرب يأسه وبؤسه وهمه وغمه.
هل اقتناص فرصة تقليدية،وتصريف شهوة ملكية من شهياته المتعددة والمتلونة،يصبها في موائد الفقراء والبؤساء،حتى يشغلهم ويصرفهم عن قضاياهم الحقيقية،لأن النظام الملكي الأجنبي الاستعماري الاستيطاني الاحتلالي،هو تسلطية طغيانية جبروتية تنظم وتدبر وتحكم، ولا يقبل الملك نفسه الاعتراض على هذه السلطات الحكومية والامنتخبة بين قوسين،بل يقبل من الشعب غير الانهزام المطلق ،والاستسلام الشامل لحكمه الحتمي والسيطرة والإخضاع،هل يتحول مخنذ السادس الوريث للتسيد والتملك غير المحدود وغير المشروط،والذي من أشراط ملكه المزيد من التوسع والتوسيع والتخضيع،وليس التحديد والضبط،هل يعقل من حفيد الحسن السفاح أن يتنازل للشعب عن سلطاته الديكتاتورية الاستبدادية الطغيانية المطلقة التي بموجبها يسود الملك،ويحكم الملك، ويتسلطن الملك، وينظم الملك، ويدبر الملك، ويسيطر الملك،وينهب الملك،ويستحوذ الملك،وهذا في حد ذاته سبب كاف لإدانة الملك،وأتحدى الملك أن يعلن عن توقيف حوافز نشر الفقر والمرض والموت والدمار،لأن السلطة تخلو عند الملك من أية معنى أو هي :"النهايات التي بلا نهاية للمعنى" فالملكية في حد ذاتها ،ليس لها من مصداقية عند أحفادا لكلاوي،وخميرة الأمريكان سوى وهذا هو بالتأكيد الحافز إلى التسيد والتغول والتملك والتسلط والسيطرة والاستيلاء على القيادة والحكومة والحكم والمجالس المنتخبة بالزور والغش والزيف والتلاعب بالارادة الشعبية.فعن أية مسؤولية حرة لما يعرف بطلانا وخسرانا مبينا بالمنتخبين،الأحرار ،حتى تتم مراقبتهم ومحاسبتهم ومحاكمتهم من طرف المواطنات والمواطنين المفروض فيهم أنهم هم من رشحهم وزكاهم وصوت عليهم،قبل أن يحشر الملك أنفه في ما ليس من شأنه حسب الديمقراطيات الشعبية الحديثة.؟
إن خطاب الملك ونقده للمجالس البلدية والحكومية بالبيضاء هو بذلك نظام حفيد ووريث الكلاوي الرجعي على حقيقته ووجهه الأسود الكالح ،أن المغرب تحت الاستبداد،وأن الملك وليس الشعب،هو المصدر الوحيد النهائي الأوحد للسلطة والحكم،وأن التفكير في إمكانية وجود ملكية برلمانية ،أو التبادل أو المشاركة أو اقتسام السلطة والنفوذ،فأحرى أن يتشبع الملك بحقيقة الثورة الديمقراطية والتي هي التغيير الشامل والجذري في توزيع السلطة والثروة ومصادر القوة وعمليات الانتاج في المجتمع المغربي وفي الواقع السياسي والاجتماعي والاقتصادي،مما ينتج عنه تغييرات بنيوية ثورية في بنيات التفكير والعقل والقلب والوجدان، فهل خطاب الملك سيغير من الوضع الدوني والمأساوي والمخجل لما هي عليه مدينة البيضاء، من عشوائيات وفوضويات وقمليات ومستنقعات ومزابل وتراكمات الأوساخ والقاذورات والسلع المعروضة الرديئة الفاسدة النتنة ،وهذه الظواهر الغريبة المرضية الملوثة المنفلتة الجديدة هي وسائل مبتدعة وميكانيزمات مختلقة لدفاع النظام عن بقاء وتخليد وتأبيد سيطرته الطبقية والاستعمارية وكذا بقاء الطغاة ضدا ونقيضا للأنوار والتنوير والعقل والحق والجمال،تخليد نظام ملكي ،من نسيج قد من أضرب الشعبذة،وشرنقة الأراء الفاسدة الباطلة الضالة المضلة،فما يفتأ رئيس هذا النظام التخريفي التوهيمي يقصف الشعب عن نية سيئة مغرضة، هدفها لا الصدع ولا الصدح بالحقيقة، بل نية الإيقاع بالجماهير الشعبية وتضليلهاوالإطاحة بوعيها وفكرها العلمي الثوري،بمباركة حفنة وشرذمة الأساقفة والقساوسة والاكليروس الديني اليميني والذين يسعون جاهدين إلى تمرير خيالاتهم المرضية النفسية المعقدة،وحماقاتهم الدينية الظلامية الارهابية المسمومة والحقودة،والزاعمة احتكار والهيمنة والسيطرة على المقدس والمعنى والتأويل واحتكار الحقيقة،وتحقيق مصالحهم وأنانياتهم،وتكريس نظام العمالة والخساسة والارتباط بالاستعمار والصهيونية،باعتباره نظاما ملكيا يحرك خيوط عناكب اللعبة والمؤامرات والمكائد،وجلب الثروات والأموال والأطماع،وهذا هو دور جميع مذاهب وحركات وتيارات الدين،والذي يصفهم الفيلسوف الألماني الكبير هيجل في كتابه" دستور ألمانيا:" إن الدين لهو المجال الذي يتم التعبير عن وجود الانسان،التعبير الأكثر حميمية".
لذلك حين ركزت مليا وتأنيا على مجمل ما جاء في خطاب افتتاح السنة الجديدة،سنة العسف والقهر والغبن والظلم،أن الجالس على كرسي المملكة،ينبغي الاعتراف أن الملكية تعدم العقل والروح،وهي معضلة أشد هولا من الاكتفاء بالقول إنها ملكية استبدادية بزبانيتها ودجاليها وجلاديها،ملكية تعاني الاغتراب والاستلاب والانخلاع والتمزق والخواء والفراغ والتضليل والقمع. ملكية مطلقة وبرلمان ممنوح مغشوش مزور مزيف،ومحكومة جارية منبطحة أمام ملك هو نتاج الحق الالهي في السلطة والحكم والملك، والسيادة،تحت حكم ملك فرداني مطلق لا يمثل إلا الإفساد والاستبداد والتدمير والتغييب والتهديم والإقصاء والتهميش والإفناء والموت والاحتكام إلة المظالم والمقاصل والمذابح والمجازر،رغم كل الانتفاضات والثورات التي كانت بالغة التضحيات والقمع السلطاني الفائق البشاعة والعسف والغلو والاعتباطية والتعذيب والاتنكيل والقتل والاغتيال،وهذا ما يفسر :لماذا الأمبرياليات والصهيونيات والملكيات العميلة للاستعمار تجعل من الاخوانجيات الارهابيات الاظلاميات سندا وعضدا وحليفا استراتيجيا مشؤوما لتركيع الشعوب وإذلالها باسم الله.
لو كنا على ديمقراطية حقيقية،لتجنبنا صداعات وخطابات فارغة جوفاة وعدوانية، ولسرنا على الكلمة التي صرحت بها البطلة المأساوية في مسرحية"أنتيغونا" للكاتب المسرحي اليوناني سو فو كليس(495/406)"إن الانسان وبالطبع الحر هو الذي يمنح المدن قوانينها" ولكن أنى لنا بالانسان الحر في ظل ملك مستبد لا تسود ملكيته وحكمة وعقله ولغته وخطابه إلا إشارات الممالقة والمجاملة والمحاباة والمداورات والازدواجية والنفاق والمزالفة، غلمان وخصيان يصبحون ويمسون على عبادة الملك،وتسبيح الملك وتقريظ الملك،كل ما حوله حاشيات وزبانيات تنفخ فيه أناه وذاته حتى يداخله الغرور والمخيلة:فيصدق أنه هو الدولة،والدولة هو". وكما أكد هيجل"أن النبلاء ليتحلقون بالعرش لا ليفهموه أنهم على أتم الاستعداد للتضحية والخدمة والوفاء لسلطان الدولة، وإنما ليجعلوا من أنفسهم زينة وعرائس للسلطان،" وبهذا يلغي السلطان نفسه من حيث هو سلطان وينقلب ثروة عظيمة،كما يتحول أعوان السلطان إلى طالبي ثروة" وبالتالي ليس غريبا على الملك أن يوجه لطمات وصفعات وطرشات إلى وجوه أعوانه اللامنتخبين والمعينين بالبيضاء والحكومة،ويبلغ به الجنون والحماقةأن يعتقد فلا يصدق ولا يثق أبدا في واحد منهم،لأنه لا يعترف بغير وجوده هو،والباقي هو من خلقه وأفضاله وأنعامه وعندياته وإكراماته وهباته،ولا يمكن لروحه التي ظلت وتظل منغمسة منعدمة في الطبيعة الحيوانية الأنعامية المتوحشة البهيمية البوهيمية لروح ملك ظل حبيسا ومرهونا وسجينا للذاتية الملكية الأنانية الفردانية العدمية الدموية حتى جعل الشعب يهوي إلى أسفل دركات القاع فلايستطيع التحليق في ما بعد إلى أعلى درجات الرقي والفكر والحضارة والتقدم والتطور
هل من المعقول أن يبقى الملك يصوغ من الخطابات على هواه وشهواته ورغباته بل وحسه الدنيوي الدوني الضيق،حتى يمكنه أن يقول ضد القانون العلمي:أن الشمس هي التي تدور حول الأرض ،مما يعني أن الشعب هو الذي يدور حول الملك في مساره ومداره وفلكه ومقياسه.
أشهد يا حزيران
في يومك العشرين
وطني أنار الدرب
والنصر مشتعل
ذي يقظة الفلاح
ذي صرخة العامل
ذي ثورة الجمهور
يا شعبنا البطل
سعيدة يا زروال
دهكون، يا رحال
مواكب الأبطال
بالوعد تتصل
من مخبر مهدي
من مخبر عمرا
عن روعة الأوطوروت
وبأس من نزلوا
مدينة البيضاء
يا درب من قتلوا
أبناؤك الفقراء
اليوم قد وصلوا
ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك



#ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إسمع يا مملوك الأمبريالية والصهيونية
- من يجرؤ على حب الطغاة الاخوانجيين المتأمركين المتصهينين،
- إذا كان السادات ومبارك وومحمود مرسي ومحمد السادس وبن علي وفه ...
- لماذا كانت خريبكة جوهرة ،لؤلؤة،كزهر اللوز أو
- ماهذا المملوك وما محكومته لابن كيران الاخوان
- ألم تجد نساء ورجالا من عواتك وأسود المغرب
- ان كان لمصر والوطن العربي من يليق بربيع الثورة العربية ويستح ...
- ماذا وراء خطاب منصف المرزوقي في الجمعية العمومية للأمم المتح ...
- باسم الشعب،كل الشعب،باسم الثورة
- عاشت كفاحات الشعب المغربي والبروليتاريا المغربية
- ارفع أيديك القذرة المجرمة عن المحامي والمناضل في سبيل الشعب
- من قال :إن عبد الناصر رحل
- يا محمد السادس ، أبعد ما سألك الشعب المغربي الرحيل،
- يا محمد السادس سجل عندك،سوريا عنواننا وسوريا زهرتنا
- حقا ،إنه لعار أكبر
- المملوك للأمبريالية والصهيونية والاستعمار الأوروبي محمد السا ...
- هل كان من حق نواطير جبال الأطلس وأسودها ولبوءاتها وأشبالها و ...
- كشفت جريدة معاريف الصهيونية،أن مخند
- متىى حن محمد السادس لحقوق الانسان
- استنكار وغدانة شعبية وجماهيرية وعمالية وفلاحية ونسائية وشباب ...


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابن الزهراء محمد محمد فكاك - في الرفض الصريح،والتفنيد الفصيح،لما جاء في خطاب الملك